تويت
عندما كان يبدو حزينا، كان الناس يواسونه مشفقين؛ وعندما اشتد حزنه، وجف جسده من كثرة البكاء، صار نحيلا وتساقط بنطاله. أخذ الناس يزجرونه متضاحكين.!؟
-
-
هذه هي أحوال الناس فمرة تجدهم و مرة يجدوك ..و في الشدة يقهروك ...عدا البعض فأنهم يواسوك
تحياتي / شريف عابدين
أم هبةخيرة زنودة
رئيسة الجمعية الثقافية لشهيد
الواجب الوطني "سليم زنودة"
أولاد جلال -بسكرة - -
[frame="13 98"]
أخي شريف , يبدولي من خلال هذا النص أنك قدمت وصفا دقيقا لحالتي. أسأل هل نصبت لي جهازا المراقبة ؟ من كان ينقل لك أخباري ؟ كيف تعرفت على حالتي ؟... سأبكي فقدان فلدة كبدي الى أن أرحل عن هذا العالم . ففي الدمعة شفاء رغم "الجر والضحك والاستهزاء"... أعجبت بالنص وهذا ردي والسلام عليكم.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
تعليق