(( يناغيني ))
سُكَّ
على جبين وجودي
شوقك ...
لا يكاد ينزوي
رحت أتحيــّن الشهقات ...
رششت عيوني بنجومها
على ناصية عطفك
الدرر ....
فرشت عويلي
فصوصا ...
تكوي مجامع المهج
تمرغت بالحنوّ
أتسوّله
وطأت مغاور شكوى
أستضحكَ ثواكلها
حتى تعرّق الحياء ذلّاُ
صفعة ودٍ منك مستجديا
يا أيها الذي أكتمل ..
رتقت أخاديد الصبر
معابر رضا
فهل من أصفادك مفر ؟
من هذا الذي يسعر داخل مبسمي
يناغيني حدّ الطرش ؟
فما أعي غزلا ؟
من هذا الذي يتقمص نفسي ؟
بياتا ولا يشعرون ؟
يتعكز على أحلامي
يحث بي خطاه
وتحتي كبرياء يحترق
من هذا الذي يسرق مني فرجا غاب ؟
يجيش بسري
وزفراتي مسكنه ؟
من هذا الذي يركل شموسي إذا أزهرت ؟
من خوفه تتسكع الأقمار بين فضاءات الخدود ؟
سُكَّ
على جبين وجودي
شوقك ...
لا يكاد ينزوي
رحت أتحيــّن الشهقات ...
رششت عيوني بنجومها
على ناصية عطفك
الدرر ....
فرشت عويلي
فصوصا ...
تكوي مجامع المهج
تمرغت بالحنوّ
أتسوّله
وطأت مغاور شكوى
أستضحكَ ثواكلها
حتى تعرّق الحياء ذلّاُ
صفعة ودٍ منك مستجديا
يا أيها الذي أكتمل ..
رتقت أخاديد الصبر
معابر رضا
فهل من أصفادك مفر ؟
من هذا الذي يسعر داخل مبسمي
يناغيني حدّ الطرش ؟
فما أعي غزلا ؟
من هذا الذي يتقمص نفسي ؟
بياتا ولا يشعرون ؟
يتعكز على أحلامي
يحث بي خطاه
وتحتي كبرياء يحترق
من هذا الذي يسرق مني فرجا غاب ؟
يجيش بسري
وزفراتي مسكنه ؟
من هذا الذي يركل شموسي إذا أزهرت ؟
من خوفه تتسكع الأقمار بين فضاءات الخدود ؟
تعليق