غرباء ولكن ...
الغريب !
إنك تِصبح في بيتك غريبا
وهالغريب , بدارك يبَرْطِعْ , فيك يِطيحْ
وعليك يساوِمْ
هذا نص الرسالة التي نُشِرَت على الفيسبوك . قرأها الشباب وتداولوها فيما بينهم .
الغريب ، أنهم ما زالوا إلى اليوم يجوبون أرض الوطن ، مدينة مدينة ،
قرية قرية ، حارة حارة ، وزنجا زنجا يبحثون عن ذاك الغريب .
أما الأغرب ، فهي الحيرة التى وقعت بها أجهزة المخابرات العالمية حين عجزت عن
التعرف على جنسية غريب الفيسبوك الذي قام بنشر الرسالة .
إنك تِصبح في بيتك غريبا
وهالغريب , بدارك يبَرْطِعْ , فيك يِطيحْ
وعليك يساوِمْ
هذا نص الرسالة التي نُشِرَت على الفيسبوك . قرأها الشباب وتداولوها فيما بينهم .
الغريب ، أنهم ما زالوا إلى اليوم يجوبون أرض الوطن ، مدينة مدينة ،
قرية قرية ، حارة حارة ، وزنجا زنجا يبحثون عن ذاك الغريب .
أما الأغرب ، فهي الحيرة التى وقعت بها أجهزة المخابرات العالمية حين عجزت عن
التعرف على جنسية غريب الفيسبوك الذي قام بنشر الرسالة .
تعليق