بحث عن مكانته بين الرسل والأنبياء فلم يجد، وتحول نحو جمهور العلماء والمفكرين والقادة فخربش بالأخضر ثم الأبيض فلم يكن لحضوره معنى،
حاصرته الميادين شرقا وغربا ،فارتمى في أحضان الأبالسة فصار كبيرهم حينها شرع يكتب صفحاته الأخيرة بالأحمر القاني...
حاصرته الميادين شرقا وغربا ،فارتمى في أحضان الأبالسة فصار كبيرهم حينها شرع يكتب صفحاته الأخيرة بالأحمر القاني...
تعليق