تويت
تعالت الصرخات بين مؤيد ومعارض
وبين نعم ولا مخاض جديد
لكنني تفاجأت بأصوات تنادي( لا نعم ) في آن واحد.
وبين نعم ولا مخاض جديد
لكنني تفاجأت بأصوات تنادي( لا نعم ) في آن واحد.
-
sigpic -
ربما ما يزالون يعيشون بخوفهم القديم ؟
لا .. ربما هو أكبر من حيرة و أكثر شساعة
جاءت قصتك موحية و معبرة و بكلمات قليلة للغاية
أعطت نموذجا حيا لما يتم فى الشارع المصري
المهم أن نخرج ، و ندلي بأصواتنا نعم أم لا
لا يهم .. المهم أنا تحررنا .. نعم نعيش على جمر
و لكن لا يجب أن ننسى ما حقق الشباب أبدا
لقد حققوا الحرية لأول مرة فى تاريخ مصر منذ ظهورها على ظهر البسيطة
أليس هذا بعظيم ؟
ربما الديمقراطية التى تمارس فى أجهزة الإعلام حاليا و بعد الثورة هى سبب ذلك ؛ لأننا لم نتعود بعد كيف
نتحمل الرأى الآخر !!!!!
صباحك نادي
تقديريsigpic -
أستاذي الفاضل:ربيع عقب الباب
نعم أستاذي نخن نسير على الجمر
المهم ألا نكون سلبيين ونخرج
ونساند في بناء مصر
حفظ الله مصر شعبا وأرضا
وصباحك ابداع أستاذيsigpicتعليق
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
أستاذي الفاضل :السيد البهائي
الحمد لله أننا تحرننا من طاغية
علينا أن نطلب من الله أن يهدينا
للحاكم العادل
حفظ الله مصر شعبا وأرضاsigpicتعليق
-
الرائعة نجلاء...
ذكرتني عبارة نعم ولا للشيخ الأكبر محيي الدين ابن عربي في الفتوحات المكية...وحرت بنفسي دون وسطية في التموقع هنا أو هناك وبينهما مكثت أستجلي حقيقتي...
وتأكدي بين نعم ولا كما بين السماء والأرض...
وواقعية كل منهما بين تأييد ورفض هو الأجدر بأن يرفع كشعار.أليس كذلك؟
سررت أني كنت هنا.تعليق
-
الاستاذة نجلاء
تعريض رائع مكثف لما يعيشه الشعب هذه الايام بكل طوائفه وميوله والوانه.. نعم سيدتى لقد احتار فى الامر اولى الرأى والرشاد ..فما بالك بالبسطاء من الناس..والذين تمنوا بحياتهم ان يكون هناك اختيار ثالث هو ( بين بين ) ..!!
شكرا لك نجلاء..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
الأستاذ الفاضل:دريسي مولاي عبد الرحمان
سعدت بمرورك وقراءتك الواعية
تقبل تحياتي
نجلاء نصيرsigpicتعليق
-
سلمت من الحيرة أخيتي نجلاءولأنني مثلك في ذات الحيرة فقد قررت أن أقول كلمتي وأنا واقف على بوابة الإستفتاء ممسكا بقلمي .والجميل سيدتي أننا إذا قلنا ( نعم ) نكون مع من أراد الإستقرار ، وإذا قلنا ( لا ) نكون مع من لم يزل متمسكا بشرعية الثورة وأهدافها . فبنعم أو بلا نكون أرضينا ضمائرنا وأثبتنا وجودنا .الأحرار يبكون حريتهم ، والعبيد يبكون جلاديهمتعليق
-
نجلاء ابنة مصر الشّقيقة
وجدت ومضتك المعبّرة هوى في نفسي الممزّقة بين نعم ولا.
أعيش الحيرة واللّه وقد عبّرت عنها في شذراتي قبل أن أقرأ عملك
نعيش الوضع نفسه في تونس ما بعد الثّورة.كيف سيرسم المستقبل السّياسيّ في تونس؟كثرت المواقف وتباينت الرّؤى حول كيفيّة انتخاب المجلس التّأسيسي.أيّهما الخيار الذي يجمع الصفوف التّوجه العلماني أم الإسلامي؟نحن في حيرة شديدة من أمرنا لكن ثمّة من حسم الموقف وقرّر.أنا لا أريد التّطرّف بمختلف اتّجاهاته.أريد الحريّة التي حرمنا منها زمنا
شكرا نجلاء لأنّك ستشاطرينني حيرتي مثلما شاطرتك حيرتك.
قد تفيديني أختي نجلاء بوجهة نظرك أنا أحبّ ربّ العالمين وأخشاه لكن لا أريد التّطرّفتعليق
-
نطلب من الله العفاف و الكفاف .. نتمنى لإخواننا في مصر الحبيبة السلام و طمأنينة البال..
مودتي و تقديري..أخيتي "نجلاء"..
أم هبةخيرة زنودة
رئيسة الجمعية الثقافية لشهيد
الواجب الوطني "سليم زنودة"
أولاد جلال -بسكرة -تعليق
-
(لا نعم) ما هذا العبث، رأي متذبذب غير معول عليه، خاصة في الأوقات الحرجة التي تحتاج إلى الثبات...
أظن أن عبارة مخاض جديد لم تأت بجديد.
تحياتيتعليق
تعليق