لك حرية التفكير لا حرية التعبير

**عبد الله راتب نفاخ** · 04-04-2011, 17:50

[align=center]صدقت ..
صدقت .. و ألف صدقت و صدقت ..
ما أكبر مأساتنا إذ انتقل هذا الفكر المفزع إلى أوساط الكتاب و المثقفين ..
بوركت أيها القدير [/align]

**عبد الرحيم صادقي** · 11-04-2011, 21:49

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله راتب نفاخ مشاهدة المشاركة

[align=center]صدقت ..
صدقت .. و ألف صدقت و صدقت ..
ما أكبر مأساتنا إذ انتقل هذا الفكر المفزع إلى أوساط الكتاب و المثقفين ..
بوركت أيها القدير [/align]

وفيك بارك الله. تحية لك الأستاذ عبد الله. سررت بمرورك.

**عبد الرحيم صادقي** · 11-04-2011, 21:52

المشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريم

عبد الرحيم صادقي

لنا حرية التفكير مع حفظ حرية التعبير ، ولكن ليس لنا حرية الاستبداد بالرأي والتسلط على الغير بتقبل هذا الرأي ، فلا نملك سياط الظلم ولم نكن جلادين .. كما لا ينبغي أن نتصرف وكأننا أسياد الأرض .
ولكن
أن تُفرضْ علينا سياسات تكميم التعبير وسجن الرأي خلف أعتاب الشفاه وأن نكتفي بالنظر .. فهذه قمة التسلط والظلم .. ويبدو أننا لم نعد نملك سوى أضعف الإيمان وهو التعبير بالقلب ..
أسفي على ما تعانيه الأمم الإسلامية العملاقة بالدين الأبي والذي يحفظ حق التعبير وكرامة المسلم العربي كما يحفظ كرامة أهل الكتاب ، فلم نكن أمما جبارة متعنتة متسلطة ولكننا أصبحنا كذلك وللأسف الشديد ..
ومن هنا لن أقول أننا ضحايا إلا أنفسنا فمن ارتضى الخنوع والخضوع خوفا وهربا واستسلاما هو مسؤول على ما تؤول إليه أحوالنا ، فلو أن كل قال لا في لحظة ظلم لصفقنا جميعا ضد الظلم ولكفلنا لأنفسنا حق التعبير في حياة كريمة

شكرا لتواجدك الطيب
[glow1=cc0066]
زهرة تشرين
[/glow1]

تحية طيبة سهير الشريم. الحق ما قلتِ، لكن من يسمع؟ أدام الله لك السرور.

**د.نجلاء نصير** · 07-10-2011, 17:12

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم صادقي مشاهدة المشاركة

حين يأسرُك الوهم فتظن أنك تمتلك الحقيقة التي لا يملكها غيرك، يصير كل الناس أعداءك. هم أعداء لأنهم لا يفكرون مثلما تفكر. وهل تلبَّسوا بذنب أكثر من تفكير على نحو مخالف؟ لكن الناس سيشهدون عليك بالاستبداد، وسيقولون عنك إنك لا تريد أن يرى الناس غير ما تريد. فما ستفعل؟ لن يعوزك الحل. ستبدع طريقة طريفة تنصح الجميع بلزومها: لك الحق في التفكير كما تريد، لكن عبِّر كما أريد! لستُ أدري إن كان هذا الأمر ممكنا. لكن ما أتيقنُه بوضوح أن السياسي يمارس مع غريمه السياسي ذلك النهج المخجل. وهل يُمارِس ذلكم الأسلوبَ إلا الضعفاء؟ لكن غرابتي من الكاتب حين يواجه الكاتب بالأسلوب نفسه. ويتعامل الصحافي مع زميل المهنة بالنهج نفسه. ويجور المبدع على المبدع سالكا السبيل ذاته. أليس ذلك غريبا حقا؟ فإذا لم يؤمن هؤلاء بالحرية، فمن سيحضنها إذن؟ ومن يهيم بحبِّها؟

من ليس معي فهو ضدي
هكذا قرأتها أديبنا الراقي
تحياتي

**شيماءعبدالله** · 07-10-2011, 18:55

سياسة سائدة مستبدة
حب الذات وقتل الحريات بتكميم الأفواه بطرق عجيبة لم نألفها من قبل !!!
نص فيه تعرية لخلق من تسول له نفسه أن الأمر بيده لا سواه وأنه المتفرد بالقرار بلا منازع !!
سلمت فاضلنا القدير على هذه الرائعة وسلم الساعد بما جاد
تحية تليق مع فائق التقدير

**عبد الرحيم صادقي** · 13-10-2011, 16:52

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة

من ليس معي فهو ضدي
هكذا قرأتها أديبنا الراقي
تحياتي

وإنها لقراءة ذكية
وافر التقدير أستاذة نجلاء

لك حرية التفكير لا حرية التعبير

لك حرية التفكير لا حرية التعبير

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث