جرت العادة.ان تسقط الزهرة من يدي,ولا تعير للحياة القابعة بين مساحات الاصابع,الضيقة,اهتماماً يساوي كل ذاك البياض المنتظر,وكلمات الحب العذري,تتساقط من هوامش الرسائل القصيرة,وتعلن خريفا نامياً في قلب الربيع.
دائما ما يكون الموت اسرع,والكتابة تقترف أكبر جرم لها على سهول خدي وكف طفل تناول الموت كوجبة إفطار صباحية مترفة بالدم وهطل العيون المترقبة للحدث ..
الصفحات مشغولة باحتقان الحبر الزهري..
لا تتسع لأكثر من حلقة واحدة لاّخر استطلاعات الراي عن فنان الموسم,وأجمل تسريحة تتصدر الصالونات هذا العام..
حتى السطور لم تعد تضمد جرحاً يمارس النزف باحتراف مقيت..
عليً أن أعترف بسخط الحبر,وضيق المساحات على الورق,
وأن أبحث لشهيدي عن مكان أفضل,خلف كواليس الشاشات العربية ..مكاناً تحت الشمس,فقد صار الصيف أكثر ترفقاً بالوافدين.
دائما ما يكون الموت اسرع,والكتابة تقترف أكبر جرم لها على سهول خدي وكف طفل تناول الموت كوجبة إفطار صباحية مترفة بالدم وهطل العيون المترقبة للحدث ..
الصفحات مشغولة باحتقان الحبر الزهري..
لا تتسع لأكثر من حلقة واحدة لاّخر استطلاعات الراي عن فنان الموسم,وأجمل تسريحة تتصدر الصالونات هذا العام..
حتى السطور لم تعد تضمد جرحاً يمارس النزف باحتراف مقيت..
عليً أن أعترف بسخط الحبر,وضيق المساحات على الورق,
وأن أبحث لشهيدي عن مكان أفضل,خلف كواليس الشاشات العربية ..مكاناً تحت الشمس,فقد صار الصيف أكثر ترفقاً بالوافدين.
تعليق