ولّى ظهره قلقًا واستند إلى جدار التاريخ، راح يهدهد في المهد الخوف المستلقي إلى جوار سنيِّ عمره، غفا.
انتبه ليجد ظلًا لشبح راقد ورمادًا لشيب تلفظه فراغات الجدار.
انتبه ليجد ظلًا لشبح راقد ورمادًا لشيب تلفظه فراغات الجدار.
الأعضاء المتواجدون الآن 197965. الأعضاء 5 والزوار 197960.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق