صحراءُ نامي على الأوراق والآسِ
واستمرئي النومَ بين الدنِّ والكـاسِ
وازجي الكثيبَ بوجهي حين تغمرني
في الحلم نشـوة إيمانـي وإحساسـي
غرسـتُ فيـكِ جـذوري لا يُزعزِعُهـا
عنـفُ الريـاحِ فمـا أنميْـتِ أغراسـي
مـا زلـتِ أمنيتـي فـي وهـجِ أوردتـي
فأنـت شــدوي وأحـلامـي وإينـاسـي
ألهمتنـي الشعـرَ حتـى حـلَّ مسترقـاً
منـي شجـونـي وإيقـاعـي وأنفـاسـي
وقفتُ فيـكِ, كتبـتُ الرمـلَ فـي لغتـي
وصـرتِ أنـتِ أنـا والـرمـلُ أقـداسـي
فمرتـعُ العشـق فــي عينـيـكِ تُثمِـلُـهُ
عيونُ ليلى وآهـاتِ الهـوى القاسـي
وبـــاتَ فــــيَّ حـنـيـنـي لا يُـفـارقـنـي
وبــتُّ أشـكـو الـنــوى للهِ لا الـنــاس
أنـا وحيـدٌ هنـا مـن بـعـدِ مــا ظعـنـتْ
عنّـي الربـوعُ وحلّـت فــوق أوراسِ
ستجهـلـيـنَ كـلامــي حـيــنَ تـبـرقــهُ
لـك السـمـاءُ ويلـهـو فـيـه جُـلاّسـي
وتجهـلـيـن, ولـكــنّ الـنــوى وجــــعٌ
يـحـلّ فـيـكِ وأهــذي حـيـن إفـلاسـي
أمــا حـلـلـتِ هـنــا ترويـنـنـي عـبـقـاً
مــنَ الـعـرارِ ومــن روحِ الأنـانـاس
فــإن كـفـرتِ بـحـبـي لـســتُ أنـكــرهُ
فـمـا يــزالُ بلـمـع الـبـرقِ والـمـاسِ
إذا اعتلَلـتِ بليـلِ الهـجـرِ فاستمـعـي
لصوتيَ العذبُ فَهْـوَ الطـبُّ والآسـي
واستمرئي النومَ بين الدنِّ والكـاسِ
وازجي الكثيبَ بوجهي حين تغمرني
في الحلم نشـوة إيمانـي وإحساسـي
غرسـتُ فيـكِ جـذوري لا يُزعزِعُهـا
عنـفُ الريـاحِ فمـا أنميْـتِ أغراسـي
مـا زلـتِ أمنيتـي فـي وهـجِ أوردتـي
فأنـت شــدوي وأحـلامـي وإينـاسـي
ألهمتنـي الشعـرَ حتـى حـلَّ مسترقـاً
منـي شجـونـي وإيقـاعـي وأنفـاسـي
وقفتُ فيـكِ, كتبـتُ الرمـلَ فـي لغتـي
وصـرتِ أنـتِ أنـا والـرمـلُ أقـداسـي
فمرتـعُ العشـق فــي عينـيـكِ تُثمِـلُـهُ
عيونُ ليلى وآهـاتِ الهـوى القاسـي
وبـــاتَ فــــيَّ حـنـيـنـي لا يُـفـارقـنـي
وبــتُّ أشـكـو الـنــوى للهِ لا الـنــاس
أنـا وحيـدٌ هنـا مـن بـعـدِ مــا ظعـنـتْ
عنّـي الربـوعُ وحلّـت فــوق أوراسِ
ستجهـلـيـنَ كـلامــي حـيــنَ تـبـرقــهُ
لـك السـمـاءُ ويلـهـو فـيـه جُـلاّسـي
وتجهـلـيـن, ولـكــنّ الـنــوى وجــــعٌ
يـحـلّ فـيـكِ وأهــذي حـيـن إفـلاسـي
أمــا حـلـلـتِ هـنــا ترويـنـنـي عـبـقـاً
مــنَ الـعـرارِ ومــن روحِ الأنـانـاس
فــإن كـفـرتِ بـحـبـي لـســتُ أنـكــرهُ
فـمـا يــزالُ بلـمـع الـبـرقِ والـمـاسِ
إذا اعتلَلـتِ بليـلِ الهـجـرِ فاستمـعـي
لصوتيَ العذبُ فَهْـوَ الطـبُّ والآسـي
تعليق