ربما الوقت ما يزال باكرا
فلم تتعجل النهاية بل مقدمات ؟!

أهلا بك صديقي الجميل زياد بعد غياب طال
أنرت متصفحي و زنته

محبتي

شرط أن نكون يقظين بما يكفى لقمع و تفتيت أى محاولة للأفاعي
فى التهام ما كان
أو تسميم الفرحة التى نعيشها
و كم أرى الشارع مهيأ لذلك

ربنا يستر !!

شكرا لك أستاذة نجلاء

خالص احترامي

[align=right]
أخي الحبيب الأستاذ ربيع
أسعد الله أوقاتك
لاشكّ أنّ الكثير من الأدب بأنواعه سيُدَوّن هذه الفترة من حياة أمتنا بما لها وما عليها ، وسيقرأ من عيونه يوماً أولادُنا وأحفادُنا في مقرراتهم الدراسيّة ، وهذا جانبٌ من جوانب الخير فيما يحدث . نصوصُك مميّزة بهذا التغليف الرمزي الأنيق فكرةً وتعبيراتٍ فيها نفحُ الدين تارةً ، والوطنيّة تارةً ، والفكر المجرّد تارة ثالثة . في نصّكَ البديع هذا نفحةٌ دينيّة بارزة ( المساجد - المآذن - المصلون - سمع الله لمن حمده ) وهي من روح من احتشدوا في ذلك المكان تلك الأيام ، يسلمون أمرهم إلى الله وحده .ويعوذون به من ( الغربان ) .
فكرةٌ نبيلة ، ولغةٌ موحية جميلة ، وجوّ مَهيب ..
أدام الله أفراحكم عامرة ، ومتّعكم بثماركم ..
محبتي وتقديري
[/align]

صديقي ربيع...
رقعة قصصية في اتساع وطن استطاعت أن تسيج مفهوم التغيير بقواه التقدمية والرجعية في لحظة تاريخية باصمة...ينتظر الفكر السياسي المعاصر دروسا
دوما تقتنص الصورة لتجعلها محلاة بمبدأ رؤيتك للاشياء...
محبتي.