زليخة " رواية الأديبة المغربية الكبيرة / سمية البوغافرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    زليخة " رواية الأديبة المغربية الكبيرة / سمية البوغافرية

    منذ نيف من وجع
    وجراحات .. توقف عن ضخ الروح ، بما تحيكه الريح
    عبر جناحى زاجل بري

    أنتظره على خدود الصبح الموردة
    تغتال ملامحى برودة الخواء ، الذى يمتد من أكبر نقطة فى الكون
    وحتى أصغر خلية فى جسدي النحيف
    أنتظره حتى نسيت الانتظار
    وسئمت لون جناحيه
    بل كفرت بما كان من وداد القلب
    و بكتيس الذى أعشق لون البراءة فى حرفه و لون عينيه المخضلة بالدموع !

    الآن .. وعند انفراط عقد الرضا
    وبلوغ الجمر حلقوم الوجع
    أتى الزاجل
    فحلقت منتشيا
    و تكسرت ما بين جناحيه و كفى أسئلة و إجابات
    وبعض من دموع !!



    سمية البوغافرية
    تلك الكاتبة الرائعة التى نهلنا من فيض روحها حتى انتشينا
    حتى تحرك القلم بين رموشنا و قلوبنا
    هتفنا لها بقدر ما أعطتنا من حنطة غذت جفافا كانت الكتابات الهزيلة صانعة له
    و حاضنة !

    وصل زاجلك سمية
    حاملا أيقونتين ماسيتين
    زليخة : روايتك الأولى
    رقص على الجمر مجموعتك الثانية

    كنت أبعد من الوعد حين قررت ارسالهما
    وكنت كما تصورتك دائما ، حتى تلك الملامح التى تزن الغلاف الخلفى للكتابين !!



    يقول : إبراهيم محمد حمزة الكاتب و الناقد المصري

    فيض من المحبة الممزوجة بالغضب ، الود المعجون بالثورة تفيض هادرة من جوانب هذه الرواية ، عبر مجموعة إشارات ذكية ، تفرش بها الكاتبة أرضية روايتها ( فبدت لها زوجة عمها تكنس الفناء ، ورأسها يحاذى ركبتيها فانصرفت مخيلتها إلى صور كثيرة للنساء وهن دائما منحنيات . المرأة تجنى رأسها حينما تكنس ، حينما تحصد الزرع ، حينما تغسل الثياب فى الوادي أيضا ......................".
    إن المرأة الفاعلة المغيرة الثائرة بالرواية ، هى ذاتها التى تربي الرجل على هذا التسيد المقيت ، فكأنها تستعيد ذاتها بيدها لا بيد الرجل .
    إنها حالة غضب ، ممزوجة بمرارة القهر المزدوج الممارس ضد المرأة لمجرد كونها امرأة .

    تقدم الكاتبة خطابها الروائي فى سلاسة ، و سخرية ، وعاطفية ، تجعل نص " سمية البوغافرية " متكأ وملاذا لكل معذبة مقهورة فى وطننا العربي السعيد .......!!

    ( هذا التقديم يمثل الغلاف الخلفى للرواية : زليخة .. التى صدرت عن دار سندباد بالقاهرة فى 2011
    و التى تقع فى 300 صفحة من القطع المتوسط )

    أى كلمات لن تفيك حقك سيدتي
    ربما ما أحمله لك من احترام و اعزاز ، و تمنيات غالية إلى نفسي
    أن أرى بعيني كتابك العاشر و العشرين و الثلاثين ، لأنك بكل صراحة و دون ذرة نفاق
    أرى فيك كاتبة عملاقة ستثرى المكتبة العربية بالكثير من الأطروحات و المعارك ألأدبية
    الحية ، وليس تلك المفتعلة ، و لأنك تؤكدين أن نبل الهدف غاية الكبار !!
    sigpic
  • فجر عبد الله
    ناقدة وإعلامية
    • 02-11-2008
    • 661

    #2
    بوركت أستاذي الفاضل على هذا الطرح والخبر

    الأديبة سمية رائعة بروعة الندى فوق الزهر

    تحاياي العاطرة

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
      بوركت أستاذي الفاضل على هذا الطرح والخبر

      الأديبة سمية رائعة بروعة الندى فوق الزهر

      تحاياي العاطرة

      شكرى الجزيل لمرورك الطيب أستاذة فجر
      و حضور هذا المشهد و الوقوف بين ردهاته !!

      ألف شكر

      تقديري و احترامي
      sigpic

      تعليق

      • آسيا رحاحليه
        أديب وكاتب
        • 08-09-2009
        • 7182

        #4
        ألف مبروك للأخت القديرة سمية البوغافرية ..
        و إلى مزيد من الإبداع الجميل..
        و الشكر موصول للمبدع الرائع ربيع عقب الباب .
        يظن الناس بي خيرا و إنّي
        لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
          ألف مبروك للأخت القديرة سمية البوغافرية ..
          و إلى مزيد من الإبداع الجميل..
          و الشكر موصول للمبدع الرائع ربيع عقب الباب .
          كم جميل أستاذة آسيا هذا التواصل النبيل
          و هاتين التحفتين
          عناوين و أغلفة و مادة أدبية
          و تلك القامة الأدبية الرفيعة " سمية البوغافرية "

          أشكرك كثيرا على المرور و المشاركة فى الفرحة

          خالص امنياتى الطيبة لك بالازدهار و الرقى
          sigpic

          تعليق

          • سمية البوغافرية
            أديب وكاتب
            • 26-12-2007
            • 652

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            منذ نيف من وجع
            وجراحات .. توقف عن ضخ الروح ، بما تحيكه الريح
            عبر جناحى زاجل بري

            أنتظره على خدود الصبح الموردة
            تغتال ملامحى برودة الخواء ، الذى يمتد من أكبر نقطة فى الكون
            وحتى أصغر خلية فى جسدي النحيف
            أنتظره حتى نسيت الانتظار
            وسئمت لون جناحيه
            بل كفرت بما كان من وداد القلب
            و بكتيس الذى أعشق لون البراءة فى حرفه و لون عينيه المخضلة بالدموع !

            الآن .. وعند انفراط عقد الرضا
            وبلوغ الجمر حلقوم الوجع
            أتى الزاجل
            فحلقت منتشيا
            و تكسرت ما بين جناحيه و كفى أسئلة و إجابات
            وبعض من دموع !!



            سمية البوغافرية
            تلك الكاتبة الرائعة التى نهلنا من فيض روحها حتى انتشينا
            حتى تحرك القلم بين رموشنا و قلوبنا
            هتفنا لها بقدر ما أعطتنا من حنطة غذت جفافا كانت الكتابات الهزيلة صانعة له
            و حاضنة !

            وصل زاجلك سمية
            حاملا أيقونتين ماسيتين
            زليخة : روايتك الأولى
            رقص على الجمر مجموعتك الثانية

            كنت أبعد من الوعد حين قررت ارسالهما
            وكنت كما تصورتك دائما ، حتى تلك الملامح التى تزن الغلاف الخلفى للكتابين !!



            يقول : إبراهيم محمد حمزة الكاتب و الناقد المصري

            فيض من المحبة الممزوجة بالغضب ، الود المعجون بالثورة تفيض هادرة من جوانب هذه الرواية ، عبر مجموعة إشارات ذكية ، تفرش بها الكاتبة أرضية روايتها ( فبدت لها زوجة عمها تكنس الفناء ، ورأسها يحاذى ركبتيها فانصرفت مخيلتها إلى صور كثيرة للنساء وهن دائما منحنيات . المرأة تجنى رأسها حينما تكنس ، حينما تحصد الزرع ، حينما تغسل الثياب فى الوادي أيضا ......................".
            إن المرأة الفاعلة المغيرة الثائرة بالرواية ، هى ذاتها التى تربي الرجل على هذا التسيد المقيت ، فكأنها تستعيد ذاتها بيدها لا بيد الرجل .
            إنها حالة غضب ، ممزوجة بمرارة القهر المزدوج الممارس ضد المرأة لمجرد كونها امرأة .

            تقدم الكاتبة خطابها الروائي فى سلاسة ، و سخرية ، وعاطفية ، تجعل نص " سمية البوغافرية " متكأ وملاذا لكل معذبة مقهورة فى وطننا العربي السعيد .......!!

            ( هذا التقديم يمثل الغلاف الخلفى للرواية : زليخة .. التى صدرت عن دار سندباد بالقاهرة فى 2011
            و التى تقع فى 300 صفحة من القطع المتوسط )

            أى كلمات لن تفيك حقك سيدتي
            ربما ما أحمله لك من احترام و اعزاز ، و تمنيات غالية إلى نفسي
            أن أرى بعيني كتابك العاشر و العشرين و الثلاثين ، لأنك بكل صراحة و دون ذرة نفاق
            أرى فيك كاتبة عملاقة ستثرى المكتبة العربية بالكثير من الأطروحات و المعارك ألأدبية
            الحية ، وليس تلك المفتعلة ، و لأنك تؤكدين أن نبل الهدف غاية الكبار !!
            أيها الربيع المتوهج جمالا ونبلا
            بأي اسم أخاطبك وبأي كلمة اتوجه بها إليك لأشكرك على هذا الجمال وهذا العرس الذي أقمته لزليختي، لزليختنا... أقول لزليختنا لأني بالفعل أدين لك بالفضل الكبير في إقدامي على إخراجها من مرقدها.. من أدراجي التي شبعت فيها نوما.. ساذكرك إن نسيت أما أنا فلا أنسى من مد لي يده يوما أو أسدى لي نصحا.. فيوم قرأت لي قصتي "شاقور" نبهتني إلى قدرتي على نسج عمل روائي ماتع فأخبرتك أن سمية كاتبة رواية بالدرجة الأولى ولكنها عرفت بالقصة لما تتيحه هذه الأخيرة من التواصل والانتشار عبر شبكتنا العنكبوتية أكثر من النصوص الروائية الطويلة.. وكنت أسدلت الستار على روايتي هذه إلى حين جاء إلحاحك علي بالاهتمام بها..فكان الوعد وكان إيقاظ زليخة من مرقدها لتحلق إلى أحبتي أولا وإلى عشاق الحكي .. هكذا رأت زليختنا النور.. وفي الرابط أسفله قبس من هذا النور الذي تنشره حيثما حللت.. نور يتوهج في الصدور التي تقدر المعروف.. وسمية للمعروف عابدة ساجدة أبدا.. أسأل الله أن أرد بعضه لمن أسداني إياه يوما..
            أول مرة أشعر أخي الفاضل ربيع أن قاموسي ضيق وأن كلمة الشكر لا وزن لها ولا طعم لها أمام جلل كلماتك وهذا التقديم العظيم لزليخة.. فأرجو أن تقبل مني هذه الكلمات القليلة القليلة في حقك أيها الرائع ..
            وجزاك الله خيرا وأكثر من أمثالك
            تقديري الدائم
            شاقور* اندفعت مرحة لأجيب نداء زوجي ثم تسمرت في باب الصالة أحدق إلى وجه زائره كالبلهاء وشفتاي تنقشان في صمت: " هو شاقور.. وحش حارتنا.. هو.. هو..".. أيقظني زوجي وهو يربت على كتفي ويعيد علي تقديم ضيفه مبتسما لي: ـ السي شوقي.. مساعدي في العمل تيممت بابتسامته. ابتلعت ريقي الحار مع كأس ذكرياتي فأرخيت يدي كما الآلة
            التعديل الأخير تم بواسطة سمية البوغافرية; الساعة 06-04-2011, 17:55.

            تعليق

            • سمية البوغافرية
              أديب وكاتب
              • 26-12-2007
              • 652

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
              بوركت أستاذي الفاضل على هذا الطرح والخبر

              الأديبة سمية رائعة بروعة الندى فوق الزهر

              تحاياي العاطرة
              أهلا عزيزتي فجر عبد الله
              أسعدني توقفك هنا لنثر هذا الشذى الغامر
              وشكرا لك بمساحة الفرحة التي منحتني كلماتك الفائضة جمالا
              محبتي أيتها الرائعة
              التعديل الأخير تم بواسطة سمية البوغافرية; الساعة 01-04-2011, 09:52.

              تعليق

              • سمية البوغافرية
                أديب وكاتب
                • 26-12-2007
                • 652

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                ألف مبروك للأخت القديرة سمية البوغافرية ..
                و إلى مزيد من الإبداع الجميل..
                و الشكر موصول للمبدع الرائع ربيع عقب الباب .
                آسيا رحاحلية الغالية
                شكرا لك من الأعماق على هذه التهنئة التي بلغتني بعبق الورود
                وأهنئك بدوري على التطور الذي لامسته في نصوصك الجميلة والهادفة..
                لقد عقبت يوما على قصة لك كانت في غاية الروعة أدهشتني بالفعل.. كنتِ تطرقت فيها لموضوع كبير ( زنا المحارم) لكن بحنكة أذهلتني
                إلا أن النت المتعب أبدا في هذا البلد حال دون إيصاله إليك تعليقي عليها.. وحينما تحدث لي مثل هذه الخيبات أصوم عن النت أياما...
                محبتي يا غالية ومزيدا من التوهج أتمناه لقلمك

                تعليق

                • محمد سلطان
                  أديب وكاتب
                  • 18-01-2009
                  • 4442

                  #9
                  [align=right]إن عملنا مفارقة بين القص والرواية , سنجده نسيجا متقاربا جدا من بعضه , يشده خيط واحد لا يمكن انتزاعه ..

                  صحيح لم أقرأ للاستاذة سمية في الفن الروائي , لكنني على يقين بقرب الحالة من نفس البيئة ونفس التراث اللغوي لها ..

                  بالتوفيق أستاذة سمية ومبارك لك المجموعة والرواية , وأدعو الله لك بدوام الإبداع .. وكل الشكر لصاحب المقام الطيب .. ربيعنا ومعلمنا الغالي .. ربيع عقب الباب على حسن التقديم والمتابعة لأساتذة الأدب في وطننا العربي ..

                  مع خالص تحياتي لكما وكل الحب والتقدير ..

                  محمد سلطان؛؛[/align]
                  صفحتي على فيس بوك
                  https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

                  تعليق

                  • إيمان الدرع
                    نائب ملتقى القصة
                    • 09-02-2010
                    • 3576

                    #10
                    أستاذي الفاضل ربيع :
                    الأديبة المبدعة سميّة :
                    خبر أفرحني ...وملأني ابتهاجاً..
                    وأشعرني بقيمة الإنجاز ، بعد التّصميم ، والإرادة ...
                    مباركة إصداراتك أيتها الكاتبة المتميّزة ...
                    أحببتُ قلمك الواثق لحظة دخولي إلى هذا الملتقى الخيّر ..
                    كم أنت رائع، ومعطاء، ياربيعنا ..!!! ؟؟؟
                    تفيض بالبشّر والسّخاء ..كدفقاتٍ من أمواج النيل العظيم ..
                    فلقد منحتنا جميعاً هذا الاهتمام ، والتشجيع ...وكم أتى الخير على يديك..!!!؟؟؟؟
                    أهنئك غاليتي سميّة ...فنجاحك سيكون دافعاً لنا ، لإظهار ماتراكم في عتمة أدراجنا، إلى ضياء الشّمس ...
                    أتمنى لك تحقيق المزيد من الإنجازات الأدبيّة الرّائعة..وفقك الله ...وسدّد خطاك..

                    تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                    تعليق

                    • بسمة الصيادي
                      مشرفة ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3185

                      #11
                      الأستاذة المبدعة سمية البوغافرية
                      ألـــــــــــــــ مبروك ـــــــــــــــف
                      أتمنى أن أجد هذه الروائع في لبنان أحملها بكلتي يدي
                      وأتنشق عبير قلم راقص السطور
                      من تألقّ إلى آخر
                      تحياتي
                      في انتظار ..هدية من السماء!!

                      تعليق

                      • سمية البوغافرية
                        أديب وكاتب
                        • 26-12-2007
                        • 652

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
                        الأستاذة المبدعة سمية البوغافرية
                        ألـــــــــــــــ مبروك ـــــــــــــــف
                        أتمنى أن أجد هذه الروائع في لبنان أحملها بكلتي يدي
                        وأتنشق عبير قلم راقص السطور
                        من تألقّ إلى آخر
                        تحياتي
                        عزيزتي بسمة الصيادي
                        تحية مغربية عطرة أزفها إليك من دمشق الجميلة
                        شكرا على تهنئتك الجميلة وأمانيك الطيبة
                        يوم المنى يوم تقع أعمالي بين يديك
                        بالنسبة لـ "أجنحة صغيرة" مجموعتي الأولى وكذا روايتي " زليخة " الصادرتين عن دار سندباد توزعان إلى حد الآن فقط في مصر
                        أما بالنسبة لـ "رقص على الجمر" والتي أنصحك بقراءتها فهي من إصدار دار الينابيع بدمشق تصل كل الدول العربية تقريبا عن طريق معارض الكتاب.. ولا تزال بين يدي بعض النسخ من " رقص على الجمر" ومن " زليخة" أتمنى أن تفتحي لي بريدك لإستقبالها..
                        ودمت جميلة وراقية
                        والشكر موصول ومن أعماق القلب لربيع الملتقى الأستاذ الرائع ربيع عقب الباب على هذه الجسور من المحبة التي يربطها بين الأعضاء
                        محبتي
                        التعديل الأخير تم بواسطة سمية البوغافرية; الساعة 16-04-2011, 09:13.

                        تعليق

                        • سمية البوغافرية
                          أديب وكاتب
                          • 26-12-2007
                          • 652

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
                          [align=right]إن عملنا مفارقة بين القص والرواية , سنجده نسيجا متقاربا جدا من بعضه , يشده خيط واحد لا يمكن انتزاعه ..

                          صحيح لم أقرأ للاستاذة سمية في الفن الروائي , لكنني على يقين بقرب الحالة من نفس البيئة ونفس التراث اللغوي لها ..

                          بالتوفيق أستاذة سمية ومبارك لك المجموعة والرواية , وأدعو الله لك بدوام الإبداع .. وكل الشكر لصاحب المقام الطيب .. ربيعنا ومعلمنا الغالي .. ربيع عقب الباب على حسن التقديم والمتابعة لأساتذة الأدب في وطننا العربي ..

                          مع خالص تحياتي لكما وكل الحب والتقدير ..

                          محمد سلطان؛؛[/align]
                          أخي المبدع والناقد محمد إبراهيم سلطان
                          ممتنة جدا لك أخي الكريم على هذه الكلمات الطيبة وعلى هذه التهنئة المباركة وعلى حسن ظنك بإبداعاتي
                          أرجو من العلي القدير أن ألا أخيب ظنك أبدا
                          تقديري ودام أدبك وجمال روحك
                          والشكر موصول للمتألق أبدا أستاذنا القدير ربيع عقب الباب

                          تعليق

                          • سمية البوغافرية
                            أديب وكاتب
                            • 26-12-2007
                            • 652

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                            أستاذي الفاضل ربيع :
                            الأديبة المبدعة سميّة :
                            خبر أفرحني ...وملأني ابتهاجاً..
                            وأشعرني بقيمة الإنجاز ، بعد التّصميم ، والإرادة ...
                            مباركة إصداراتك أيتها الكاتبة المتميّزة ...
                            أحببتُ قلمك الواثق لحظة دخولي إلى هذا الملتقى الخيّر ..
                            كم أنت رائع، ومعطاء، ياربيعنا ..!!! ؟؟؟
                            تفيض بالبشّر والسّخاء ..كدفقاتٍ من أمواج النيل العظيم ..
                            فلقد منحتنا جميعاً هذا الاهتمام ، والتشجيع ...وكم أتى الخير على يديك..!!!؟؟؟؟
                            أهنئك غاليتي سميّة ...فنجاحك سيكون دافعاً لنا ، لإظهار ماتراكم في عتمة أدراجنا، إلى ضياء الشّمس ...
                            أتمنى لك تحقيق المزيد من الإنجازات الأدبيّة الرّائعة..وفقك الله ...وسدّد خطاك..
                            عزيزتي الغالية إيمان الدرع
                            كم هي كلماتك رائعة تقر في القلب وتبهج النفس
                            أحسست بصدقها عزيزتي
                            شكرا لك على هذه التهنئة الجميلة وعلى أمانيك الطيبة التي أبادلك أصدق وأجمل منها.. ووفقك الله وسدد خطاك
                            أطلقي سراح إبداعاتك ولا تترددي.. شخصيا، أثق فيما تكتبين.. لا أشك في جودته وجماله وسمو رسائله.. فلا تحرمينا منه..
                            وشكرا لك مرة أخرى على كلماتك الطيبة في حق أستاذنا الكبير ربيع عقب الباب..
                            هو كذلك عزيزتي نسأل الله أن يجازيه عنا خيرا ويكثر من أمثاله..
                            (أرجو تزويدي ببريدك الإلكتروني لنقل إليك رسائل كثيرة أصر بريدك هنا على عدم قبولها وربما إن شاء الله وجدنا طريقة لتتصافح أيدينا.)
                            محبتي أيتها العزيزة

                            تعليق

                            يعمل...
                            X