نص جميل مفعم بالرمزية، مازلت أفكر في ما يرمز له الأب و بنيامين.
أظن " أبوها " أصح إعرابيا. تحياتي و تقديري

أهلا بك أخي كريم هنا
وكم سرني أن مصافحتك الأولى لي هي مشاركتك الأولى في هذا الملتقى

وأيضا سيدي شكرا لاهتمامك

لكن أنا أيضاً أظن أن (( أب أخ حم ذو فو )) هي الأسماء الخمسة
وأبيها أبوها أباها
الألف للنصب والواو للرفع والياء للجر وهنا كانت مستثنى بإلا والمستثنى منصوب والألف للنصب

وأما الهاء فضمير متصل في محل نصب مفعول به
والله أعلم ..

تحية بيضاء

أتشرف بمصافحتك أخي الكريم
النص جميل، سيزيده جمالا تصحيح ذلك الخطأ النحوي.
الجملة منفية و المستثنى منه غير مذكور و هذان الشرطان يفرغان أداة الاستثناء من عملها ( نصب المستثنى ) فيكون إعرابه بحسب موقعه في الجملة و به فهو فاعل مرفوع بالواو لأنه من الأسماء الخمسة كما تفضلت، و هو مضاف و الهاء ضمير متصل في محل جر مضاف إليه.
منكم نتعلم أستاذي الفاضل. تحياتي و تقديري

استسمحك عذراً سيدي على مداخلتي الثانية ولكن ... ما زال لي رأي هنا

أظن أن أصل الجملة (( لم يعان ِ أحدٌ لأجلها ... إلا ))

نعم الجملة منفية كما تفضلت (( لم يعان ــــــ لأجلها )) ولكن إلى هنا ثم أظن أن المنفي منه هو الغير مذكور وهو (( أحد)) ثم تأتي أداة الاستثناء لتستثني من (( أحد )) أباها وبنيامينها ... وهكذا بمجرد رأيي على الأقل بأن المستثنى مذكور والمنفي هو المحذوف


وللإجابة على استفسارك بما يرمز إليه أباها وبنيامينها

لابد من الإشارة إلى أن (( أحدٌ تتضمن إخوانها وجيرانها الذين تلامزوا وتهامزوا عليها والبقية الذين وقفوا متفرجين من باقي الدول)) ثم لم يعانوا عناء التوبة ولا عناء الدفاع عنها بعد رميها في البئر كما كانوا يخططون

وهنا لابد من الاستثناء وأداة الإستثناء لأباها (( المقاومة الاسلامية .. ومن حملوا القضية على عاتقهم في سياستهم من اخوتها .. وبنيامينها أي أبناءها وشعبها ومقاومتهم وصمودهم رغم المجازر والتهجير.. ))


والله أعلم

هو رأي يدل على أني سعدت بالنقاش معك أستاذي فهل من تصحيح ...

تحية خالصة ..

شكرا على التوضيح بخصوص القراءة، أما المسألة الإعرابية فمازلت على رأيي، إذ لو كان المسثنى مذكورا لجاز الرفع و النصب على السواء، تحياتي و تقديري

شكرا ثالثة على مرورك الثالث الذي أكرمتني به أخي كريم

لازالت مسألة الإعراب موضع جدل منذ الأزل إلى يومنا هذا
ونحن هنا جميعا للاستفادة والنقاش

فكل الشكر لك ولك كل الود والتقدير والاحترام

كن بخير

من لنا بروحِ ـــــــــ المخلَصَة .... جاءت مصر محملةً بالأهوال والمخاطر والصعاب وما إن تراءت الأحلام للعالمين كانت تلك الروح أحق بالتفسير ومن ثم هي أحق بالسبقِ والقيادة

يا سيدي

(( إذا الشعب يوماً )) شمّ رائحة الشواء

من تونس الخضراء .!

يسقط الشعير .!!

وتـُوقـَظ ُ السّعير ..
ويلبس العز دراء الكبرياء

ويُكشـَفُ الغطاء ..

ووحيٌ ينزلُ ميدان التحرير .!!

أن ابشِرْ .. فبصركَ اليوم ... بصير .!

*********

الأستاذ الراقي والأديب الأريب مصطفى

شكرا لك سيدي على المرور

نص مفعم بالجمال نظرا لطابعه الرمزي،وسيتوالى السقوط تلو السقوط هذا إن كانوا حقا في رفعة وسمو،لكني أظن أنهم لم يرتفعوا حتى يسقطوا لأنهم ساقطين أصلا..لا عدمنا إشراقة شمسك.تحيتي.