الأديب القاص محمد سلطان
قرأتها مرتين و ما شبعت.فيها عذوبة الحرف و رقة المشاعر..
فيها لون من الزمن الجميل عندما كان الحبيب يقف على الأطلال يعزف نشيدا جميلا ينشد به غياب الحبيب ..
أعجبتني ما حوته ذراع النافذة من بوح الشجون..
مع التحيات
رنا خطيب
قرأتها مرتين و ما شبعت.فيها عذوبة الحرف و رقة المشاعر..
فيها لون من الزمن الجميل عندما كان الحبيب يقف على الأطلال يعزف نشيدا جميلا ينشد به غياب الحبيب ..
أعجبتني ما حوته ذراع النافذة من بوح الشجون..
مع التحيات
رنا خطيب
تعليق