تويت
الرأس
بالأمس ، رأيتُني املك البلاد والعباد . أفقت ، تحسستُ أعلى راسي و تحسرتْ .. تلوتُ تعويذتي وأسلمت رأسي ثانية للوسادة المريحة ، بينما اسلم الملك رأسه للنوم في .. سلة المقصلة !
-
-
الأستاذ الفاضل :مراد عبيد
الحاكم انتهي به الأمر للمقصلة من ظلمه
ومضة جميلة
تقبل مروري
في انتظار جديدكsigpic -
الاستاذ مراد
فلتصلى شكرا لله انك فقط ..كنت تحلم ..وانك لم تكن هو ..وانك لم تكن هناك..!!
والله مهلك الظالمين اخى وهاهى نهاياتهم تباعا..ليس الى المقصلة ..بل الى ( المزبلة ) ..!!
شكرا لك ..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
الفاضل/ مراد عبيد..
ومضة رائعة..سلمت يداك..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
إنه كابوس مخيف
جميل جدافراشة تحوم بعيداً عن الأضواء
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركةالاخت العزيزة نجلاء طاب المساء
شكرا للمرور الجميل . اطيب تمنياتي .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةالاخ العزيز جمال عمران طاب مساؤك
نعم وقد تلوت تعويذتي لاحظى بنوم مريح !
ولعلنا نتوقف - خصوصا نحن اهل العراق - عن الحلم باسياد جدد خير من الاسياد السابقين .
شكرا لحضورك الثمين مع اطيب تمنياتي .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مراد عبيد مشاهدة المشاركةالرأس التي تعتقد أنها تملك العباد والبلاد ، حلال قطعها
ويا نيّالنا برأسنا الذي لا يملك سوى راحة البال
ونوم العوافي أخي مراد
فوزي بيترو
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مراد عبيد مشاهدة المشاركة
[align=center]
ومها ملك لن يملك إلا نهايته
كيفما كان شكلها
لقطة بديعة اخذتنا بها
زهر الليمون لك .[/align]https://www.facebook.com/mjed.alhadad
للوطن
لقنديل الروح ...
ستظلُ صوفية فرشاتي
ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة[align=center]الاخ العزيز السيد البهائي طاب مساؤك [/align]
لك امتناني واطيب تمنياتي .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة يارا سلمان مشاهدة المشاركةالاديبة العزيزة يارا سلمان طاب النهار
لايدرك الطغاة انهم كابوس الا حين يصبح لاحلام المضطهدين صوت مسموع .
امتناني .
تعليق
-
عليهم أن يتحسسوا رؤوسهم كل صباح ليتأكدوا ما إذا كانت لا زالت على حالها أم حل بها الخراب...نص بديع ،أينع جماله في قلبي ،مودتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةالاديب العزيز فوزي بيترو طاب صباحك
يبدو لي من خبرة حياة ان شعوبنا العربية تحكمها نزوات وليست افكار محسوسة ..هذه الشعوب كانت قريبا تصفق للطغاة والجبابرة وتحني رؤوسها اجلالا لرؤوسهم . اذكر هنا بصدام وقبله عبد الناصر وملوك الشرق والغرب ..ولعل الكبار منا يتذكرون كم صفق الجميع شرقا وغربا للقذاقي .لعل اليوم الذي تحترم فيه شعوبنا نفسها وحقوقها الانسانية ..قريب .
اطيب تمنياتي .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركةالعزيزة رشا السيد احمد طاب مساؤك
بل قد لايملك حتى نهايته .مع الطغيان ينام العقل ولا يصحو. قال تعالى مخاطبا موسى : اذهب الى فرعون انه طغى !
شكرا للحضور الثمين .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركةالاديب العزيز تاقي ابو محمد طاب مساؤك
شكرا للحضور الجميل والتقييم الرفيع . اطيب تمنياتي .
تعليق
تعليق