تويت
أغنية لمصر /جيلان زيدان
أغنية لمصر
,,,
تركته يروي حكاية عشق
يضخّ وريدي بصابئ خمرٍ
دفقة توقظ اللحن العتيق,
ودفقة تبعث ريح المطر...,
وأنا في النشيد القديم أغرّد
أرتل كيف يطوف الزمان
لتبقي كنانة القلب التعِب
ورشفة المواويل العِذاب
وشفاء غربة أضنت حبيبًا
وهطولًا عذريًّا لمن يحترق
سلامي سلامي يا بصيرة الشرق
طفلكِ أنمى سلاسل الشجاعة
من صلبك
من ثراك المخضّب
بروح الحكايا
عن عمر ينازه ملايين المروءة
يلوّح أبو الهول أن : تاريخًا
زرعتم قصائد النخيل الأبية
على ضفاف الحلم الناعس شوقًا
على هدل حمائم العروبة الناحية
غنّ يا نيل..
وقولي يا مصر,
أني فتاة رَبعك , أصيلة
لا تغرب من عينيك
أو تسرّح الليل لمضجع الأرق,
حالمة كأنتِ
على هضاب الجفون أهديك حُلمي
وفتات أمانيّ فيك
ومن بعض الجنون بك ..
تكويني
وخارطة أنتِ رسمتِها
بلا اتفاقية
بمحض عشق تسامى إليك
هلمّي يا فتاتي
هلمّي يا أمي
من طهر سمائك
تعاليْ نربّت على نابتيك
هنا فكر تدلّى وعنقود ودّ
ترامى إليك
لتجنيه عمرًا
,,
أدركني وغنّ
يا صخب الذكرى
ترتيل الشفاه
يضيّع دركي
لهثًا يحاول
استجداء فنّي
ها ذكرياتي
وغد بكِ آت
لا يفطم من حنينك
ولو أرذل غدِ
اسمع لصوتي يا نيل
إني , قد أدركنّي
فراشات شمعي المشوّق
احتراقا أتين يغنين لحني
وفنّي :
" بلادي بلادي بلادي...
لكِ حبّي وفؤادي ....
بلادي بلادي بلادي
لكِ حبّي وفؤادي
..................."
,,,
تركته يروي حكاية عشق
يضخّ وريدي بصابئ خمرٍ
دفقة توقظ اللحن العتيق,
ودفقة تبعث ريح المطر...,
وأنا في النشيد القديم أغرّد
أرتل كيف يطوف الزمان
لتبقي كنانة القلب التعِب
ورشفة المواويل العِذاب
وشفاء غربة أضنت حبيبًا
وهطولًا عذريًّا لمن يحترق
سلامي سلامي يا بصيرة الشرق
طفلكِ أنمى سلاسل الشجاعة
من صلبك
من ثراك المخضّب
بروح الحكايا
عن عمر ينازه ملايين المروءة
يلوّح أبو الهول أن : تاريخًا
زرعتم قصائد النخيل الأبية
على ضفاف الحلم الناعس شوقًا
على هدل حمائم العروبة الناحية
غنّ يا نيل..
وقولي يا مصر,
أني فتاة رَبعك , أصيلة
لا تغرب من عينيك
أو تسرّح الليل لمضجع الأرق,
حالمة كأنتِ
على هضاب الجفون أهديك حُلمي
وفتات أمانيّ فيك
ومن بعض الجنون بك ..
تكويني
وخارطة أنتِ رسمتِها
بلا اتفاقية
بمحض عشق تسامى إليك
هلمّي يا فتاتي
هلمّي يا أمي
من طهر سمائك
تعاليْ نربّت على نابتيك
هنا فكر تدلّى وعنقود ودّ
ترامى إليك
لتجنيه عمرًا
,,
أدركني وغنّ
يا صخب الذكرى
ترتيل الشفاه
يضيّع دركي
لهثًا يحاول
استجداء فنّي
ها ذكرياتي
وغد بكِ آت
لا يفطم من حنينك
ولو أرذل غدِ
اسمع لصوتي يا نيل
إني , قد أدركنّي
فراشات شمعي المشوّق
احتراقا أتين يغنين لحني
وفنّي :
" بلادي بلادي بلادي...
لكِ حبّي وفؤادي ....
بلادي بلادي بلادي
لكِ حبّي وفؤادي
..................."
تعليق