على الجــــــــــدار..الحــــــــــر (ميساء العباس..حكيم الراجي))

**إيمان عبد الغني سوار** · 28-03-2011, 16:53

ميساء عزيزتي
حكيم عزيزي
شكراً لكم بحجم الكون وسأكون أول شجاعة إن شاء الله
هنا على هذا الجدار حيث لا يجادلنا أحد ...
والآن وفي هذا الوقت تمضي الدول العربية إلى مسار مجهول
ربما للقضاء على الدكتاتوريين أو ربما اختبار من الخالق
في الأول والأخير أنا متيقنة إن لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا وأكيد في صالحنا
لكن ما يؤلمني أيتها الفاضلة وأيها الفاضل إن الغضب أفسح المجال للذين لاحق لهم بإعطاء الحق لنفسهم في التكلم
دون مراعاة مشاعر الآخرين .طيب أنت في بلد ونحن من بلد آخر مالك ومال شؤوننا حتى لو اعتقدت انك تفهم في شؤون
بلد ليست بلدتك .هذا يعطيك الحق في التطاول والتكلم عن لسان شعب لست أنت من مواطنيه؟..ليته يتكلم ليته يقول وجهة نظرة
فقط بل سمح لنفسه بالتجاوز أكثر..فما أقبح الإنسان حين لا يكون إنسان بعدم مراعاته لمعاناة الآخرين وجرحهم جوراً وبهتان
أكرر شكري أيها الأحرار وخالص تقديري لكم أيها الأعزاء في هذا الصرح الشامخ ودمتم في حب وسلام.

تحياتي لقلبكم زهرة الشمس:

**الخليل عيد** · 28-03-2011, 17:42

الحكماء الاعزاء ميساء وحكيم
كم يسرنى أجتماعنا على الخير الذى لا حدود له
أجتماعنا على حرية طالما أفتقدناها وتشوقنا اليها
ولم أذق طعمها الا بسقوط فرعون مصر
كنت قبل سقوطه أكتب كتابات عنه لاذعة وكنا بنقول رزقنا على الله كما نقول بالمصرى ولكن كان القلم أحيانا يفكر قليلا قبل الخوض فى بعض الكتابات :أى أن القلم أستمد بعض الجبن منا .
أما الأن فاستمد القلم مداد شجاعته من قلوبنا قبل ألسنتنا لأنه علم أن حبره لو نفد سيجد مداد من دماءنا مبذول بسخاء للدفاع عن حرية طالما أنتظرنا أستنشاق عبيرها.
لقد دارت الدائرة على متحكمين العرب وليس حكام العرب فما كانوا يوما حكام: فالحاكم الحق هو الذى يكون القوى عنده ضعيف حتى يأخذ منه حق الضعيف والضعيف عنده قوى حتى يعطيه حقه.
الحاكم هو مصدر الأمن والأمانة وليس منبع الخسة والخيانة
بالأمس بدأت شرارة الحرية بتونس أستعرت وتأججت شعلتها بمصر ومنها الى ليبيا واليمن وسوريا و..................
لن نجد دولة دون تغيير جذرى فى سياساتها الدكتاتورية على الأقل وهذا ان لم يترك متحكميها الكراسى ولا أظنهم سيصمدون طويلا أمام طوفان الحرية.
لقد أن الأوان أن يشعر العربى بعزته وكرامته بعد ما أضاع أولياء أمورنا هيبتنا وتاريخنا الناصع لنصبح قى ذيل الامم.
فلنكن صرحاء ولا نرجع أبدا للوراء وعيب حكامنا أنهم حكموا شعوبا لم يعرفوا قدرها وقيمتها فتارة تمسحوا أمريكا وأخرى بأوربا ليبحثوا عن مسامير غير قابلة للصدأ لكراسيهم العفنة لكن ما جدوى تلك المسامير لقلوب علاها الران والصدأ .لقد نسوا أن قوتهم فى قلوب شعوبهم أن وجدوا فى حكامهم العزة والكرامة والأمانة لكن هيهات للأن لم يعرفوا قيمتها
فتعسا لقلوب تمتلك الجواهر وترميها على أعتبارها تراب لا قيمة له وتخزن القمامة وتتخيلها درر الحياة

**حكيم الراجي** · 28-03-2011, 19:21

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عبد الغني مشاهدة المشاركة

ميساء عزيزتي
حكيم عزيزي
شكراً لكم بحجم الكون وسأكون أول شجاعة إن شاء الله
هنا على هذا الجدار حيث لا يجادلنا أحد ...
والآن وفي هذا الوقت تمضي الدول العربية إلى مسار مجهول
ربما للقضاء على الدكتاتوريين أو ربما اختبار من الخالق
في الأول والأخير أنا متيقنة إن لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا وأكيد في صالحنا
لكن ما يؤلمني أيتها الفاضلة وأيها الفاضل إن الغضب أفسح المجال للذين لاحق لهم بإعطاء الحق لنفسهم في التكلم
دون مراعاة مشاعر الآخرين .طيب أنت في بلد ونحن من بلد آخر مالك ومال شؤوننا حتى لو اعتقدت انك تفهم في شؤون
بلد ليست بلدتك .هذا يعطيك الحق في التطاول والتكلم عن لسان شعب لست أنت من مواطنيه؟..ليته يتكلم ليته يقول وجهة نظرة
فقط بل سمح لنفسه بالتجاوز أكثر..فما أقبح الإنسان حين لا يكون إنسان بعدم مراعاته لمعاناة الآخرين وجرحهم جوراً وبهتان
أكرر شكري أيها الأحرار وخالص تقديري لكم أيها الأعزاء في هذا الصرح الشامخ ودمتم في حب وسلام.

تحياتي لقلبكم زهرة الشمس:

أستاذتي الغالية / إيمان عبد الغني
أهلا بك ومرحبا بمقدمك المهيب سرّنا والله تواجدك وأسعدنا أنك بالقرب تتنسمين ما يداعب الأرواح غثه وسمينه أحببناه أم أبغضناه ..
قد ننأى طورا عما يجري وقد نغض الطرف ونشيح بوجوهنا صوب ما لايقلقنا ولكن ..
كل الجهات أصبحت متخمة بالأحداث وكل الطرق تؤدي الى المحذور ( السياسة الذاتية )
فأمسينا نخوض غمارها ونسبح بين لجلجاتها وإن كنا لا نعرف فن العوم .. ولكن رغما عنا سقطنا في هوتها ويتوجب علينا إما أن نجاهد ونسبح ونعين من يجاورنا أو نغرق حيث لا يسمعنا أحد ..
وقد يتبجح أحدهم بالحديث الشريف على قائله الصلاة والسلام ( من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم )
شماعة متعددة الاشواك تسع كل أحقادنا وضغائنا ونفسياتنا المريضة ..
فلعمري لماذا الآن أصبح أبن الشرق العربي يهتم بتفاصيل حياة أهل الغرب من وطننا العربي . فتراه قد شمر عن قلمه وعبأ مداده بالعواطف الجياشة يشد من أزر هذا ويحرّض ذاك ؟؟
أين هم من قبل عن البطون الطاويات التي قرّحها ألم الجوع أين هم عن أجساد صغيرة تملّكها البرد وعصف بها حد النخاع .. أين هم أولئك الذين يدّعون انهم قلقون على حريتنا وتقض مضاجعهم ديمقراطيتنا المسلوبة .. هل تذكروا يوما أن يبادروا في تقليص أرقام المجاعة وتفتيت هموم العوز ؟؟ أم هم بارعون في المعسول من الكلام ..وتأجيج نار الفتنة والرقص من حولها ؟
نعم أكاد أجزم أنها شهوة الذات لّلغو وأستعراض بحت لأهواءهم الشخصية ..وحسد على أمة قائمة بأركانها العتيدة ..وشماتة تبيت بين خبايا قلوبهم التي ران عليها كل ما
خبث ..
إلا القليل منهم وهم أعز من الكبريت الأحمر ..
نعم لكل بلد شؤونه ولكل دولة مشاكلها فلنتركهم يفعلون ذلك بأنفسهم فإن جرى القضاء بما فيه صلاحهم فلنفرح لهم وإن لم يحدث ما يتوافق مع أمانينا فلندعو لهم ..
معذرة سيدتي فقد فلت مني العيار ..
تقبلي كل التقدير والإحترام

**محمد عزت الشريف** · 28-03-2011, 19:57

[align=center]رائع موضوعكما
(أختنا ميساء ، وأخانا حكيم)
تهانينا .. وإلى أمام
ـــــــــ
.....
.....
[read]

صوتك آسرْ
بحركِ وافرْ
سحركِ زائدْ
صمتكِ ..
أعذبُ ما سمعتُ
منَ القصائدْ!!
ـــــــــ[/align][/read]

**لينا الحسن** · 28-03-2011, 20:40

هناك أسماء لاخيار أمامك إلا إحترامها لايمكن إلا أن توقِرها عندما تمر أمامك أو تمرً أمامها .
تنفرد بلباقتها ورفعتها , تعمل بصمت , لاتحضر لمكانٍ إلا وتثير به عطراً ناعماً قوياً مذهلاً .. لايمكن أن يُنسى ! لذلك لن تراها إلا بمكانها ...
قليلة الكلام .. كثيرة العطاء . مَدرسة وقدوة .. تنئى بنفسها عن أراضي العِراك . كل كلمة تقولها يجب أن تؤدي معنى أو تسد حاجة .تثير إعجابنا وإنتباهنا وهي آخر من يعلم !!
تحية تليق بحجمكِ أستاذة ميساء .. هذا الإسم الذي أتتبعه أينما أجده ردوداً ومواضيع.. وتحيتي الكبيرة للقدير حكيم الراجي الذي لايمكن إلا أن أتابعه حتى في ردوده وأظنه لايعلم .. ويكفيني شرفاً أني وحدي من يعلم ..
مررتُ لأقول مابضميري سيدة ميساء وعن قناعة , ولأترجم إعجابي ب " من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم "
هذا الفكر يتغلغل فيه العمق والخُلُق وطريقة الإدراج تسحبك بكلِك للإقناع ..
" لايشكر لله من لايشكر للناس " هي من أهم قناعاتي وكان لابد أن أنثرها بين عطريكما علَي أصاب بعدوى !
تقديري ولي عودة ...

**حمزه الحجاجى** · 29-03-2011, 02:50

[align=center]قد تكون هذه المقولة صائبة نوعاً ما

•♥•||•أَنْتَ مجرد َ وَرَقَه•||•♥
فلو تمعن الواحد منا في حياته , , , في أيامه , , ,
لوجد أنه لا غنى له عن الورق بجميع أنواعه وأشكاله, , ,
فمنذ إختراع الورق , , , وهو لا يفارق بني البشر مطلقاً , , ,
يشاركهم أحزانهم, , , وأفراحهم , , , ويشاركهم نجاحاتهم, , , و إخفاقاتهم , , ,
حياة الواحد منا تبدأ بورقة, , , شهادة الميلاد :
ومن ثم تتوالى الأوراق , , , فشهادة التطعيم, , ,
ومن ثم بداية مرحلة جديدة , , , التسجيل في المدرسة , , ,
وأوراق سنوية, , , إلى أن تتخرج, , , وتصبح لديك, , , ورقة, , , تسمى شهادة التخرج , , ,

نوع آخر من الأوراق
أوراق مشتركة بينك وبين الآخرين, , ,
أوراق تشهد بأنك تحب, , , عقد الزواج, , ,
أوراق تشهد على العكس , , , شهادة الطلاق, , ,
أوراق تشهد بأنك أمين , , , حسن السيرة والسلوك , , ,
أوراق تشهد على العكس , , , شيك بدون رصيد , , ,
كذلك الإنسان أصبح مجرد ورقة , , , حين تكون لك معاملة في الدوائر الحكومية, , ,
فأنت حينها لا تعدو أكثر من كونك ورقة مليئة بالأختام , , , ومخرمة من أحد الجوانب , , ,
ملقاة على أحد مكاتب الموظفين الكسلاء أستعداداً لدفنك في أحد ملفاته أو دواليبة, , ,
في النهاية , , , وفي الختام, , ,
الدنيا يا أحبتي, , , ورقه فتبكينا مره هذه الورقه, , , وتفرحنا مره هذه الورقه , , ,
فهل نستحق نحن أن تلعب بمشاعرنا ورقه ؟؟؟؟!
, , , ملاحظة , , ,
الورقة الوحيدة التي لا يمكنك الإطلاع عليها
ورقـــة شهادة وفاتك [/align]

**سها أحمد** · 29-03-2011, 03:31

سيدتى ميساء

لاابداعك وطرح موضوعاتك مغزى ونكهه خاصه

وهنا سنرتقى باأقلام ستكتب من الأعماق بصراحه وضراوة
لنعرف المستحيل ولنتفهم منهم الى أين تسير أفكارهم
هنا سنقف لنبيح بكلمات فى قلوبنا لتنطلق وتعبر
عما يجيش بداخلنا من هموم وألم ومواطن الهمس
الذى نعيش فيه

هنا لى عوده كى اكتب بصراحه

كل مافى داخلى عن الوطن والدول العربية
وعن الحياة والأحداث كى نتناقش ونتجادل
ونختلف كى نصل الى الحقيقة أو النتيجة
او لانصل الكل يعرف رأى اآخر يمكن الاستفاده او مجرد المعرفه
لنا لقاءات نكتب ونحكى ونمرح ونمزح كى نحكى بوضوح
ونتسامر عن كل ما فى جعباتنا

تحياتى

**محمد عزت الشريف** · 29-03-2011, 04:07

[read]
عزيزتي الغالية ميساء
ـــــــ
أهديكم هذا التصميم ليكون عنوانا للموضوع الرائع
على الجدار الحر
يمكن نقله إلى رأس الموضوع
بالصفحة الأولى
مع خالص تحياتي[/read]

**رشا السيد احمد** · 29-03-2011, 04:32

ميساء الغالية وحكيم الرائع
فكرة الطرح شفافة شرط أن يكون دون أدعاء المعرفة بكل شيء
وأن تكتب بصدق بعيدا عن المواربة و تغطية الحق
وبما ينفع الناس أجمعين .

**ميساء عباس** · 29-03-2011, 05:16

ميساء عزيزتي
حكيم عزيزي
شكراً لكم بحجم الكون وسأكون أول شجاعة إن شاء الله
هنا على هذا الجدار حيث لا يجادلنا أحد ...
والآن وفي هذا الوقت تمضي الدول العربية إلى مسار مجهول
ربما للقضاء على الدكتاتوريين أو ربما اختبار من الخالق
في الأول والأخير أنا متيقنة إن لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا وأكيد في صالحنا
لكن ما يؤلمني أيتها الفاضلة وأيها الفاضل إن الغضب أفسح المجال للذين لاحق لهم بإعطاء الحق لنفسهم في التكلم
دون مراعاة مشاعر الآخرين .طيب أنت في بلد ونحن من بلد آخر مالك ومال شؤوننا حتى لو اعتقدت انك تفهم في شؤون
بلد ليست بلدتك .هذا يعطيك الحق في التطاول والتكلم عن لسان شعب لست أنت من مواطنيه؟..ليته يتكلم ليته يقول وجهة نظرة
فقط بل سمح لنفسه بالتجاوز أكثر..فما أقبح الإنسان حين لا يكون إنسان بعدم مراعاته لمعاناة الآخرين وجرحهم جوراً وبهتان
أكرر شكري أيها الأحرار وخالص تقديري لكم أيها الأعزاء في هذا الصرح الشامخ ودمتم في حب وسلام.

تحياتي لقلبكم زهرة الشمس:

هلا إيمان
مرحبا بالغالية
على الجدار الحر
رسمت وجهك النقي الجميل
على الجدار الحر
لونت قلبك أحمرا جميلا محبا
حقا
لو نراعي بعضنا
وكل منا يحسب حسابا لشعور الآخرين

على الجدار الحر
كانت إيمان ترسم مشهدا من سماء وعصافير تزقزق
للصباح للخير
محبتي

**ميساء عباس** · 29-03-2011, 22:52

[quote=الخليل عيد;638690]الحكماء الاعزاء ميساء وحكيم
كم يسرنى أجتماعنا على الخير الذى لا حدود له
أجتماعنا على حرية طالما أفتقدناها وتشوقنا اليها
ولم أذق طعمها الا بسقوط فرعون مصر
كنت قبل سقوطه أكتب كتابات عنه لاذعة وكنا بنقول رزقنا على الله كما نقول بالمصرى ولكن كان القلم أحيانا يفكر قليلا قبل الخوض فى بعض الكتابات :أى أن القلم أستمد بعض الجبن منا .
أما الأن فاستمد القلم مداد شجاعته من قلوبنا قبل ألسنتنا لأنه علم أن حبره لو نفد سيجد مداد من دماءنا مبذول بسخاء للدفاع عن حرية طالما أنتظرنا أستنشاق عبيرها.
لقد دارت الدائرة على متحكمين العرب وليس حكام العرب فما كانوا يوما حكام: فالحاكم الحق هو الذى يكون القوى عنده ضعيف حتى يأخذ منه حق الضعيف والضعيف عنده قوى حتى يعطيه حقه.
الحاكم هو مصدر الأمن والأمانة وليس منبع الخسة والخيانة
بالأمس بدأت شرارة الحرية بتونس أستعرت وتأججت شعلتها بمصر ومنها الى ليبيا واليمن وسوريا و..................
لن نجد دولة دون تغيير جذرى فى سياساتها الدكتاتورية على الأقل وهذا ان لم يترك متحكميها الكراسى ولا أظنهم سيصمدون طويلا أمام طوفان الحرية.
لقد أن الأوان أن يشعر العربى بعزته وكرامته بعد ما أضاع أولياء أمورنا هيبتنا وتاريخنا الناصع لنصبح قى ذيل الامم.
فلنكن صرحاء ولا نرجع أبدا للوراء وعيب حكامنا أنهم حكموا شعوبا لم يعرفوا قدرها وقيمتها فتارة تمسحوا أمريكا وأخرى بأوربا ليبحثوا عن مسامير غير قابلة للصدأ لكراسيهم العفنة لكن ما جدوى تلك المسامير لقلوب علاها الران والصدأ .لقد نسوا أن قوتهم فى قلوب شعوبهم أن وجدوا فى حكامهم العزة والكرامة والأمانة لكن هيهات للأن لم يعرفوا قيمتها
فتعسا لقلوب تمتلك الجواهر وترميها على أعتبارها تراب لا قيمة له وتخزن القمامة وتتخيلها درر الحياة

هلااا بالخليل
وهلااابقدومك الممطر حرية وحبا
نعم يجمعنا عشقنا للحرية والخير
نصافح السماء هنا
نعلن رأينا
وتكلمت الحقيقة حقا
لكن فقط سورية عزيزي
لم تكن ثورة وانقلاب
مظاهرة حب
بغض النظر عن الزعران الذين كسروا واطلقوا الرصاص وأخافو الأطفال
لكن والله ماحدث من ثورات
لهو يرفهع راية الحرية
وقبل جدارنا هذا
لدينا من الكلام الكثير والأجنحة كثيرة
وسنرمم ماتصدع من الأحلام
محبتي
ميساء

**حكيم الراجي** · 30-03-2011, 09:22

المشاركة الأصلية بواسطة لينا الحسن مشاهدة المشاركة

هناك أسماء لاخيار أمامك إلا إحترامها لايمكن إلا أن توقِرها عندما تمر أمامك أو تمرً أمامها .
تنفرد بلباقتها ورفعتها , تعمل بصمت , لاتحضر لمكانٍ إلا وتثير به عطراً ناعماً قوياً مذهلاً .. لايمكن أن يُنسى ! لذلك لن تراها إلا بمكانها ...
قليلة الكلام .. كثيرة العطاء . مَدرسة وقدوة .. تنئى بنفسها عن أراضي العِراك . كل كلمة تقولها يجب أن تؤدي معنى أو تسد حاجة .تثير إعجابنا وإنتباهنا وهي آخر من يعلم !!
تحية تليق بحجمكِ أستاذة ميساء .. هذا الإسم الذي أتتبعه أينما أجده ردوداً ومواضيع.. وتحيتي الكبيرة للقدير حكيم الراجي الذي لايمكن إلا أن أتابعه حتى في ردوده وأظنه لايعلم .. ويكفيني شرفاً أني وحدي من يعلم ..
مررتُ لأقول مابضميري سيدة ميساء وعن قناعة , ولأترجم إعجابي ب " من لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم "
هذا الفكر يتغلغل فيه العمق والخُلُق وطريقة الإدراج تسحبك بكلِك للإقناع ..
" لايشكر لله من لايشكر للناس " هي من أهم قناعاتي وكان لابد أن أنثرها بين عطريكما علَي أصاب بعدوى !
تقديري ولي عودة ...

وهناك سماوات ظلماء لا يكسر كدرها الا قمر واحد متى طلع عليها إحتواها بنوره حتى
ينير الأرواح والقلوب فتصبو الى ألقه وتتشبث بصدقه وتغتسل بعطره لتزهو بوجودها الواصل منه ..
هيهات أن ينحسرعنا ضياء يشع من معدن الطيب تتلاقفه سرائرنا لنسمو به ..
سيدتي الفاضلة / لينا الحسن
كما أنت تتابعين وقد أسعدنا قولك وتسلل الى مكامن الفرح يانعا .. فنحن نعشق ما تكتبين ونرتشفه شهد قداح أصيل .. وصدقيني أتابع وأجري الى حيث السطور تعلن عن حضورك .
لا عدمنا حرفك المطر يسقي منا الظمأ ..
ننتظر بلهفة زياراتك القادمة ..
محبتي وأكثر

**ميساء عباس** · 30-03-2011, 09:29

المشاركة الأصلية بواسطة محمد عزت الشريف مشاهدة المشاركة

[align=center]رائع موضوعكما
(أختنا ميساء ، وأخانا حكيم)
تهانينا .. وإلى أمام
ـــــــــ
.....
.....
[read]

صوتك آسرْ
بحركِ وافرْ
سحركِ زائدْ
صمتكِ ..
أعذبُ ما سمعتُ
منَ القصائدْ!!
ـــــــــ[/read][/align]

العزيز محمد عزت
شكرا لك
لهذا الألق
لتشجيعك سمو الجدار
وبكم يعلو ويسمو
لننقش عليه حروفنا الخرساء
ونخطو بجداره على هذا الجدار
سعدت بك جدا
وانتظر منك
دهشة مطر
حين صيف
تحياتي الحارة
ميساء

**محمد عزت الشريف** · 30-03-2011, 14:36

[read]فوائد لغوية
ــــــ
محمد عزت الشريف
ـــــ[/read]

قل : اللهم صلِّ على محمد
ولا تقل :اللهم صلـّى على محمد
حيث أنّ فعل الأمر يستلزم حذف حرف العلة " وهو هنا حرف الياء"
اذن قل : صلِّ ولا تقل : صلـّى
.......
وبالمثل قل: وصلّ اللهم ولا تقل : وصلـّى اللهم

* * *
عندما يسألك أحدهم: هل فعلت كذا أو كذا ؟
لا تقل ان شاء الله فعلت
بل قل : بإذن الله فعلت
حيث أن الفعل الذى تحقق ، لا يجوز التشكيك فيه بحرف "انْ "
ولكن اذا قيل لك هل تفعل ذلك غدا ؟
فيمكنك أن تقول : ان شاء الله
عموما سواء بالماضى أو بالحاضر أو بالمستقبل يمكنك استعمال
عبارة " بإذن الله " أو " بإرادة الله "
ــ

على الجــــــــــدار..الحــــــــــر (ميساء العباس..حكيم الراجي))

على الجــــــــــدار..الحــــــــــر (ميساء العباس..حكيم الراجي))

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث