عذراً عذراً
لم أقصدْ أن أتمادى يافاتنتي
لم أقصد أن أتجاوز موضع أقدامي
لكن حنيني يدفعني كالتيار
ويقول تقدمْ لاتجمدْ كالأسوار
فهناك سطورٌ عاريةٌ تحتاج إلى الإملاء
وهناك حروفٌ صامتةٌ تهوى إنشاء الإنشاء
هيا هيا قم كالإعصار
لا لا تجمد كالأسوار
حرّر أنفاسك من كل الآهات
اضبطْ بالشكل جميل الكلمات
لا تتأخرْ في إهداء القبلات
لا تتضجّرْ من طول الطرقات
عذراً عذراً ياشاعرتي
قلبي لايهوى الكتمانا
قد أدمن حبك إدمانا
فدعيني أكتب أبياتي
دون حدودٍ
دون قيودٍ
دون خطوطٍ حمراءِِِِ
مادمت الآن رهين ظروفي
والموج يحارب مجدافي
فدعي كلماتي تلمس ماتحت الغمد
وتطوف بأرضك وتجول
فسيوف دمشق تلمّعُ أبياتي
تبهجني
ترفعني
وتجر وتنصب كلماتي
ما أجمل أن أحمل سيفاً منها
يجمعني
ويرتبني
ويحارب من أجلي آهاتي
ما أجمل أن أحمل سيفك في غمدي
إما أن أفتح أبواب القدس
أو أستشهد في محرابي
لم أقصدْ أن أتمادى يافاتنتي
لم أقصد أن أتجاوز موضع أقدامي
لكن حنيني يدفعني كالتيار
ويقول تقدمْ لاتجمدْ كالأسوار
فهناك سطورٌ عاريةٌ تحتاج إلى الإملاء
وهناك حروفٌ صامتةٌ تهوى إنشاء الإنشاء
هيا هيا قم كالإعصار
لا لا تجمد كالأسوار
حرّر أنفاسك من كل الآهات
اضبطْ بالشكل جميل الكلمات
لا تتأخرْ في إهداء القبلات
لا تتضجّرْ من طول الطرقات
عذراً عذراً ياشاعرتي
قلبي لايهوى الكتمانا
قد أدمن حبك إدمانا
فدعيني أكتب أبياتي
دون حدودٍ
دون قيودٍ
دون خطوطٍ حمراءِِِِ
مادمت الآن رهين ظروفي
والموج يحارب مجدافي
فدعي كلماتي تلمس ماتحت الغمد
وتطوف بأرضك وتجول
فسيوف دمشق تلمّعُ أبياتي
تبهجني
ترفعني
وتجر وتنصب كلماتي
ما أجمل أن أحمل سيفاً منها
يجمعني
ويرتبني
ويحارب من أجلي آهاتي
ما أجمل أن أحمل سيفك في غمدي
إما أن أفتح أبواب القدس
أو أستشهد في محرابي
تعليق