المَوْؤودة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    المَوْؤودة

    [align=center]المَوْؤودةُ[/align]


    هبّتْ ريحٌ غاضبة أزاحت مِنْ فوقها الترابَ ؛ فانتفضَتْ خارجةً ، وملأتْ رئتيْها حياةً وأقسَمَتْ أنّها لنْ تُعادَ إلى حُفرتِها إلاّ ميّتة !
    التعديل الأخير تم بواسطة فجر عبد الله; الساعة 01-04-2011, 10:12. سبب آخر: تكبير الخط
  • طالبة العلم و العمل
    عضو الملتقى
    • 22-09-2007
    • 163

    #2
    أتراها الريح غيرتها أم الوقت قد آن أوانه...
    تحياتي /مصطفى حمزة

    أم هبة
    خيرة زنودة
    رئيسة الجمعية الثقافية لشهيد
    الواجب الوطني "سليم زنودة"
    أولاد جلال -بسكرة -

    تعليق

    • فجر عبد الله
      ناقدة وإعلامية
      • 02-11-2008
      • 661

      #3
      هبّتْ ريحٌ غاضبة أزاحت مِنْ فوقها الترابَ ؛ فانتفضَتْ خارجةً ، وملأتْ رئتيْها حياةً وأقسَمَتْ أنّها لنْ تُعادَ إلى حُفرتِها إلاّ ميّتة !


      يا لهذا الإصرار على تنفس الحياة كما يتنفس الصبح نور الفجر ليملأ به رئتيه ويسير حيث الحركة والفعل وردة الفعل .. وطقوس الشهيق والزفير ..

      هبت ريح وليست أية ريح إنها ريح غاضبة حد الانفجار بل حد حمم بركانية .. لكن ترى هل هبّت هذه الريح فجأة أم كان هناك جمرة مغروسىة في رماد الوأد جعلتها تصحو من جديد .. ؟!
      إن من سمات الغضب أن يكون هناك فعل فالغضب هو ردة الفعل وهذه الردة الفعل فيها نار ذات لهيب يحترق باطنه ليحرق ظاهره .. أوليس الغضب نارا بدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث الغضب .." ... إذا غضب فليتوظأ " والماء يطفأ النار .. إذن هي نار انطلقت شرارتها .. لكن ما سبب انطلاق هذه الشرارة وماهو الفعل الذي أدى لردة الفعل - الغضب - لتتحرك فوهة بركان الانتفاض .. لتتنفس المؤودة أكسجين الحرية .. !!
      نجد في هذه الأقصوصة مضادات عدة ما بين .. الوأد - الموت - ثم الحياة وكذلك الخروج بعد الحبس في حفرة .. تضاد جعل من هذه الأقصوصة مضخة تضخ دماء الحركية في كل عبارة وكلمة من كلماتها .. فرغم أنها ومضة سريعة لكن تناقل فيها الزمان وانسجم مع المكان ليصبح الزمكان هو أيضا وقودا لتسارع الأحداث ..
      أزاحت ، انتفضت ، ملأت ، ونجد في الشطر الثاني من الومضة ( وأقسمت أنها لن تعاد إلى حفرتها إلا ميتة ..! ) .. تتابع للأحداث بوتيرة متسارعة جدا .. قسم ثم إصرار على أن لاتعود إلا وهي جثة لا نفس فيها .. موت أبدي وموت لكل عناصر الحياة - جسدا وروحا - وليس موتا سريريا كما كان في الأول
      ومابين الانتفاض واستنشاق الحياة والقَسم على اللاعودة تتمطى الأحداث لتخلق أزمنة أخرى تتنفس فيها التحدي - تلك الموؤودة - لنجد أن هناك صمودا وقرارا بعدم الرجوع للحفرة مهما كلفها الثمن .. وفي منظومة التحدي نجد أن الأمر يستوجب العزم والفعل ليكتمل رسم خريطة المواجهة والدفاع عن المعتقد - معتقد الموؤودة - الحرية - هوالعودة للحياة - فقول السارد : " أقسمت أنها لن تعاد " ولم يقل لن تعود بحيث أنه لو قال لن تعود لكان هناك ثمة فرضية أنها تعود عن طيب خاطر أو تعود على الأقل عن استسلام للأمر الواقع .ز لكنه قال .ز " لن تعاد " وهنا نجد أغلال التحكم تحيط بالكلمة بحيث سيكون هناك مقاومة ومواجهة في لو فرض عليها العودة للحفرة .. بمعنى أنها لن تخضع كما المرة السابقة لأي ضغوطات لتعود للظلمة بعدما ذاقت طعم النور .. لن تعاد للحفرة حتى لو كلفها الأمر دفع حياتها ثمنا لذلك ..
      لكن هناك نطقة تقف حجر عثرة في مامدى مصداقية هذا القسم الذي أقسمته الموؤودة .. هل ستستطيع فعلا أن تدافع عن نفسها كي لا تعاد للحفرة .. ؟ وهنا السارد المبدع الأخ مصطفى حمزة فتح الباب على مصراعية لرؤى متعددة وفتح المجال لتخيّل أسباب الوأد ونتائج القسم على عدم العدوة للحفرة .. وهل هناك فعلا تحدى وطموح للمواجهة في حين أن في الأول - حين تم الوأد - لم يكن هناك أي مقامة وتم الاستسلام لأسباب الوأد ولمن وأد ..؟
      وما هي الأسباب التي جعلت الموؤودة هذه المرة تعتزم وتصرُّ على الصمود كي لا تعاد إلى مربع النسيان ويتراكم عليها غبار الأيام والسنين .. وأثناء هذا التساؤل نجد أن الريح هي المحرك الأساسي لتتابع الأفعال من انتفاض وتذوق نسيم - ما وراء الحفرة - أو لنقل الخط ما وراء الظلمة وهوالنور والحياة .. النور الذي تذوقته الموؤودة واستساغت طعمه ورغبت في المزيد .. بدليل أنها أقسمت على أن لا تعاد لحفرتها .. وأجد هنا ( الهاء ) دليل على ملكية أو لنقل انتساب الموؤودة للحفرة كما بصمة وراثية ورثتها عن كمّ اللحظات والسنين وربما الحقب التي قضتها في تلك الحفرة وأصبحت بالتالي موطنا لها هي - ربما حسب فلسفة من وأدها أكثر من أن تكون فلسفتها هي - الموؤودة - وربما زُرع فيها هذا المفهوم أن الحفرة لها هي فقط لا لغيرها فهي وطنها ولا مكان لها غير هذه الحفرة ويجب أن تبقى فيها ومن سلامتها البقاء فيها وعدم التفكير في محاولة الخروج منها .. ترى هل مورس - غسيل مخ - على الموؤودة لتظن أن الحفرة مكانها الوحيد ..؟ ! ولولا غضب الريح وعملية التعرية التي تلت الغضب ما ذاقت طعم مكان وزمان غير مكان وزمان الحفرة ..؟ !
      ويأتي سؤال آخر يجر أذيال الدهشة .. هل هناك حفر أخرى غير حفرة الموؤودة بدليل أن الكاتب قال ( أقسمت أن لا تعاد إلى حفرتها ..)
      لنصل في آخر المطاف أن هناك وأدا مورس على العديد من - الموؤودات -
      أحلى ما في هذه ق ق ج أن فيها طعما مختلفا من الصمود والتحدي وحب الحياة وانتشار النور بعد الظلمة يتدلى من عناقيد الوأد بعد أن هبت ريح الغضب ..!
      المبدع أستاذي الفاضل مصطفى حمزة دمت مبدعا
      زدنا من هذا الإبداع لنرتشف كؤوس النور
      تحاياي العاطرة
      التعديل الأخير تم بواسطة فجر عبد الله; الساعة 01-04-2011, 12:31. سبب آخر: تعديل كلمة

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #4
        [align=center]


        عمل طيب وقد أعجبني: خيالا، وصراعا، وقفلة.

        ربما أنّ توظيف صيغة المبني للمعلوم " لن تعود إلى حفرتها" بدل الصيغة المجهولة " لنْ تُعادَ " الموظفة في النص سيكون أبلغ؛ وقد بات هذه الموؤودة، تمتلك مصيرها بيدها.

        أكانت "موؤدة" تعبيرا رمزيا بديعا لمخاض ثورة، يتأجج أوارُها؟

        هي قراءتي أو انطباع من انطباعات متعددة، تجول بالخاطر عند قراءته.


        صديقي!
        والله مُخرجٌ، ما كنتم تكتمون، ولو موؤودة في التراب مطمورة.

        تحية خالصة


        [/align]
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • مصطفى حمزة
          أديب وكاتب
          • 17-06-2010
          • 1218

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة طالبة العلم و العمل مشاهدة المشاركة
          أتراها الريح غيرتها أم الوقت قد آن أوانه...
          تحياتي /مصطفى حمزة

          أم هبة
          ====
          [align=center]
          تساؤل مفتوح على إجاباتٍ ملوّنة ..
          تحياتي أختي أمّ هبة
          [/align]

          تعليق

          • مصطفى حمزة
            أديب وكاتب
            • 17-06-2010
            • 1218

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة



            يا لهذا الإصرار على تنفس الحياة كما يتنفس الصبح نور الفجر ليملأ به رئتيه ويسير حيث الحركة والفعل وردة الفعل .. وطقوس الشهيق والزفير ..

            هبت ريح وليست أية ريح إنها ريح غاضبة حد الانفجار بل حد حمم بركانية .. لكن ترى هل هبّت هذه الريح فجأة أم كان هناك جمرة مغروسىة في رماد الوأد جعلتها تصحو من جديد .. ؟!

            إن من سمات الغضب أن يكون هناك فعل فالغضب هو ردة الفعل وهذه الردة الفعل فيها نار ذات لهيب يحترق باطنه ليحرق ظاهره .. أوليس الغضب نارا بدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث الغضب .." ... إذا غضب فليتوظأ " والماء يطفأ النار .. إذن هي نار انطلقت شرارتها .. لكن ما سبب انطلاق هذه الشرارة وماهو الفعل الذي أدى لردة الفعل - الغضب - لتتحرك فوهة بركان الانتفاض .. لتتنفس المؤودة أكسجين الحرية .. !!
            نجد في هذه الأقصوصة مضادات عدة ما بين .. الوأد - الموت - ثم الحياة وكذلك الخروج بعد الحبس في حفرة .. تضاد جعل من هذه الأقصوصة مضخة تضخ دماء الحركية في كل عبارة وكلمة من كلماتها .. فرغم أنها ومضة سريعة لكن تناقل فيها الزمان وانسجم مع المكان ليصبح الزمكان هو أيضا وقودا لتسارع الأحداث ..
            أزاحت ، انتفضت ، ملأت ، ونجد في الشطر الثاني من الومضة ( وأقسمت أنها لن تعاد إلى حفرتها إلا ميتة ..! ) .. تتابع للأحداث بوتيرة متسارعة جدا .. قسم ثم إصرار على أن لاتعود إلا وهي جثة لا نفس فيها .. موت أبدي وموت لكل عناصر الحياة - جسدا وروحا - وليس موتا سريريا كما كان في الأول
            ومابين الانتفاض واستنشاق الحياة والقَسم على اللاعودة تتمطى الأحداث لتخلق أزمنة أخرى تتنفس فيها التحدي - تلك الموؤودة - لنجد أن هناك صمودا وقرارا بعدم الرجوع للحفرة مهما كلفها الثمن .. وفي منظومة التحدي نجد أن الأمر يستوجب العزم والفعل ليكتمل رسم خريطة المواجهة والدفاع عن المعتقد - معتقد الموؤودة - الحرية - هوالعودة للحياة - فقول السارد : " أقسمت أنها لن تعاد " ولم يقل لن تعود بحيث أنه لو قال لن تعود لكان هناك ثمة فرضية أنها تعود عن طيب خاطر أو تعود على الأقل عن استسلام للأمر الواقع .ز لكنه قال .ز " لن تعاد " وهنا نجد أغلال التحكم تحيط بالكلمة بحيث سيكون هناك مقاومة ومواجهة في لو فرض عليها العودة للحفرة .. بمعنى أنها لن تخضع كما المرة السابقة لأي ضغوطات لتعود للظلمة بعدما ذاقت طعم النور .. لن تعاد للحفرة حتى لو كلفها الأمر دفع حياتها ثمنا لذلك ..
            لكن هناك نطقة تقف حجر عثرة في مامدى مصداقية هذا القسم الذي أقسمته الموؤودة .. هل ستستطيع فعلا أن تدافع عن نفسها كي لا تعاد للحفرة .. ؟ وهنا السارد المبدع الأخ مصطفى حمزة فتح الباب على مصراعية لرؤى متعددة وفتح المجال لتخيّل أسباب الوأد ونتائج القسم على عدم العدوة للحفرة .. وهل هناك فعلا تحدى وطموح للمواجهة في حين أن في الأول - حين تم الوأد - لم يكن هناك أي مقامة وتم الاستسلام لأسباب الوأد ولمن وأد ..؟
            وما هي الأسباب التي جعلت الموؤودة هذه المرة تعتزم وتصرُّ على الصمود كي لا تعاد إلى مربع النسيان ويتراكم عليها غبار الأيام والسنين .. وأثناء هذا التساؤل نجد أن الريح هي المحرك الأساسي لتتابع الأفعال من انتفاض وتذوق نسيم - ما وراء الحفرة - أو لنقل الخط ما وراء الظلمة وهوالنور والحياة .. النور الذي تذوقته الموؤودة واستساغت طعمه ورغبت في المزيد .. بدليل أنها أقسمت على أن لا تعاد لحفرتها .. وأجد هنا ( الهاء ) دليل على ملكية أو لنقل انتساب الموؤودة للحفرة كما بصمة وراثية ورثتها عن كمّ اللحظات والسنين وربما الحقب التي قضتها في تلك الحفرة وأصبحت بالتالي موطنا لها هي - ربما حسب فلسفة من وأدها أكثر من أن تكون فلسفتها هي - الموؤودة - وربما زُرع فيها هذا المفهوم أن الحفرة لها هي فقط لا لغيرها فهي وطنها ولا مكان لها غير هذه الحفرة ويجب أن تبقى فيها ومن سلامتها البقاء فيها وعدم التفكير في محاولة الخروج منها .. ترى هل مورس - غسيل مخ - على الموؤودة لتظن أن الحفرة مكانها الوحيد ..؟ ! ولولا غضب الريح وعملية التعرية التي تلت الغضب ما ذاقت طعم مكان وزمان غير مكان وزمان الحفرة ..؟ !
            ويأتي سؤال آخر يجر أذيال الدهشة .. هل هناك حفر أخرى غير حفرة الموؤودة بدليل أن الكاتب قال ( أقسمت أن لا تعاد إلى حفرتها ..)
            لنصل في آخر المطاف أن هناك وأدا مورس على العديد من - الموؤودات -
            أحلى ما في هذه ق ق ج أن فيها طعما مختلفا من الصمود والتحدي وحب الحياة وانتشار النور بعد الظلمة يتدلى من عناقيد الوأد بعد أن هبت ريح الغضب ..!
            المبدع أستاذي الفاضل مصطفى حمزة دمت مبدعا
            زدنا من هذا الإبداع لنرتشف كؤوس النور
            تحاياي العاطرة
            ====
            [align=right]
            قراءة نقديّة وارفة ، اتكأتْ على المنهج اللغوي ، واستأنستْ بالنفسيّ الانطباعيّ ، بلغة سهلة جميلة ، وسلاسة طبيعيّة . وكل أولئك ينطق بثقافةٍ ثرّة ، وذواق أدبيّ ، ومقدرة نقديّة عالية .كم نحن بحاجة إلى أمثال هذا العرض النقدي في ملتقانا الأغرّ .
            لكِ شكري وامتناني أختي الأديبة الناقدة فجر ، على نقدك المميّز ، وعلى كلامك الطيّب الراقي .
            ولك تحياتي وتقديري
            دمتِ بخير
            [/align]

            تعليق

            • مصطفى حمزة
              أديب وكاتب
              • 17-06-2010
              • 1218

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
              [align=center]


              عمل طيب وقد أعجبني: خيالا، وصراعا، وقفلة.

              ربما أنّ توظيف صيغة المبني للمعلوم " لن تعود إلى حفرتها" بدل الصيغة المجهولة " لنْ تُعادَ " الموظفة في النص سيكون أبلغ؛ وقد بات هذه الموؤودة، تمتلك مصيرها بيدها.

              أكانت "موؤدة" تعبيرا رمزيا بديعا لمخاض ثورة، يتأجج أوارُها؟

              هي قراءتي أو ابطباع من انطباعات متعددة، تجول بالخاطر عند قراءته.


              صديقي!
              والله مُخرجٌ، ما كنتم تكتمون، ولو موؤودة في التراب مطمورة.

              تحية خالصة


              [/align]
              ===
              [align=center]
              حياك الله أخي الحبيب الأستاذ مُعاذ
              وتعليقاتك الذكية طالما أعجبتني .. كيف لا وهي من أديب ، ناقد ، نقيّ ..
              دمتَ بخير ، ولك مني أخلص التحيات
              [/align]

              تعليق

              • حسن الشحرة
                أديب وكاتب
                • 14-07-2008
                • 1938

                #8
                لا بد من المحافظة على المكاسب مهما كان الثمن
                إن على المستوى الفردي/المرأة
                أو العام/الأمة

                ثري
                أحييك
                وأحيي معك الأخت البطلة فجر
                http://ha123san@maktoobblog.com/

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                  [align=center]المَوْؤودةُ[/align]



                  هبّتْ ريحٌ غاضبة أزاحت مِنْ فوقها الترابَ ؛ فانتفضَتْ خارجةً ، وملأتْ رئتيْها حياةً وأقسَمَتْ أنّها لنْ تُعادَ إلى حُفرتِها إلاّ ميّتة !
                  أخي العزيز مصطفى حمزة
                  ليس لي إضافة على ما جادَ به الزملاء الكرام
                  قرأت هنا نصا من أجمل نصوص القص القصير جدا
                  أبدعت وتحياتي
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • مصطفى حمزة
                    أديب وكاتب
                    • 17-06-2010
                    • 1218

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
                    لا بد من المحافظة على المكاسب مهما كان الثمن
                    إن على المستوى الفردي/المرأة
                    أو العام/الأمة

                    ثري
                    أحييك
                    وأحيي معك الأخت البطلة فجر
                    [align=right]
                    ====
                    أخي الحبيب حسن
                    أسعد الله أوقاتك بكل الخير
                    لا أدري إلى أين ذهب فكرك !!
                    وأنا أحييك بتحية أكبر ، وأترك لأختنا الأديبة فجر ردّ تحيتك
                    دمتَ بخير
                    [/align]

                    تعليق

                    • مصطفى حمزة
                      أديب وكاتب
                      • 17-06-2010
                      • 1218

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                      أخي العزيز مصطفى حمزة

                      ليس لي إضافة على ما جادَ به الزملاء الكرام
                      قرأت هنا نصا من أجمل نصوص القص القصير جدا
                      أبدعت وتحياتي

                      فوزي بيترو
                      [align=right]
                      =====
                      أخي العزيز الأستاذ فوزي
                      أسعد الله أوقاتك
                      أشكرك على ثنائك ، وإن كنتُ أودّ الأخرى .. النقد الذي لايرحم وهو يبني
                      تحياتي وتقديري
                      [/align]

                      تعليق

                      • مها راجح
                        حرف عميق من فم الصمت
                        • 22-10-2008
                        • 10970

                        #12
                        تلك الموؤدة لن تعود الا راضية مرضية باذن الله
                        تفاؤل محفز قرته هنا ..سلم القلم استاذ مصطفى
                        تحيتي
                        رحمك الله يا أمي الغالية

                        تعليق

                        • محمد عزت الشريف
                          أديب وكاتب
                          • 29-07-2010
                          • 451

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                          [align=right]
                          =====
                          أخي العزيز الأستاذ فوزي
                          أسعد الله أوقاتك
                          أشكرك على ثنائك ، وإن كنتُ أودّ الأخرى .. النقد الذي لايرحم وهو يبني
                          تحياتي وتقديري
                          [/align]
                          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                          أخي العزيز مصطفى حمزة
                          ليس لي إضافة على ما جادَ به الزملاء الكرام
                          قرأت هنا نصا من أجمل نصوص القص القصير جدا
                          أبدعت وتحياتي
                          فوزي بيترو

                          أتفق مع الأستاذ فوزي بترو
                          وأضيف أنها ربما موءودة الروح
                          لا حظوا كيف كتبت أنا الموءُودة
                          بهمزة مضمومة على السطر
                          تفاديا لتتالي ثلاث (واوات)
                          فى الكلمة ....
                          على ما أرى ..
                          .....
                          أقصوصتك رائعة
                          أخي مصطفي حمزة
                          ـــــــــ
                          "حَتَّى يُظْهِرَهُ الله .. أو أَهْلَكَ دُوْنََهْ "
                          ـــــــــــــــــــ
                          { مع الوطن ... ضد الاحتلال }
                          ـــــــــ
                          sigpic

                          تعليق

                          • مصطفى حمزة
                            أديب وكاتب
                            • 17-06-2010
                            • 1218

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                            تلك الموؤدة لن تعود الا راضية مرضية باذن الله
                            تفاؤل محفز قرته هنا ..سلم القلم استاذ مصطفى
                            تحيتي
                            ===
                            أختي الفاضلة الأديبة مها
                            أسعد الله أوقاتك
                            وفي ( لن تعود ) دفق من الأمل ... والثقة أيضاً
                            أشكر حضورك
                            تحياتي وتقديري

                            تعليق

                            • مصطفى حمزة
                              أديب وكاتب
                              • 17-06-2010
                              • 1218

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد عزت الشريف مشاهدة المشاركة
                              أتفق مع الأستاذ فوزي بترو
                              وأضيف أنها ربما موءودة الروح
                              لا حظوا كيف كتبت أنا الموءُودة
                              بهمزة مضمومة على السطر
                              تفاديا لتتالي ثلاث (واوات)
                              فى الكلمة ....
                              على ما أرى ..
                              .....
                              أقصوصتك رائعة
                              أخي مصطفي حمزة
                              ـــــــــ
                              ===

                              شكراً أخي الكريم محمد عزت على ثنائك الطيب
                              أما عن كتابة ( موؤودة ) فيصح كتابتها بحسب ما كتبتَها أنتَ ، ويصح كتابتُها بهمزة على الواو وهو اتباعٌ للقاعدة العامة لكتابة الهمزة المتوسطة .
                              تحياتي وتقديري

                              تعليق

                              يعمل...
                              X