تويت
الاسم : العقيد القذافى عميد الحكام العرب زعيم سلاحف الننيجا و ملك ملوك إفريقيا والشرق الأوسط و هو واحد من
الخمسة المبشرين بجدة,رئيس مولد المراجيح فى انتظار لقب معزول ليبيا الاول
المهنة : عارض ازياء, متخصص ترفيه, كاتب, متحدث سيئ للغاية و رئيس جمهورية فى اوقات الفراغ
أول من فضل يتكلم لمدة ساعة و نص في مجلس الأمن لحد ما المترجم تعب و جابوله مترجم تاني , و برضو مبطلش رغي وسبب الوفد اليابانى ان غط فى نوم عميق
من اقوال القذافى الماثوره :
الخمسة المبشرين بجدة,رئيس مولد المراجيح فى انتظار لقب معزول ليبيا الاول
المهنة : عارض ازياء, متخصص ترفيه, كاتب, متحدث سيئ للغاية و رئيس جمهورية فى اوقات الفراغ
أول من فضل يتكلم لمدة ساعة و نص في مجلس الأمن لحد ما المترجم تعب و جابوله مترجم تاني , و برضو مبطلش رغي وسبب الوفد اليابانى ان غط فى نوم عميق
من اقوال القذافى الماثوره :
لست دكتاتوريا لقطع الاتصال بالفيس بوك ولكن ساعتقل كل من يدخل اليه
احنا بنضرب الناس بالرصاص الحي لان معندناش رصاص مطاطي لانه مخالف للقوانين الدوليه
الفرق بين جمهورية مصر والجماهيرية الليبية.... الجمهورية نسبة للجمهور والجماهيرية نسبة للجماهير
للمرأة حق الترشح سواء كانت ذكر أو أنثى
أيها الشعب .. لولا الكهرباء لجلسنا نشاهد التلفاز في الظلام
ديمقراطية بالانجليزى ديموكراسك (democratic نطقها غلط طبعا) اصلها ديمو و كراسى..
أول من قام بترجمة جملة " يزيد الطين بلة " من العربية الى الانجليزية , على مرأى و مسمع الجميع
مواقفة الشهيرة:
هو اول عربى يستخدم قماش التنجيد فى صنع ملابسه الخاصة
كان عايز ينزل يعمل ثورة لاسقاط حكومته
كان ينوى استخدام تجربة زراعة المكرونة !!!!!
احنا بنضرب الناس بالرصاص الحي لان معندناش رصاص مطاطي لانه مخالف للقوانين الدوليه
الفرق بين جمهورية مصر والجماهيرية الليبية.... الجمهورية نسبة للجمهور والجماهيرية نسبة للجماهير
للمرأة حق الترشح سواء كانت ذكر أو أنثى
أيها الشعب .. لولا الكهرباء لجلسنا نشاهد التلفاز في الظلام
ديمقراطية بالانجليزى ديموكراسك (democratic نطقها غلط طبعا) اصلها ديمو و كراسى..
أول من قام بترجمة جملة " يزيد الطين بلة " من العربية الى الانجليزية , على مرأى و مسمع الجميع
مواقفة الشهيرة:
هو اول عربى يستخدم قماش التنجيد فى صنع ملابسه الخاصة
كان عايز ينزل يعمل ثورة لاسقاط حكومته
كان ينوى استخدام تجربة زراعة المكرونة !!!!!
وصلني على الايميل
تعليق