صهيل
.
.
.
.
.
على شُرفة الحُلمِ يغفو صهيلُ القصيده
وتذبلُ من خوفها وارفاتُ الظلالْ
خطى الصمتِ تمشي الهُوَينا بحقلِ الكلامْ
وفوق شفاه السؤالْ
تموتُ على غصنها أمنياتٌ وليده
فتصدأُ فأسي
ويجدبُ حقلي
وتهربُ منِّي سمائي وشمسي
تتوهُ طيوري الشريده
فيذهبُ عقلي
وأهذي حزينًا:
أُريدُ سمائي البعيده
بريدَ الحمامْ
وشمسي السعيده
أَعيدُوا طيوري الطريده
حقولَ الكلامْ
وفأسًا جديده
أَعيدُوا لقلبي وريدَه
وغصنَ السلامْ
صهيلَ القصيده
وتذبلُ من خوفها وارفاتُ الظلالْ
خطى الصمتِ تمشي الهُوَينا بحقلِ الكلامْ
وفوق شفاه السؤالْ
تموتُ على غصنها أمنياتٌ وليده
فتصدأُ فأسي
ويجدبُ حقلي
وتهربُ منِّي سمائي وشمسي
تتوهُ طيوري الشريده
فيذهبُ عقلي
وأهذي حزينًا:
أُريدُ سمائي البعيده
بريدَ الحمامْ
وشمسي السعيده
أَعيدُوا طيوري الطريده
حقولَ الكلامْ
وفأسًا جديده
أَعيدُوا لقلبي وريدَه
وغصنَ السلامْ
صهيلَ القصيده
تعليق