[frame="1 10"]
ويستمرُّ النجاح..
مسابقة " قراءة في كتاب الشهريّة "
إعلان لمن يهمّه الأمر
تستمربإذن الله مسابقة قراءة في كتاب لأهمّيّتها..
إعلان لمن يهمّه الأمر
تستمربإذن الله مسابقة قراءة في كتاب لأهمّيّتها..
ويستمرُّ النجاح..
يعلن ملتقى "القراءة والمشاهدة" عن مسابقته الشهرية قراءة في كتاب
لشهر مارس (آذار) 2011
يقوم المشترك باختيار كتاب أعجبه من مكتبته الخاصّة
يلخّص لنا ما قرأ.. ويسجّل لنا انطباعه الشخصي ورأيه..
دون أن يغفل تقديم نبذة تُعرّف بالكاتب..
تبدأ المسابقة وتقديم القراءات ابتداءً من اليوم وينتهي التقديم في اليوم العشرين من الشهر الجاري.. لنفتح باب التصويت الذي يستمر إلى آخر الشّهر..
يُعتمد كما العادة التصويت المباشر العادي من لوحة الاستطلاع على المشاركات..
ولأننا أردنا لهذا الجهد الأدبي المزيد من النّجاح
يُعتمد كما العادة التصويت المباشر العادي من لوحة الاستطلاع على المشاركات..
ولأننا أردنا لهذا الجهد الأدبي المزيد من النّجاح
وحتّى ينال المتنافسون تقديرًا يستحقّونه..
فقد اعتمدنا إن شاء الله
منح الفائز لأول مرة وسام ملتقى "القراءة والمطالعة" الأول العادي
يمنح من يفوز مرّتين بمسابقة قراءة في كتاب وسام التّميّز الجديد
يمنح من يفوز ثلاث مراتٍ وسام السعفة الذهبية- وسام الإبداع
يُمنح من يفوز أربع مرات بهذه المسابقة أعلى وسام وهو وسام التكريم الخاص بملتقى القراءة والمطالعة
شروط المسابقة:
يمنح من يفوز ثلاث مراتٍ وسام السعفة الذهبية- وسام الإبداع
يُمنح من يفوز أربع مرات بهذه المسابقة أعلى وسام وهو وسام التكريم الخاص بملتقى القراءة والمطالعة
شروط المسابقة:
1- أن تكون القراءة خاصّة المتسابق ومكتوبة بلغة عربية سليمة
2- أن لا تكون منقولة
3- أن تكون غير منشورة من قبل في أيٍّ من وسائل النّشر وأن تقدّم خصّيصًا لملتقى الأدباء والمبدعين العرب.. وأن لا يتم نشرها في أي وسيلة إعلاميّة أخرى إلاّ بعد مرور أسبوع من نشرها في الملتقى
2- أن لا تكون منقولة
3- أن تكون غير منشورة من قبل في أيٍّ من وسائل النّشر وأن تقدّم خصّيصًا لملتقى الأدباء والمبدعين العرب.. وأن لا يتم نشرها في أي وسيلة إعلاميّة أخرى إلاّ بعد مرور أسبوع من نشرها في الملتقى
4- تقدّم القراءات هنا في هذا المتصفّح.. ننقلها بعد ذلك عند التّصويت لمتصفّحٍ خاص
هذا والله وليّ التوفيق
رئيس ملتقى القراءة والمطالعة
ركاد أبو الحسن
[/frame]
هذا والله وليّ التوفيق
رئيس ملتقى القراءة والمطالعة
ركاد أبو الحسن
تعليق