تهيجني الأحداث برمتها . أحاول الفهم , أبتعد قليلا عن سوء الظن , لأجد انعدام الثقة واقفا بيني وبين
الحقيقة سدا منيعا . أستخدم وسائل التسلق والقفز علّي أرى ما بعد الأفق, فأجد مُجيدا للكلام يجعلني
أشك في قدرات العقل والإدراك العفوي , فابحث عن نقطة ضوء وسط كل هذا الظلام فلا أجد إلا حشرة
الحصادين تتوهني عن مرادي .
ما ذا يجري؟ أو أخلصت لنا الدول الكبرى النية , وفتحت لنا أبواب السعادة الغربية والسحر الشرقي؟
ادير الموضوع بالمقلوب لاجد العناء في القراءه هذه المره , ثم أعيد فهمه لأجد طلاسم طبعها في عقول
العوام ثعالب العنب والجحور المظلمه , والطواحين الأعلامية المضلة عن جادة الصواب , لأغفو على
أريكتي حالما بطعم السعادة باجترار ماض تليد ليس له وجود إلا في الأذهان وفي بطون كتب .
الحقيقة سدا منيعا . أستخدم وسائل التسلق والقفز علّي أرى ما بعد الأفق, فأجد مُجيدا للكلام يجعلني
أشك في قدرات العقل والإدراك العفوي , فابحث عن نقطة ضوء وسط كل هذا الظلام فلا أجد إلا حشرة
الحصادين تتوهني عن مرادي .
ما ذا يجري؟ أو أخلصت لنا الدول الكبرى النية , وفتحت لنا أبواب السعادة الغربية والسحر الشرقي؟
ادير الموضوع بالمقلوب لاجد العناء في القراءه هذه المره , ثم أعيد فهمه لأجد طلاسم طبعها في عقول
العوام ثعالب العنب والجحور المظلمه , والطواحين الأعلامية المضلة عن جادة الصواب , لأغفو على
أريكتي حالما بطعم السعادة باجترار ماض تليد ليس له وجود إلا في الأذهان وفي بطون كتب .
تعليق