كان الشادر مزدحما عن آخره بالمهنئين والمتفرجين والمشاركين ، وكانت اضواؤه تتلأ لأ مزاحمة لئلاء الانجم ، وكوكبة الحاضرين تزين الاركان بروعة الحضور ، وتعطر الاجواء بفيض الطيوب ..!!
كان الصغار يقلدون الكبار فى محاولة منهم لاثبات الذات والوجود ، وكان الكبار لا يبخلون بمد يد العون وشد الازر ليعلموا الصغار فنون التواجد ووضع البصمة الجميلة ، وكان الشادر يزهو بهذه الكوكبة ويفخر بأنه يشرف بوجودها بين جنباته ، ويتفاخر على غيره بتفرده بها ، فكان الشادر قائماً على مدار الساعة لا يتوقف لئلاؤه ولا ينقطع بريق حضوره..!!
انفرط عقد الحضوريوماً بعد يوم ، آثر كل منهم ان يقيم لنفسه شادراً خاص به ، يعرض على مسرحه موهبته وابداعه ويستعرض مقدرته، ويستقبل فيه المهنئين والمشاركين ..!!
وتعددت الشوادر ، فانفرط عقد الحضورتماماً ، وبات لكل شادر صفة ينفرد بها ومريدين يختصونه ، وبقى الشادر القديم متماسكاً الى حين ، يزوره بعض كبار الحضور بين الحين والآخر ، ثم تركوه بعد وقت ، فاظلمت جنباته وانزوى الصغارخوفاً ورهبة وتشتتواضعفا ..!!!!
كان الصغار يقلدون الكبار فى محاولة منهم لاثبات الذات والوجود ، وكان الكبار لا يبخلون بمد يد العون وشد الازر ليعلموا الصغار فنون التواجد ووضع البصمة الجميلة ، وكان الشادر يزهو بهذه الكوكبة ويفخر بأنه يشرف بوجودها بين جنباته ، ويتفاخر على غيره بتفرده بها ، فكان الشادر قائماً على مدار الساعة لا يتوقف لئلاؤه ولا ينقطع بريق حضوره..!!
انفرط عقد الحضوريوماً بعد يوم ، آثر كل منهم ان يقيم لنفسه شادراً خاص به ، يعرض على مسرحه موهبته وابداعه ويستعرض مقدرته، ويستقبل فيه المهنئين والمشاركين ..!!
وتعددت الشوادر ، فانفرط عقد الحضورتماماً ، وبات لكل شادر صفة ينفرد بها ومريدين يختصونه ، وبقى الشادر القديم متماسكاً الى حين ، يزوره بعض كبار الحضور بين الحين والآخر ، ثم تركوه بعد وقت ، فاظلمت جنباته وانزوى الصغارخوفاً ورهبة وتشتتواضعفا ..!!!!
تعليق