سيري على أرضِ القصيدةِ فاخرة
سيري دعي قدميك تغفو في رمالي الحائرة
سيري بها و تَأمَّلي أطيافَ شعري الآسرة
أَوَما أتاكِ حديثُ قافية ٍ إليكِ مسافرة
فغُرور قافيتي يُغذّى إن حضنت قصائدي
والقافياتُ الثائرة
سيري دعي قدميك تغفو في رمالي الحائرة
سيري بها و تَأمَّلي أطيافَ شعري الآسرة
أَوَما أتاكِ حديثُ قافية ٍ إليكِ مسافرة
فغُرور قافيتي يُغذّى إن حضنت قصائدي
والقافياتُ الثائرة
هاتي لأحرفيَ الورودَ
وعطِّريها من شذى خدَّيك يا عطرَ الحياةِ الناضرة
فالشوقُ فيّ مسافر ٌ
لا تدَّعي مثلي اشتياقاً في الرسائل لم تكوني مثل قلبي صابرة
وعطِّريها من شذى خدَّيك يا عطرَ الحياةِ الناضرة
فالشوقُ فيّ مسافر ٌ
لا تدَّعي مثلي اشتياقاً في الرسائل لم تكوني مثل قلبي صابرة
وهجرتني حبًّا وعدت إلي ّ بعد تحرُّقي يا عاطرة
حيَّاكِ شعري والدُّموعُ الطاهرة
حيَّاك نبضي والأماني الساحرة
حيَّاكِ شعري والدُّموعُ الطاهرة
حيَّاك نبضي والأماني الساحرة
هيَّا امرَحي فوقَ السطورِ الشاعرة
فوقَ الأنينِ وفوقَ ظهرِ تلهُّفي
فوقَ العيونِ الساهرةْ
فوقَ الأنينِ وفوقَ ظهرِ تلهُّفي
فوقَ العيونِ الساهرةْ
ودعي يديّ تقبل الخدين منك
لَعلَّها تنمو بكفي َّ الرياض الزاهرة
هذي حروفي تشتهي رغَدَ الخَفَاءِ
بِشَعرِكِ الليليِّ
يا وطنَ القصيد فهل دسستِ قَصيدتي
في خصلةٍ مجنونةٍ
وَلْتُكرميها إنْ أتتكِ كزائرة
بقلم: ظميان غدير
لَعلَّها تنمو بكفي َّ الرياض الزاهرة
هذي حروفي تشتهي رغَدَ الخَفَاءِ
بِشَعرِكِ الليليِّ
يا وطنَ القصيد فهل دسستِ قَصيدتي
في خصلةٍ مجنونةٍ
وَلْتُكرميها إنْ أتتكِ كزائرة
بقلم: ظميان غدير
تعليق