................

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #16
    قصة الارنب و السلحفاة توظف بشكل مختلف للتعبير عن الدواخل، و خاصة دواخل الانثى في بلداننا الذكورية
    و كاني بها تريد هربا
    مودتي

    تعليق

    • ميساء محمد
      عضو الملتقى
      • 25-10-2010
      • 80

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
      عمق في المضمون ، جدة وابتكار في الفكرة ، وجبة قصصية دسمة بحق .

      ربما السؤال يحتاج علامة استفهام و تعجب .

      تحيتي يا ميساء .

      أخي محمد:
      سعيدة جدا لأن قصتي نالت إعجابك وخاصة أني أرى بك عين الناقد الغيور على هذا الجنس من القص.
      أنا على يقين أن هذه الوجبة تحتاج لكأس ماء حتى تهضم. فعلى ما يبدو أن الرموز جعلتها عسيرة الهضم!!!
      نعم السؤال يحتاج لعلامة استفهام وعلامات تعجب معا
      شكرا على الملاحظة
      تقبل تقديري وامتناني

      تعليق

      • محمد فطومي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 05-06-2010
        • 2433

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ميساء محمد مشاهدة المشاركة
        [frame="2 98"]
        [align=right]
        ... وفتحت الصندوق..

        - تبا، كيف عرف هذا الرجل أنّي سأ ختار الأرنب


        العنوان: سلحفاة في صندوق

        [/align]

        [/frame]

        ببساطة لأنّ الذين يختارون الأسد لو أُتيح لهم ذلك،لا يُعانون من شيء و هم بالتّالي لا يزورونه،و كونها ماثلة أمامه فهي إذن من فصيلة الأرنب.
        و هو يعرف أنّ الذين يتداولون على المكيدة فيما بينهم و بين الدّنيا،صرعة بصرعة،لديهم هواجس أخرى تقيهم شرور الانتكاسة النّفسيّة.و قد يختارون الأرنب أو حتّى السّلحفاة،لكن داخل المعركة و ليس خارجها،و دائما من باب المكيدة.

        أحببت التّجديد في تناول الوجع هنا أ.ميساء،و النصّ رائع بكلّ تفاصيله الظّاهرة و المخفيّة.
        تقديري لك.
        مدوّنة

        فلكُ القصّة القصيرة

        تعليق

        • طالبة العلم و العمل
          عضو الملتقى
          • 22-09-2007
          • 163

          #19
          نص جميل و تعبير أجمل .. و الأجمل من ذلك كله هو كاتبته ...
          تحياتي / ميساء
          أم هبة
          خيرة زنودة
          رئيسة الجمعية الثقافية لشهيد
          الواجب الوطني "سليم زنودة"
          أولاد جلال -بسكرة -

          تعليق

          • ميساء محمد
            عضو الملتقى
            • 25-10-2010
            • 80

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
            هو الخوف الذي يستوطننا جميعا فاضلتنا العزيزة
            ولا شيء سوى الخوف
            حقيقة يعلمها حتى الطبيب الذي يندس في دواخله الأرنب
            نص مترع ..باذخ ..متين..
            رائع وأكثر
            سرني أن أكون في هذا الألق
            مودتي وباقة ورد تحيطك
            نعم هو الخوف من الحقيقة ان جسدناها، ولهذا نفضل كتم هواجسنا في دواخلنا إلى أن تقودنا الى عيادات أطباء النفس!!!!
            أشكر لك كلامك وإطراءك
            تحيتي ومودتي

            تعليق

            • لينا الحسن
              أديب وكاتب
              • 11-03-2011
              • 114

              #21
              أعشق النصوص التي تترك لي بين حروفها ثقوب أوزونيّة أخشى أنفجارها ويقتلني فضولي حول أمكنتها !

              لهذا الإسم " ميساء محمد " روعة لن تنجلي بذاتي .

              شكراً صديقتي

              تعليق

              • الحسن فهري
                متعلم.. عاشق للكلمة.
                • 27-10-2008
                • 1794

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ميساء محمد مشاهدة المشاركة
                [frame="2 98"]
                [align=right]

                احترت أي الحيوانات أختار من بين الرسومات التي عرضها طبيبي النفسي أمامي.

                لن أختار الأسد، لأني أعرف تماما أنه سيعثر على الفأر الجبان الذي يستوطن داخلي.

                اِِِِستغربت حين ناولني بابتسامة صندوقا صغيرا...

                طيلة الطريق وأنا أحاول أن أضبط نفسي، وما ان وصلت* البيت حتى صعدت لغرفتي وفتحت الصندوق..

                - تبا، كيف عرف هذا الرجل أنّي سأختار الأرنب

                ----------------------
                العنوان: سلحفاة في صندوق!!!

                [/align]

                [/frame]
                بسم الله.
                سلاما،
                وشكرا لكل من سبر أغوار النص،
                وحاول إلقاء بعض الضوء على جوانبه المُعتِمة...
                كنت هنا.
                ======================
                * أرجو أن تُراجَع اللفظة الموسومة بالأحمر،
                فالصواب هو: حرت أو تحيّرت أو استحرت،
                أي وقعت في الحيرة...
                وكذا: ما إنْ وصلت إلى البيت..
                والله أعلم.


                تحيات وردية من أخيكم.

                التعديل الأخير تم بواسطة الحسن فهري; الساعة 05-04-2011, 11:40.
                ولا أقـولُ لقِـدْر القـوم: قدْ غلِيَـتْ
                ولا أقـول لـباب الـدار: مَغـلـوقُ !
                ( أبو الأسْـود الدّؤليّ )
                *===*===*===*===*
                أنا الذي أمرَ الوالي بقطع يدي
                لمّا تبيّـنَ أنّي في يـدي قـلــمُ
                !
                ( ح. فهـري )

                تعليق

                • ميساء محمد
                  عضو الملتقى
                  • 25-10-2010
                  • 80

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                  قصة الارنب و السلحفاة توظف بشكل مختلف للتعبير عن الدواخل، و خاصة دواخل الانثى في بلداننا الذكورية
                  و كاني بها تريد هربا
                  مودتي

                  أخي العزيز عبد الرحيم التدلاوي:
                  شكرا لك على المرور وترك بصمتك التي أسعدتني.
                  في تلك القصة المعروفة نرى السلحفاة مثابرة.. ترى هل هي كذلك هنا؟!!!
                  والأرنب المستهتر هناك.. ترى هل هو كذلك هنا؟!!!
                  تقبل تحيتي وتقديري

                  تعليق

                  • ميساء محمد
                    عضو الملتقى
                    • 25-10-2010
                    • 80

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
                    ببساطة لأنّ الذين يختارون الأسد لو أُتيح لهم ذلك،لا يُعانون من شيء و هم بالتّالي لا يزورونه،و كونها ماثلة أمامه فهي إذن من فصيلة الأرنب.
                    و هو يعرف أنّ الذين يتداولون على المكيدة فيما بينهم و بين الدّنيا،صرعة بصرعة،لديهم هواجس أخرى تقيهم شرور الانتكاسة النّفسيّة.و قد يختارون الأرنب أو حتّى السّلحفاة،لكن داخل المعركة و ليس خارجها،و دائما من باب المكيدة.

                    أحببت التّجديد في تناول الوجع هنا أ.ميساء،و النصّ رائع بكلّ تفاصيله الظّاهرة و المخفيّة.
                    تقديري لك.
                    الأستاذ الفاضل محمد فطومي
                    أعجبني تناولك لتحليل القصة بشكل مغاير نوعا ما.. فلولا هواجسهم التي تقيهم شرور الانتكاسة النفسية لما كادوا. ولكن أليس من الغريب لمثل هؤلاء أن يمثلوا أمام طبيب نفسي؟ أليس من الأحرى أن تقيهم وتحصنهم قدرتهم على المكيدة؟!!!
                    شكرا لعميق تعليقك
                    تقبل تحيتي وتقديري

                    تعليق

                    • ميساء محمد
                      عضو الملتقى
                      • 25-10-2010
                      • 80

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة طالبة العلم و العمل مشاهدة المشاركة
                      نص جميل و تعبير أجمل .. و الأجمل من ذلك كله هو كاتبته ...
                      تحياتي / ميساء
                      أم هبة
                      العزيزة أم هبة:
                      شكرا لحضورك البهي وكلامك الجميل
                      مودتي وامتناني

                      تعليق

                      • مصطفى حمزة
                        أديب وكاتب
                        • 17-06-2010
                        • 1218

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ميساء محمد مشاهدة المشاركة
                        [frame="2 98"]
                        [align=right]

                        احترت أي الحيوانات أختار من بين الرسومات التي عرضها طبيبي النفسي أمامي.

                        لن أختار الأسد، لأني أعرف تماما أنه سيعثر على الفأر الجبان الذي يستوطن داخلي.

                        اِِِِستغربت حين ناولني بابتسامة صندوقا صغيرا...

                        طيلة الطريق وأنا أحاول أن أضبط نفسي، وما ان وصلت البيت حتى صعدت لغرفتي وفتحت الصندوق..

                        - تبا، كيف عرف هذا الرجل أنّي سأ ختار الأرنب


                        العنوان: سلحفاة في صندوق

                        [/align]

                        [/frame]
                        ===
                        [align=right]
                        أختي الفاضلة الأديبة ميساء
                        أسعد الله أوقاتك
                        كأنّ أختي الذكيّة ميساء تفضّل ملامح السلحفاة : التمهّل مع التصميم والتحدّي ، وتكره أرانب الناس الذين يتباهَون بسرعتهم مع خمولهم ..قصّة الأرنب والسلحفاة حاضرة بقوّة هنا ، وأسقطت على النصّ بغموض جميل ، وإثارة ناجحة
                        تحياتي وتقديري
                        [/align]

                        تعليق

                        • ميساء محمد
                          عضو الملتقى
                          • 25-10-2010
                          • 80

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة لينا الحسن مشاهدة المشاركة
                          أعشق النصوص التي تترك لي بين حروفها ثقوب أوزونيّة أخشى أنفجارها ويقتلني فضولي حول أمكنتها !

                          لهذا الإسم " ميساء محمد " روعة لن تنجلي بذاتي .

                          شكراً صديقتي
                          عزيزتي لينا:
                          أشكر لك طلتك البهية واطراءك الجميل..
                          أتمنى أن أكون عند حسن الظن يا صديقتي
                          طاب يومك
                          مودتي

                          تعليق

                          • ميساء محمد
                            عضو الملتقى
                            • 25-10-2010
                            • 80

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
                            بسم الله.

                            سلاما،
                            وشكرا لكل من سبر أغوار النص،
                            وحاول إلقاء بعض الضوء على جوانبه المُعتِمة...
                            كنت هنا.
                            ======================
                            * أرجو أن تُراجَع اللفظة الموسومة بالأحمر،
                            فالصواب هو: حرت أو تحيّرت أو استحرت،
                            أي وقعت في الحيرة...
                            وكذا: ما إنْ وصلت إلى البيت..
                            والله أعلم.


                            تحيات وردية من أخيكم.

                            أخي الفاضل الأستاذ الحسن الفهري
                            أشكر لك هذه العناية بنصي وإن كنت لا أوافقك ببعض الأمور..
                            كما تعلم هناك كلمات لا نجدها بالمعاجم ولكن أصبحت متداولة لكثرة استعمالها ولا أقصد هنا طبعا الأخطاء الشائعة، ولهذا لا أرى أي مانع في استعمال الفعل احتار الذي أصبح فعلا متداولا وشائعا...
                            لا أتفق معك أخي الكريم بأن استعمال حرف الجر أصوب في هذه العبارة: "وما ان وصلت إلى البيت..." فالأفصح أن نقول "وما ان وصلت البيت، علما أن الأولى جائزة وصحيحة أيضا.
                            أرجو منك أخي الكريم أن تتقبل كلامي برحابة صدر فنحن هنا لنتعاون ونرتقي..
                            أشكرك مرة أخرى على كرم اعتنائك بقصتي المتواضعة
                            تقبل امتناني وتقديري

                            تعليق

                            • ميساء محمد
                              عضو الملتقى
                              • 25-10-2010
                              • 80

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                              ===
                              [align=right]
                              أختي الفاضلة الأديبة ميساء
                              أسعد الله أوقاتك
                              كأنّ أختي الذكيّة ميساء تفضّل ملامح السلحفاة : التمهّل مع التصميم والتحدّي ، وتكره أرانب الناس الذين يتباهَون بسرعتهم مع خمولهم ..قصّة الأرنب والسلحفاة حاضرة بقوّة هنا ، وأسقطت على النصّ بغموض جميل ، وإثارة ناجحة
                              تحياتي وتقديري
                              [/align]
                              أستاذي الفاضل مصطفى حمزة:
                              أسعد الله أوقاتك بكل الخير
                              كم سعدت بحضورك الذي أعتز به، فقد تعلمت من نقدك السابق لقصصي الكثير الكثير..
                              فكم نفتقد للنقد الصادق!
                              شكرا لإطرائك ولقراءتك العميقة..
                              تقبل تحيتي وتقديري
                              التعديل الأخير تم بواسطة ميساء محمد; الساعة 14-04-2011, 08:41.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X