لمن يهمه الأمر "مسابقة قراءة في كتاب" عن شهر أبريل 2011 - إعلان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ركاد حسن خليل
    أديب وكاتب
    • 18-05-2008
    • 5145

    لمن يهمه الأمر "مسابقة قراءة في كتاب" عن شهر أبريل 2011 - إعلان

    [frame="1 10"]
    مسابقة " قراءة في كتاب الشهريّة "

    إعلان لمن يهمّه الأمر
    ونمضي كما عوّدناكم في مسابقتنا قراءة في كتاب
    يعلن ملتقى "القراءة والمشاهدة" عن مسابقته الشهرية قراءة في كتاب
    لشهر أبريل (نيسان) 2011
    لمن أراد الاشتراك بالمسابقة أن يختار كتابًا أعجبه من مكتبته الخاصّة
    ويلخّص لنا ما قرأ فيه.. ويسجّل لنا انطباعه الشخصي ورأيه..
    دون أن يغفل تقديم نبذة تُعرّف بالكاتب..
    تبدأ المسابقة وتقديم القراءات ابتداءً من اليوم وينتهي التقديم في اليوم العشرين من الشهر الجاري.. لنفتح باب التصويت الذي يستمر إلى آخر الشّهر..
    يُعتمد كما العادة التصويت الآلي المباشر على المشاركات..
    ولأننا أردنا لهذا الجهد الأدبي المزيد من النّجاح
    وحتّى ينال المتنافسون تقديرًا يستحقّونه..


    فقد اعتمدنا أيضًا

    منح الفائز لمرّة واحدة وسام ملتقى "القراءة والمطالعة" الأول العادي
    يمنح من يفوز مرّتين بمسابقة قراءة في كتاب وسام التّميّز الجديد
    يمنح من يفوز ثلاث مراتٍ وسام السعفة الذهبية- وسام الإبداع
    يُمنح من يفوز أربع مرات بهذه المسابقة أعلى وسام وهو وسام التكريم الخاص بملتقى القراءة والمطالعة
    شروط المسابقة:


    1- أن تكون القراءة خاصّة المتسابق ومكتوبة بلغة عربية سليمة

    2- أن لا تكون منقولة

    3- أن تكون غير منشورة من قبل في أيٍّ من وسائل النّشر وأن تقدّم خصّيصًا لملتقى الأدباء والمبدعين العرب.. وأن لا يتم نشرها في أي وسيلة إعلاميّة أخرى إلاّ بعد مرور أسبوع من نشرها في الملتقى
    4- تقدّم القراءات هنا في هذا المتصفّح.. ننقلها بعد ذلك عند التّصويت لمتصفّحٍ خاص



    هذا والله وليّ التوفيق

    رئيس ملتقى القراءة والمطالعة

    ركاد أبو الحسن



    [/frame]

  • ربان حكيم آل دهمش
    أديب وكاتب
    • 05-12-2009
    • 1024

    #2
    [align=center]


    أهديكم فى هذه الآونة من عمر الشعوب العربية الثائرة
    كتاب (طبائع الإستبداد ومصارع الإستعباد)
    لعبد الرحمن الكواكب


    مرحبا ً بكم بملتقى الأدباء والمبدعين العرب..
    ويسعدنى الحديث معكم جميعا ً جوه السستم للحدث..
    وفى ظل التطور والغليان الثورى فى مصر الكنانه حماها الله ..
    والبلاد العربية التى كثيرا ما يعانى شعوبها القهر والإستبداد السياسى
    أستحضرنى أن أقدم ما قرأته قديما ً وحديثا ًمن كتاب
    اسم الكتاب : طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد
    اسم المؤلف : عبدالرحمن الكواكبي




    هو كتاب مهم أنصح كل مريد أن يقرأه كاملا عن وعي و دراية ,
    ومنه يسعدنى أن أقدم استراحة فكرية وثورية متحضرة وفلسفية ممتعة،
    فهذا الكتاب غني بالأقوال والأمثال الصافية والمعاني العظيمة المرهفة
    إن العالم اليوم فيه من طبائع الاستبداد مشارب عدّة
    وفيه من أنماط العبودية مصارع شتّى,
    قد يكون المستبد فردا أو جماعة,
    فكرا أو منهجا, حزبا أو دولة,
    حاكما أو مجموعة متحكمّة, هذا الذي نحن عليه هو
    ما دعاني للغوص في بحر هذا الكتاب
    بعالمنا العربى واستخلاص منه بعض نفيسه وعرضه موجزا للقاريء اللبيب
    لقد إخترت من أقواله المأثورة في هذا الكتاب:
    "لقد تمحص عندي أن أصل الداء هو:
    الاستبداد السياسي، ودواؤه هو: الشوري الدستورية"،
    و"من أقبح أنواع الاستبداد: استبداد الجهل علي العلم..
    واستبداد النفس علي العقل"
    و"خلق الله الإنسان حرّا، قائده العقل.. فكفر..
    وأبي إلا أن يكون عبداً، قائده الجهل"،
    و"إن المستبد فرد عاجز، لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه،
    أعداء العدل وأنصار الجور"،
    و"تراكم الثروات المفرطة، مولد للاستبداد، ومضر بأخلاق الأفراد"،
    و"الاستبداد أصل لكل فساد"،
    وأما تعريف الاستبداد بالوصف لا بالمترادفات و المتقابلات
    فهو أن الاستبداد صفة للحكومة المطلقة العنان فعلاً
    .أو حكماً التي تتصرف في شؤون الرعية كما تشاء
    بلا خشية حساب ولا عقاب محققين "
    وقودا ً لثورة الياسمين بتونس الخضراء
    ومصر الكنانة وباقى ثورات الشعوب العربية
    وثورة الشباب ثورة شعبية سلمية مصرية بحته
    ( الشعب والجيش إيد واحدة )



    ومن الاقوال المشهورة عن الثورة المصرية:
    باراك أوباما : يـجب أن نربي أبـناءنا ليصبحوا كشباب مصر
    رئيس وزراء ايطاليا : لا جديد في مصر فقد صنع المصريون التاريخ كالعاده
    ستولتنبرج رئيس وزراء النرويج : اليوم كلنا مصريين
    هاينز فيشر رئيس النمسا : شعب مصر أعظم شعوب الأرض و يستحق جائزة نوبل للسلام
    CNN : لأول مرة نرى شعبا يقوم بثورة ثم ينظف الشوارع بعدها

    (( وهاهو ميدان التحرير قبل الثورة ))


    (( وهاهو ميدان التحرير أثناء الثورة ))


    ( وهاهو ميدان التحرير يوم الغضب )


    ( والصورة لا تكذب فهى بمقام مائة مقال )

    .ولكن ماهو الأستبداد على حد قول الثائر المفكر عبد الرحمن الكواكبى
    " رحمه الله " معرفاً:
    "لغة هو غرور المرء برأيه والأنفة عن قبول النصيحة
    أو الاستقلال في الرأي و الحقوق المشتركة،
    وفي اصطلاح السياسيين هو تصرف فرد أو جمع في حقوق قوم
    بالمشيئة وبلا خوف تبعة"،
    ويضيف: "المستبد عدو الحق, عدو الحرية و قاتلها,
    و الحق أبو البشر و الحرية أمهم,
    والعوام صبية أيتام نيام لا يعلمون شيئاً,
    والعلماء هم أخوتهم الراشدون,
    " إن أيقظوهم هبوا وإن دعوهم لبوا و إلا فيتصل نومهم بالموت
    إن بين الاستبداد والعلم حربا دائمة, وطرادا مستمرا,
    يسعى العلماء في تنوير العقول
    ويجتهد المستبد في إطفاء نورها,
    والطرفان يتجاذبان العوام, ومن هم العوام ؟ هم أولئك الذين إذا جهلوا خافوا,
    وإذا خافوا استسلموا, كما أنهم هم الذين متى علموا قالوا,
    ومتى قالوا فعلوا. كلما زاد المستبد ظلما واعتسافا زاد خوفه
    من رعيته وحتى من حاشيته,
    وحتى من هواجسه وخيالاته,
    " حتى أن أحد المحررين السياسيين قال:
    "إني أرى قصر المستبد في كل زمان هو هيكل الخوف عينه

    ويقول عبد الرحمن الكواكبى :

    " إن وزير المستبد, هو وزير المستبد, لا وزير الأمة كما في الحكومات الدستورية,
    كذلك القائد يحمل سيف المستبد ليغمده في الرقاب بأمر المستبد لا بأمر الأمة"
    وكم أعجبني تعريفه وقوله فى الأستبداد والمال يقول رحمه الله :
    الاستبداد لو كان رجلا وأراد أن يحتسب وينتسب لقال:
    " أنا الشر وأبي الظلم وأمي الإساءة,
    وأخي الغدر وأختي المسكنة, وعمّي الضّر وخالي الذل,
    وابني الفقر وبنتي البطالة,
    وعشيرتي الجهالة ووطني الخراب, أما ديني وشرفي وحياتي
    فالمال المال المال"
    (( مطلوب محاكمة ناجزة .. فإما براءة ورد الإعتبار ... وإما أحكام رادعة ..
    القانون هو القانون !!!! مش كده واللا ايه .. !!
    بعد نشر جريدة الفجرالأسبوعية المصرية العناوين التالية :


    - فريد باشا يدير إستثمارات مبارك وعائلته فى " جولد مان ساكس " .
    - تحويلات جديدة ب 3مليارات دولار باسم مبارك من بنك هولندى .
    - تحويل آخر ب 50 مليون دولار من بنك باركليز .
    -ضبط يخت مبارك محملا بدولارات وسبائك ذهبية فى شرم الشيخ .
    - 19 شركة أجنبية تعمل فى البورصة لصالح جمال مبارك .
    - شركات متخصصة مستعدة لاسترداد مليارات مبارك لو كانت الحكومة جادة .
    هذا فضلا عما سبق أن نشرته الجرائد العالمية بخصوص ثروة مبارك وعائلته ..
    وما يتم نشره .. وما يتم تقديم بلاغات بخصوصها ...
    فإن الأمر اضحى يتطلب محاكمة عادلة وناجزة فورا لوضع الأمور
    فى نصابها الصحيح ...
    فالمتهم مجموعة من أربعة أفراد والمجنى عليه 85 مليون بنى آدم من لحم ودم !!!!
    وهم تعداد شعب مصر المحروسة .. وعجبى !!
    فكان لابد من قيام ثورة 25 ينايرالمصرية الشامخة
    ومن هنا نريد قانونا ً معاصرا ً لاجتثاث الفساد من جذوره
    فى مصر الكنانة يتطلب الإعلان الواضح
    والصريح عن ممتلكات الأسرة الحاكمة الطاغية السابقة
    ومحاكمة كل الفاسدين والمفسدين من الحزب
    الوطنى طوال الثلاثين عاما ً الماضية .
    وهذا مطلب من مطالب الثورة المجيدة
    ولنتذكر الأمر الرئاسى رقم 11222 لعام 1965 الموقع
    من الرئيس الأمريكى " ليندن جونسون "
    والذى يقضى بأنه " يحرم على أى موظف عام أن يتصرف
    على نحو يؤدى إلى أو يخلق الإنطباع
    بأنه أو أيا من ذويه أو أى شخص ينتسب إليه بصفة خاصة
    مثل الزوجة والأبناء ومثل الصداقة ,
    يستغل المنصب العام لإكتناز أموال أو لتحقيق مصلحة شخصية
    أو أنه يعطى أى معاملة تفضيلية
    لأى منظمة أو شخص أو أنه يعيق كفاءة العمل الحكومى أو
    أقتصاد الدولة وغير ذلك كثيرا ......
    وعليه ..إن حفظ المال في عهد المستبد أصعب من كسبه,
    ولهذا ورد في أمثال الأسراء في زمن الاستبداد,
    أن حفظ درهم من الذهب يحتاج لقنطار من العقل,
    وأن العاقل من يخفي ذهبه وذهابه ومذهبه,
    وأن أسعد الناس الصعلوك الذي لا يعرف الحكام ولا يعرفونه.

    الاستبداد والأخلاق
    يسلب الاستبداد الراحة الفكرية, فيضني الأجسام فوق ضناها بالشقاء,
    فتمرض العقول ويختل الشعور

    على درجات متفاوتة في الناس, ولهذا فإن الاستبداد يستولي على
    تلك العقول الضعيفة للعامة فضلا عن الأجسام فيفسدها
    كما يريد ويتغلب على تلك الأذهان الضئيلة فيشوش
    فيها الحقائق بل البديهيات كما يهوى,
    فترى أنه قد قبل الناس من الاستبداد ما ساقهم إليه من اعتقاد أن طالب الحق فاجر,
    وتارك حقّه مطيع, والمشتكي المتظلّم مفسد,
    والنبيه المدقق ملحد, والخامل المسكين صالح أمين, وقد اتبع الناس
    الاستبداد في تسمية النصح فضولا,
    والغيرة عداوة, والشهامة عتوّا, والحمية حماقة, والرحمة مرضا,
    كما جاروه على اعتبار أن النفاق سياسة
    والتبجيل كياسة والدناءة لطفا والنذالة دماثة.

    والكواكبى يقول :" خلق الله في الإنسان استعدادا للصلاح واستعدادا للفساد,
    والإنسان لا حدّ لغاياته رقيا أو انحطاطا ".
    يعتقد أن الإنسان أقرب إلى الشر منه للخير مستندا بذلك باقتران
    اسم الإنسان في القرآن
    بأوصاف قبيحة مثل ظلوم, غرور, كفّار, جهول و أثيم,

    سامحكم الله, لا تظلموا الأقدار وخافوا غيرة المنعم الجبّار,
    ألم يخلقكم أكفاء أحرارا
    طلقاء لا يثقلكم غير النور والنسيم,
    فأبيتم إلا أن تحملوا على عواتقكم ظلم الضعفاء وقهر الأقوياء,
    لو شاء كبيركم أن يحمّل صغيركم
    كرة الأرض لحنى له ظهره, ولو شاء أن يركبه لطأطأ له رأسه.

    نناشد ثوار الشعوب العربية والإسلامية من ميدان التحرير
    لا تأخذكم رحمة بالحكام الفاسدين وأطلقوا عليهم رصاص الكلمات
    فأنا فخور بثورة شباب 25 يناير فلقد أسقطنا دولة العواجيز.. بهم
    أسقطنا الطاغية فى ثمانية عشر يوما وكان البرد يلتحفنا وكنا ملايين الثوار
    يدا واحدة وشعار واحد ومطلبنا واحد على إمتداد ميادين مصر الكنانة ..
    ألهمكم الله الرشد, متى تستقيم قاماتكم, وترتفع من الأرض إلى السماء
    أنظاركم وتميل إلى التعالي نفوسكم ؟
    - يا قوم: أبعد الله عنكم المصائب وبصّرك بالعواقب.
    إن كانت المظالم غلّت أيديكم, وضيقت أنفاسكم, حتى صغرت نفوسكم,
    هانت عليكم هذه الحياة,
    وأصبحت لا تساوي عندكم الجد والجهد وأمسيتم
    لا تبالون أتعيشون أو تموتون,
    فهلا أخبرتموني لماذا تحكّمون فيكم الظالمين حتى في الموت ؟
    أليس لكم الخيار أن تموتوا كما تشاءون و لا كما يشاء الظالمون ؟
    هل سلب الاستبداد إرادتكم حتى في الموت ؟ .

    يقول الكواكبى :
    رعاك الله يا شرق, وقاتل الله الاستبداد, بل لعن الله الاستبداد,
    المانع للترقي في الحياة,
    المنحط بالأمم إلى أسفل الدركات,
    ألا بعدا للظالمين.
    يلتفت الكواكبي إلى الشباب – أمل الأمة – يبيّن لهم عظمة الأمة
    وما كانت عليه وما حالها اليوم,

    ويستنهض الهمم والعزائم, ويزيل غمّة الاستبداد وكربة الاستعباد
    حيث يقول في ذلك:

    " إن الأمر مقدور ولعله ميسور, ورأس الحكمة فيه كسر قيود الاستبداد
    وأن يكتب الناشئون على جباههم عشر كلمات وهي:
    - ديني ما أظهر لا ما أخفي.
    -أكون حيث يكون الحق ولا أبالي.
    - أنا حر وسأموت حرا.
    - أنا مستقل لا أتكل على غير نفسي وعقلي.
    - أنا إنسان الجد والاستقبال لا إنسان الماضي والحكايات.
    - الحياة كلها تعب لذيذ.
    - الوقت غال عزيز.
    - الشرف في العلم فقط.
    - أخاف الله لا سواه.
    - ثائر من ثوار25 يناير 2011م


    ضريح الكواكبي في مصر



    بيتان للشاعر حافظ إبراهيم على الضريح


    ومن قصيدة الأرض قد عادت لنا ..
    للشاعر فاروق جويدة

    مولاي..
    قد تصغر الأشياء بين عيوننا
    وتتوه كالأيام في بحر الزمن
    وتظل تصغر.. تصبح الأنهار تابوتا
    ويغدو ماؤها الفضي
    كالبئر العفن
    تغدو الوجوه ملامحا رحلت
    وطيفا من شجن
    تتكسر الأشواق.. والذكري
    وما عشناه فيها من محن
    قد يصغر الإنسان..


    هذا ولا أنسى أن أذكّر بأن قراءة الكتاب أفضل
    من قراءة مقتطفات حوله

    وذلك لأنه يعتمد على التسلسل تقريباً،،
    والكتاب ليس بذلك الكبير وإنما هو كُتَيّب،
    يتكون من 190 صفحة تقريباً.
    شاكر لكم طيب المتابعة،، ونأسف للتطويل،،
    نودعكم على أمل اللقاء بكم حول كتاب آخر.. وشكراً.

    وشكرا ً لأستاذى الأديب الثائرالعربى الفلسطينى
    " ركاد حسن خليل "
    لإتاحته الفرصة

    لي لأن أطل عليكم عبر صفحته المتميزة الغراء..



    مودتى واحترامي




    ربان :
    حكيم آل دهمش .
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة ربان حكيم آل دهمش; الساعة 05-04-2011, 21:45.

    تعليق

    • كريمة بوكرش
      أديب وكاتب
      • 12-07-2008
      • 435

      #3
      أستاذنا الكبير ركاد حسن خليل..
      هل نستطيع تقديم دراسة باللغة العربية لكن عن كتاب فرنسي؟ يعني كتاب باللغة الفرنسية.
      تحياتي لكبير جهودك في خدمة العلم.

      تعليق

      • ركاد حسن خليل
        أديب وكاتب
        • 18-05-2008
        • 5145

        #4
        الأخ الغالي ربان حكيم آل دهمش
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        لك الشكر عزيزي على مشاركتك الطيبة وحضورك الراقي
        لقد وعدت وأوفيت والله..
        بارك الله بك
        أرجو لك الفوز والنجاح الدائم
        تقديري ومحبتي
        ركاد أبو الحسن

        تعليق

        • ركاد حسن خليل
          أديب وكاتب
          • 18-05-2008
          • 5145

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
          أستاذنا الكبير ركاد حسن خليل..
          هل نستطيع تقديم دراسة باللغة العربية لكن عن كتاب فرنسي؟ يعني كتاب باللغة الفرنسية.
          تحياتي لكبير جهودك في خدمة العلم.
          أستاذتي العزيزة الفاضلة كريمة بوكرش
          أهلا بك ومرحبًا في مسابقة قراءة في كتاب
          بكل تأكيد فمكتبتنا شاملة وعامة
          ولا بأس فيما تقدمين طالما سيكون بالعربية ما يمكّننا جميعًا من فهمه وقراءته..
          لك الشكر كلّه أستاذة كريمة
          في انتظارك
          تقديري ومحبتي
          ركاد أبو الحسن

          تعليق

          • ندى عبدالرحمن
            • 09-08-2010
            • 1

            #6
            شكرا على هذه الجهود
            ونقدر لكل مشارك تفاعله
            جزيتم خيرا انشاء الله

            تعليق

            • ركاد حسن خليل
              أديب وكاتب
              • 18-05-2008
              • 5145

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ندى عبدالرحمن مشاهدة المشاركة
              شكرا على هذه الجهود
              ونقدر لكل مشارك تفاعله
              جزيتم خيرا انشاء الله
              الأستاذة العزيزة ندى عبد الرحمن
              أهلاً ومرحبًا بك معنا في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
              وأشكرك على مرورك واهتمامك
              راجيًا أن تشاركينا في هذه المسابقة في قراءة من قراءاتك
              تحياتي لك
              تقديري ومحبتي
              ركاد أبو الحسن

              تعليق

              • ركاد حسن خليل
                أديب وكاتب
                • 18-05-2008
                • 5145

                #8
                هنا نستقبل مشاركاتكم في مسابقة قراءة في كتاب عن شهر نيسان (أبريل) 2011..
                كونوا معنا نحن في انتظاركم..

                ولكم التقدير والمحبة
                ركاد أبو الحسن

                تعليق

                • د.نجلاء نصير
                  رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                  • 16-07-2010
                  • 4931

                  #9
                  [frame="13 80"]وقع اختياري هذا الشهر على كتاب
                  مقدمة لدراسة علم اللغة
                  للدكتور حلمي خليل
                  أستاذ العلوم اللغوية بكلية الآداب
                  جامعة الإسكندرية
                  التعريف بالمؤلف
                  ***********

                  أ.د/ خليل حلمي السيد عبد الله


                  البيانات الشخصية
                  الوظيفة الحالية : أستاذ بقسم اللغة العربية بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية
                  تاريخ و محل الميلاد :22/12/1935 الإسكندرية
                  المؤهلات العلمية
                  الليسانس في الآداب من قسم اللغة العربية – جامعة الإسكندرية جيد جدا عام 1961 م
                  ماجيستير في الآداب من قسم اللغة العربية – جامعة الإسكندريه بتقدير ممتاز 1971 م
                  الدكتوراة في الآداب من قسم اللغة العربية – جامعة الإسكندريه بمرتبة الشرف الاولي عام 1975 م
                  التدرج الوظيفي
                  أمين بالمكتبة المركزية , جامعة الإسكندرية 1962 م
                  مدرس مساعد بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1974م
                  مدرس العلوم اللغوية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1975م
                  استاذ مساعد العلوم اللغوية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1980م
                  أستاذ العلوم اللغوية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1987م
                  مدير مركز تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها 1994 م
                  وكيل كلية الآداب , جامعة الاسكندرية 1994 – 1995 م
                  رئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب , جامعة بيروت العربية من 1995 الي 1998م
                  عميد كلية الآداب , جامعة بيروت العربية 1995 – 1998 م
                  الأنتاج العلمي
                  الكتب العربية :
                  - الكلمة , دراسة لغوية معجمية , ط. أولي , الهيئة العامة للكتاب 1979 م . و أعيد طبع الكتاب عدة مرات , دار المعرفة الجامعية – الإسكندرية
                  - المولد في العربية , ط . ثانية , دار النهضة العربية , بيروت , 1985 م
                  - العربية و علم اللغة البنيوي , ط. أولي , دار المعرفة الجامعية 1987 م
                  - التفكير الصوتي عند الخليل بن أحمد , دار المعرفة الجامعية, الاسكندرية 1988 م
                  - اللغة و الطفل , دار النهضة العربية ,بيروت , 1988 م
                  - العربية و الغموض , ط. أولي , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية 1989م
                  - مقدمة لدراسة علم اللغة ,ط. أولي , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية 1991 م
                  - مقدمة لدراسة فقة اللغة ,ط. أولي , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية 1992 م
                  - من تاريخ النحو العربي , ط.أولي , دار المعرفة الجامعية ,الاسكندرية 1993
                  - مقدمة لدراسة التراث المعجمي العربي , دار النهضة العربية , بيروت 1997م.ط, ثانية دار المعرفة الجامعية الاسكندرية 2002 م
                  الكتب المترجمة :
                  - التعريف بعلم اللغة , ترجمة و شرح و تعليق , الهيئة العامة للكتاب , ط . أولي عام 1980 و هو ترجمة لكتاب What is Iinguistics . by David Crystal – و قد طبع عدة مرات في دار المعرفة الجامعية , الإسكندرية
                  - نظرية تشومسكي اللغوية , ترجمة و شرح و تعليق , دار المعرفة الجامعية , الإسكندرية , 1985 م , و هو ترجمة للكتاب ( Chomsky . by John Lyons . 1977)
                  من بحوث المؤتمرات :
                  - علم المعاجم عند أحمد فارس الشدياق – الندوة العلمية حول ( مئوية أحمد فارس الشدياق و بطرس البستاني ودوزي ) تونس 1986 م
                  - المعرب و الدخيل في المعجم اللغوي التاريخي – الندوة العلمية حول ( المعجم العربي التاريخي : قضاياة ووسائل إنجازه ) تونس 1989 م
                  - إرهاصات في علم اللغة الاجتماعي عند الجاحظ – الندوة العلمية حول ( اللسانيات و اللغة العربية ) بوخارست 1974 م
                  - عربية الأندلس , دراسة في البنية اللغوية و الاجتماعية لأهل الاندلس – الندوة العلمية حول ( الأندلس الدرس و التاريخ ) جامعة الإسكندرية 1994 م
                  - علم المعاجم عند أحمد فارس بين النظر و التطبيق – الندوة العلمية حول ( أسس المعجم النظرية ) تونس , 1997 م
                  - المعربو الدخيل و المولد في تاج العروس – ندوة تاج العروس – الكويت 2002 م

                  ونبدأ الآن في عرض الكتاب
                  المقدمة
                  ******
                  اللغة من أعرق مظاهر الحضارة الانسانية ،بل هي أصل الحضارة وصانعة الرقي والتقدم ،فهي تؤلف الحد الفاصل بين شعب وشعب
                  بل بين حضارة وحضارة
                  وقد حاول العلماء والمفكرون واللغويون ،على مر العصور،أن يسبروا غور هذه الظاهرة الفريدة العريقة في حياة البشر،ولكن علاقة اللغة
                  وقدمها حالا دون الوصول إلى سر الأصل والنشأة،فانصرف العلماءواللغويون منهم خاصة عن الخوض في سرالنشأة،والتفتوا ألى اللغة
                  ذاتها يحللونها ويدرسونها وهناك تساؤلات ،كانت وما زالت تتحدى عقولهم مثل:
                  مم تتكون اللغة؟،وكيف تتركب،وما وظيفتها في حياة الانسان والمجتمع؟وما علاقتها بالفكر والنفس؟أهناك فرق بين لغة وأخرىأم أن اللغات
                  تتشابه؟وإن كانت تتشابه فما أصل هذا التشابه ومظاهره؟وإن كانت تختلف فما حقيقة هذا الاختلاف وحدوده،أتبقى ساكنة جامدة على مر
                  العصور؟أم تنمو وتتغير وتتطور؟عشرات الأسئلة التي ظلت تلاحق اللغويين والعلماء بل الفلاسفة ورجال الفكر والفن.

                  الفصل الأول
                  ************
                  تعريف علم اللغة
                  ***********يعرف علماء اللغة في العصر الحديث علم اللغة(Linguistics )
                  (بأنه العلم الذي يدرس اللغة دراسة علمي(1) ( linguistics is study of language )
                  ثم يتوقفون طويلا أمام ،مصطلح ((العلمية) Scientificnss

                  أولا :العلمية
                  ************** Scientificnss
                  العلمية أو االمنهج العلمي Scintefic Methd
                  هو مجموعة من الاجراءات أو الأساليب التي يعتمد عليها أي باحث في دراسة ظاهرة من الظواهر
                  بعضها حسي ويتمثل في:
                  ********
                  الملاحظات المباشرة التي يقوم بها الباحث المباشرة التي يقوم بها الباحث حول الظاهرة أو التجارب
                  التي يجريها الباحثللتحقق من الفروض التي أقامهابناء على هذه الملاحظات
                  أما العقلي
                  *******
                  فيتمثل في القواعد والقوانين التي يستتنتجهامن هذه الملاحظات والتجارب بحيث تكون قواعد عامة
                  تحكم وتفسر حقيقة موضوع الدراسة وما يرتبط بها أو يتفرع عنها من ظواهر أخرى
                  ويتمثل الجانب العقلي في عمليتي التجريد والتعميم
                  فالتجريد هو ظاهر من المعنى المباشر للكلمة هو خلع للصفات عن الأشياء التي تتصف بها
                  فمثلا قلمي الذي أكتب به هو قلمي الخاص ،واستطيع أن أميزه من سائر الأقلام الأخرى بعلامات
                  خاصة وفردية كم هذه الناحية هو شئ محدود ومعلوم له فرديته وخصوصيته ولكن قلمي ليس أول الأقلام في
                  هذه الدنيا ولا آخرها فبالتجريد ننزع ما كانت تكتسي به من تلك الصفات الجزئية الفردية (اللون والنوع والحجم)
                  والآداة التي نستخدمها هي العقل لا الحواس
                  ومثل ذلك في مجال اللغة فقد نعرف خصائص تميز لغة عن لغة كالخصائص التي تميز اللغة العربية عن اللغة الانجليزية
                  والهدف من الدراسة العلمية للغة هي الوصول إلى القوانين العامة التي تجري عليها اللغات وتصدق عليها جميعا
                  بغض النظر عن خصائصها الفردية التي تميزها عن غيرها فنقول هذه لغة عربية أو إنجليزيةأو فرنسية أو غير ذلك
                  فالدراسات التقليدية تصب اهتمامها على دراسة لغة معينة لأهداف غير الدراسة ذاتها مثل تعليم اللغة أو معرفة
                  الصواب والخطأفي الاستعمال اللغوي
                  وهذه الأمور استبعدها علم اللغة النظري وهو فرعا من فروع علم اللغة
                  وعلماء اللغة وجدوا أن مناهج علماء اللغة القدماء تفتقر إلى
                  ‎1_الدقة والوضوح Explicitiness
                  *********************
                  وهو ما اتفق عليه علماء اللغة بشأن المادة اللغوية فعلينا مثلا إذا أردنا أن نحدد القوانين اللغوية التي تحكم استعمال الناس
                  في عصرنا هذا للغة المكتوبة يجب ألا يكون البحث مقصورا على لغة الأدباء أو الشعراء بل يجب أن تشمل العينة اللغوية جميع فئات
                  المجتمع من الشخص العادي للمثقف إلى الأدباء والشعراء والفلاسفة و...
                  بذلك تكون دراستنا شاملة

                  ٢‎_المنهجية Systemanticness
                  **************************
                  فهو يتصل بتنظيم العمل في الدراسة العلمية للغة بشكل معين ثم الثبات على الأسس التي اعتمدنا عليها وتطبيقها
                  لا على مستوى واحد من مستويات الدراسة اللغوية وإنما على مستويات الدراسة بأسرها فهناك مدرسة لغوية مثلا تبدأ بدراسة
                  الأصوات Phonaetics ثم تنتقل منها إلى الصرف Morphology ثم النحو أو التركيب Syantax،وكان من المفروض
                  أن تصل لدراسة المعنى Semantics ولكنها استبعدته أو وقفت عاجزة عن المضي فيه ،وهناك مدرسة أخرى تبدأ بدراسة
                  التركيب أو الجملة باعتبارها وحدة نحوية ومنها تنظلق في اتجاهين،أحدهما يؤدي للمعنى والآخر إلى الأصوات،
                  بينما نجد مدرسة ثالثة تبدأ بالمعنى ثم تنطلق منه إلى النحو والصرف معا منتهية إلى الأصوات وهكذا في دراسة كل فرع
                  من هذه الفروع لابد من الثبات على الأسس التي وضعناها

                  ‎3-الموضوعية Objectivity
                  ***************************
                  وهو يتمثل في الروح العامة التي ينبغي أن تسري في البحث العلمي للغة وصدد هذا لابد من الاشارة إلى تطور مفهوم
                  الموضعية في الدراسة العلمية للغة
                  فقد كان أصحاب المدرسة الحديثة التي وضع أصولها دي سوسير
                  يفهمون من الموضوعية عين المفهوم الذي يطبقه أصحاب العلوم الأخرى مثل الكمياءأو الطبيعة أو العلوم الاجتماعية
                  ونحن نجد أن من يفهمون أن الدراسة الوصفية للغة لايمكن لها إذا كانت تتمسك بالموضوعية كما في العلوم الأخرى
                  أن نستطيع دراسة المعنى
                  وقد أصبح للموضوعية في علم اللغة مفهوم يختلف عن مفهومها في العلوم الطبيعية الأخرى
                  وبصدد ذلك يقول نعوم تشومسكي(إن الكلام عن التحليل اللغوي دون إشارة إلى المعنى كمن يصنع السفن دون الإشارة
                  إلى البحر)
                  فتشومسكي وتلاميذه يفرقون بين القدرة اللغوية Competence التي يشترك فيها جميع أفراد مجتمع لغوي معين ،
                  والكلام الفعلي (Actual Linguisticis Performance
                  ،وقالوا إن هدفهم استنباط القواعد البديهية Intuitive التي يستعمل بمقتضاها ابن اللغة لغته التي
                  ولد فيها ،وليس عند حد الكلام الفعلي فقط كما يفعل الوصفيون من علماء اللغة
                  لأن الكلام الفعلي يحتل في الحقيقة جزءا ضئيلا من القدرة اللغوية
                  لذلك فالتحليل اللغوي عند تشومسكي وتلاميذه ليس وصفا للتركيب الشكلي للكلام،ولكنه
                  وصف شامل للغة صوتيا ،وصرفيا ونحويا ودلاليا في وقت واحد

                  ‎ثانيا :اللغة ** language **
                  *****
                  لعل علماء اللغة لم يختلفوا _وكثيراما يختلفون_حول أمر من أمور اللغة كما اختلفوا
                  حول وضع تعريف جامع مانع للغة
                  من هذه التعريفات
                  1_التعريف الأول
                  *********
                  من أقدم التعريفات وضعه عالم اللغة العربي أبو الفتح عثمان ابن جني(ت392) يقول فيه
                  (اما حدها فهي اصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم)
                  2_التعريف الثاني
                  *********
                  هو تعريف العالم الفرنسي المعاصر أريا مارتيني A.Martuant
                  يقول فيه(اللغة أداة تبليغ يحصل بقياسها تحليل لما يخبره الإنسان على خلاف بين
                  جماعة وأخرى ،وينتهي هذا التحليل إلى وحدات ذات مضمون معنوي ،وصوت ملفوظ،وهي العناصر
                  الدالة على المعنى ،ويتقطع هذا الصوت الملفوظ بدوره إلى وحدات مميزة متعاقبة
                  وهي العناصر الصوتية ،ويكون عددها محصورا في كل لغة ،وتختلف هي أيضا من حيث
                  ماهيتها والنسب القائمة بينها باختلاف اللغات)
                  التعريف الثالث
                  *********
                  وهو تعريف لعالم اللغة الأمريكي إدوارد سابير (E.Sapir) ت 1939
                  يقول فيه(اللغة ظاهرة إنسانية وغير غريزية لتوصيل العواطف والافكار والرغبات بواسطة نظام
                  من الرموز الصوتية الاصطلاحية)
                  التعريف الرابع
                  ******
                  وهو لعالم اللغة المعاصر 0نعوم تشومسكي)N.Chomsky
                  يقول فيه(اللغة ملكة فطرية عند المتكلمين بلغة ما لتكوين وفهم جمل نحوية)
                  ويستند تشومسكي في تعريفه على ثنائيته التى نادى بها وهي القدرة Competence والأداء Performance
                  حيث تمثل القدرة في المعرفة التي يولد الطفل مزودا بها وأهم مقومات تلك القدرة عنده هي معرفة الفرد بالقواعد النحوية
                  التي تربط المفردات بعضها في بعض في الجملة ،بالاضافة إلى القواعد التحويلية TransformationalRules
                  وهذه المعرفة عند تشومسكي هي التي تمكن الفرد من توليد Generate وانتاج الجمل الصحيحة نحويافي لغة معينة
                  كما يرى أن هناك جانبين لا مناص من الاهتمام بهما لفهم اللغة الانستنية وطبيعتها
                  أ_جانب الأداء اللغوي الفعلي وهويتمثل فيما ينطق به الانسان فعلا وأطلق عليه
                  البنية السطحية(Surface Structure)
                  ب_القدرة اللغوية وهي ما أطلق عليه البنية العميقة أو البنية التحتية( Deep Structure)
                  لذلك فالبنية السطحية تعكس صوتيا وصرفيا ونحويا ودلاليا ما يجري في عمق التركيب
                  من عمليات لغوية وغير لغوية

                  من التعريفات السابقة نخلص إلى أن:
                  1_اللغة أصوات إنسانية
                  2_وظيفة اللغة الاجتماعية هي الاتصال والتعبير
                  3_اللغة نظام رمزي
                  4_اللغة نظام يتكون من عدة أنظمة هي:النظام الصوتي ،والنظام الصرفي ،والنظام النحوي والنظام الدلالي
                  5_اللغة قدرة فطرية عامة عند بني الانسان
                  وسأكتفي بهذا القدر من الكتاب ويمكنك عزيزي القارئ تصفح باقي فصول الكتاب
                  الفصل الأول :علم اللغة Linguistics
                  الفصل الثاني:اللغة بين النطق والكتابة
                  الفصل الثالث:النظام الصوتيPhonatics&Phonology
                  الفصل الرابع:النظام الصرفيMorphology
                  الفصل الخامس:النظام النحويSyntax
                  الفصل السادس:النظام الدلاليSemantic


                  [/frame]
                  sigpic

                  تعليق

                  • د.نجلاء نصير
                    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                    • 16-07-2010
                    • 4931

                    #10
                    قراءة في كتاب مقدمة لدارسة علم اللغة

                    [frame="13 80"]وقع اختياري هذا الشهر على كتاب
                    مقدمة لدراسة علم اللغة
                    للدكتور حلمي خليل
                    أستاذ العلوم اللغوية بكلية الآداب
                    جامعة الإسكندرية
                    التعريف بالمؤلف
                    ***********

                    أ.د/ خليل حلمي السيد عبد الله


                    البيانات الشخصية
                    الوظيفة الحالية : أستاذ بقسم اللغة العربية بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية
                    تاريخ و محل الميلاد :22/12/1935 الإسكندرية
                    المؤهلات العلمية
                    الليسانس في الآداب من قسم اللغة العربية – جامعة الإسكندرية جيد جدا عام 1961 م
                    ماجيستير في الآداب من قسم اللغة العربية – جامعة الإسكندريه بتقدير ممتاز 1971 م
                    الدكتوراة في الآداب من قسم اللغة العربية – جامعة الإسكندريه بمرتبة الشرف الاولي عام 1975 م
                    التدرج الوظيفي
                    أمين بالمكتبة المركزية , جامعة الإسكندرية 1962 م
                    مدرس مساعد بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1974م
                    مدرس العلوم اللغوية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1975م
                    استاذ مساعد العلوم اللغوية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1980م
                    أستاذ العلوم اللغوية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية 1987م
                    مدير مركز تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها 1994 م
                    وكيل كلية الآداب , جامعة الاسكندرية 1994 – 1995 م
                    رئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب , جامعة بيروت العربية من 1995 الي 1998م
                    عميد كلية الآداب , جامعة بيروت العربية 1995 – 1998 م
                    الأنتاج العلمي
                    الكتب العربية :
                    - الكلمة , دراسة لغوية معجمية , ط. أولي , الهيئة العامة للكتاب 1979 م . و أعيد طبع الكتاب عدة مرات , دار المعرفة الجامعية – الإسكندرية
                    - المولد في العربية , ط . ثانية , دار النهضة العربية , بيروت , 1985 م
                    - العربية و علم اللغة البنيوي , ط. أولي , دار المعرفة الجامعية 1987 م
                    - التفكير الصوتي عند الخليل بن أحمد , دار المعرفة الجامعية, الاسكندرية 1988 م
                    - اللغة و الطفل , دار النهضة العربية ,بيروت , 1988 م
                    - العربية و الغموض , ط. أولي , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية 1989م
                    - مقدمة لدراسة علم اللغة ,ط. أولي , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية 1991 م
                    - مقدمة لدراسة فقة اللغة ,ط. أولي , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية 1992 م
                    - من تاريخ النحو العربي , ط.أولي , دار المعرفة الجامعية ,الاسكندرية 1993
                    - مقدمة لدراسة التراث المعجمي العربي , دار النهضة العربية , بيروت 1997م.ط, ثانية دار المعرفة الجامعية الاسكندرية 2002 م
                    الكتب المترجمة :
                    - التعريف بعلم اللغة , ترجمة و شرح و تعليق , الهيئة العامة للكتاب , ط . أولي عام 1980 و هو ترجمة لكتاب What is Iinguistics . by David Crystal – و قد طبع عدة مرات في دار المعرفة الجامعية , الإسكندرية
                    - نظرية تشومسكي اللغوية , ترجمة و شرح و تعليق , دار المعرفة الجامعية , الإسكندرية , 1985 م , و هو ترجمة للكتاب ( Chomsky . by John Lyons . 1977)
                    من بحوث المؤتمرات :
                    - علم المعاجم عند أحمد فارس الشدياق – الندوة العلمية حول ( مئوية أحمد فارس الشدياق و بطرس البستاني ودوزي ) تونس 1986 م
                    - المعرب و الدخيل في المعجم اللغوي التاريخي – الندوة العلمية حول ( المعجم العربي التاريخي : قضاياة ووسائل إنجازه ) تونس 1989 م
                    - إرهاصات في علم اللغة الاجتماعي عند الجاحظ – الندوة العلمية حول ( اللسانيات و اللغة العربية ) بوخارست 1974 م
                    - عربية الأندلس , دراسة في البنية اللغوية و الاجتماعية لأهل الاندلس – الندوة العلمية حول ( الأندلس الدرس و التاريخ ) جامعة الإسكندرية 1994 م
                    - علم المعاجم عند أحمد فارس بين النظر و التطبيق – الندوة العلمية حول ( أسس المعجم النظرية ) تونس , 1997 م
                    - المعربو الدخيل و المولد في تاج العروس – ندوة تاج العروس – الكويت 2002 م

                    ونبدأ الآن في عرض الكتاب
                    المقدمة
                    ******
                    اللغة من أعرق مظاهر الحضارة الانسانية ،بل هي أصل الحضارة وصانعة الرقي والتقدم ،فهي تؤلف الحد الفاصل بين شعب وشعب
                    بل بين حضارة وحضارة
                    وقد حاول العلماء والمفكرون واللغويون ،على مر العصور،أن يسبروا غور هذه الظاهرة الفريدة العريقة في حياة البشر،ولكن علاقة اللغة
                    وقدمها حالا دون الوصول إلى سر الأصل والنشأة،فانصرف العلماءواللغويون منهم خاصة عن الخوض في سرالنشأة،والتفتوا ألى اللغة
                    ذاتها يحللونها ويدرسونها وهناك تساؤلات ،كانت وما زالت تتحدى عقولهم مثل:
                    مم تتكون اللغة؟،وكيف تتركب،وما وظيفتها في حياة الانسان والمجتمع؟وما علاقتها بالفكر والنفس؟أهناك فرق بين لغة وأخرىأم أن اللغات
                    تتشابه؟وإن كانت تتشابه فما أصل هذا التشابه ومظاهره؟وإن كانت تختلف فما حقيقة هذا الاختلاف وحدوده،أتبقى ساكنة جامدة على مر
                    العصور؟أم تنمو وتتغير وتتطور؟عشرات الأسئلة التي ظلت تلاحق اللغويين والعلماء بل الفلاسفة ورجال الفكر والفن.

                    الفصل الأول
                    ************
                    تعريف علم اللغة
                    ***********يعرف علماء اللغة في العصر الحديث علم اللغة(Linguistics )
                    (بأنه العلم الذي يدرس اللغة دراسة علمي(1) ( linguistics is study of language )
                    ثم يتوقفون طويلا أمام ،مصطلح ((العلمية) Scientificnss

                    أولا :العلمية
                    ************** Scientificnss
                    العلمية أو االمنهج العلمي Scintefic Methd
                    هو مجموعة من الاجراءات أو الأساليب التي يعتمد عليها أي باحث في دراسة ظاهرة من الظواهر
                    بعضها حسي ويتمثل في:
                    ********
                    الملاحظات المباشرة التي يقوم بها الباحث المباشرة التي يقوم بها الباحث حول الظاهرة أو التجارب
                    التي يجريها الباحثللتحقق من الفروض التي أقامهابناء على هذه الملاحظات
                    أما العقلي
                    *******
                    فيتمثل في القواعد والقوانين التي يستتنتجهامن هذه الملاحظات والتجارب بحيث تكون قواعد عامة
                    تحكم وتفسر حقيقة موضوع الدراسة وما يرتبط بها أو يتفرع عنها من ظواهر أخرى
                    ويتمثل الجانب العقلي في عمليتي التجريد والتعميم
                    فالتجريد هو ظاهر من المعنى المباشر للكلمة هو خلع للصفات عن الأشياء التي تتصف بها
                    فمثلا قلمي الذي أكتب به هو قلمي الخاص ،واستطيع أن أميزه من سائر الأقلام الأخرى بعلامات
                    خاصة وفردية كم هذه الناحية هو شئ محدود ومعلوم له فرديته وخصوصيته ولكن قلمي ليس أول الأقلام في
                    هذه الدنيا ولا آخرها فبالتجريد ننزع ما كانت تكتسي به من تلك الصفات الجزئية الفردية (اللون والنوع والحجم)
                    والآداة التي نستخدمها هي العقل لا الحواس
                    ومثل ذلك في مجال اللغة فقد نعرف خصائص تميز لغة عن لغة كالخصائص التي تميز اللغة العربية عن اللغة الانجليزية
                    والهدف من الدراسة العلمية للغة هي الوصول إلى القوانين العامة التي تجري عليها اللغات وتصدق عليها جميعا
                    بغض النظر عن خصائصها الفردية التي تميزها عن غيرها فنقول هذه لغة عربية أو إنجليزيةأو فرنسية أو غير ذلك
                    فالدراسات التقليدية تصب اهتمامها على دراسة لغة معينة لأهداف غير الدراسة ذاتها مثل تعليم اللغة أو معرفة
                    الصواب والخطأفي الاستعمال اللغوي
                    وهذه الأمور استبعدها علم اللغة النظري وهو فرعا من فروع علم اللغة
                    وعلماء اللغة وجدوا أن مناهج علماء اللغة القدماء تفتقر إلى
                    ‎1_الدقة والوضوح Explicitiness
                    *********************
                    وهو ما اتفق عليه علماء اللغة بشأن المادة اللغوية فعلينا مثلا إذا أردنا أن نحدد القوانين اللغوية التي تحكم استعمال الناس
                    في عصرنا هذا للغة المكتوبة يجب ألا يكون البحث مقصورا على لغة الأدباء أو الشعراء بل يجب أن تشمل العينة اللغوية جميع فئات
                    المجتمع من الشخص العادي للمثقف إلى الأدباء والشعراء والفلاسفة و...
                    بذلك تكون دراستنا شاملة

                    2‎_المنهجية Systemanticness
                    **************************
                    فهو يتصل بتنظيم العمل في الدراسة العلمية للغة بشكل معين ثم الثبات على الأسس التي اعتمدنا عليها وتطبيقها
                    لا على مستوى واحد من مستويات الدراسة اللغوية وإنما على مستويات الدراسة بأسرها فهناك مدرسة لغوية مثلا تبدأ بدراسة
                    الأصوات Phonaetics ثم تنتقل منها إلى الصرف Morphology ثم النحو أو التركيب Syantax،وكان من المفروض
                    أن تصل لدراسة المعنى Semantics ولكنها استبعدته أو وقفت عاجزة عن المضي فيه ،وهناك مدرسة أخرى تبدأ بدراسة
                    التركيب أو الجملة باعتبارها وحدة نحوية ومنها تنظلق في اتجاهين،أحدهما يؤدي للمعنى والآخر إلى الأصوات،
                    بينما نجد مدرسة ثالثة تبدأ بالمعنى ثم تنطلق منه إلى النحو والصرف معا منتهية إلى الأصوات وهكذا في دراسة كل فرع
                    من هذه الفروع لابد من الثبات على الأسس التي وضعناها

                    ‎3-الموضوعية Objectivity
                    ***************************
                    وهو يتمثل في الروح العامة التي ينبغي أن تسري في البحث العلمي للغة وصدد هذا لابد من الاشارة إلى تطور مفهوم
                    الموضعية في الدراسة العلمية للغة
                    فقد كان أصحاب المدرسة الحديثة التي وضع أصولها دي سوسير
                    يفهمون من الموضوعية عين المفهوم الذي يطبقه أصحاب العلوم الأخرى مثل الكمياءأو الطبيعة أو العلوم الاجتماعية
                    ونحن نجد أن من يفهمون أن الدراسة الوصفية للغة لايمكن لها إذا كانت تتمسك بالموضوعية كما في العلوم الأخرى
                    أن نستطيع دراسة المعنى
                    وقد أصبح للموضوعية في علم اللغة مفهوم يختلف عن مفهومها في العلوم الطبيعية الأخرى
                    وبصدد ذلك يقول نعوم تشومسكي(إن الكلام عن التحليل اللغوي دون إشارة إلى المعنى كمن يصنع السفن دون الإشارة
                    إلى البحر)
                    فتشومسكي وتلاميذه يفرقون بين القدرة اللغوية Competence التي يشترك فيها جميع أفراد مجتمع لغوي معين ،
                    والكلام الفعلي (Actual Linguisticis Performance
                    ،وقالوا إن هدفهم استنباط القواعد البديهية Intuitive التي يستعمل بمقتضاها ابن اللغة لغته التي
                    ولد فيها ،وليس عند حد الكلام الفعلي فقط كما يفعل الوصفيون من علماء اللغة
                    لأن الكلام الفعلي يحتل في الحقيقة جزءا ضئيلا من القدرة اللغوية
                    لذلك فالتحليل اللغوي عند تشومسكي وتلاميذه ليس وصفا للتركيب الشكلي للكلام،ولكنه
                    وصف شامل للغة صوتيا ،وصرفيا ونحويا ودلاليا في وقت واحد

                    ‎ثانيا :اللغة ** language **
                    *****
                    لعل علماء اللغة لم يختلفوا _وكثيراما يختلفون_حول أمر من أمور اللغة كما اختلفوا
                    حول وضع تعريف جامع مانع للغة
                    من هذه التعريفات
                    1_التعريف الأول
                    *********
                    من أقدم التعريفات وضعه عالم اللغة العربي أبو الفتح عثمان ابن جني(ت392) يقول فيه
                    (اما حدها فهي اصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم)
                    2_التعريف الثاني
                    *********
                    هو تعريف العالم الفرنسي المعاصر أريا مارتيني A.Martuant
                    يقول فيه(اللغة أداة تبليغ يحصل بقياسها تحليل لما يخبره الإنسان على خلاف بين
                    جماعة وأخرى ،وينتهي هذا التحليل إلى وحدات ذات مضمون معنوي ،وصوت ملفوظ،وهي العناصر
                    الدالة على المعنى ،ويتقطع هذا الصوت الملفوظ بدوره إلى وحدات مميزة متعاقبة
                    وهي العناصر الصوتية ،ويكون عددها محصورا في كل لغة ،وتختلف هي أيضا من حيث
                    ماهيتها والنسب القائمة بينها باختلاف اللغات)
                    التعريف الثالث
                    *********
                    وهو تعريف لعالم اللغة الأمريكي إدوارد سابير (E.Sapir) ت 1939
                    يقول فيه(اللغة ظاهرة إنسانية وغير غريزية لتوصيل العواطف والافكار والرغبات بواسطة نظام
                    من الرموز الصوتية الاصطلاحية)
                    التعريف الرابع
                    ******
                    وهو لعالم اللغة المعاصر 0نعوم تشومسكي)N.Chomsky
                    يقول فيه(اللغة ملكة فطرية عند المتكلمين بلغة ما لتكوين وفهم جمل نحوية)
                    ويستند تشومسكي في تعريفه على ثنائيته التى نادى بها وهي القدرة Competence والأداء Performance
                    حيث تمثل القدرة في المعرفة التي يولد الطفل مزودا بها وأهم مقومات تلك القدرة عنده هي معرفة الفرد بالقواعد النحوية
                    التي تربط المفردات بعضها في بعض في الجملة ،بالاضافة إلى القواعد التحويلية TransformationalRules
                    وهذه المعرفة عند تشومسكي هي التي تمكن الفرد من توليد Generate وانتاج الجمل الصحيحة نحويافي لغة معينة
                    كما يرى أن هناك جانبين لا مناص من الاهتمام بهما لفهم اللغة الانستنية وطبيعتها
                    أ_جانب الأداء اللغوي الفعلي وهويتمثل فيما ينطق به الانسان فعلا وأطلق عليه
                    البنية السطحية(Surface Structure)
                    ب_القدرة اللغوية وهي ما أطلق عليه البنية العميقة أو البنية التحتية( Deep Structure)
                    لذلك فالبنية السطحية تعكس صوتيا وصرفيا ونحويا ودلاليا ما يجري في عمق التركيب
                    من عمليات لغوية وغير لغوية

                    من التعريفات السابقة نخلص إلى أن:
                    1_اللغة أصوات إنسانية
                    2_وظيفة اللغة الاجتماعية هي الاتصال والتعبير
                    3_اللغة نظام رمزي
                    4_اللغة نظام يتكون من عدة أنظمة هي:النظام الصوتي ،والنظام الصرفي ،والنظام النحوي والنظام الدلالي
                    5_اللغة قدرة فطرية عامة عند بني الانسان
                    وسأكتفي بهذا القدر من الكتاب ويمكنك عزيزي القارئ تصفح باقي فصول الكتاب
                    الفصل الأول :علم اللغة Linguistics
                    الفصل الثاني:اللغة بين النطق والكتابة
                    الفصل الثالث:النظام الصوتيPhonatics&Phonology
                    الفصل الرابع:النظام الصرفيMorphology
                    الفصل الخامس:النظام النحويSyntax
                    الفصل السادس:النظام الدلاليSemantic


                    [/frame]
                    sigpic

                    تعليق

                    • ركاد حسن خليل
                      أديب وكاتب
                      • 18-05-2008
                      • 5145

                      #11
                      هنا نستقبل مشاركاتكم في مسابقة قراءة في كتاب عن شهر نيسان (أبريل) 2011..
                      آخر موعد لقبول المشاركات هو يوم الإربعاء
                      الموافق 20/04/2011
                      على أن يتم نقل مشاركاتكم يوم الخميس
                      الموافق 21/04/2011 إلى متصفّحٍ آخر للتصويت عليها
                      كونوا معنا نحن في انتظاركم..

                      ولكم التقدير والمحبة
                      ركاد أبو الحسن

                      تعليق

                      • ركاد حسن خليل
                        أديب وكاتب
                        • 18-05-2008
                        • 5145

                        #12
                        الأستاذة الكبيرة والأكثر من رائعة نجلاء نصير
                        لك الشكر كلّه على متابعتك واهتمامك واستمرار مشاركاتك القيّمة
                        وهذا دليل حبك للقراءة وما لها من أهمّية في حياة الشعوب المتقدّمة
                        مع مثلك أستاذة نجلاء يكون الأمل أكبر في غدٍ مزهر ومشرق لأمّة العرب
                        تحيّاتي كبيرة لك
                        تقديري ومحبتي
                        ركاد أبو الحسن

                        تعليق

                        يعمل...
                        X