جدران
تحينتني
تحينتني الجدران
مذ عرفت اول معنى
للمسمار ان هناك جدار
يؤمه جاه الجهات
كبر المعنى وثقل
فاستهل هتكي
ابداني فراشة حدباء
تجر الوجوه لأسماء و الأسماء لوجوه
اجتر التباهي جريدا
من ثر اغتراب الصهوات
ممرغا بالشهقة
يلج اثلام اليقين
ويرتدي فيض السطوة
اصدافا
اهداب مرايا
والارض محض الق
في ريق الزمن المتدلي
آمادا
جهات
جدرانا
ولكم خشيت ان تخرج الارض من ذاكرتي
وتتكسر الجهات
واطوف وقيدي اللاجهة
بين صدأ التاريخ
ونخاع الخبز
واسيل من انكساراتي
كائنا موقودا بالوحدة
بلون الصرخة
يعتكز ثمة ريحا
ويبذر لونه الرملي
تاريخا لفراغ الوجوه
ونواميس
لدمامل الارض
واللا احد المعنى يطوي
وحدته
وسط توقد الدوار
ويثغو
بلون الهذيان المتعرق
خراب اليقين
اخرجوا الارض من نعشها
المجهول
واجهضوا
الجدران
اوداج سفوحها
والمدار محض اجترار
والا تجدر
العرق
على فراغ الوجوه ـ
فخرجت من مقتلي
بمكتنز اغنية واوقدت طعاني
واوصدت بعدي الارض واستارضت جسدي المتيبس
مصائرا لترف الجذور.
إبراهيم الجاف
من الكرد.
تحينتني
تحينتني الجدران
مذ عرفت اول معنى
للمسمار ان هناك جدار
يؤمه جاه الجهات
كبر المعنى وثقل
فاستهل هتكي
ابداني فراشة حدباء
تجر الوجوه لأسماء و الأسماء لوجوه
اجتر التباهي جريدا
من ثر اغتراب الصهوات
ممرغا بالشهقة
يلج اثلام اليقين
ويرتدي فيض السطوة
اصدافا
اهداب مرايا
والارض محض الق
في ريق الزمن المتدلي
آمادا
جهات
جدرانا
ولكم خشيت ان تخرج الارض من ذاكرتي
وتتكسر الجهات
واطوف وقيدي اللاجهة
بين صدأ التاريخ
ونخاع الخبز
واسيل من انكساراتي
كائنا موقودا بالوحدة
بلون الصرخة
يعتكز ثمة ريحا
ويبذر لونه الرملي
تاريخا لفراغ الوجوه
ونواميس
لدمامل الارض
واللا احد المعنى يطوي
وحدته
وسط توقد الدوار
ويثغو
بلون الهذيان المتعرق
خراب اليقين
اخرجوا الارض من نعشها
المجهول
واجهضوا
الجدران
اوداج سفوحها
والمدار محض اجترار
والا تجدر
العرق
على فراغ الوجوه ـ
فخرجت من مقتلي
بمكتنز اغنية واوقدت طعاني
واوصدت بعدي الارض واستارضت جسدي المتيبس
مصائرا لترف الجذور.
إبراهيم الجاف
من الكرد.
تعليق