والمرسي الشاعر
نسي القريض وادعى انه مريض

أنا اسمي مكتوب ؟
طيب
:
:
:
:
:
أما و قد اشعلت النيران
و عزفت الموسيقى أعذب الألحان
و جاءت الكواعب الحسان
فليس لابن مرسي إلا أن يضطجع على الكرسي
و هو يشاهد و يسمع
و بالخرفان يستمتع
و ساعتها لن يدعي أنه مريض
لكنه سيؤلف حينها القريض
و يدعو من كل قلبه في كل أوان
يا رب أدخل رشيدة فسيح الجنان




شكرا لك رشيدة هذه المقامة الجميلة
لأول مرة أعرف أنك تجيدين الغوص في هذا البحر أيضا
ما شاء الله عليكِ
تحياتي
تم

ههههههههههههههههه

مقامة موسيقية بحق

بل وهي شامتة في معشر الرجال

لله الحمد لم اكن حاضراً لحظة وصول القوافل

والا أصابني ما أصاب القوم الوارد ذكرهم في المقامة ههههههه

تقديري لكِ

(ومن يهاجم النساء في كل المواضيع ها هو الآن بين يدي موسيقاهن يضيع )

نعم انه الليثي،يتربص بالنساء ويحاسبهن على الهواء الدي يتنفسنه،ووصل به الأمر أن طالب أن تكون الدنيا من غير بنات.

(الليثي منعه وقاره من أن يلكز جاره)
(ويطلب منه سيجارة نارها تخفف ناره)

الحمد لله الذي جعلك تمسكيه بالجرم المشهود من أعلى التلّة ومعك شهود

شكرا لمقامتك الجميلة والطريفة جدا،وليتك ياعزيزتي تشفعيها بمقامة أخرى تتمة لهذه،ويكون فيها وصف لحال الليثي حصراوبالتفصيل.

تحياتي لك أيتها المبدعة بحق

دي حرب وصحابها غايبين
والأسماء كمان صريحة
لا دا الموضوع كبر
ومحتاج موقف
أين أنتم يا رجال الملتقى
عموما لي عودة بإذن الله
ولكن معايا مسرور وسيفه المره الجايه
ونشوف الموسيقى ولا السيوف
تحياتي
طه عاصم

اخي الكريم د/ جمال مرسي
اما وقد جنحت للسلم
وقلت كلاما طيبا
فاننا خلعنا عنك خلعة سنية
وسنقدم لك عفونا هدية
وفي الجنة والفردوس نكون سوية
وتقبل اخي خالص ودي وتقديري
اختك رشيدة صاحبة المقامة الموسيقية
المقامة الكيدية هههههههههه

البداية يا رشيدة
على ايقاع السيوف العربية ، تقام الحفلات الليلية ، على شرف الرقاب النسائية، وأولهم رشيدة المفترية، صاحبة سميره النكديه ، وأمينه المستقوية،ووفاء وراضيه عاملين جمعية أنثويه،مالكن والرجال الأبية صاحبة الأخلاق الندية ، والأقلام الذكية،هيا ابحثن في كتاب (أبله نظيرة) عن حلة ملوخية تصاحبها شاة مستوية وفاكهة لزوم التحلية في هذه الإحتفالية الموسيقية
ههههههههههه

وان عدتم عدنا
مودتي

أما تقاسيم العود فيومها مشهود
أغمي على الموجي والكل قعود


الموجي يموت فى العود .. ولايغمي عليه فقط هههههههههههه

اختى الفاضلة

لقد كرهت الموسيقى إصر حادث مصاب جلل .. أفقدني رشدي .. فقد فكرت في يوم أغبر لم تطلع له شمس ولا أسفر .. في طريقة أهرب بها من حصة الإنجليزي وكان وأخواتها .. ففكرت ثم دبرت .. فلم أجد من وسيلة ناجعة .. غير إخفاء الحذاء والمتاع فى أماكن متفرقة مستبعدة من البيت .. حتى أخلق عذرا ولو قبيحا .. للقعود فى المنزل والإستمتاع بمالذ وطاب من الطعام والشراب .. سواء ما كان فى الدولاب أو تحت السرير مخبأ للضيوف الكرام .. فلما فشلت هذه الطريقة بعد أن أدركها أبي الحاج رحمة الله عليه وعلى والمؤمنين جميعا .. ففكرت فى الإلتحاق بفرقة رسم أو فرقة موسيقى .. لاسيما وأن فى الموسيقى سبع فوائد .. فأوكلوا لي حديده بعد أن كنت أطمع فى البيانو .. أو الكمان أو العود .. وقالوا لي إنها آلة المثلث .. ومع أنني لم أقتنع .. فصوتها لاتسمعه أذناي وأنا وحيدا .. فكيف بها وسط الطبلة والرق والكمان .. فقلت قضاء الله وقدره .. أرضى بالمثلث .. طالما أنه سيحقق لك ماكنت تأمل ..من الهروب من حالة الملل التي كانت تحرمني من عبث الأطفال وبهجة النفوس .. والنفوس فى فرقة الموسيقى ليست ككل النفوس .. (ماأولكش ) على رأي خالتي بهيه .. المهم أننى في ذلك اليوم الأغبر .. وأثناء العزف على ذلك المثلث .. صدر أمر من الباب العالي بإلغاء آلة المثلث حذفا نهائيا من الآدوات الموسيقية .. فما كان مني إلا أن بكيت ليس حزنا على هذا المثلث .. فلا كل مثلثات الدنيا وأهراماتها تبكيني .. ولكن حزني على أنني لابد وأن أعود رغم أنفي إلى الجلوس مرة أخرى فى حصة الإنجليزي .. واترك بهجة النفوس تنزف حزنا على فراق الحبيب .. فاقترحت على المدرسة أن تعطيني كمانا .. فقالت ياصبي حرام عليك عايزهم كمان يلغوا الكمان ههههههههه .. وهنا أدركت كمان أن لامكان لي في هذا المكان .. وكان ما كان .

وجئت اليوم لتنكأي جراحا اندملت .. بعد أن حاولت أن أداويها بالنسوان أقصد بالنسيان .. فقد كان الذي خفنا أن يكون فإنا لله وإنا إليه راجعون .. وقد قررت أن أظل أعزف على النسوان فربما يأتي الفرمان بإلغاء النسوان فيستريحوا ونستريح .

سلام مربع لرشيدة صاحبة القلم الرشيق .

اخي الكريم علي جاسم
انت اطمئن حتى وان كنت حاضرا لن يصيبك مكروه
فانت طيب وحبوب وفي حالك كما يقول اخواننا المصريون
انت استمتع بالموسيقى واكل اللحوم المشوية على نار الحطب
ونم قرير العين
يا بخت من رضيت عليه الستات
تقديري وودي
اختك رشيدة فقري

واليوم أتيت لأسمع رشيدة وأترنم مع عذوبتها , وأصغي لموسيقى ألحان سيمفونيتها , وأنهل من مقامتها طيب مساغ جمال قولها .
وظن الليثي أنه سيغلبنا , ويبقى يصول ويجول يحدثنا كلاما ملغوما عن مكر وغدر النسوان مع صاحبه الموجي الهمذاني ولم يدري أننا نعرف أنه وطه وعبد الرحيم والمرسي يتهامسون ويتغامزون بعد أن تجاوزوا في أقوالهم , ومن المؤكد أنهم الآن في حيرة من أمرهم وهم يتساءلون فيما بينهم كيف لهم أن يعيدوا ملكهم ومجدهم بعد أن تهاوى بسبب سوء ظنهم بالنسوان الذي هم بالأصل لهم الأهل والأصحاب والخلان ..
الهوامل والشوامل لم تدعهم بل ستلاحقهم دون خوف ولا وجل لأنها لم تكن تعرف والحمد لله إلا الصون والستر والنقاء , والعفاف والطهر والوفاء وبهذه المبادئ والقيم الفاضلة التي فطرها الله عليها رب الأنام ستنتصر وتفوز عليهم ...

عزيتي طالبة
صح لسانك ولا فض فوك
واني مستعدة يا غالية ولكني محتاجة لمؤازرة الجنس اللطيف
فعدونا ليس بالهين واني ارى انه اعلنها حربا
وان لم يعلنها فانها ستعلن قريبا
تقديري ومحبتي
اختك رشيدة

المقامة الليثية في التفاصيل الموجية للرد على المقامة الموسيقية_سمِّ الله واضغط هنا.

تحية طيبة عطرة للجميع ......السلام عليكم و رحمة الله
استغربت كثيرا من مستوى المقامة الموسيقية ..و فوجئت بردود السادة الأكارم أعضاء المنتدى التي لا تقل شأنا عن ما جاء في أولاها ..كما أنني أعجبت و بشدة بالجو العائلي الذي ساد بينكم و الذي كانت هذه الرائعة الموسيقية سببا فيها ..
لا يسعني سوى تسجيل اعجابي و تمنياتي بالتوفيق و المزيد من الإبداع للجميع ..
و أعدكم بالعودة لجميع هذه الروائع بالتفصيل إن شاء الله ..
حتى ذلك الحين ..السحاب الأحمر فوقكم يطلب النصيحة ..
و يتمنى لكم كل خير

ونحن لها يا طه
فهات ما عندك
ههههههههههههههههههههه

المشاركة الأصلية بواسطة طه محمد عاصم مشاهدة المشاركة

البداية يا رشيدة
على ايقاع السيوف العربية ، تقام الحفلات الليلية ، على شرف الرقاب النسائية، وأولهم رشيدة المفترية، صاحبة سميره النكديه ، وأمينه المستقوية،ووفاء وراضيه عاملين جمعية أنثويه،مالكن والرجال الأبية صاحبة الأخلاق الندية ، والأقلام الذكية،هيا ابحثن في كتاب (أبله نظيرة) عن حلة ملوخية تصاحبها شاة مستوية وفاكهة لزوم التحلية في هذه الإحتفالية الموسيقية
ههه

وان عدتم عدنا
مودتي

العزيز طه
ادع معي ان تمر هذه الاحداث التي تنخر في جسد الامة العربية بسلام كي اعود لحربي معكم فانا ما زلت مستعدة
كن بخير اخي الفاضل
مودتي
رشيدة