دبابيس ..ملونة !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زيد العراقي
    أديب وكاتب
    • 11-08-2010
    • 120

    تحيرني ...
    طعنة الامر ...
    كيف صار بسذاجة
    نبع هواك ....
    شطي ... ؟؟!!
    ومرساي ....

    تعليق

    • زيد العراقي
      أديب وكاتب
      • 11-08-2010
      • 120

      أجلتُ ...


      كل فصول الحزن


      حتى تجيء ونحزن


      معا .....

      تعليق

      • زيد العراقي
        أديب وكاتب
        • 11-08-2010
        • 120


        ما ... لا يجب

        وَدَعتُكَ ...
        فِيْ غَفُُُُُوة الليـْـل
        والرؤى ... حلم غضير
        للمرايا ....
        من كل وجدي ...
        حفيف ريح
        لغصن السمير ...
        في مآل الموج الوسنان
        للكرى ....
        لرهاوة ماء الفردوس
        أسلمتك ...
        وأنا ما غيبتك ...
        للتيه ..... ؟؟!!
        بعد حين ...
        والسوسن ... لزرازيرك
        الذابلات يحكِ ...
        صبوة الحس والهوس ...
        للخلخال الذهبي
        أين ... لمن صار ...

        كقطرة دمع ...
        كتراتيل الفجر ..
        بدندنة البلبل ... على غصن
        نما ... ربيع مَحَاك
        فخادعني وجهك هذه المرة
        حد النخاع ....
        وأنت تستجدي الرحيــل
        إلــــى عناء المستحيــــل ...

        كنت شعـــاع ...
        باعد الشمس بالشمس
        حتى اطراف نهاية مستديرة
        كلما تصورتك ....
        عدت لبداياتك ...

        عدلت عن الفكرة هذه المرة
        فما سوى الحزن حطمني ...
        كما هشيم الزجاج ....
        في مدرار الصخب ....


        أبكيـــك ....
        يا عمر عمري
        كل العيون ...
        لرجعة منك ...
        فأشمك ... وأهديك
        سكون لسكـــون ...


        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          يسكن في وجد الكلمة
          نذرف الآه للغياب
          و نسكب في لحظة ممضة ذرات الألم ..
          نشتاق
          نستل أشواط قهر من فقد
          النسيان لا يعرف لحقول أفئدتنا شبر
          وأنفسنا بـ اسمه لا تعرف الخلوة
          لم نبتعد كي نودع
          ولن ندع للهجر سطوة
          الروح لا تعرف السكينة إلا بكأس ملؤها مداه
          كالدواء كلماته تهبنا الأمل
          لم يكن ضيف !
          ولا حضوره كالطيف ؟
          بل هو الأهل.......

          رحمك الله فارس الكلمة

          الأديب المميز الراقي زيد
          حياك وبياك ومرحبا بك وحروفك التي تلامس شغاف النبض
          مستلة من الزهو تحتضن حروف الفقيد الغالي
          حضورك منح حروفنا الخديجة بعض إشراقة نور لتلامس هذا المتصفح الذي يقطر بهاء
          كنت هنا وسأبقى محاولة ترتيل بعض أغاني الوفاء
          تحية تليق مع فائق التقدير

          تعليق

          • المختار محمد الدرعي
            مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
            • 15-04-2011
            • 4257

            مازالت كلماتك تنبض إبداعا و حياة بيننا
            مازالت قصائدك و كأنك تنشرها بنفسك
            أنت حي ترزق بيننا عبر هذه النبضات
            و المشاعر في قصائدك
            شكرا للإستاذة شيماء على مواضبتها في
            إحياء قصائد الشاعر الرائع الراحل
            فارس الكلمة ثائر الحيالي
            مودتي و إحترامي الكبير
            [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
            الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
              مازالت كلماتك تنبض إبداعا و حياة بيننا
              مازالت قصائدك و كأنك تنشرها بنفسك
              أنت حي ترزق بيننا عبر هذه النبضات
              و المشاعر في قصائدك
              شكرا للإستاذة شيماء على مواضبتها في
              إحياء قصائد الشاعر الرائع الراحل
              فارس الكلمة ثائر الحيالي
              مودتي و إحترامي الكبير

              الأستاذ القدير محمد مختار الدرعي
              صدقت وأفعمت وزدت روعة
              سلمت يمناك وبارك الله بك
              بحضوركم يكتمل الوفاء والألق
              تحية كبيرة تليق مع فائق التقدير

              تعليق

              • أبوقصي الشافعي
                رئيس ملتقى الخاطرة
                • 13-06-2011
                • 34905

                اصمت
                اتظاهر بالشموخ امام قمرك
                و الشوق يواصل السقوط بليلك
                بسرعة فائقه
                ساذج هذا القلب
                يفضح خنوعه دوما
                متذرعا بخيباته


                حين اكتبك
                يتجسس علي القمر
                و تسترق البلابل السمع
                و تتودد لي الازهار
                يريدون حقهم الجمالي منك
                ليواصلوا سحرهم

                حين اغرق بدمعي
                و يكحلني الالم
                و تهديني غياهب احزاني
                احتاج اليك
                وحدك من يتقن
                احتواء تبعثري


                اجدني فرصة سانحة لتهشيمي
                هذا المساء
                استغلي الفرصة فاتنتي
                قبل ان يستيقظ الرجل
                من اعماقي


                نام الجميع
                يداهمني سهد مريب
                اغمض عيني في محاولة
                يائسة غبية
                نسيت ان ليل الاوجاع
                بلا جفون

                هذه المقطوعات السابقة
                تدربت عليها من وحي قلمك
                كم لجأت لقلمك
                و ارثك العظيم
                كم تمنيت ان اقول لك شكرا
                رحمك الله استاذنا القدير
                و تغمدك بمغفرته
                ستبقى خالدا بيالسطور
                و ذاكرة اللغة
                اللهم ارحمه و اغفر له
                و ادخله جنتك
                انك غفور رحيم



                كم روضت لوعدها الربما
                كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                كم أحلت المساء لكحلها
                و أقمت بشامتها للبين مأتما
                كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                https://www.facebook.com/mrmfq

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
                  اصمت
                  اتظاهر بالشموخ امام قمرك
                  و الشوق يواصل السقوط بليلك
                  بسرعة فائقه
                  ساذج هذا القلب
                  يفضح خنوعه دوما
                  متذرعا بخيباته


                  حين اكتبك
                  يتجسس علي القمر
                  و تسترق البلابل السمع
                  و تتودد لي الازهار
                  يريدون حقهم الجمالي منك
                  ليواصلوا سحرهم

                  حين اغرق بدمعي
                  و يكحلني الالم
                  و تهديني غياهب احزاني
                  احتاج اليك
                  وحدك من يتقن
                  احتواء تبعثري


                  اجدني فرصة سانحة لتهشيمي
                  هذا المساء
                  استغلي الفرصة فاتنتي
                  قبل ان يستيقظ الرجل
                  من اعماقي


                  نام الجميع
                  يداهمني سهد مريب
                  اغمض عيني في محاولة
                  يائسة غبية
                  نسيت ان ليل الاوجاع
                  بلا جفون

                  هذه المقطوعات السابقة
                  تدربت عليها من وحي قلمك
                  كم لجأت لقلمك
                  و ارثك العظيم
                  كم تمنيت ان اقول لك شكرا
                  رحمك الله استاذنا القدير
                  و تغمدك بمغفرته
                  ستبقى خالدا بيالسطور
                  و ذاكرة اللغة
                  اللهم ارحمه و اغفر له
                  و ادخله جنتك
                  انك غفور رحيم

                  الله عليك شاعرنا الراقي قصي
                  ما كل هذا الألق وهذه الحروف الموسرة بالغنى والعطاء الباذخ
                  سلمت وهذا الرقي
                  لك من التحايا ألف ألف
                  سرني حضورك هنا وأنت صاحب الذوق الرفيع والحس المرموق والكلمات الشفيفة المميزة
                  كل عام وأنت إلى الله أقرب

                  رحم الله فقيدنا العزيز وأسكنه فسيح جنانه

                  تعليق

                  • ريما الجابر
                    نائب ملتقى صيد الخاطر
                    • 31-07-2012
                    • 4714

                    تتبعت الكلمات ، قرأت السطور
                    فوجدت أستاذا فاضلا وقلما مميزا
                    لا حرمنا شذرات إبداعك
                    http://www.pho2up.net/do.php?imgf=ph...1563311331.jpg

                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
                      تتبعت الكلمات ، قرأت السطور
                      فوجدت أستاذا فاضلا وقلما مميزا
                      لا حرمنا شذرات إبداعك
                      مرحبا باالقديرة الفاضلة ريما وهلا بك
                      حياك بيننا وسلمت على مرورك الكريم في صفحة ملؤها العطاء السخي من مكرم وشاعر أبي مرموق ألا وهو أديبنا القدير ثائر الحيالي رحمه الله
                      جعل لنا إرثا وذخرا لغويا مترعا وصفحات ترف بأجنحة الإبداع محلقة في فضاء الروعة
                      رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جنانه
                      وسلمت ياغالية على حضورك الخضل
                      ننتظر ألق حروفك وتميزك
                      محبتي وأكثر

                      تعليق

                      • منتظر السوادي
                        تلميذ
                        • 23-12-2010
                        • 732

                        1
                        لو كنت ِ ..
                        مجرد فكرة عابرة لأفق خيالي ..
                        إلى ضفة أخرى..
                        لنسفتُ كل الجسور التي يمكن لطيفك ِ
                        العبور من فوقها !
                        2
                        بعض الذكرى ..
                        محاولة لجلد الذات بقسوة مفرطة ..
                        على ما اقترفنا من أخطاء مدمرة !
                        3
                        حين أقف يشموخ كجبل..
                        أعلم أني سأكون محورا ً ..
                        تدور ..حولي الكثير من الكواكب !
                        *-------------*
                        ثائر الحيالي
                        20-3-2011
                        لا لم ولن تكن مجرد فكرة ، فكيف يتسنى للمرء أن يهدم جسور اللقاء ، فالملتقى طيف من خيال ، ولا سلطة للمحب على الطيف . ربما لهذا تكون الذكرى جلاد للذات ، فينهار جبل من الألم وسيول من المرارة .
                        نعم تقف بشموخ ، وتدور حولك أفلاك الطيب أجساما صغيرة

                        ربنا أرحم ثائر الطيب
                        الدمع أصدق أنباء من الضحك

                        تعليق

                        • شيماءعبدالله
                          أديب وكاتب
                          • 06-08-2010
                          • 7583

                          المشاركة الأصلية بواسطة منتظر السوادي مشاهدة المشاركة
                          1
                          لو كنت ِ ..
                          مجرد فكرة عابرة لأفق خيالي ..
                          إلى ضفة أخرى..
                          لنسفتُ كل الجسور التي يمكن لطيفك ِ
                          العبور من فوقها !
                          2
                          بعض الذكرى ..
                          محاولة لجلد الذات بقسوة مفرطة ..
                          على ما اقترفنا من أخطاء مدمرة !
                          3
                          حين أقف يشموخ كجبل..
                          أعلم أني سأكون محورا ً ..
                          تدور ..حولي الكثير من الكواكب !
                          *-------------*
                          ثائر الحيالي
                          20-3-2011
                          لا لم ولن تكن مجرد فكرة ، فكيف يتسنى للمرء أن يهدم جسور اللقاء ، فالملتقى طيف من خيال ، ولا سلطة للمحب على الطيف . ربما لهذا تكون الذكرى جلاد للذات ، فينهار جبل من الألم وسيول من المرارة .
                          نعم تقف بشموخ ، وتدور حولك أفلاك الطيب أجساما صغيرة

                          ربنا أرحم ثائر الطيب
                          آمين
                          تقبل الله منك اديبنا القدير منتظر السوادي
                          باقة شكر على جميل كلماتك وروعة عطائك
                          ولا نحسن أن نفي حق فقيدنا إلا بكثر الدعاء
                          ونسأل الله أن يتغمده بوافر رحمته
                          وأن يرقده بسلام آمنا مطمئنا
                          حياك دوما أستاذ منتظر

                          تعليق

                          • أبوقصي الشافعي
                            رئيس ملتقى الخاطرة
                            • 13-06-2011
                            • 34905

                            تطرق الأشواق قلبي
                            لا افتح لها
                            أتصنع الصمم
                            تزيد حده الطرق
                            أتمادى ببلاهتي
                            لن افتح
                            اعلم أنها ستسألني عنك
                            و أنا لا املك الإجابة
                            أحيانا التغابي يفيد.


                            بعد ملحمة هوجاء
                            أكلت رفيف أشواقي
                            ألوذ إلى زاوية بوجدي
                            أتحسس بعض دماري و خرابي
                            أعلن خيباتي و هشيمي
                            بصرخاتي المؤجلة
                            فرماد روحي
                            فضلات احتراق
                            تذروه رياح أشواقك
                            فيكحل خفقي
                            بتلك السطور المجهدة .


                            حرفك النافع رحمك الله ما زال يلهم أقلامنا
                            نستفيد منه لنواصل صب عنفوان اللغة
                            الحروف السابقة كانت من إلهام يراعك
                            ستبقى خالدا في السطور و الأبجدية .



                            كم روضت لوعدها الربما
                            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                            كم أحلت المساء لكحلها
                            و أقمت بشامتها للبين مأتما
                            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                            https://www.facebook.com/mrmfq

                            تعليق

                            • زيد العراقي
                              أديب وكاتب
                              • 11-08-2010
                              • 120


                              ما دمتِ ..
                              في غياهب
                              وراء عوالم
                              البرتقال ...
                              سأكتمل مثل
                              دورة الهلال
                              حتى اجدكِ
                              في مدار النرجس ..

                              تعليق

                              • زيد العراقي
                                أديب وكاتب
                                • 11-08-2010
                                • 120


                                لا تلبث
                                كثيرا فهذه
                                المرة ابي
                                محتاجك
                                حد النخاع
                                لان الكلمات
                                لها العيون تتربص .

                                تعليق

                                يعمل...
                                X