الدروس المستفادة من الثورات العربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بلقاسم علواش
    العـلم بالأخـلاق
    • 09-08-2010
    • 865

    الدروس المستفادة من الثورات العربية

    [fieldset=الدروس المستفادة من الثورات العربية][align=center]الدروس المستفادة من الثورات العربية
    في عهد الرقمية وبدايات الألفية الثالثة
    بدءاً، نأمل من الإخوة المفكرين بالعقل الراشد وآليات تفكيره المنظمة النقدية، بمنظومة الفكرالمستنير، أن يثروا معنا هذه المتصفح، واضعين في الاعتبار أن الحراك الذي تعرفه شعوبنا العربية، سواء أوَسِمناه بالثورات أوالانتفاضات ليس بالأمر الهيّن ولا السهل، ولن يمر مروك الكرام في مخابر البحث والتحليل، وإن لم يكن في مؤسساتنا الفكرية، فحتما ستتناوله المؤسسات الغربية، وستكثر حوله الدراسات التاريخية والسياسية والاستشرافية والأنثربولوجية وستتناوله كل حقول المعرفة الإنسانية، لأنه نقلة نوعية رهيبة وحدث خارق لم يكن في حسبان أحد، ولم تقو على استشرافه أعتى المنظومات الفكرية تماسكا وصلابة، وحتى تلك التي هي الأكثر انفتاحا والأكثر تفاؤلا واستبشارا، لقد تجاوز الفعل العربي المناهض للحكام ولمنظومات الحكم التي تشكلت بعد مراحل استقلال الدول العربية الجميع، تجاوز الساسة والنخب الفكرية والقادة والسادة والزعماء أهل الفخامة والسمو وأصحاب المعالي والرفعة، وأهل العلم ورجالات الدين التقليديين، أسقط الجميع، وأبهت الكل، وبقيت إرادة الشعوب وصوتها الهادر يفرض الإسغاء في الشوراع والساحات، إنه زمن التغيير، زمن إعلان الفشل، زمن إسقاط الأنظمة المفلسة.
    لاشك أنها مراجعات فكرية، راكمها الزمن، وغذاها تردي الواقع العربي الرسمي، فاختمرت الفكرة، واشتد عودها، وقوى أوارها، فواجهت الموت بالصدور العارية، ونادت ملء فيها بالتغيير، ولم تقبل المسكنات والمهدئات بل كان الطلب واضحا، الرحيل وترك البلد، إسقاط النظام.
    لم يعد في الإمكان التستر على الواقع الجديد، ولم تعد تقنع تلك الدفوع الجاهزة بنظرية المؤامرة، فلنناقش الدروس المستفادة وحصر الأسباب العامة المشتركة للحراك الثوري الساعي للتغيير كل التغيير.
    - ما الذي تم بالفعل حتى تحوّل الشارع العربي من شارع مسالم يجمّعه خطاب كرنفالي وتفرّقه عصا تلوّح بها بزة الدولة؟
    -
    أين اختفى الخوف؟
    - من أين جاءت الجرأة ؟
    -
    من أين جاء المد والتتابع في الثورات؟
    - أين ذهبت حيل الحكام والأنظمة؟
    - هل أفلس الخطاب الرسمي العربي كلياً؟ وهل أقنع من قبل؟ أم أنه ساد بالقوة والقهر؟ وهل أنه لم يعد يقنع أحدا في الشارع العربي الآن؟
    - هل أفلست الدولة المدنية القطرية؟
    هل حدثت في الشارع العربي مراجعات فكرية تشمل كل أنماط الحياة؟ أم أنها مراجعات للفكر السياسي العربي فقط؟

    تلك هي الأسئلة التي تحتاج منا للإجابة، إجابة دقيقة تقارب السقوط وتستقرئ المأمول من ثورات العرب التي صارت ظاهرة تثير الفخر والإعتزاز عند البعض، وتثير الريبة والتوجس والشكوك عند البعض الآخر.
    هذا هو المطلوب للنقاش علنا نأتي على جزء من التغيرات الحادثة وسماتها العامة، ورصد مظاهرها المشتركة، آملين من كل الإخوة البعد عن كل مايفسد الحوارات الفكرية، التي لم نحسنها في الكثير من المرات، وقد أحسنها شباب الثورات فوصلوا إلى الهدف الرئيس، دون أن يكون لهم آلية تجمعهم سوى أن قناعاتهم الفكرية توحدت فلم يحدث الخصام أوالإنشقاق.
    وشكرا للجميع.
    [/align][/fieldset]
    التعديل الأخير تم بواسطة بلقاسم علواش; الساعة 03-06-2011, 22:26.
    لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
    ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

    {صفي الدين الحلّي}
  • د. م. عبد الحميد مظهر
    ملّاح
    • 11-10-2008
    • 2318

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم علواش مشاهدة المشاركة
    [fieldset=الدروس المستفادة من الثورات العربية]الدروس المستفادة من الثورات العربية[/fieldset]


    [fieldset=الدروس المستفادة من الثورات العربية]
    في عهد الرقمية وبدايات الألفية الثالثة
    بدءاً، نأمل من الإخوة المفكرين بالعقل الراشد وآليات تفكيره المنظمة النقدية، بمنظومة الفكرالمستنير، أن يثروا معنا هذه المتصفح، واضعين في الإعتبار أن الحراك الذي تعرفه شعوبنا العربية، سواء أوَسِمناه بالثورات أوالانتقاضات ليس بذي الأمر الهيّن ولا السهل

    لقد تجاوز الفعل العربي المناهض للحكام ولمنظومات الحكم التي تشكلت بعد مراحل استقلال الدول العربية الجميع

    بقيت إرادة الشعوب وصوتها الهادر يفرض الإسغاء في الشوراع والساحات،إنه زمن التغيير، زمن إعلان الفشل، زمن اسقاط أنظمة المفلسة.

    لم يعد في الإمكان التستر على الواقع الجديد، ولم تعد تقنع تلك الدفوع الجاهزة بنظرية المؤامرة،


    فلنناقش الدروس المستفادة وحصر الأسباب العامة المشتكرة للحراك الثوري الساعي للتغيير كل التغيير



    ، ما الذي تم بالفعل حتى تحوّل الشارع العربي من شارع مسالم يجمّعه خطاب كرنفالي وتفرقه عصا تلوح بها بزة الدولة، أين اختفى الخوف؟ من أين جاءت الجرأة ؟ من أين جاء المد والتتابع في الثورات؟ أين ذهبت حيل الحكام والأنظمة؟ هل أفلس الخطاب الرسمي العربي كلياً؟وهل أقنع من قبل، أم أنه ساد بالقوة والقهر؟ وهل أنه لم يعد يقنع أحدا في الشارع العربي؟هل أفلست الدولة المدنية القطرية؟هل حدثت في الشارع العربي مراجعات فكرية تشمل كل أنماط الحياة؟ أم أنها مراجعات للفكر السياسي العربي فقط؟


    تلك هي الأسئلة التي تحتاج للإجابة، إجابة دقيقة تقارب السقوط وتستقرئ المؤمول من ثورات العرب التي صارت ظاهرة تثير الفخر والإعتزاز عند البعض، وتثير الريبة والشكوك عند البعض الآخر.

    هو المطلوب للنقاش علنا نأتي على جزء من التغيرات ورصد مظاهرها المشتركة، آملين من كل الإخوة البعد عن كل مايفسد الحوارات الفكرية، التي لم نحسنها في الكثير من المرات، وقد أحسنها شباب الثورات فوصلوا إلى الهدف الرئيس، دون أن يكون لهم آلية تجمعهم سوى أن قناعاتهم الفكرية توحدت فلم يحدث الخصام أوالانشقاق.

    وشكرا للجميع.
    [/fieldset]
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اخى الفاضل الأستاذ بلقاش علواش


    و أهلاً ومرحباً بموضوعك فى ملتقى الحوار الفكري و الاستراتيجى

    لقد وضح الهدف من موضوع حضرتك و الرجاء من كل متداخل الإلتزام بالهدف ، و الأسئلة التى طرحت كمحاور للحوار


    عزيزى الأستاذ بلقاسم

    حتى يسير النقاش على مسار واضح لمن يريد المساهمة ، فلا يتشتت و يتفرع ، سأعيد ما جاء فى أول لوحة على النحو التالى...

    الهدف
    نناقش الدروس المستفادة وحصر الأسباب العامة للحراك الثوري الساعي للتغيير كل التغيير

    المحاور فى شكل اسئلة
    1) ما الذي تم بالفعل حتى تحوّل الشارع العربي من شارع مسالم يجمّعه خطاب كرنفالي وتفرقه عصا تلوح بها بزة الدولة؟

    2) أين اختفى الخوف؟ من أين جاءت الجرأة ؟ من أين جاء المد والتتابع في الثورات؟ أين ذهبت حيل الحكام والأنظمة؟

    3) هل أفلس الخطاب الرسمي العربي كلياً؟وهل أقنع من قبل، أم أنه ساد بالقوة والقهر؟ وهل أنه لم يعد يقنع أحدا في الشارع العربي؟

    4) هل أفلست الدولة المدنية القطرية؟

    5) هل حدثت في الشارع العربي مراجعات فكرية تشمل كل أنماط الحياة؟ أم أنها مراجعات للفكر السياسي العربي فقط؟

    تلك هي الأسئلة التي تحتاج للإجابة، إجابة دقيقة تقارب السقوط وتستقرئ


    فهل هذا التحديد يلخص طرح حضرتك؟


    و تحياتى


    ملحوظات
    1) الحوار هنا حول الأسئلة المطروحة و ليس حول نظرية المؤامرة، ومن يُفضل استعمال نظرية المؤامرة للشرح والتحليل فهناك متصفح آخر حول هذه النظرية يمكنه أن يعرض رأيه هناك.

    2) الرجاء الالتزام ب...

    ضوابط النشر في الصالون الأدبي
    ضوابط النشر في الصالون الأدبي في ما يأتي ضوابط عامة لنشر الموضوعات أو التعقيبات: 1. أن يكون الموضوع صالحاً للحوار. 2. يُفضّل أن يشفع صاحب الموضوع موضوعه بمجموعة من الأسئلة الهادفة والتي تحفّز القارئ على المشاركة في الحوار. 3. أن يُتابع صاحب الموضوع التعقيبات على موضوعه، ويُوليها الاهتمام الكافي. 4. يجب أن يخلو

    تعليق

    • بلقاسم علواش
      العـلم بالأخـلاق
      • 09-08-2010
      • 865

      #3
      [align=center]جميل جدا ماتفضلت به أستاذي الفاضل محمد عبد الحميد مظهر
      لقد ارتأيت أن أحدّث الموضوع علّ ذلك يدب الحياة فيه

      1) ما الذي تم بالفعل حتى تحوّل الشارع العربي من شارع مسالم يجمّعه خطاب كرنفالي وتفرقه عصا تلوح بها بزة الدولة؟
      هناك ظروف متشابهة سادت في كل الدول العربية طبعت مشهدها العام، سنحاول التطرق لبعضها، جامعين إياها في نقاط محددة، وفق منهجية استقرائية بسيطة، تحاول القبض على الأسباب وتشخيص المظاهر المشتركة التي شملت كل الوطن العربي، لنخرج في النهاية بتلخيص شاف واف، يقارب الإشكالية، آملين في الآن ذاته من الإخوة المتداخلين الإضافة بدقة وموضوعية:
      1- غياب الممارسة الديمقراطية: من تداول على السلطة، وتحجيم المعارضة السلمية السياسية، والتضييق على الحريات الفردية والعامة، بأجهزة أمن الدولة التي تركت مهامها الخاريجية في كشف المخططات الأجنبية وتحولت إلى آداة بيد السلطة لرصد التحركات المعارضة في الداخل، والمراهنة على التخويف منها داخليا وخاريجيا للبقاء أطوّل مدة ممكنة .
      2- فرض حالة الطوارئ: أدى شيوع حالة الحكم خارج الشرعية القانونية، باستحداث حالة الطوارئ وفرض قوانينها العرفية، وتعطيل القوانين الرسمية كحالة غريبة لم تعرفها سوى بعض الدول العربية، وبعض دول المعسكر الإشتراكي السابق، وإن كانت هذه الظاهرة تقرّها كل الدساتير العالمية في حالة الخطر الكبير: كالحروب المحدقة أوالمعلنة، أي أنها تقر في الحالات الاستثنائية، لكنها في الدول العربية تحولت إلى قاعدة عامة، لجأت إليها السلطة في الدول العربية للبقاء في الحكم أطول مدة، ولقمع المجتمع، وتحولت في النهاية إلى مشروع يسند الحكم ويحمي توريثه.
      3- انتشار الفساد: أدى البقاء الطويل للشخص الواحد من الحزب الحاكم الواحد بالبطانة والحاشية الواحدة في الحكم مدة طويلة لا يعرف أحد لها نهاية في ظل حالة الطوارئ واستبعاد المعارضة ومنع التداول على السلطة وبالتالي القضاء على الرقابة الشعبية، إلى انتشار الفساد الذي عشش في كل دواليب الدولة، وصار جزءاً منها ومن ممارساتها، وتطور مع الوقت إلى سياسة تحميها الدولة وتتم بوسائلها وشملت جميع مفاصلها في شتى الميادين.
      4- غياب التنمية بكل أنواعها وتعثر الموجود منها: لقد أدى الفساد إلى شل أية حركة تنموية في الدولة، بالسلب والنهب للمال العام، بالتقنين والتهيئة للفساد بانتهاج سياسات اقتصادية فاشلة وأحيانا مبيتة، كالخصصة التي قدمت المؤسسات والشركات للعصابات الملتفة حول الحاكم لسلبها ونهبها بالسعر الرمزي وبيعها للفاسدين من أهل الثراء المحليين أو للأجانب، وتفريغها من حجم العمالة الذي تستوعبه، فحولت هذه السياسات شرائح عريضة من المجتمع على البطالة المقنعة، مما أدى إلى هبوط حاد للقدرة الشرائية للمواطنين،واستشراء الفقر، فتفشت الأفات الاجتماعية وتتابع الثالوث الخطير الذي ينتشر زمن الحروب والكوارث وهو الجهل والمرض والفقر وبه استطاعت هذه الحكومات تدجين الشعوب واسكاتها. ولم يبقى الفساد في المجال الاقتصادي بل أثر على التنمية الاجتماعية والتعليمية والثقافية وغيرها، حيث تشكلت أجيال رضعت من الحرمان والبؤس وانسداد الأفق، ولم تنل حقها من الثقافة والتربية والتعليم والعيش الكريم، فراكمها الإحتقان.
      5- انتشار مشاريع التوريث: حيث أدى القمع والتدجين الذي يمارسه الحاكم العربي على شعبه إلى تضخم أناه الفردي، وصار يرى في شخصه أنه الشعب والوطن، الحاظر والمستقبل، فعمد إلى التعديلات القانونية التي تخيط مواد الدستور على مقاس الرئيس وأبنائه وحاشيته من الفاسدين، لمنع غيره من الطموح إلى الحكم، للحفاظ على مكاسب الفساد، فتحولت الجمهوريات في عهد الرؤساء المنبوذين من شعوبهم إلى مملكات غير معلنة.

      نتـمنى مزيـدا مـن الإثـراء
      [/align]
      لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
      ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

      {صفي الدين الحلّي}

      تعليق

      • ناجي سالم
        • 31-03-2011
        • 2

        #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        واضيف اخي محورا اخر غفلت عنه اوانك لم تذكره لحساسيته وهو المحور الديني فلا شك انه مكون اساسي في الوجدان والمكون الفكري لكل شخص من هذه الامة او لنقل للاغلبية الكبيرة منها فالتغييب الكبير لهذا العامل رغم دوره التاريخي الكبير عبر مراحل تاريخنا منذ ما قبل مرحلة الاستعمار الغربي لوطننا العربي ولعل ماسهل في بروز هذه المرحلة هو الابتعاد والتغييب الممنهج لهذا العامل ونكاد نجزم ان تغييه والتعالي عليه بالافكار العلمانية المستوردة والبعيد كل البعد عن وجداننا الاجتماعي هو ما خلق شرخا ثقافيا عميقا بين مكونين من مكوناتنا الثقافية بيت الانسان البسيط الذي لايرى بديلا عن الدين وطبقة من المثقفين حاولت ترسيخ الطرح العلماني في وجدان الامة مما خلق انفصاما ثقافيا اثر على كل المكونات الاخرى وبالاخص المكون السياسي مما ادى الى وجود جو من التشاحن بين هذه المكونات وهذا ما يفسر الصراع المحتدم بين السلطة والجماعات الدينية المختلفة مما خلق جوا مشحونا بين اعداد كبيرة من المجتع وقد يكون ذالك من اسباب الانفجار الاجتماعي الذي تشهده منطقتنا.
        والسلام عليكم
        التعديل الأخير تم بواسطة ناجي سالم; الساعة 07-04-2011, 13:21.

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #5
          [align=center]موضوع مهم جدا أخي بلقاسم

          ربما ومتأكد أن البعض ما زال يدفن رأسه في الرمال كي لا يرى ما يجري..

          والبعض الآخر يستهبل صارخا بقوة.. الأمور بخير أنتم من تتآمرون علينا..

          الدرس الأول

          الظلم زائل لا محالة.. دولة الباطل ساعة ودولة الحق إلى قيام الساعة

          الدرس الثاني

          الشمس لا تغطى بغربال.. فمتى أشرقت سيعم نورها الجميع بلا استثناء.. حتى غير الراغب فيها مهما هرب منها ستلاحقه حتى القبر

          نقاط مهمة

          أعوان الأنظمة يتشبثون بالنظام المتهالك كل حسب مصلحته.. حتى إذا انتفت المصلحة تساقطوا واحدا واحدا تحت أقدام الحقيقة

          يستأسدون على الغلابى والمساكين ويتكالبون عليهم.. يزورون الحقائق وينعتون الأحرار بأقذع ألفاظ الخيانة والتآمر.. يرفضون الأدلة الحسية ويعتبرونها ملفقة

          فهم إذن

          مرضى

          مرضى

          يعيشون في الوهم

          بحاجة إلى علاج نفسي قوي بعد حملات غسيل الدماغ من الأنظمة المدعومة بالتكنولوجيا الغربية

          الدرس التالي

          كل الأنظمة العميلة ستتكشف فرادى وجماعات شاءت أم أبت

          المصيبة عندها أن لا تكشفها تلك الدول العدوة الصديقة

          هذا في عجالة

          ولي عودة بإذن الله

          تحياتي
          [/align]
          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • د. م. عبد الحميد مظهر
            ملّاح
            • 11-10-2008
            • 2318

            #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            [align=right]
            أخى العزيز الأستاذ بلقاسم

            تحية طيبة

            مر أكثر من شهر على طرحك ، ومازلنا محلك سر فى المحور الأول دون تفاعل إيجابى

            [frame="2 98"] 1) ما الذي تم بالفعل حتى تحوّل الشارع العربي من شارع مسالم يجمّعه خطاب كرنفالي وتفرقه عصا تلوح بها بزة الدولة؟
            [/frame]

            ولم يتجاوز عدد القراء لموضوع حضرتك 130 ، ومع ذلك تشتد الصراعات اللفظية والحروب الكلامية خارج الصالون تأكيداً لطغيان الظاهرة الصوتية بين محبى طواحين الهواء السياسية !

            وخلافاً لهدف موضوع الحوار على هذه الصفحة يبدو أن الكثير من اعضاء الملتقى السياسى لم يفكرو بعد فى الدروس المستفادة مما تمر به المنطقة العربية

            و تحياتى
            [/align]

            تعليق

            يعمل...
            X