الأحداث الراهنة: مراجعات فى الفكر و الثقافة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #16
    0- قياس البيض على الباذنجان
    تعبير جميل جدا وهو السبب الرئيس لهذا البند
    11) لم ينجح الملتقى فى جذب عدد كاف من القراء من خارج الصالون
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    11) لم ينجح الملتقى فى جذب عدد كاف من القراء من خارج الصالون ، و هذا يحتاج إلى..


    00- تحليل لنوعية موضوعات الملتقى و اسلوب ادارتها و الالتزام بضوابط النشر فيها من ناحية ، وعدم التهييج و أثارة موضوعات بدعوى " الجمهور عايز كدة "، أو أثارة موضوعات لا تسمن ولا تغنى من جوع لجذب القراء

    00- معرفة بعض السمات العامة للمثقف و المفكر النتى. وهذه قائمة محتملة للملامح والسمات

    0- عدم قبوله بمعنى ضوابط
    0- عدم رغبته فى جدية الطرح و متابعته
    0- عدم حبه لأسلوب المحاور و طرح الأسئلة
    0- عدم رغبته فى الكتابة دون نقل
    0- سرعة الرد الانطباعى
    0- عدم قراءة ما كتب و انتقاء بعض السطور و العناوين للرد والتعليق
    0- الخروج عن السياق
    0- الولع بالتفرع و التشتت
    0- منهج الحب و الكره فى النقاش
    0- يناقش ما فى رأسه و ليس المكتوب
    0- الشللية و الانتماءات الفكرية و الثقافية الضيقة
    0- تصور الثقافة و الفكر على انهما قراءة منتقاة و تعليق على مقالات و آراء و تلخيص نظريات
    0- عدم الاهتمام بقراءة متأنية للرأى الآخر
    0- عدم الاهتمام بالمراجعة
    0- استعمال هلامى للمصطلحات
    0- الحب والولع عند البعض بالألقاب.... مفكر، أديب، شاعر ، عالم ، ناقد ، اقتصادى ، ..إلخ أكثر من الاهتمام بمضامين الفكر و الثقافة و ما يعرض من قضايا
    0- حب الجدل فى أمور لا عائد من ورائها و لا هدف فكرى أو ثقافى أو معرفى
    0- ارتباط الشخصى بالموضوعى
    0- التكلم فى كل موضوع دون القراءة و التفكير الكافى لمناقشته

    0- قياس البيض على الباذنجان

    قياس البيض على الباذنجان
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=38741

    0- البحث فى المكان الخطأ و الزمن غير المناسب

    البحث فى المكان الخطأ
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=38742





    12)


    (يتبع)

    تعليق

    • سحر الخطيب
      أديب وكاتب
      • 09-03-2010
      • 3645

      #17
      صباح الخير
      من خلال متابعتي داخل الملتقى وجدت أن المثقف ما زال محاصرا نفسه داخل خارطة نفسه وحدود بلدة
      ولم يتقبل فكرة التغيير إلا من الطرف الآخر مع مشكلة في عسر الهضم للفكرة
      مثقف + مثقف =ألانا لكل منهما والصراع يستمر لان الثقافة لم تتعدى محيطة الفكري المحدود
      الحوار . ما زال عقيما لا احد يتقبل الاخر وصفة المثقف ما زالت تعشق المدح وكأني ارى عدم الثقة فيما ينشره من أفكار
      الافكار لم تتغير والاحداث على الساحة العربية تندفع تارا وتتوقف في توجس تنتظر الثبات
      صرخة مثقف تعني أن ثقافتة ما زالت ضعيفة لانها لم تنطلق إلا من فكر محدود
      ضهرور مثقف جديد =حرب من الاشاعات وعدم تقبلة حتى يبقى المثقف يشتر نفس الفكرة في تزايد وتكثيف لنفس الفكرة التي ما زالت عالقة في عقلة
      إذا لم تنطلق الفكرة خارج حدود النت تبقى جامدة وتدفن داخل جهاز
      هناك الكثير من الصامتين المثقفين فليس كل مثقف قادرا على نشر افكارة بمعنى ثقافتة ملك له وليست للنشر وهنا تدخل في باب انانية المثقف وربما نجد أن المثقف يحمل التعالي لمن دونه أقل ثقافة
      نعم شخصيا اشعر انه باسلوب مدرس واعتقد إن عقدة جيل كامل تعودنا على الصمت والتلقين داخل مدرجات وصفوف الصمت لكن أجد الجيل القادم أكثر جرءا رغم قمع المحاضر والدليل اعتذار الكبار الى الصغار
      شكرا استاذ مظهر أتحت لي الفرصه ببعض ما يدور في فكري
      الجرح عميق لا يستكين
      والماضى شرود لا يعود
      والعمر يسرى للثرى والقبور

      تعليق

      • د. م. عبد الحميد مظهر
        ملّاح
        • 11-10-2008
        • 2318

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
        صباح الخير
        من خلال متابعتي داخل الملتقى وجدت أن المثقف ما زال محاصرا نفسه داخل خارطة نفسه وحدود بلدة
        ولم يتقبل فكرة التغيير إلا من الطرف الآخر مع مشكلة في عسر الهضم للفكرة
        مثقف + مثقف =ألانا لكل منهما والصراع يستمر لان الثقافة لم تتعدى محيطة الفكري المحدود
        الحوار . ما زال عقيما لا احد يتقبل الاخر وصفة المثقف ما زالت تعشق المدح وكأني ارى عدم الثقة فيما ينشره من أفكار
        الافكار لم تتغير والاحداث على الساحة العربية تندفع تارا وتتوقف في توجس تنتظر الثبات
        صرخة مثقف تعني أن ثقافتة ما زالت ضعيفة لانها لم تنطلق إلا من فكر محدود
        ضهرور مثقف جديد =حرب من الاشاعات وعدم تقبلة حتى يبقى المثقف يشتر نفس الفكرة في تزايد وتكثيف لنفس الفكرة التي ما زالت عالقة في عقلة
        إذا لم تنطلق الفكرة خارج حدود النت تبقى جامدة وتدفن داخل جهاز
        هناك الكثير من الصامتين المثقفين فليس كل مثقف قادرا على نشر افكارة بمعنى ثقافتة ملك له وليست للنشر وهنا تدخل في باب انانية المثقف وربما نجد أن المثقف يحمل التعالي لمن دونه أقل ثقافة
        نعم شخصيا اشعر انه باسلوب مدرس واعتقد إن عقدة جيل كامل تعودنا على الصمت والتلقين داخل مدرجات وصفوف الصمت لكن أجد الجيل القادم أكثر جرءا رغم قمع المحاضر والدليل اعتذار الكبار الى الصغار
        شكرا استاذ مظهر أتحت لي الفرصه ببعض ما يدور في فكري
        بسم الله الرحمن الرحيم

        الأستاذة الفاضلة سحر الخطيب

        و صباحك أجمل إن شاء الله

        اشكرك على ما تفضلت به ، وهو إضافة و توضيح لبعض الملامح العامة للمثقفين عموماً. المثقف فى الغالب ليس له اهتمام بفهم علاقة الفكربالحياة و آليات التغيير فى المجتمعات وكيف تعمل ، ودوره فى هذه الآليات ، و لا يهتم بتحويل افكاره لمشروعات على الارض فى البيت و الشارع والحى و المدرسة ، والمؤسسة ، و....، وهو يكتفى بالنقل و الكلام و التلخيص وتلخيص التلخيص ، والقراءة السطحية ، و الانتقائية ، و الآن بوجود النت أصبح سهلاً عليه القص و اللصق والتعليق فقط

        وعادة ليس له فعل ، و فى الغالب ينتظر الفعل من الأخرين ثم يكون رد فعله كلمات و سطور و تعليقات بنقل افكار و تلخيص مقالات و ترديد شعارات على ورق ، و هو صورة من من صور الظاهرة الصوتية و نموذج من المثقف المعزول المنفصل عن التأثير فى تغيير الفكر و تقدم الحياة. و يمكن تمثيل الكثير من المثقفين بالجمهور من المشجعين الكرويين فى ملاعب كرة القدم...

        الجمهور يهلل و يصفق لفريق ضد فريق أو لاعب ضد لاعب أو مدرب مقابل مدرب ، و لكنه ليس له تأثير على أى أى لاعب ولا مدير فريق و لا مدرب ولا وضع خطط ، ولا التأثير على فرقة من الفرق التى تلعب لا فى التدريب ولا وضع الخطط ولا الميزانيات ولا غيرها...مجرد مشجع ...ظاهرة صوتية

        و كثير من المثقفين هم عينة من جمهور الملاعب..هتاف و صياحات ولكن لا منهج فكرى و لا توثيق معلومات ولا رؤية واسعة عميقة تفهم ما يحدث و لا تحليل ونقد فكرة مقابل فكرة أو نظرية مقابل نظرية ، و لكن ليس له تأثير حقيقى فى نقد الأفكار نقداً علميا ، وتقديم البدائل ووضع الحلول و بذل الجهد للنزول للحياة وعمل شيئاً ( هذا وضح فى احداث تونس ومصر و ليبيا و اليمن و البحرين و الأردن حاليا ، ووضح سابقاً فى وحالة بلدنا الحبيب المسروق "فلسطين" ، فلم يظهر لهم تأثيرات لمعالجة حالة الانشقاق ووقفوا كمشجعين بمقالات).

        حتى المثقف الذى يعمل مدرساً أو فنى فى معمل أو غيره لا يعمل على تطوير نفسه فى معرفة ما جد فى العلم والتعليم و اساليبه و مفهوم المعلومات وتوثيقها ، ويكرر الأقوال القديمة حول "نقل المعلومة" ، ولم يطور مهاراته للانتقال من مجرد نقل "معلومة" إلى القدرة على "توثيق المعلومة" أولاً من مصادر يوثق بها ، ثم معرفة درجة المعلومة من الأهمية ، ثم "معالجة المعلومة" ...هذا ليس مهم للمثقف الحالى و لكن عاداته الفكرية القديمة هى التى تحكم فيظل يكرر اساليبه القديمة.

        و تجدى بعض المثقفين يتكلمون و يكتبون عما لا يعرفون معرفة دارسة و ليس معرفة نقل ، كمن يكتب عن النسبية و لم يدرسها أو الرياضيات لأنه مدرس رياضيات و لم يقرأ فيها من بعد تخرجه ولم يمارسها ( خبرة 30 سنة تساوى خبرة سنه واحدة مكررة 30 مرة ) ، ومن يكتب عن الفلك و علوم الفضاء و لم يدرسها ولكن ينقل مقالة من هنا و مقالة من هناك ، أو من يتكلم فى الفيزياء ولا يعرف الفرق بين طن حديد أو طن خشب ، أو من يفتى فى الاقتصاد و هو لا يعرف الاقتصاد السياسى و الفرق بينه و اقتصاد كينزى أو

        أو كارلماركس أو آدم سميث أو الفرق التطبيقى بين الاقتصاد الجزئى الكلى أو الاقتصاد الرياضى الذى يحلل الاقتصاد بالمناهج العلمية الكمية ، أومن يعمل فنى فى معمل مواد اشعاعية فى جامعة محلية ليس لها مجهودات بحثية فى الذرة و يكتب فى الذرة كأنه عالم ذرة دون دراسة علوم الذرة ، أو من يكتب فى النقد دون دراسة وممارسة ، أومن يفتى فى الوراثة دون دراسة علم المواريث ، أو من يتكلم فى التفسير و لم يدرس عدة تفاسير منشورة ، والقائمة تطول.

        و ايضا تجدى أن بعض المعلمين و المدرسين و اساتذة الجامعات ممن يعتبرون انفسهم من المثقفين ينسون كل ما تعلموه من مناهج التفكير العلمى ، والتدريب على استعمال مهارات الفكر عندما يكتبون فى الثقافة والفكر.

        الثقافة فى عقل البعض هى وضع كمية من الأخبار و المعلومات على بعضها البعض دون قراءة واعية مدققه و ناقدة ، ثم يلف و يدور و يكرر مدفوعاً بدوافع عاطفية أو نفسية و شخصية ، ومتأثراً فى اختيار ما ينقله أو ما يعلق عليه بأثيرات غير موضوعية!.

        وضع المثقف الحالى يحتاج بحث لمعرفة جذور الخلل

        و بالتالى هذا يحتاج علاج وإعادة صياغة لمناهج التعليم للأجيال القادمة حتى يمكن أن تتدرب على تطبيق مناهج الفكر فى حل المشاكل أو قبل كتابة مقالة أو وضع تعليق ، واعادة رؤية لمناهج الإعلام و تأثير العولمة الثقافية فى التسطيح الفكرى

        وتحياتى

        تعليق

        • جلاديولس المنسي
          أديب وكاتب
          • 01-01-2010
          • 3432

          #19
          هل نجحنا فى إدارته و حققنا بعض اهدافه أم لا؟ و فى حالة عدم تحقق الأهداف ما المطلوب لتحسين الأداء والارتقاء بالمستوى و تحقيق اهداف الحوار الفكرى و الاستراتيجى؟

          السلام عليك مجدداً د/عبد الحميد
          برؤياي الخاصة أرى أننا لم نصل لأهداف ولا إلي حقائق إيجابية من خلال الحوار الفكري ، وليس معنى ذلك أن العجز في موضوعات الحوار ولا كيفية الطرح والمتابعة ، فإن عملنا على تطويع الآليات إلى حد رغبات المتلقي أو المحاور فهذا لن يكسبنا شيء بل سنبقى كما نحن وتبقى النقاط في ثباتها ، المطلوب سيدي هو التثقيف ورفع مستوى الحوارات والمحاورين
          المطلوب هو الوعي عند المتلقى والمحاور ومحاولة الوصول به إلى جدية الحوار ومنطقيته ، نحتاج إلى تطويع الفرد لا إلى تطويع الموضوعات.
          ( لا يكون العلاج إلا لمن إعترف وآمن بمرضه )
          وهذا هو أولى متطلبات الوصول إلى الهدف المرجو من الحوار الفكري
          مصراحة الفرد بضعفة ورغبته في الوصول لحقيقة موضوعية.
          تحياتي

          تعليق

          • سحر الخطيب
            أديب وكاتب
            • 09-03-2010
            • 3645

            #20
            المطلوب هو الوعي عند المتلقى والمحاور ومحاولة الوصول به إلى جدية الحوار ومنطقيته ، نحتاج إلى تطويع الفرد لا إلى تطويع الموضوعات.
            لاحظت أن المثقف مهما كانت ثقافته تزول مع عدم تطويع نفسه من خلال قلمه او صوته في الحوار وهذا انما يدل على انه اكتسب المعرفة للتنظير ولم يكتسب الخبرة في التفكير وسقل مشاعرة الغاضبة او الرافضة للطرف الاخر
            وهنا نقول كأنك يا ابو زيد ما غزيت . فإن كانت الكتب والكم الهائل من المعرفة على مدى عمرة لم يستفد منها في بلورة شخصية خلوقه مهمه للمجتمع فلا احد يستطيع إستيعاب قلمة

            ذكرت استاذ مظهر ربما لا يكون المثقف مثقف
            لا أحد في الكون ليس عندة ثقافه سواء من بيئته التى إكتسبها او خبرتة من خلال مسيرة عمرة او كتاب او سماع او شهادة واعتقد الشهادة في عهدنا اصبحت تشترى بارخص الاثمان

            انعزال المفكر وضعف تأثيره وانفصاله عن الغالبية العظمى من مواطنيه.

            المثقف أناني بطبيعته ومتعالي على من هو أقل من ثقافة ربما في ظواهر كلامة لا يدل على ذالك لكن من خلال حوارة تجد في حوارته التعالي لهذا كون تأثيره على الاخريين ضعيف
            انسلاخة بثقافتة المتفردة لنفسه تعزله عن مجتمعه وأن المواطن العادي البسيط من خلال سرد يومه تجده رغم بساطة حوارة يوصل لمن حولة هدفة دون أن يشعر ان له تأثير
            ربما يكون الخلل في خلل بدينه وعدم فهمة أن الدين الاخلاق هذا إن كان ممن يؤمنون بالله والدين
            فخلق المثقف وأي فرد في المجتمع تعتمد على أخلاقة اولا واخيرا


            و لقد نجحنا و لكن خسرنا الجمهور الذى يحب المشاركة و بسرعة وعاطفة يحسد عليها ، وبردود وتعليقات احيانا عفوية ، و احيانا عنصرية أو قطرية ، واحيانا طائفية.

            نعم خسرنا الكثير في قمع المشاعر والكلمة الصادقه والمحبة بين الاعضاء والتسأل فاصبح الموضوع قنبلة موقوتة والرد رصاص منهمر ومن كنت تعتقد انه موسى اصبح فرعون وهرب البقية للنجاة من ضرب الاقلام وهذا لم يعد صحي ويحتاج وقتا لاعادة الثقه بين الطرفين إن عادت هذة الثقه وأجد بالفعل في جميع الموضيع المطروحة إن لم تكن معي فانت ضدي وهنا اصبح الاحباط هو المسيطر
            أما من ناحية الثورات لم أجد لغايه الان اديب كتب عن الثورة بعمق ما جرى من مشاعر زلزلت أي عربي في الوطن العربي وربما لها عدة عوامل
            الملتقى وما يحصل به كان محبطا للاقلام
            السباق على بقية الدول العربيه في نشر غسيل فسادها قبل أن تكتمل نتائج الثورة التي نرجوها
            حرب الاقلام بلا قلب ولا روح وعدم مراعاة اننا أمة واحدة وشعوب ذاقت الويلات سنين طويله
            النقل من جوجل
            الكم من الموضيع التي التي تصب في باب الفتن في محاولة تهميش الثورات دون قصد من العضو وهذا انما يدل على عدم الوعي

            ملاحظه ربما أعتبر نفسي أضعف الاقلام وما يحصل بالملتقى أجد نفسي أهرب الى ابعد الحدود وأكيد كثر غيري يهربون من الرصاص لاننا نستطيع ان نشتري كتابا لنقرئه ولكن لن نستطيع ان نشتري أخلاقا لنزرعها في الفرد
            اشكرك على طرحك
            متابعه وكلما استطعت المشاركة بأخلاق عقلي وقلبي قبل ثقافتي المتواضعه اكون هنا
            اخيراوليس أخرا نحن امة مجادلة قلمها اطول من فعلها ولسانها اطول من يدها
            الجرح عميق لا يستكين
            والماضى شرود لا يعود
            والعمر يسرى للثرى والقبور

            تعليق

            • د. م. عبد الحميد مظهر
              ملّاح
              • 11-10-2008
              • 2318

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
              هل نجحنا فى إدارته و حققنا بعض اهدافه أم لا؟ و فى حالة عدم تحقق الأهداف ما المطلوب لتحسين الأداء والارتقاء بالمستوى و تحقيق اهداف الحوار الفكرى و الاستراتيجى؟

              السلام عليك مجدداً د/عبد الحميد
              برؤياي الخاصة أرى أننا لم نصل لأهداف ولا إلي حقائق إيجابية من خلال الحوار الفكري ، وليس معنى ذلك أن العجز في موضوعات الحوار ولا كيفية الطرح والمتابعة ، فإن عملنا على تطويع الآليات إلى حد رغبات المتلقي أو المحاور فهذا لن يكسبنا شيء بل سنبقى كما نحن وتبقى النقاط في ثباتها ، المطلوب سيدي هو التثقيف ورفع مستوى الحوارات والمحاورين
              المطلوب هو الوعي عند المتلقى والمحاور ومحاولة الوصول به إلى جدية الحوار ومنطقيته ، نحتاج إلى تطويع الفرد لا إلى تطويع الموضوعات.
              ( لا يكون العلاج إلا لمن إعترف وآمن بمرضه )
              وهذا هو أولى متطلبات الوصول إلى الهدف المرجو من الحوار الفكري
              مصراحة الفرد بضعفة ورغبته في الوصول لحقيقة موضوعية.
              تحياتي
              بسم الله الرحمن الرحيم

              الأستاذة جلاديولس

              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

              وشكراً مجددا على المتابعة و الالتزام بالمحور الأول

              و جاء فى تعليقك حضرتك.....

              [frame="2 98"]
              1) المطلوب هو التثقيف ورفع مستوى الحوارات والمحاورين

              2) المطلوب هو الوعي عند المتلقى والمحاور ومحاولة الوصول إلى جدية الحوار ومنطقيته
              [/frame]

              التثقيف..الوعى..

              هل هناك امكانية لتتحول النت إلى ثقافة حقيقية ووعى حقيقى ؟

              المشكلة لها اعماق كثيرة تراكمت فى بلادنا العربية مع عدم وجود رؤية و اضحة لتنشئة المواطن العربى بعد مراحل التحرر من الاستعمار

              من اسباب الخلل ما حدث للمواطن العربى فى السنين الماضية من حكومات لم تعتبر المواطن هو حجر الزاوية فى عمليات التنمية الحقيقية ، وتناست أن المواطن هو ما يُعتمد عليه فى البناء والتنمية الإنسانية و الأمن القومى. فالإنسان العربى هو الأداة وهو الهدف.

              فإذا اضفنا إلى ذلك ما ينخر فى مجتمعاتنا من الطبقية و الشلليلة والفساد ، و ما نتج عنه من مشاكل الانتماء والفردية و البحث عن مصالح ضيقة لفئات و افراد من اصحاب الصلحيات ، و صمت وخوف الأغلبية ، و الظاهرة الصوتية للكثير من اصحاب الأقلام ، ربما هذا يضع صورة عامة لما تمخض من مستوى الثقافة والوعى التى تبحثين عنه؟

              فلم تبذل الحكومات فى الماضى الجهود المطلوبة فى مؤسسات التعليم و الإعلام لتحسين مستويات التعليم-التعلم فى المدارس و الجامعات.

              و ربما زيوع الفكرة التى تركز على "المعلومة" و تجميعها بأى طريقة دون الولوج لما حدث فى التعليم و الفهم من القدرة على توثيق المعلومة و معالجه المعلومات بفكر يتسم بالتماسك و الاتساق المنطقى ، ربما هذا من اسس أزمة الثقافة ..

              و تحيتى

              تعليق

              • د. م. عبد الحميد مظهر
                ملّاح
                • 11-10-2008
                • 2318

                #22
                بسم الله الرحمن الرحيم

                الأستاذة الكريمة سحر الخطيب

                تحية طيبة

                أولاً: اشكرك على المساهمة والمتابعة و الالتزام بالمحاور.

                ثانيا: جاء فى مداخلتك عدة نقاط ..

                [frame="2 98"]
                [quote=سحر الخطيب;627019]لاحظت أن المثقف مهما كانت ثقافته تزول مع عدم تطويع نفسه من خلال قلمه او صوته في الحوار وهذا انما يدل على انه اكتسب المعرفة للتنظير ولم يكتسب الخبرة في التفكير وسقل مشاعرة الغاضبة او الرافضة للطرف الاخر

                وهنا نقول كأنك يا ابو زيد ما غزيت . فإن كانت الكتب والكم الهائل من المعرفة على مدى عمرة لم يستفد منها في بلورة شخصية خلوقه مهمه للمجتمع فلا احد يستطيع إستيعاب قلمة
                [/frame]

                هذا يطرح السؤال لماذا يقرأ المثقف؟ وماذا يقرأ؟ وكم مرجهاً يقرأ؟ و كيف يقرأ؟


                [frame="1 98"]
                ذكرت استاذ مظهر ربما لا يكون المثقف مثقف
                لا أحد في الكون ليس عندة ثقافه سواء من بيئته التى إكتسبها او خبرتة من خلال مسيرة عمرة او كتاب او سماع او شهادة واعتقد الشهادة في عهدنا اصبحت تشترى بارخص الاثمان
                [/frame]

                هنا اطرح مشكلة الثقافة ..ما هى؟

                الكثير يعتبر أن الثقافة هى قراءة مقال من هنا و مقال من هناك ، أو كتاب ، و تجميع معلومات ،

                من هنا فالجميع مثقف

                و لكن سلوك " حاطب الليل" هو السائد فى الكثير من مثقفى النت ...


                [frame="1 98"]
                المثقف أناني بطبيعته ومتعالي على من هو أقل من ثقافة ربما في ظواهر كلامة لا يدل على ذلك لكن من خلال حواره تجد التعالي لهذا فتأثيره على الاخر ضعيف
                انسلاخة بثقافتة المتفردة لنفسه تعزله عن مجتمعه وأن المواطن العادي البسيط من خلال سرد يومه تجده رغم بساطة حوارة يوصل لمن حولة هدفة دون أن يشعر ان له تأثير
                [/frame]

                المثقف انانى ومتعال ومنسلخ...هذا وصف ...و لكن لماذا الأنانية و التعالى و الانسلاخ؟

                [frame="2 98"]
                ربما يكون الخلل في دينه وعدم فهمة أن الدين الاخلاق هذا إن كان ممن يؤمنون بالله والدين
                فخلق المثقف وأي فرد في المجتمع تعتمد على أخلاقة اولا واخيرا
                [/frame]

                هنا طرحت حضرتك علاقة المثقف بالدين و الاخلاق

                [frame="2 98"]
                خسرنا الكثير في قمع المشاعر والكلمة الصادقه والمحبة بين الاعضاء والتسأل فاصبح الموضوع قنبلة موقوتة والرد رصاص منهمر ومن كنت تعتقد انه موسى اصبح فرعون وهرب البقية للنجاة من ضرب الاقلام وهذا لم يعد صحي ويحتاج وقتا لاعادة الثقه بين الطرفين إن عادت هذة الثقه وأجد بالفعل في جميع الموضيع المطروحة إن لم تكن معي فانت ضدي وهنا اصبح الاحباط هو المسيطر
                [/frame]

                هل كل هذا حدث فى ملتقى الحوار الفكرى والاستراتيجى؟ أم فى ملتقى الأدباء و المبدعين بكل ملتقياته؟

                و إذا كان هناك ميثاق و و ضوابط و شروط للمشاركات ، ولم يلتزم الكاتب بها ، فأين الخلل؟

                [frame="10 98"]
                أما من ناحية الثورات لم أجد لغايه الان اديب كتب عن الثورة بعمق ما جرى من مشاعر زلزلت أي عربي في الوطن العربي وربما لها عدة عوامل
                الملتقى وما يحصل به كان محبطا للاقلام
                السباق على بقية الدول العربيه في نشر غسيل فسادها قبل أن تكتمل نتائج الثورة التي نرجوها
                حرب الاقلام بلا قلب ولا روح وعدم مراعاة اننا أمة واحدة وشعوب ذاقت الويلات سنين طويله
                النقل من جوجل
                الكم من الموضيع التي التي تصب في باب الفتن في محاولة تهميش الثورات دون قصد من العضو وهذا انما يدل على عدم الوعي
                [/frame]

                لك كل الحق..

                هل عقلية المواطن العربى الحالى هى عقلية تعشق هذا الأسلوب و تحب هذه الاهتمامات؟

                أم أن هذه سمة سائدة منذ قرون؟
                [frame="1 98"]
                اخيراوليس أخرا نحن امة مجادلة قلمها اطول من فعلها ولسانها اطول من يدها[/quote
                [/frame]

                الجدال...
                القلم اطول من الفعل

                اللسان اطول من اليد

                نقاط تستحق التأمل

                و لك كل تحية و تقدير ، و...

                ودمت

                تعليق

                • سحر الخطيب
                  أديب وكاتب
                  • 09-03-2010
                  • 3645

                  #23
                  المشكلة لها اعماق كثيرة تراكمت فى بلادنا العربية مع عدم وجود رؤية و اضحة لتنشئة المواطن العربى بعد مراحل التحرر من الاستعمار

                  استاذ مظهردائما نعلق اخطائنا على شماعة الاستعمار (اسمعها كثيرا )
                  كم جيل منذ اكثر من ستين عام عاش ومات بعد انتهاء الاستعمار
                  الاستعمار هو في العقل فقط هناك الكثير من المثقفين الذين هجروا اوطانهم منذ سنين لكنهم زرعوا فكرة الاستعمار داخل عقلهم ولم يجنوا منها الا الوهم
                  في بعض الاحيان اخاطب نفسي .. نحتاج الى اربعون عاما مثل قوم موسى في متاهه الصحراء حتى ينشأ جيل جديد بعقول اكثر إيثار واكثر وعي

                  واتسأل بعد ثورة مصر
                  هل يحتاج الشعب دائما الى مظاهرات وثورات مع وزير التعليم في تغيير مناهج ووزير الصحة لمرآعاة حرمة المريض ووزير الاقتصاد لمراقبة صلاحيه ضميره في عدم نهب خيرات البلاد ...الخ من المسؤولين
                  كيف بالامكان ان يقمع شعب مظاهر الفساد مستقبلا وكل من يجلس على كرسي تنتهي مددة صلاحية ضميرة ويبدأ بتكوين ارقام قياسية من الاموال والعقارات
                  من يضمن ...بات الفرد يخاف الامل

                  هل هناك امكانية لتتحول النت إلى ثقافة حقيقية ووعى حقيقى ؟
                  النت يثقف لكن المتصفح له يقع فى متاهه الكم من الطروحات ووجهات النظر المختلفة وإن لم يكن هناك حوار ونتيجه لاي نقاش يصبح الموضوع لا موضوع
                  النت يعطيك معلومات بعد جهد في بحثك عن عدة متصفحات للبحث عن حقيقة ما او معلومة لكن بلا حوار هادىء
                  النت كاذب كالبشر مراوغ كالسياسه
                  عالم من التناقضات كالانسان
                  الجرح عميق لا يستكين
                  والماضى شرود لا يعود
                  والعمر يسرى للثرى والقبور

                  تعليق

                  • د. م. عبد الحميد مظهر
                    ملّاح
                    • 11-10-2008
                    • 2318

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                    المشكلة لها اعماق كثيرة تراكمت فى بلادنا العربية مع عدم وجود رؤية و اضحة لتنشئة المواطن العربى بعد مراحل التحرر من الاستعمار

                    استاذ مظهردائما نعلق اخطائنا على شماعة الاستعمار (اسمعها كثيرا )
                    كم جيل منذ اكثر من ستين عام عاش ومات بعد انتهاء الاستعمار
                    الاستعمار هو في العقل فقط هناك الكثير من المثقفين الذين هجروا اوطانهم منذ سنين لكنهم زرعوا فكرة الاستعمار داخل عقلهم ولم يجنوا منها الا الوهم
                    في بعض الاحيان اخاطب نفسي .. نحتاج الى اربعون عاما مثل قوم موسى في متاهه الصحراء حتى ينشأ جيل جديد بعقول اكثر إيثار واكثر وعي

                    واتسأل بعد ثورة مصر
                    هل يحتاج الشعب دائما الى مظاهرات وثورات مع وزير التعليم في تغيير مناهج ووزير الصحة لمرآعاة حرمة المريض ووزير الاقتصاد لمراقبة صلاحيه ضميره في عدم نهب خيرات البلاد ...الخ من المسؤولين
                    كيف بالامكان ان يقمع شعب مظاهر الفساد مستقبلا وكل من يجلس على كرسي تنتهي مددة صلاحية ضميرة ويبدأ بتكوين ارقام قياسية من الاموال والعقارات
                    من يضمن ...بات الفرد يخاف الامل

                    هل هناك امكانية لتتحول النت إلى ثقافة حقيقية ووعى حقيقى ؟
                    النت يثقف لكن المتصفح له يقع فى متاهه الكم من الطروحات ووجهات النظر المختلفة وإن لم يكن هناك حوار ونتيجه لاي نقاش يصبح الموضوع لا موضوع
                    النت يعطيك معلومات بعد جهد في بحثك عن عدة متصفحات للبحث عن حقيقة ما او معلومة لكن بلا حوار هادىء
                    النت كاذب كالبشر مراوغ كالسياسه
                    عالم من التناقضات كالانسان
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الأستاذة الفاضلة سحر الخطيب

                    تحية موصولة للمتابعة ، و لكن الجملة التى كتبتها فى ردى الأخير على الأستاذة جلاديولس هى....

                    [frame="1 98"]
                    المشكلة لها اعماق كثيرة تراكمت فى بلادنا العربية مع عدم وجود رؤية و اضحة لتنشئة المواطن العربى بعد مراحل التحرر من الاستعمار
                    [/frame]
                    و هذه الجملة لا تشير لا من بعيد ولا من قريب إلى شماعة الاستعمار!!

                    [frame="2 98"]

                    استاذ مظهردائما نعلق اخطائنا على شماعة الاستعمار (اسمعها كثيرا )

                    [/frame]

                    و لكنها تشير إلى افتقاد البلاد التى تحررت من الاستعمار لرؤية حول تنشئة المواطن ، فالثوار السابقين ، بعد مرحلة التحرر من الاستعمار ، دارت حياتهم و افعالهم لحماية الثورة من خلال مفهوم الأمن والاستخبارات!

                    أما مشكلة ثقافة معلومات النت فهى فى قدرة و مهارة القارىء و التدريب على الاختيار من الكم الهائل مما يكتب ، و توثيق المعلومات التى تنشر لتمييز الحقيقة من الاشاعات قبل البدء فى التحليل و التفكير، ومن ثم الاستنتاج و التنظير و طرح الآراء، وهى مشكلة لها اساس فى نظم التعليم ...

                    نظم التعليم فى مرحلة الاستعمار ، و ما حدث لها بعد التحرر من الاستعمار

                    أما مشكلة الحوار فقد تم معالجة كافية لها فى ملتقى الحوار الفكرى بالصالون......

                    1) الحوار الجادّ .. ضوابط وآداب
                    الحوار الجادّ .. ضوابط وآداب نحاول أن نطرح ضمن هذا الموضوع بعض الضوابط التي ينبغي مراعاتها عند أي نقاش كي يسير ضمن الخط الصحيح والأسلوب الحضاري المتمدن على شكل نقاط: أولاً: كما في الحديث الشريف (إنما الأعمال بالنيات) لذا ينبغي على من يريد الحوار النظيف أولاً أن تكون نيته نظيفة، طالباً إصابة الحق وطلب ظهوره مهما كان، لا أن



                    2) الحوار ومشكلاته
                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=48421



                    و تحياتى

                    تعليق

                    • الشاعرة ليلى العنزي
                      عضو الملتقى
                      • 04-11-2010
                      • 246

                      #25
                      موضوع مهم وبحاجة للرد بكل شفافية ساعود معكم لمناقشة الموضوع
                      لكن بشكل عام بالوطن العربي المثقف محارب وناهيك عن ثلة تنصب نفسها كمثقفين
                      ليسوا من الثقافة في شيء
                      ولو تسنى لي لمسحت طاقم المثقفين واتيت بمثقفين الحقة
                      حيث مصداقية الكلمة واللاخوف واللاتدليس
                      نحن لربما هنا مجموعة مثقفين رائعه لكن نحن بحاجة للنور والحماية
                      والحرية الفكرية دون الملاحقة
                      تصوروا اني مرة جيت اصور قصيدة ببلدي اتاني شخص يطالب باوراق ويحقق معي
                      الخ المهم انا ماسكتت له وقلت له اسمي اكثر من كافي >هاذ الناقص ناطور يطلب بطاقة والف شي
                      ممكن تقولوا يمارس عمله بس اي عمل والسياح والاجانب كلها تصوربراحتها وانا بنت البلد ابي الف تصريح
                      قسم بالله ندمت على فكرة اني اسوي قصيدة لهم
                      وتقولوا ثقافة
                      ومشكورين بعد مااعطيتهم طناش صورنا وطلعنا بكمرتنا بس ماشلنا ع ظهورنا آثارهم
                      التعديل الأخير تم بواسطة الشاعرة ليلى العنزي; الساعة 05-03-2011, 17:31.
                      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]ليس مهما ان يفهمني العالم كله[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]ولا اريد ان اكون صفحة عارية للجميع[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]المهم ان يفهمني "هو فقط"[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                      [CENTER][SIZE=7][COLOR=royalblue][/COLOR][/SIZE][/CENTER]
                      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/CENTER]
                      [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=royalblue]الشاعرة العاليـــــــــــة[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

                      تعليق

                      • د. م. عبد الحميد مظهر
                        ملّاح
                        • 11-10-2008
                        • 2318

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة الشاعرة ليلى العنزي مشاهدة المشاركة
                        موضوع مهم وبحاجة للرد بكل شفافية ساعود معكم لمناقشة الموضوع
                        لكن بشكل عام بالوطن العربي المثقف محارب وناهيك عن ثلة تنصب نفسها كمثقفين
                        ليسوا من الثقافة في شيء
                        ولو تسنى لي لمسحت طاقم المثقفين واتيت بمثقفين الحقة
                        حيث مصداقية الكلمة واللاخوف واللاتدليس
                        نحن لربما هنا مجموعة مثقفين رائعه لكن نحن بحاجة للنور والحماية
                        والحرية الفكرية دون الملاحقة
                        تصوروا اني مرة جيت اصور قصيدة ببلدي اتاني شخص يطالب باوراق ويحقق معي
                        الخ المهم انا ماسكتت له وقلت له اسمي اكثر من كافي >هاذ الناقص ناطور يطلب بطاقة والف شي
                        ممكن تقولوا يمارس عمله بس اي عمل والسياح والاجانب كلها تصوربراحتها وانا بنت البلد ابي الف تصريح
                        قسم بالله ندمت على فكرة اني اسوي قصيدة لهم
                        وتقولوا ثقافة
                        ومشكورين بعد مااعطيتهم طناش صورنا وطلعنا بكمرتنا بس ماشلنا ع ظهورنا آثارهم
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        الأستاذة الشاعرة ليلى العنزي

                        تحية طيبة و أهلاً بك فى ملتقى الحوار الفكرى بالصالون الأدبى.

                        شكراً لكل ما تفضلت به وإن كان يحتاج بعض التوضيح ، و لكن المهم أن نصل من حوارنا هنا لبعض التوجهات حول صفات المثقف العربى المطلوب وجوده فى المئة سنة القادمة ليكون فاعلاً مؤثراً عاملاً !!

                        كيف نحقق هذا الهدف؟
                        وهل يمكن تطويع النت للقيام ببناء مثقف مستقبلى مؤثر وفعال؟

                        أم أن تغيير مؤسسات التعليم والإعلام لها الأولوية فى ذلك؟

                        و تحياتى

                        تعليق

                        • سحر الخطيب
                          أديب وكاتب
                          • 09-03-2010
                          • 3645

                          #27
                          هذا يطرح السؤال لماذا يقرأ المثقف ، و كيف يقرأ؟
                          حسب طبيعة المثقف
                          هناك مثقفون يقرأون للجدال والتنظير
                          ومنهم ليرفع مستوى فكرة وهناك مثقف لاستسقاء المعلومة ومنهم للوصول الى مستوى البعض من الاعلى منهم
                          ومنهم من يبحث ليصل وأشبهها هنا بعالم الرياضيات في فك رموز المسألة
                          ومنهم من يهتم بالفعل بإمور من حوله ويحب أن يثقف نفسة ليعطي الغير من ثقافة لكنهم قلة

                          ولا تقتصر الثقافة على نوع معين ولا على جيل واحد
                          فنحن نحتاج الثقافة الدائمة والمعلومة الجديدة لنربي أبنائنا لجيل ليس جيلنا حتى لا نقع في فجوة بين الجيلين
                          ومهما صغرت حجم المعلومة فهم أحوج إليها ونحن بحاجة أن نستمد قوة للعقل
                          وكما الجسم يحتاج الى غذاء فغذاء العقل العلم والمعلومة
                          السفر ثقافة .. طرح فكرة والحوار فيها ثقافة .. التجربة ثقافة .. اية مشكله ثقافة ولن تقتصر الثقافة على كتاب

                          هل كل هذا حدث فى ملتقى الحوار الفكرى والاستراتيجى؟ أم فى ملتقى الأدباء و المبدعين بكل ملتقياته؟
                          هنا اجد نفسي فتانة... نعم أجد الامر في كل الملتقى وحسب طبيعة المثقف وكل بأسلوبة فالمديح والاسلوب اللبق لا يعني أن ليس هناك حرب مع الطرف الآخر
                          وأسألك هنا وقد طرحتة بالمركز
                          لماذا يحب المثقف المديح (هل هي بالفعل عقدة النقص )

                          و إذا كان هناك ميثاق و و ضوابط و شروط للمشاركات ، ولم يلتزم الكاتب بها ، فأين الخلل؟
                          اعتقد الخلل في نفسية المثقف ومحاولة البائسة في غرس فكرتة باي وسيلة
                          (رغم انني أشاركك موضوعك دون أن اعرف اي ضوابط... فالضابط عندى ألضمير )

                          المثقف انانى ومتعال ومنسلخ...هذا وصف ...و لكن لماذا الأنانية و التعالى و الانسلاخ؟
                          ربما البيئة التربية منذ الطفولة فلا احد ينسلخ عما زرع في طفولته مهما عاش ومهما سافر وتغرب

                          ربما الظروف القاهرة التي عاشها فمجتمعنا العربي كله قهر وإحباط في محاولة البعد عن ماضية

                          ولو دخلنا عقلية كل مثقف لوجدنا (كلاكيع من العقد داخل نفسة )يحاول أن يخفيها لكن غش القلوب يظهر في زلة لسان او جرة قلم
                          استاذ مظهر اعتقد اننا امة نحتاج الى علاج جماعي أو التقرب من الله اكثر لتصفية القلب والروح
                          الاخيرة اُرجحها اكثر فما احوجنا الي صفاء قلب طفل
                          الجرح عميق لا يستكين
                          والماضى شرود لا يعود
                          والعمر يسرى للثرى والقبور

                          تعليق

                          • د. م. عبد الحميد مظهر
                            ملّاح
                            • 11-10-2008
                            • 2318

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                            و إذا كان هناك ميثاق و و ضوابط و شروط للمشاركات ، ولم يلتزم الكاتب بها ، فأين الخلل؟
                            اعتقد الخلل في نفسية المثقف ومحاولة البائسة في غرس فكرتة باي وسيلة
                            (رغم انني أشاركك موضوعك دون أن اعرف اي ضوابط... فالضابط عندى ألضمير )
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            اشكرك على التفاعل

                            و فى المحصلة النهائية فنحن نريد مثقف من نوع جديد ، مثقف يغير من عادت المثقف القديم و اساليبه و اهتمامته ، مثقف ملتزم التزاماً حقيقياً بقضايا امته و بلده ، وفاعلاً و مؤثراً و ليس منفعلاً و لا يجيد غير رد الفعل الكلامى والمقالاتى.

                            أما بخصوص الضوابط ففى الصالون ضوابط على الرابط

                            ضوابط النشر في الصالون الأدبي
                            ضوابط النشر في الصالون الأدبي في ما يأتي ضوابط عامة لنشر الموضوعات أو التعقيبات: 1. أن يكون الموضوع صالحاً للحوار. 2. يُفضّل أن يشفع صاحب الموضوع موضوعه بمجموعة من الأسئلة الهادفة والتي تحفّز القارئ على المشاركة في الحوار. 3. أن يُتابع صاحب الموضوع التعقيبات على موضوعه، ويُوليها الاهتمام الكافي. 4. يجب أن يخلو


                            (يتبع)

                            تعليق

                            • د. م. عبد الحميد مظهر
                              ملّاح
                              • 11-10-2008
                              • 2318

                              #29

                              ضوابط النشر في الصالون الأدبي

                              في ما يأتي ضوابط عامة لنشر الموضوعات أو التعقيبات:

                              1. أن يكون الموضوع صالحاً للحوار.

                              2. يُفضّل أن يشفع صاحب الموضوع موضوعه بمجموعة من الأسئلة الهادفة والتي تحفّز القارئ على المشاركة في الحوار.

                              3. أن يُتابع صاحب الموضوع التعقيبات على موضوعه، ويُوليها الاهتمام الكافي.

                              4. يجب أن يخلو الموضوع أو التعقيب من إثارة النزعات القومية والطائفية المقيتة.

                              5. يجب أن يخلو الموضوع أو التعقيب من التجريح الشخصي.

                              6. يجب أن يُكتَب الموضوع أو التعقيب بلغة علمية هادئة، بعيدة عن الإسفاف، وعن عبارات الغمز واللمز غير اللائقين.

                              7. يُفضّل ـ قدر الإمكان ـ إسناد الآراء والأفكار بالشواهد أو المصادر العلمية.

                              8. يجب أن يقترن الثناء على الموضوع أو صاحبه بإضافة معلومة أو وضع استفسار أو سؤال.

                              9. يحق لإدارة الصالون نقل الموضوع إلى خارجه في حالة تراجع الحوار أو مخالفة الضوابط.

                              10. النشر للموضوعات والمشاركات نشرٌ مُراقَب، وإدارة الصالون مسؤولة عن منح الموافقة عليها.

                              11. الصالون الأدبي للحوار العلمي البنّاء، ولا يحق لأحد الاعتراض بحجة الشعارات الزائفة كالتعلّم والتعليم، والكبار والصغار، وغيرها من الشعارات التي لا محلّ لها في الصالون الأدبي. ويتقبّل أية ملحوظات تُسهِم في بنائه وتقدمه.

                              تعليق

                              • جلاديولس المنسي
                                أديب وكاتب
                                • 01-01-2010
                                • 3432

                                #30
                                هل هناك امكانية لتتحول النت إلى ثقافة حقيقية ووعى حقيقى ؟

                                أستاذي / عبد الحميد
                                للإجابة على هذا السؤال نتطرق إلى نقطة ذات أهمية وهي تعريف ما هي الثقافة ..؟
                                وما هو مفهوم الأفراد سواء بالملتقى الأدبي أو خارجة لمعنى الثقافة وأهميتها للفرد ..؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X