مغامرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • دريسي مولاي عبد الرحمان
    أديب وكاتب
    • 23-08-2008
    • 1049

    مغامرة

    قابعا في شرنقة توحده,أعلن الحاده.
    بين تناقضات الاثبات والنفي خرج منها,صرح بايمانه..أحس بوجوده..
    اليوم وهو يلملم شتات تجربته الوجودية,تأكد بأنه لم يكن موجودا من الأساس.
    دريسي
  • طالبة العلم و العمل
    عضو الملتقى
    • 22-09-2007
    • 163

    #2
    "و يا أسفي عليه "
    هذه الكلمة تبادرت إلى ذهني حين قرأت كلماتك
    تحياتي أستاذ دريسي مولاي

    أم هبة
    خيرة زنودة
    رئيسة الجمعية الثقافية لشهيد
    الواجب الوطني "سليم زنودة"
    أولاد جلال -بسكرة -

    تعليق

    • جمال عمران
      رئيس ملتقى العامي
      • 30-06-2010
      • 5363

      #3
      الاستاذ دريسى
      نعم اخى هو فقد ذاته فى رحلة الالحاد..وافنى عمره حاملا لواءها..ولما جاءه اليقين كان العمر قد فات..ووجوده اصبح عدما..
      شكرا لك اخى..
      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        في رحلة البحث قد يكون الشك مفيدا، غير ان الاقامة في الالحاد الى حين اقتراب النهاية اعتبره اضاعة
        فاما اقتناع و اما اقتناع، اما وضع الرجلين كل في مكان مختلف، فتلك الحيرة الضالة..
        و تناول جميل
        مودتي

        تعليق

        • دريسي مولاي عبد الرحمان
          أديب وكاتب
          • 23-08-2008
          • 1049

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة طالبة العلم و العمل مشاهدة المشاركة
          "و يا أسفي عليه "
          هذه الكلمة تبادرت إلى ذهني حين قرأت كلماتك
          تحياتي أستاذ دريسي مولاي

          أم هبة
          كل الشكر أم هبة على هذا الشعور.
          مرورك باحساسه هذا جميل للغاية.
          كل التقدير

          تعليق

          • محمد فطومي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 05-06-2010
            • 2433

            #6
            توقّعت نضجا في التّعامل مع تجربة التأمّل الوجودي ،و كلّنا معرّضون لهذه التّجربة ،و قد يكون هذا الهو أنا و أنت و نحندون أن نشعر،بل و قل بمكابرة.
            و وجدته.
            أحببت كثيرا إحترامك سيّدي لمسألة الضّعف الانساني،لسنا روبوهات تعمل بالواحد و الصّفر،نحن كتلة من المتناقضات و الأشياء العجيبة الأخرى،و التي من هزال الإدراك أن نجعلها تنتهي بنهاية سعيدة بعدما وجدت الحلّ.قد لا نجد الحلّ،و قد نقتنع بصلابة ثمّ نرتدّ على وهن،ثمّ نقتنع غير واثقين ،ثمّ نرتدّ خائفين..و الاحتمالات لا تنتهي.
            أصدّق أن لا تكون هناك حدود للاحتمالات،هذا يصنع للقصّة وقعا أفضل بداخلي.

            محبّتي سيدّي الكريم.
            مدوّنة

            فلكُ القصّة القصيرة

            تعليق

            • مها راجح
              حرف عميق من فم الصمت
              • 22-10-2008
              • 10970

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان مشاهدة المشاركة
              قابعا في شرنقة توحده,أعلن الحاده.

              بين تناقضات الاثبات والنفي خرج منها,صرح بايمانه..أحس بوجوده..
              اليوم وهو يلملم شتات تجربته الوجودية,تأكد بأنه لم يكن موجودا من الأساس.

              دريسي
              رحلة الإيمان من أجلّ الرحلات عبر النفس البشرية
              أمامك فانظر أي نهجيك تنهج
              طريقان شتى مستقيم وأعوج
              والاختيار هنا ليس بالباصرة وحدها ولكن الاهم منها البصيرة

              تحيتي استاذ دريسي
              رحمك الله يا أمي الغالية

              تعليق

              • دريسي مولاي عبد الرحمان
                أديب وكاتب
                • 23-08-2008
                • 1049

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                الاستاذ دريسى
                نعم اخى هو فقد ذاته فى رحلة الالحاد..وافنى عمره حاملا لواءها..ولما جاءه اليقين كان العمر قد فات..ووجوده اصبح عدما..
                شكرا لك اخى..
                الأستاذ جمال...
                كل الشكر أخي جمال على رؤية من زاوية كهذه...هناك من يتوج رحلته عبر الالحاد الى الايمان...
                احتمال وارد...
                مودتي...

                تعليق

                • توحيد مصطفى عثمان
                  أديب وكاتب
                  • 21-08-2010
                  • 112

                  #9
                  مسألة "الوجود" كمسألة "الزمن" ، كلاهما ترتبطان بالمكان.
                  في مسألتنا: العلاقة تفاعلية؛ أما في الأخرى: فهي نسبية.
                  ومن لا أثر لتفاعله لا اعتبار لوجوده.

                  الأستاذ دريسي مولاي عبد الرحمان

                  شكراً لهذا التحريض الفاعل، وأرجو لك مزيد الارتقاء.
                  مع تحيتي وتقديري.
                  وطني... محلُّ تكليفي، ومختبَر صلاحي

                  تعليق

                  • دريسي مولاي عبد الرحمان
                    أديب وكاتب
                    • 23-08-2008
                    • 1049

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                    في رحلة البحث قد يكون الشك مفيدا، غير ان الاقامة في الالحاد الى حين اقتراب النهاية اعتبره اضاعة
                    فاما اقتناع و اما اقتناع، اما وضع الرجلين كل في مكان مختلف، فتلك الحيرة الضالة..
                    و تناول جميل
                    مودتي
                    العزيز عبد الرحيم التدلاوي...
                    شكرا ايها الجميل على تعليقك الذي بدد شيئا من مبهمات هذه المغامرة.
                    كل الود صديقي.

                    تعليق

                    • دريسي مولاي عبد الرحمان
                      أديب وكاتب
                      • 23-08-2008
                      • 1049

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
                      توقّعت نضجا في التّعامل مع تجربة التأمّل الوجودي ،و كلّنا معرّضون لهذه التّجربة ،و قد يكون هذا الهو أنا و أنت و نحندون أن نشعر،بل و قل بمكابرة.
                      و وجدته.
                      أحببت كثيرا إحترامك سيّدي لمسألة الضّعف الانساني،لسنا روبوهات تعمل بالواحد و الصّفر،نحن كتلة من المتناقضات و الأشياء العجيبة الأخرى،و التي من هزال الإدراك أن نجعلها تنتهي بنهاية سعيدة بعدما وجدت الحلّ.قد لا نجد الحلّ،و قد نقتنع بصلابة ثمّ نرتدّ على وهن،ثمّ نقتنع غير واثقين ،ثمّ نرتدّ خائفين..و الاحتمالات لا تنتهي.
                      أصدّق أن لا تكون هناك حدود للاحتمالات،هذا يصنع للقصّة وقعا أفضل بداخلي.

                      محبّتي سيدّي الكريم.
                      الأستاذ القدير محمد فطومي.
                      قراءتك سيدي متأنية لامست بحق عبر روحك المتألقة عمق التجربة الايمانية,وهذا لا يتأتى الا لمن كابد عناءها...
                      طبعا لا حدود هنا في صيرورة جدلية لوجود الانسان الا داخل كيانه فهناك يعيش في الجنة أو النار.
                      استلهمت الفكرة من تلك الحشرات التي تولد لتموت لتوها...
                      أيمكن أن نختزل الزمن هنا لرحلة مغامرة انسانية مجهولة المصائر؟ذا سؤالي المؤرق...
                      سعيد جدا لهذه الأناقة في تناول هذه التجربة..
                      شكرا سيدي على توقيعك المهم.
                      محبتي.

                      تعليق

                      • دريسي مولاي عبد الرحمان
                        أديب وكاتب
                        • 23-08-2008
                        • 1049

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                        رحلة الإيمان من أجلّ الرحلات عبر النفس البشرية
                        أمامك فانظر أي نهجيك تنهج
                        طريقان شتى مستقيم وأعوج
                        والاختيار هنا ليس بالباصرة وحدها ولكن الاهم منها البصيرة

                        تحيتي استاذ دريسي
                        العزيزة مها...
                        وبين الالتقاء والافتراق هناك معنى محدد...
                        والاختيار كحرية هو عمق هذه الرحلة.
                        سعيد أنك كنت هنا على متن هذه المغامرة.
                        كل التقدير.

                        تعليق

                        • دريسي مولاي عبد الرحمان
                          أديب وكاتب
                          • 23-08-2008
                          • 1049

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة توحيد مصطفى عثمان مشاهدة المشاركة
                          مسألة "الوجود" كمسألة "الزمن" ، كلاهما ترتبطان بالمكان.

                          في مسألتنا: العلاقة تفاعلية؛ أما في الأخرى: فهي نسبية.
                          ومن لا أثر لتفاعله لا اعتبار لوجوده.

                          الأستاذ دريسي مولاي عبد الرحمان

                          شكراً لهذا التحريض الفاعل، وأرجو لك مزيد الارتقاء.

                          مع تحيتي وتقديري.
                          كل التحريض سيدي الفاضل هو في تعليقك الرائع...
                          وبين الوجود والمكان هناك الحركة التي تمور بها بحار التجربة...
                          شكرا جزيلا لحضورك أستاذ مصطفى توحيد.

                          تعليق

                          يعمل...
                          X