تويت
تقدمت به السنون كثيرا، وقادته إلى أرذل العمر، وباعدت المسافة بينه وبين الصبا والشباب. وجد نفسه بين الشيوخ والعجزة في (المقدمة)، فراعه منظرها، ولأول مرة يقر بمثانة قواعدها بعد أن قضى عمره الطويل في تفنيد أقوال بن خلدون.
عبد المجيد التباع/المغرب
-
-
مسار معرفة حافلة بالمخاطر يفضي بعد تمزيق حياة بأسرها للوصول الى حقيقة معينة.
لو أنه تجاوز العود الأبدي الى علمية الفكر الخلدوني فلربما وجد هشاشة تاريخنا الموسوم بالترادف الممسخ.
وعلمية ابن خلدون كفكر في نسبية أفكاره.
شكرا لك أخي. -
تحياتي أستاذ عبد المجيد
أم هبةخيرة زنودة
رئيسة الجمعية الثقافية لشهيد
الواجب الوطني "سليم زنودة"
أولاد جلال -بسكرة -تعليق
-
أخي الفاضل ،أعتقد أن المطلق الوحيد هو نسبية كل فكر في مدى علميته.المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
تفاعلك القيم مع النص أضفى عليه شحنة بالغة التأثير،وأطعمه تدعيما ضد تكتونية صفائحه الدلالية المتحركة باستمرار
أشكر لك قراءتك المتميزة ومرورك المشرف ،مع كل تقديري أستاذ دريسيتعليق
-
أستاذة أم هبة شكرا لمرورك الذي شرفني،مع أزكى تحيةالمشاركة الأصلية بواسطة طالبة العلم و العمل مشاهدة المشاركةتعليق
-
ما ساتوقفني في النص معجمه المرتبط بالمناطق السفلىالمشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
العجزة، المقدمة، مثانة، قضى..
و لانه بلغ من العمر وجد نفسه في المقدمة، و قد اقترب من الحفرة، و لها نبرة سفلية هي الاخرى..
انه احتفاء بالجسد و بمناقه السفلى بالاخص، و اعادة اعتبار للمكون الذي يتم اخفاؤه..
اعذر تعليقي، احببت تناول نصك بشكل مختلف، مع اتفاقي مع قراءة المبدع المميز، دريسي مولاي عبدالرحمن
مودتيتعليق
-
الأخ المبدع عبد الرحيم تلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أعذر تعليقك بصدر رحب. كما أعتذر عن الثاء التي احتلت مكان التاء في متانة، ربما كانت سببا وراء جعل جل المصطلحات تبدو لك سفلية وسببا في قراءتك للنص من أسفل...تمنيت لو تقرأه من أعلى...
شكرا لقراءتك ومرورك المشرف أستاذ تدلاويتعليق
تعليق