[frame="13 98"][frame="2 98"][frame="13 98"]كيف لي أن أكتب...!!!
لم يعد فيى ذاك الوضوح...
ولم تعد لحروفي حرية البوح والأنطلاق على السطور...
لا أعلم أي شلل أصاب قلمي ...
ولا أي عجز أستولى على حركة الحرف في تعابيري...
أما اشتياق...ربما عتاب..او ربما حزن...!!
فكل مشاعر العالم تشكلت الأن فيي...
قد تكون لمشاعري نكهة الحنين ورائحة الوله لكِ أيتها البعيدة..
ولكن نتن الخوف من حبي وجنوني بكِ مازال يشوه عبق الأحتراق في غيابكِ..
هل هو غرامي المجنون من يخلط احاسيسي في قيعان نفسي..!!
أم أن هناك ماهو أكبر من الغرام..
وأكبر من الولع بكل مايحويه شخصكِ الساحر لي ...؟!
مازلت متخبط في مشاعري..
ومازلت أشعر بجفاف بوحي..وعجز حروفي..!!
إيها البعيدة..ألم أُحبكِ..؟!
ألم أعشق فيكِ حتى جراحكِ ونهش قسوتكِ فيي..؟!
ألم أفرش لكِ مشاعري تحت قدميكِ لتمنع رمال الخوف أن تخدشكِ..!!
ألم أُدثر جسدكِ بحناني لأُبعد برودة الوحدة أن تُصلب أطراف أحاسيسكِ...!!
ألم أنثر عطر غرامي في عالمكِ لأُشتت روائح القسوة عن أجوائكِ..!!
ألم أمنحكِ بجنوني كل مايمنحه "رجل"هدهدُه الحب..وشكل العشق كيانه...!!
ألم أُسكنكِ نفسي..حتى باتت لِيونتي هي اولى عناوينكِ...!!
ألم أُحبكِ...؟!
أستوعب بسهوله أن غيابكِ الآن يبعثرني..
ويولد في داخلي خوف..وحزن..وشجنٌ لا نهايات لحدوده..
أستوعب أنني مهما تكدر خاطري منكِ..
تبقى أحاسيس الحب في قلبي هي من تربح كل جولات صراع التخبط بين اشواقي..وحزني منكِ..
وأنكِ تُدركِ بغرور المعشوقة صدقي..وفائي..وجنوني.
فمازلتِ تتسلى على عتبات نزفي..وحيرتي..
وهاأنتِ بكل بساطة..
ترحلين دون كلمة وداع..
دون أن تلوحي لي ببسمةِ شوق..
او حتى نظرةٌ حانية..أُصَبر نفسي بها..
حتى تُشرقي على دياري المتلهفةُ لدفئكِ..وحرارة الحب من قلبكِ..
وقبل رحيلكِ..إهــــدئي...
كُنت أغرق في تيارات هوائيتكِ..وتقلباتكِ..
كُنت أتعذبُ بهدوء يقتلني..يدمرني..
كُنت أرتعش من وحدتي وابتعادي المُجبر عن دفء تواجدكِ..
كُنت أشتاقكِ دون بوح..
أحتاجكِ دون كلام..
أتوق إليكِ دون انطلاق..
كُنت أتلاشى بصمت..
وأنتِ لاتشعري بما يعتصرني، ويقتل فرحتي بحبي الذي يتنامى داخل قلبي المفتون بكِ..
كُنت أتلهف لقبلة ساخنة من شفتيكِ..تُشتتِتُ جليد الوحدة التي سكنت قلبي[/frame][/frame] [/frame]
لم يعد فيى ذاك الوضوح...
ولم تعد لحروفي حرية البوح والأنطلاق على السطور...
لا أعلم أي شلل أصاب قلمي ...
ولا أي عجز أستولى على حركة الحرف في تعابيري...
أما اشتياق...ربما عتاب..او ربما حزن...!!
فكل مشاعر العالم تشكلت الأن فيي...
قد تكون لمشاعري نكهة الحنين ورائحة الوله لكِ أيتها البعيدة..
ولكن نتن الخوف من حبي وجنوني بكِ مازال يشوه عبق الأحتراق في غيابكِ..
هل هو غرامي المجنون من يخلط احاسيسي في قيعان نفسي..!!
أم أن هناك ماهو أكبر من الغرام..
وأكبر من الولع بكل مايحويه شخصكِ الساحر لي ...؟!
مازلت متخبط في مشاعري..
ومازلت أشعر بجفاف بوحي..وعجز حروفي..!!
إيها البعيدة..ألم أُحبكِ..؟!
ألم أعشق فيكِ حتى جراحكِ ونهش قسوتكِ فيي..؟!
ألم أفرش لكِ مشاعري تحت قدميكِ لتمنع رمال الخوف أن تخدشكِ..!!
ألم أُدثر جسدكِ بحناني لأُبعد برودة الوحدة أن تُصلب أطراف أحاسيسكِ...!!
ألم أنثر عطر غرامي في عالمكِ لأُشتت روائح القسوة عن أجوائكِ..!!
ألم أمنحكِ بجنوني كل مايمنحه "رجل"هدهدُه الحب..وشكل العشق كيانه...!!
ألم أُسكنكِ نفسي..حتى باتت لِيونتي هي اولى عناوينكِ...!!
ألم أُحبكِ...؟!
أستوعب بسهوله أن غيابكِ الآن يبعثرني..
ويولد في داخلي خوف..وحزن..وشجنٌ لا نهايات لحدوده..
أستوعب أنني مهما تكدر خاطري منكِ..
تبقى أحاسيس الحب في قلبي هي من تربح كل جولات صراع التخبط بين اشواقي..وحزني منكِ..
وأنكِ تُدركِ بغرور المعشوقة صدقي..وفائي..وجنوني.
فمازلتِ تتسلى على عتبات نزفي..وحيرتي..
وهاأنتِ بكل بساطة..
ترحلين دون كلمة وداع..
دون أن تلوحي لي ببسمةِ شوق..
او حتى نظرةٌ حانية..أُصَبر نفسي بها..
حتى تُشرقي على دياري المتلهفةُ لدفئكِ..وحرارة الحب من قلبكِ..
وقبل رحيلكِ..إهــــدئي...
كُنت أغرق في تيارات هوائيتكِ..وتقلباتكِ..
كُنت أتعذبُ بهدوء يقتلني..يدمرني..
كُنت أرتعش من وحدتي وابتعادي المُجبر عن دفء تواجدكِ..
كُنت أشتاقكِ دون بوح..
أحتاجكِ دون كلام..
أتوق إليكِ دون انطلاق..
كُنت أتلاشى بصمت..
وأنتِ لاتشعري بما يعتصرني، ويقتل فرحتي بحبي الذي يتنامى داخل قلبي المفتون بكِ..
كُنت أتلهف لقبلة ساخنة من شفتيكِ..تُشتتِتُ جليد الوحدة التي سكنت قلبي[/frame][/frame] [/frame]
تعليق