حدائقي المعلقة
على شفتيها ملامح وجد
غابة من الخيزران
قليلا من مهرجان الشمس
وحدائق نائمة..
امرأتي التي أحبها كطفل
وأحتويها كالمطر
لا تتآمر مع الحمام
ولا تؤمن بي.
تفتح لي أبواب يومي
وتطلقني عصفوراً
وأنا ...
لازالت روحي
تعشقها كآخر امرأة على سطح القلب
لازالت أصابعي تذكر طعم جسدها
الذي شدني كقصيدة
وأوقعني كقطرة مطر
منذ ذلك الحين ...........
لم تعد عيناي من التجوال خلف ثوبها الأسود
وأصبحت القصائد معلّقة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
على شفتيها ملامح وجد
غابة من الخيزران
قليلا من مهرجان الشمس
وحدائق نائمة..
امرأتي التي أحبها كطفل
وأحتويها كالمطر
لا تتآمر مع الحمام
ولا تؤمن بي.
تفتح لي أبواب يومي
وتطلقني عصفوراً
وأنا ...
لازالت روحي
تعشقها كآخر امرأة على سطح القلب
لازالت أصابعي تذكر طعم جسدها
الذي شدني كقصيدة
وأوقعني كقطرة مطر
منذ ذلك الحين ...........
لم تعد عيناي من التجوال خلف ثوبها الأسود
وأصبحت القصائد معلّقة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
تعليق