السلام عليكم

الاستاذ عمرو عبد رؤوف

نعم اخي

كل واحدة من تلك الفقرات في النص تولد فينا شعور بالخجل

ولكن ما العمل وقد اصبحنا عُرات

تقبل تقديري اخي

تشكرات

الاستاذ والاخ العزيز على جاسم

شكرا لمرورك ومتابعتك التى تسعدنى كثيرا

وأول خطوات حل المشكلة

هو الاعتراف بوجود المشكلة اخى

تقبل خالص محبتى وتقديرى لمرورك الكريم مثلك

شعور بالخجل : عمرو عبد الرؤوف

الشاعر عمرو عبد الرؤوف
ايها الشاعر الذي تحمل هموم الوطن
ماذا نملك الآن يا صديقي والطفولة تتثاءب
على الأرصفة وأحلامها تتبخر .
أنت تشعر بالخجل ، فسجّل عن عارنا وعن
شماتة الأعداء فينا وعن الذين يتزلجون على دمائنا
وعن وردة فل فقدت عذريتها ، أنت تشعر بالخجل
لأنك تدري ما المشكلة ولكن هل يوجد من يحلها ؟؟
تحياتي لكلماتك الجارحة والصارخة : هيام

عمرو
أيها الرائع
النص جميل ولكن للأسف يحتاج من وقت كبير لترصيد وجهة نظرى فيه
لذا سوف أناقشه معك فى أقرب فرصة نتقابل فيها
أما الأن فأنا سوف أعرض عليك ما لفت إنتباهى فيه وهو المقطع الثالث
هم يجيدون كل شى ((الفن , الحرب , الجنس ..... إلخ ))
نحن ((الفن , الحرب , الجنس .....إلخ ))
مفردة واحدة هى التى قامت بعمل الفارق بينهم وبيننا وهى أيضاً التى طرحت وجهة نظرك ككاتب ((التنويم المغناطيسى )) , (( النوم المغناطيسى ))
حرف التاء هنا هو الذى حدد من الفاعل ومن المفعول ؟
من الإيجابى ومن هو السلبى ؟
هل تعرف عمرو معنى هذا فى طرحك لإجادة واحدة لكل الأطراف ..
ثم التنويه عن السلبى والفعال بمفردة ؟
معنى هذا عمرو حبيبى أن المقطع الثانى والذى يخصنا هو مقطع به مفارقة
المضمون فنحن لا نجيد أى شى ((لا نجيد الفن لا نجيد الجنس ..... إلخ ))
بعكس المقطع الأول فهو تقليدى فهم يجيدون كل شى .
ثانياً هناك صديقى ملاحظة عابرة على جزئية تصريحك ب (تمثال الحرية )
أعتقد أن هذا أصبنى بخلل ما فى التلقى على صعيد المباشرة والغير مباشرة
قد نتناقش فى هذا كثيراً .
أحييك صديقى على الجزئية الأولى وهى التى تطرح حال اليوم فلا الموضوع
لا يناقش اليوم قضية كيف ننتصر أو من ينتصر ؟ أو إلى أى مدى كانت هزيمتنا ؟ أو كيف نتخلص من العدو ؟
الموضوع يناقش مشكلة أين نختبى ؟
فالوطن اشلاء وعظام مجففة . هذه المشكلة هو تطرح مايدور حالياً
فالفلسطينى مثلاً لا يبحث عن كيفية التحرير والغستقلال والمقاومة فقد مضى هذا
الوقت .. هو يبحث عن مكان أمن يذهب إليه فيهرب من فى غزة ليدخل مصر
حتى يتجنب الموت والدمار عمرو هى قصيدة ((بتدوس على الجرح ))
لى عودة مع التفاصيل
شكراً لك

عمرو
أيها الرائع
النص جميل ولكن للأسف يحتاج من وقت كبير لترصيد وجهة نظرى فيه
لذا سوف أناقشه معك فى أقرب فرصة نتقابل فيها
أما الأن فأنا سوف أعرض عليك ما لفت إنتباهى فيه وهو المقطع الثالث
هم يجيدون كل شى ((الفن , الحرب , الجنس ..... إلخ ))
نحن ((الفن , الحرب , الجنس .....إلخ ))
مفردة واحدة هى التى قامت بعمل الفارق بينهم وبيننا وهى أيضاً التى طرحت وجهة نظرك ككاتب ((التنويم المغناطيسى )) , (( النوم المغناطيسى ))
حرف التاء هنا هو الذى حدد من الفاعل ومن المفعول ؟
من الإيجابى ومن هو السلبى ؟
هل تعرف عمرو معنى هذا فى طرحك لإجادة واحدة لكل الأطراف ..
ثم التنويه عن السلبى والفعال بمفردة ؟
معنى هذا عمرو حبيبى أن المقطع الثانى والذى يخصنا هو مقطع به مفارقة
المضمون فنحن لا نجيد أى شى ((لا نجيد الفن لا نجيد الجنس ..... إلخ ))
بعكس المقطع الأول فهو تقليدى فهم يجيدون كل شى .
ثانياً هناك صديقى ملاحظة عابرة على جزئية تصريحك ب (تمثال الحرية )
أعتقد أن هذا أصبنى بخلل ما فى التلقى على صعيد المباشرة والغير مباشرة
قد نتناقش فى هذا كثيراً .
أحييك صديقى على الجزئية الأولى وهى التى تطرح حال اليوم فلا الموضوع
لا يناقش اليوم قضية كيف ننتصر أو من ينتصر ؟ أو إلى أى مدى كانت هزيمتنا ؟ أو كيف نتخلص من العدو ؟
الموضوع يناقش مشكلة أين نختبى ؟
فالوطن اشلاء وعظام مجففة . هذه المشكلة هو تطرح مايدور حالياً
فالفلسطينى مثلاً لا يبحث عن كيفية التحرير والغستقلال والمقاومة فقد مضى هذا
الوقت .. هو يبحث عن مكان أمن يذهب إليه فيهرب من فى غزة ليدخل مصر
حتى يتجنب الموت والدمار , أما بلنسبة للعنوان فهو خلفية لما يدور داخلنا
كحالة نفسية (شعور بالخجل ) هذا العنوان الذى يحمل نوعية (التوازى مع النص كمترادفات )) هو عنوان جيد بالنسبة لك أما أنا صديقى فلم أتفاعل مع
هذا العنوان (فكيف ياعمرو تُعبر عنى كجزء من وطن لا يجد مكان يختبى فيه سوى بعض الأشلاء ثم تُعبر عن ما يجيش بى تجاه الموضوع بالخجل
كيف حبيبى أخجل وأنا أهرب كيف أخجل وأنا وأنت أصبحنا (روح إنهزامية ) لا صديقى الأمر عادى جداً وليس مخجلاً
لى عودة مع التفاصيل
شكراً لك

لى عودة
......
.....