حينما يدنو الليل ..
تهب رياح الشجن تؤرق قلوبنا ..
تحرم عيوننا النوم ، وعقولنا الراحة ...
فلا نملك سوى أقلامنا فى ايدينا .. يؤنسنا صريرها على اوراقنا ...
نرسم بها حروف ...
ليست بالحروف على سطورها ...
ولا بالملوك على عروشها .. ،،
ولا بالجوارح على جبالها فى اعشاشها .،،
انما هى سيوف .. نقطع بها ظلمة دروب اوقاتنا ،،
وهى دِلال نغترف بها من نهر مشاعرنا ... نروى بها ظمأ ارواحنا ريّا ..
وهى الدواء ..تطيب به جراحنا ..
فقد علا أنينها ... و زاد نحيبها ..
وهى اقمار مضيئة ... تدور فى فلك قلوبنا ...
تغمره بضيائها ..و تمنحه صفاءها..
وحينما يدنو الليل ... نحتضن اقلامنا ..
ولا نملك الا ان نهمس اليها بكل اشتياق :
" شكراااااااا لكِ"
تهب رياح الشجن تؤرق قلوبنا ..
تحرم عيوننا النوم ، وعقولنا الراحة ...
فلا نملك سوى أقلامنا فى ايدينا .. يؤنسنا صريرها على اوراقنا ...
نرسم بها حروف ...
ليست بالحروف على سطورها ...
ولا بالملوك على عروشها .. ،،
ولا بالجوارح على جبالها فى اعشاشها .،،
انما هى سيوف .. نقطع بها ظلمة دروب اوقاتنا ،،
وهى دِلال نغترف بها من نهر مشاعرنا ... نروى بها ظمأ ارواحنا ريّا ..
وهى الدواء ..تطيب به جراحنا ..
فقد علا أنينها ... و زاد نحيبها ..
وهى اقمار مضيئة ... تدور فى فلك قلوبنا ...
تغمره بضيائها ..و تمنحه صفاءها..
وحينما يدنو الليل ... نحتضن اقلامنا ..
ولا نملك الا ان نهمس اليها بكل اشتياق :
" شكراااااااا لكِ"
تعليق