عيناك لافِتتان
ومدينتي المصلوبة على رخام وجهك
تكنس عويلَ الليل
من آخر التعويدات.
ألتحفُ آخر المعربدات وأصرخ :
إذ حان يومي
لا تعقلوا لهم دمي
وشدوا السَّفيفة على رحلي
موْتي عقوق
لن يسلبوني موتي
إنْ رابَهُمْ مني الرحيل
هاذي على كفني
أساطيري
وتلك حديقتي
ما أجبَلْتُ يوما
ولن أجبُن
لن أجبن
ومدينتي المصلوبة على رخام وجهك
تكنس عويلَ الليل
من آخر التعويدات.
ألتحفُ آخر المعربدات وأصرخ :
إذ حان يومي
لا تعقلوا لهم دمي
وشدوا السَّفيفة على رحلي
موْتي عقوق
لن يسلبوني موتي
إنْ رابَهُمْ مني الرحيل
هاذي على كفني
أساطيري
وتلك حديقتي
ما أجبَلْتُ يوما
ولن أجبُن
لن أجبن
تعليق