إلى من يدعي الفضل ويعلم أنه كان من أول المستفزين بمشاركات لا تعدو كونها شخصية
تعبر عن انطباع عاطفي تجاه أمور وقضايا مقدسة لا تقيم للتناول المنطقي وزنا
ولا هي تستطيع الخروج بفكرة يستطيع القارئ من خلالها تكوين نظرة منطقية للقضية موضوع الحوار،
ثم يأتي ليلقي بالنصائح جزافاً وأن يجعلها كالاتهامات دون تمييز بين المرتجي من الحوار الذي قد يسميه البعض ساخنا،
وهو لا يكون كذلك إلا بفضل مشاركات مستهترة بعقل القارئ وموقعه من الثقافة والقدرة على تحليل وفهم الأمور على
نحو ما،
عليك أن تعلم يا سيدي، ان من يكون له خلفية في التجاوز والحؤول في أغلب مشاركاته دون الولوج إلى قلب الفكرة
وعمقها المرتجي توضيحه، لا يمكن أن يأتي في فيما بعد ليصور نفسه ناصحاً ومعلماً،
يفترض افتراضات منطقية في حق من لم يملكوا من المنطق في مداخلاتهم إلا القليل القليل،
كل هذا من أجل إرضاء رغبته في التحيز إلى فكرته التي لم يضع لها في الأصل حدودا واضحة،
سوى أنها عواطف متأججة تجاه نظام ما أو طائفة ما،
ويتحدث باسم شعبه دون الاكتراث بحقهم في التعبير عما يريدون قوله،
واللافت في الأمر:
تعبر عن انطباع عاطفي تجاه أمور وقضايا مقدسة لا تقيم للتناول المنطقي وزنا
ولا هي تستطيع الخروج بفكرة يستطيع القارئ من خلالها تكوين نظرة منطقية للقضية موضوع الحوار،
ثم يأتي ليلقي بالنصائح جزافاً وأن يجعلها كالاتهامات دون تمييز بين المرتجي من الحوار الذي قد يسميه البعض ساخنا،
وهو لا يكون كذلك إلا بفضل مشاركات مستهترة بعقل القارئ وموقعه من الثقافة والقدرة على تحليل وفهم الأمور على
نحو ما،
عليك أن تعلم يا سيدي، ان من يكون له خلفية في التجاوز والحؤول في أغلب مشاركاته دون الولوج إلى قلب الفكرة
وعمقها المرتجي توضيحه، لا يمكن أن يأتي في فيما بعد ليصور نفسه ناصحاً ومعلماً،
يفترض افتراضات منطقية في حق من لم يملكوا من المنطق في مداخلاتهم إلا القليل القليل،
كل هذا من أجل إرضاء رغبته في التحيز إلى فكرته التي لم يضع لها في الأصل حدودا واضحة،
سوى أنها عواطف متأججة تجاه نظام ما أو طائفة ما،
ويتحدث باسم شعبه دون الاكتراث بحقهم في التعبير عما يريدون قوله،
واللافت في الأمر:
أن نقيم المبرررات المسيئين لأنهم كانوا معنا وايدونا في ما نصبوا إليه بالقول"
أنهم شفافون ولا يتحدثون إلا من منطلق المنطق وإحقاق الحق"
كيف يمكن الحكم على أنهم كذلك بالفعل،إذا كانت مشاركاتهم التي لا تقبل الشك بكونها ليست كما تصفها،موجودة ولا يختلف على مساوئها اثنان؟
أنهم شفافون ولا يتحدثون إلا من منطلق المنطق وإحقاق الحق"
كيف يمكن الحكم على أنهم كذلك بالفعل،إذا كانت مشاركاتهم التي لا تقبل الشك بكونها ليست كما تصفها،موجودة ولا يختلف على مساوئها اثنان؟
لا أريد الخوض في متاهات الاختلاف التي قد تؤدي إلى الخلاف لكن رجاء،
كفوا عن المداخلة بشكل لا يمت إلى المنطق بصلة ودون الاستشهاد بالبينة
والدليل لما يدعم ما تريدون قوله..
كفوا عن المداخلة بشكل لا يمت إلى المنطق بصلة ودون الاستشهاد بالبينة
والدليل لما يدعم ما تريدون قوله..
شكراً للجميع.
كلمة حق تقال:
وفاء عرب ومصطفى الصالح،
لم يخطئا من حيث المضمون،
ربما كان خطأً في استخدام بعض المفردات التي يعتبرها البعض ممنوعة من
الصرف في بنوك الثقافة المعاصرة،
غير أنها وللحقيقة لم تخطئ في مضمون قضيتها في هذه المداخلات،
هذا ولا أتهم أحدا بما يسيء،غير أنها قضية اسلامية عامة،
ولله ترجع الأمور.
وفاء عرب ومصطفى الصالح،
لم يخطئا من حيث المضمون،
ربما كان خطأً في استخدام بعض المفردات التي يعتبرها البعض ممنوعة من
الصرف في بنوك الثقافة المعاصرة،
غير أنها وللحقيقة لم تخطئ في مضمون قضيتها في هذه المداخلات،
هذا ولا أتهم أحدا بما يسيء،غير أنها قضية اسلامية عامة،
ولله ترجع الأمور.
تعليق