[align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
أستاذنا القدير وأخونا الغالي وشاعرنا المقاوم ياسر طويش رئيس الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب .. أهلا بك وسهلا في بيتك وبين اخوانك من كل بقاع الدنيا .. نؤكد لحضرتك أننا لانقبل بالتحريض ضد أي دولة عربية أو إسلامية .. كما أننا ضد التحريض ضد أمن وسلامة أي شعب من الشعوب العربية والإسلامية .. نحن فقط ننحاز مع حق الشعوب العربية والإسلامية بل والإنسانية كلها في حياة حرة كريمة ، وفي ظل دولة تحكمها المؤسسات التي يتساوى فيها جميع أبناء الشعب دون تفريق بسبب الدين أو اللغة أو الجنس او العرق .. وننحاز إلى كل دعاوى تطهير الأنظمة الحاكمة من الفساد والتسلط والاستبداد ، وندعو جميع حكام العرب والمسلمين أن يأخذوا خطوات استباقية في الإصلاح السياسي والاقتصادي لإحياء دور الشعوب العربية وإلإسلامية في اختيار حاكمها وإحكام الرقابة على مقدرات وثروات وحريات الوطن والمواطن .. ولكي تكون الأمة قادرة بحق على استعادة السيادة الكاملة على أراضيها وطرد المحتل الغاشم ..ولكي تكون الأنظمة الحاكمة خادمة لشعوبها وليس العكس
تحياتي لك ونسعد بكل الآراء دون تحريض أو استفزاز للآخر .
أسعد لتواجدكم الراقي والأخوي بيننا .
[/align][/cell][/table1][/align]

[align=center]
قيل قديما تعرف الرجال بالرجال ، والرجل موقف ، وقد وقفتما موقفين يسجلان لكما ، مصر وسوريا والعراق وليبيا وكل تراب العرب واحد ، ولن يسمح أحد بمعاداة حرية الشعوب ولا التحريض غير المسوغ ، كلنا سوريا ، وكلنا مصر ، وبيتنا الملتقى ، وقلوبنا يجب أن تنبض حبا لبلادنا وحمايتها من هيمنة القوى الظالمة الطامعة في بلادنا كلها لا تميز بين بلد وآخر ، تحيتي لك أخي الشاعر الثائر المناضل ياسر طويش وتحيتي للأب والأخ والصديق محمد شعبان الموجي .
[/align]

[align=center]
أهلا ومرحبا بأستاذنا وأخينا الشاعر الفحل المقاوم ياسر طويش
رئيس الجمعية الدولية الحرة للمترجمين واللغويين العرب ..

لقد تبنى الملتقى شعار " أنت حر ما لم تضر " ..
ولقد التزمنا بهذا الشعار بكل ما استطعنا وواجهنا بشدة كل الأقلام المسمومة
والمشبوهة والداعية للتحريض والفتنة الطائفية والفئوية والشعوبية ووقفنا
بوجه محاولات التهاتر وتصفية الحسابات على صفحات الملتقى وأوقفناه
فقط للكلمة الأدبية والأديبة الجادة النقية والمفيدة وإنه ليسرنا هذا التوافق
الدائم بين الملتقيات الجادة على تبنّي قيم سامية ومنهج ثابت في النشر لا
يخرج على قيمنا العربية والإسلامية الراقية ونبذل مافي وسعنا خدمة
للأدب الإبداع ودعما للحركة الثقافية العربية قولا وممارسة ..

وننضم إليك ونحيي عميدنا الأستاذ محمد شعبان الموجي ونحييك أيضا
ونحيي كل الأصوات والأقلام الحرة في هذه الأمة العظيمة ..

تحيتي وتقديري لك

[/align]

على بركة الله
ودائما تجمعنا الاماني والامال الواحدة
دائما على نفس المركب نعبر البحار
ويأتي جول جمال شاهدا وشهيد
والوحدة والتحرير شغلنا في كل اتجاه
ودمت استاذ ياسر سالما منعما وغانما مكرما
ودمت استاذ محمد الموجي سالما منعما وغانما مكرما

[frame="15 98"]


تحياتي للجميع

وكل التحايا لك أيها الشاهين الحر القادر على المحبة والعطاء ..الشاعر الكبير / ياسر طويش

تحية لك أيها الأستاذ القدير / محمد الموجي

تحية لكما ...على هذه المبادرة الراقية والقادرة على مد جسور التواصل والتأخي والنضال على طريق الحرية الذكية .. وردع كل من تسول له نفسه دس السم بالدسم .. مررت من هنا وسررت جداً بهذه الرسالة الأدبية الواعية بين الأدباء ...وبكل الود نسير معكم ...
ونلتقي لنترقي ونقرب المسافات بين الأشقاء حد التعاضد .

[/frame]

الأستاذ المحترم ياسر طويش
أبارك فيك هذه اللفتة الكريمة
وحرصك الشديد أن التلاقي بدل الفرقة
وأن تكون الكلمة سلاحاً لنصرة الشعوب وفي خدمة العدالة والانسانية
كما أشكر جميع المخلصين والشرفاء الذين يسعون لإعلاء شأن الكلمة الحرة
مع كل التقدير والإحترام

تحياتي
الكلمة الطيبة صدقة** هكذا قال سيدنا المصطفى المختار ** صل الله عليه وسلم*** لا نريد التحريض ولا الفساد ولا الخراب ولا التشتت ولا التمزق ولا نحب الظلم ونمقت الظالمين المعتدين في كل مكان وفي كل زمان كيفما كانوا...نحكم شر ع ربنا وسنة الحبيب المصطفى تستقيم حياتنا لا نحكم الأهواء ولا نسمع فقط للأنا ....لا نريد أن يطول حكم المستعبدين للبشر والأنام لا نريد أن يبقى السجناء في غياهب سجنوهم وفي سجون خوفهم ....لا نريد أن يبكي طفل جوعا لا يجد خبزا ولا حليبا .....لا نريد أن تنوح الثكلى وأن تندب الأرمل حضها التعيس ولا نريد أن تسجن الكلمة ولا نريد أن يبقى الطائر الجريح بلا علاج ...ولا نريد أن تموت المقاومة وأن تجمد الإبداع ويمحى الخيال وأن تزول منا الذاكرة ...لا نريد أن يبقى الإنسان عبيد ا للشهوات غارقا في أوحال الفساد .....لا نريد انتشار المخدرات والمسكرات والمهلوسات .....المقاومة لابد أن تنفجر يوم ما ويخرج الجريح المكروب المكلوم من سجنه ليقول .....لا لا ...لا ....كفى ...كفى ...لا للعصا ...لا لسجن حرية الحمراء ...لا لقتل أنفاسي ....لا ..لا ...أنا حر طليق أنطلق في الفضاء في القمة الشماء في السماء ...أنا أبحث عن حريتي أنا حي لم أمت ...أنا موجود أنا مازلت أسمع وأرى مللت سجونكم ومللت حياة التعساء ومللت خبزكم الأسود ومللت ماؤكم الملوث بسموم العداء ...أنا حر طليق اتركون أعبر كما أشاء لا لا يا سادة لا تكتموا أنفاسي أنا حر ......مجرد كلمات مبعثرة شاءت أن تجتمع لتكون شبه جمل لعل وعسى تعبر عن مكنونات صاحبها المكلوم في زمان الردة والرداءة وفي غياب الصدق صدق اللسان بل صدق الجنان لقد غاب الخلان .......لقد تمزقت الوحدة وتمزق الشمل في ضل الفساد .....ومعذرة على التكرار لقد تعثر الحرف فولد الجرح وولد الألم عفوا سيدي الموجي ....وعفوا أيه السادة .....الجزائر

[align=center]لاعليك اخي لاعليك تبا لحروف تخذلنا
تبا للوهن وللسقم

تبا للقادة إن صبأوا واحلوا للغرباء دمي
ماجدوى وهج قصائدنا مانفع وجودي من عدمي
إن لم نتخلص من جيف ونحطم راسك ياصنمي
ونعيد المجدلأمتنا في مجلس هيئات الأمم
ياعلمي رفرف في العالي رفرف في العالي ياعلمي
طوبى لحروف تنجدنا طوبى لرصاصك ياقلمي

وبالله التوفيق [/align]

[align=center]
هذه هي سوريا العربية يا رفاقي
يمثلها الأستاذ والشاعر والثائر الكبير
ياسر طويش
ولكن هل من آذان تسمع وأفكار تعمل
عند الجميع , هنا السؤال الكبير

سلام عليك أستاذنا الكبير ياسر طويش
يا من أعطيت عن كل السوريين أفضل الصور
آملة أن يكون حظرك القاسي
قد توقف نهائيا وبدون رجعة

أختك المنتسبة / هتاف الخطيب

[/align]

[align=right]السلام عليكم

كان لا بد من المشاركة في موضوع قيم كهذا ، اذا استثنينا بعض المشاركات والردود غير المتزنة نتيجة التشنج والعصبية المفرطة .

الاخوة والاخوات : سوريا بلد اسلامي عربي له تاريخ عريق وشعبه شعب اصيل وليس من السهل على هذا الشعب ان يكون مدعاة للسخرية والامتهان من باقي الشعوب في هذه اللحظة التاريخية والمصيرية. ولكن يجب على الاخوة السوريون ان ينتبهوا ثم يفرقوا بين نظرتنا لهم كشعب وبين نظرتنا للانظمة الحاكمة المتحكمة بالمصائر والتوجهات . كما فرق الكثير من الكتاب والمتابعين بين الشعب المصري العظيم وبين نظامه المتهاون بمصالح الوطن والقضايا العربية الاخرى ، لان مصر ليست قطر عادي وشعبها ليس شعب عادي كباقي الشعوب ، هذه حقيقة وبشرى من الرسول الاعظم سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام . فهي وشعبها يشكلان على مدار التاريخ الدرع الواقي للامة العربية والاسلامية ضد الغزوات الخارجية والاطماع الاجنبية والغربية .

وحتى لا يتشعب الموضوع نعود لقولنا انه من المهم والذي لا بد منه التفريق بين الشعب السوري وبين النظام فيه . والنقد ليس للشعب بل للنظام . والنقد لا يفقد الشعب حضوره ويقلل من قيمته وعزته وينأى به في عزلة . بل اظن النقد والاشارة يخضع النظام لارادة الشعب ويجعله يتفكر ويقرر بعد ذلك تلبية طموحاته ورغباته القائلة: بوطن قومي عربي ، ووضع اقتصادي داخلي تزينه الكرامة والحرية والتعبير عن كل ما يخالج روحه ويلتبس عليه كذلك.

ادعو الجميع للحوار الجاد والنقد الايجابي والذي يخلو من القدح والذم بين المتحاورين . وان يكون النقاش موضوعيا ومتفقا مع العقل والمنطق والتعاليم الاسلامية السمحة .

والسلام عليكم ورحمة الله [/align]

الزميل الغالي والقدير اخي العزيز
ياسر طويش والله لنا شوق لك أقدم
لك شكري لك على ما أقترحته نحن في وطن واحد
لما الشماتة بالبلد الآخري حين يقع فيه زعزعة
لايمكن أن نكون متشابهين بسفك دمائنا وأساليب بالمضاهرات
نحن شعوب عربيه واحده دم واحد وشكراً لملتقانه هذا الذي بجمعنه المشرف
شكراً لك استاذي القدير وهله وغلا بعودتك والشكر الجزيل للآستاذ الموجي
تحية من أرض الرافدين لآاستاذنا ياسر حياك الله

الأستاذ القدير والشاعر اليعربي الكبير /ياسر طويش
هذا خلق كريم من أستاذ كريم
حمى الله سوريا شعبا وأرضا

شاعرنا الأبي
ياسر طويش الرائع
والله كنت أنتظرك
أنتظر ذاك القلم الحر الذي صدح بحب الوطن
كل الوطن
ولم يتزحزح أو ينجرح, أو يبيع الضمير
سورية في القلب وأهلنا أهلنا, لهم في الروح محبة ولنا معهم عشرة طيبة
سوريا التي فتحت أبوابها لكل من هبت بوجهه عاصفة الغدر
لن أنسى ( السبع سنوات )
وبيتي هناك مازال ينتظر
ويؤلمنا أن نرى هذي الدماء العزيزة وهي تجري
معا لنلحق الوقت كي نخرج بأنجع الحلول ونكسر شوكة كل من يريد تفتيت الوطن ونشر نار يكتوي بها الجميع فهي تأكل الأخضر واليابس دون هوادة
الكل مواطن سواء ولافرق بين مواطن ومواطن وسورية الوطن لهم
بوركت وأنت تشعل شمعة بدل أن تلعن الظلام أيها الأبي الشريف
بوركت عميدنا وأنت تفتح يدك لكل من يحارب الضغينة والإحتراب بين الأهل
لنتحد جميعا ضد كل الشر الذي إن أصاب أحدنا فكأنما أصابنا أجمعين
وفقنا الله وإياكم للخير آمين
بردا وسلاما على سورية وأهلها