[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[align=center][/align]
شوقٌ يَتزَملُني 

أُفيقُ على وسادةٍ من الدموعِ ,,
على صُبحٍ نرجسي,,
يقتبِسُني مِنك ,,
كما الجذوة تُقاد منَ الشُموع.
يملؤني شروقك ,,
لتُلامسني أناملَ وجدِك ,,
بإعتراضٍ ,,مميت .
أُخفيك كمُقلةٍ تنتابُها الدّهشة بفتونٍ؛
ليَسبِلُك عليَّ عِطراً ..
يَتقَمَصُني كمِثلِكَ ألواناً ..
ثمّ
يُفنيني قُرباً بكَ ,,
ويُغرِسُني داخِلُك,,
جذوراً تَختَرِقُك حَدّ الصَميم .
تغويني أنّ أسكِنُكَ؛
تَستبيحُ جمالُ الصّمتِ بيننا,,
ليَضرِمَني بَحثاً عن مكانٍ مهجور,,
أختبىءُ مِنك ,,,إليك,,
كي أستَعيدَ ,,هدوءَ موسمي المبرعَمُ فيك ,,
ويَعدِمُني فُراقُك ,,
بشكلٍ ٍ رَتيبٍ,,مُريب ..
يقتَصُّ مني ...مُتأمراً معكَ بي ,,
يَغرِزُ سكاكين الحَنين ,,
كأشواكِ صبر ٍ,, غيرُ مرئيه .
بي شوقٌ لِرؤياك
ولكنْ طَبعٌ فيكَ ,,أحرقَ ..
أطرافَ ثوبِ الجوى ,,
كشرارة فرّت مِن كانون ؛؛
لحقلٍ جافٍ ,,,فانتَشرَ اللَّهيب .
فُراقَكَ يُذيبَ كُلَّ صُدودي,,
فيؤرّقني سُهدا,,
وتزدريني بِكَ الظُنون .
أخفَيتُك داخلي ,,حرفاً ..
وعشتُ بين زقاقِ الجُمل الغامضة
أبحثُ عنك ,,
علّني بك أعرفُ الغفوةَ ,,
في وَحشةِ الظُلمة؛؛
علّني منكَ أتمكنُ ؛
فأفترِشُكَ صفحةَ عشقٍ مجنون ..
وعمراً تعجَزُ أمامَهُ الفصول ؛
وديباجةً زرقاءَ ,,,تُشكِّلُها النجوم ؛
فأنا من دونك ..
كونٌ مُضطَربٌ..
ما هدأ ..إلابحضورِكَ
المُباغِت ,,
لشوقٍ ثائرَ الحرفِ مسجون .

بقلمي
طيف امرأه بزهرة الخلد
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[align=center][/align]



أُفيقُ على وسادةٍ من الدموعِ ,,
على صُبحٍ نرجسي,,
يقتبِسُني مِنك ,,
كما الجذوة تُقاد منَ الشُموع.
يملؤني شروقك ,,
لتُلامسني أناملَ وجدِك ,,
بإعتراضٍ ,,مميت .
أُخفيك كمُقلةٍ تنتابُها الدّهشة بفتونٍ؛
ليَسبِلُك عليَّ عِطراً ..
يَتقَمَصُني كمِثلِكَ ألواناً ..
ثمّ
يُفنيني قُرباً بكَ ,,
ويُغرِسُني داخِلُك,,
جذوراً تَختَرِقُك حَدّ الصَميم .
تغويني أنّ أسكِنُكَ؛
تَستبيحُ جمالُ الصّمتِ بيننا,,
ليَضرِمَني بَحثاً عن مكانٍ مهجور,,
أختبىءُ مِنك ,,,إليك,,
كي أستَعيدَ ,,هدوءَ موسمي المبرعَمُ فيك ,,
ويَعدِمُني فُراقُك ,,
بشكلٍ ٍ رَتيبٍ,,مُريب ..
يقتَصُّ مني ...مُتأمراً معكَ بي ,,
يَغرِزُ سكاكين الحَنين ,,
كأشواكِ صبر ٍ,, غيرُ مرئيه .
بي شوقٌ لِرؤياك
ولكنْ طَبعٌ فيكَ ,,أحرقَ ..
أطرافَ ثوبِ الجوى ,,
كشرارة فرّت مِن كانون ؛؛
لحقلٍ جافٍ ,,,فانتَشرَ اللَّهيب .
فُراقَكَ يُذيبَ كُلَّ صُدودي,,
فيؤرّقني سُهدا,,
وتزدريني بِكَ الظُنون .
أخفَيتُك داخلي ,,حرفاً ..
وعشتُ بين زقاقِ الجُمل الغامضة
أبحثُ عنك ,,
علّني بك أعرفُ الغفوةَ ,,
في وَحشةِ الظُلمة؛؛
علّني منكَ أتمكنُ ؛
فأفترِشُكَ صفحةَ عشقٍ مجنون ..
وعمراً تعجَزُ أمامَهُ الفصول ؛
وديباجةً زرقاءَ ,,,تُشكِّلُها النجوم ؛
فأنا من دونك ..
كونٌ مُضطَربٌ..
ما هدأ ..إلابحضورِكَ
المُباغِت ,,
لشوقٍ ثائرَ الحرفِ مسجون .

بقلمي
طيف امرأه بزهرة الخلد
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
تعليق