المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم عباس

تحية طيبة أستاذنا الكبير ياسر طويش
مساء الأنوار و المحبّة
مساء الأنوار و المحبّة
للإجابة على سؤالكم ، الفرق أنّني لا أعرف ملتقى عامر عوض عوض الله العظم ، و لم أدخله حتى زائرا ، كلّ ما أعرفه عنه ، ما تلقيته من معلومات و نصائح من أصدقاء و أحبة ، و ما استنتجته من ما قرأت لبعض الأساتذة الأفاضل الذين نكنّ لهم الحب و الاحترام.
أعرف فقط ملتقى الأدباء و المبدعين العرب ، أهمّ ما يميّز الملتقى أنّه لا يدعك تسترتخي ، و لا أن تأخذ وضعيّة استلقاء أو انبطاح و تغفو قليلا ، كما أنّه لا يدعك حتى تستمتع بأي منظر تراه عينك لأكثر من دقائق ، هنا ديناميكية عالية ، حركة مستمرة ، و دويّ كدوي النّحل ، ألوان و أشكال لا حصر و لا عدّ لها ، تتحرّك أمامك ، فلا تبقي المشهد على ما هو عليه لأكثر من لحظات ، و لن تدعك تسمع صوتا واحدا (مونو تون) على درجة واحدة أو طبقة واحدة ، لن تفرح لدقيقة بإطراء أو ثناء إلا هبّ في وجهك صارخ أو منتقد أو ذام.. و لن تطمئن لفكرة وضعتها بعناية و بعد ألف مراجعة لأكثر من لمح البصر ، و إذا بمن يحمل معولا ينبش لك تحتها و على جوانبها ، و آخر يأتي بما يُبطلها .. ما أن تفرغ من قصّة قصيرة أو خاطرة أو قصيدة ، فتهرع لتنشرها ، تتمختر بأنّها أفضل ما كتب ، و لم يجارك أحد من كتّاب الملتقى ، إلا و خرج عليك عشرة كل بيده ما هو أجمل و أفضل فتنكفئ على نفسك تقرّعها ..
ما أن تمدح أحدا أو تذمّ آخر ، إلا برز لك مائة يقولون عكس ما تقول...
و هكذا لا مجال إلا للعمل ، و قدح الفكر ، و الكفاح و القتال و البقاء للأفضل ... إنه ، أي الملتقى ، قطعة من الحياة ، تمثّل زخمها بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ... و لذتها في صعوباتها و وعورتها ،و في التّحدي عند الفشل و الهزيمة ، و الإصرار عند الاختلاف و المعارضة ، ثم الرجوع للهدوء بعد ساعة من الحنق و العصبنة و الصراخ ، ثم مراجعة النفس و تقويتها و عودة الكرّ مرّة أخرى ... الملتقى هنا فيه لذّة القتال و البطولة .. الكفاح المستمر من أجل حياة أفضل ..و هكذا تُفتل سواعدنا و تشرأب في رؤوسنا الأفكار ، و ننشب مخالبنا في لحم ما نظنّه الحقيقة ... فتكتشف أنّه السراب .. فتجري باحثا عنها ... هي مسيرة مستمرة لا تكتمل إلا بك و بي.. إلا بكلانا ، إلا بالنّعم و اللا معا ، إلا بالخطأ و بالصواب .. إلاّ بالشيء و ضدّه ...
الموت .. فقط الموت يزدهر في المنظر الواحد ، و المشهد المتجانس ، و الصحراء لوحدها ، القاحلة ممتدّة منبسطة كالكفّ دون "طلعة" أو "نزلة" ..
الموت ... فقط الموت بين المعجبين و المستحسنين فقط ، أو بين الكارهين و الرافضين فقط ، و الحياة كلّ الحياة بهما معا...
الملتقى ليس صحراء قاحلة ... ليس قوس قزح ، ليس ياسمينة و ليس خرير جدول رتيب..و لا هو يباس ، و لا أرض يباب متشقّقة ، بل كلّها معا..و كلّنا معا..
و ألف تحية حب و تقدير و احترام لحضرتك و للأستاذ شعبان صاحب هذا "الدوي" في ليالينا ..
ما أن تمدح أحدا أو تذمّ آخر ، إلا برز لك مائة يقولون عكس ما تقول...
و هكذا لا مجال إلا للعمل ، و قدح الفكر ، و الكفاح و القتال و البقاء للأفضل ... إنه ، أي الملتقى ، قطعة من الحياة ، تمثّل زخمها بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ... و لذتها في صعوباتها و وعورتها ،و في التّحدي عند الفشل و الهزيمة ، و الإصرار عند الاختلاف و المعارضة ، ثم الرجوع للهدوء بعد ساعة من الحنق و العصبنة و الصراخ ، ثم مراجعة النفس و تقويتها و عودة الكرّ مرّة أخرى ... الملتقى هنا فيه لذّة القتال و البطولة .. الكفاح المستمر من أجل حياة أفضل ..و هكذا تُفتل سواعدنا و تشرأب في رؤوسنا الأفكار ، و ننشب مخالبنا في لحم ما نظنّه الحقيقة ... فتكتشف أنّه السراب .. فتجري باحثا عنها ... هي مسيرة مستمرة لا تكتمل إلا بك و بي.. إلا بكلانا ، إلا بالنّعم و اللا معا ، إلا بالخطأ و بالصواب .. إلاّ بالشيء و ضدّه ...
الموت .. فقط الموت يزدهر في المنظر الواحد ، و المشهد المتجانس ، و الصحراء لوحدها ، القاحلة ممتدّة منبسطة كالكفّ دون "طلعة" أو "نزلة" ..
الموت ... فقط الموت بين المعجبين و المستحسنين فقط ، أو بين الكارهين و الرافضين فقط ، و الحياة كلّ الحياة بهما معا...
الملتقى ليس صحراء قاحلة ... ليس قوس قزح ، ليس ياسمينة و ليس خرير جدول رتيب..و لا هو يباس ، و لا أرض يباب متشقّقة ، بل كلّها معا..و كلّنا معا..
و ألف تحية حب و تقدير و احترام لحضرتك و للأستاذ شعبان صاحب هذا "الدوي" في ليالينا ..
حكيم
أستاذنا وحبيبنا ونور وقرة العيون د. حكيم عباس
تحية لروحك وقلبك الكبير وحكمتك وحصافتكم ايها العزيز الغالي
حقيقة إنه لمن دواعي غبطتنا وسرورنا وسعادتنا ان يتجدد بيننا اللقاء وعلى منسف مشويات سوري على كورنيش الخبر فحتى اللحظة لا ندري لم لم نحمل بين ايدينا ماتبقى من اقراص منسف المسخن الفلسطيني الذي ماعشنا لن نسى لذته وطيبته كونه حضر باياديكم الخيرة والمعجون بالمودة والمدهون بالمحبة وعلى مائدتكم العامرة بالرياض بحضور أخ عزيز على قلوبكم وقلوبنا هو د. عبد الرحمن السليمان الذي نفتقده الآن بيننا هنا وأرجوا الا اضطر لإتخاذ القرار الذي اتخذه بمغادرة المشهد الرقمي العربي برمته
تحية لروحك وقلبك الكبير وحكمتك وحصافتكم ايها العزيز الغالي
حقيقة إنه لمن دواعي غبطتنا وسرورنا وسعادتنا ان يتجدد بيننا اللقاء وعلى منسف مشويات سوري على كورنيش الخبر فحتى اللحظة لا ندري لم لم نحمل بين ايدينا ماتبقى من اقراص منسف المسخن الفلسطيني الذي ماعشنا لن نسى لذته وطيبته كونه حضر باياديكم الخيرة والمعجون بالمودة والمدهون بالمحبة وعلى مائدتكم العامرة بالرياض بحضور أخ عزيز على قلوبكم وقلوبنا هو د. عبد الرحمن السليمان الذي نفتقده الآن بيننا هنا وأرجوا الا اضطر لإتخاذ القرار الذي اتخذه بمغادرة المشهد الرقمي العربي برمته
وللحقيقة والتاريخ انت هنا تدفعنا لحمل كاميراتنا المحمولة ومتابعتكم بكل روحانية وانتم تتنقلون بين افياء وظلال وانهار وسواقي وتلال وفضاءات وهضاب وسهول وقصور ومنازل ومضارب ومشارب ملتقى الأدباء والمبدعين العرب ..لمشاهدة الشموس, والأقمار, والنجوم, والكواكب, وأطياف قوس القزح, وانعكاساتها على تلاطم أمواج البحار, ودفق وهرمسة مياه الأنهار, وعصف الرياح, وضرب الأعاصير, وثورات البراكين, وفوران الماغما المنصهرة , وتحولها لأسمدة ترفد التربة بالحديد والبوتاسيوم والمنغنيزيوم, وماء النار, وبذات الوقت أنت تدخلنا لمشاهدة روعة وجمال الغابات الأفريقية والإستوائية, والشرق أوسطية الشاسعة ونحن نعبر جوا بطائرتنا الرئاسية , فنستمتع باخذ والتقاط صورأ مميزة ونحن نشاهد حدائق ومحميات لا اروع ولا اجمل جمعت مختلف أنواع فصائل وسلالات الحيوانات الأليفة والمتوحشة, كالقرود, والغوريلا, والدببه, والفهود, والنمور, والذئاب, والكلاب, والقطط, والجرذان, والفئران, والصراصير, والنمل الأبيض والأسود والأشقر, والنحل والدبابير, والأفاعي, والعقارب, وأم اربعة وأربعين, والحرباء, والصقور, والنسور, وغراب البين, والبوم , والبلابل, والعصافير, وطيور الحب, والفراشات الجميلة, والديناصورات, والفيلة, والأسود, والزرافات, والغزلان,
والتيوس, والبقر, والجواميس, والحمار الوحشي المنقط, والتماسيح, ووحيد القرن ...
والتيوس, والبقر, والجواميس, والحمار الوحشي المنقط, والتماسيح, ووحيد القرن ...
صور وذكريات لاينكرها الا كل اعمى بصر او بصيرة
حق لنا جميعا ان نشكركم اخي وحبيبنا د. حكيم عباس, كونك أغريتنا على التقاط هذه الصور للتاريخ والذكرى
فابتسموا
لأنكم جميعا هنا برحاب ميادين التحرير بملتقى الأدباء والمبدعين العرب
محبتي لكم
لست ادري إن كان الموضوع هذا سيدرج على شريط المشاركات ام لا
وعلى كل
سأجرب واضغط على اعتمد المشاركة واتوكل على الله
سأجرب واضغط على اعتمد المشاركة واتوكل على الله
ه
مادرج هناك
درج هنا
هه
طبعا لايفوتنا ان نتوجه بالشكر من القلب بعدما هدأت النفوس قليلا
لعمدتنا وحبيبنا أ. محمد شعبان الموجي
لعمدتنا وحبيبنا أ. محمد شعبان الموجي
وكل الشكر ل.أ. أنجية يوسف
وبالطبع هناك فرق
اخي الحبيب د. حكيم عباس
تعليق