نقد قصة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ساره احمد
    • 10-04-2011
    • 4

    نقد قصة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته


    اخواني اخواتي ......جيتكم طالبه منكم طلب واتمنى اللاقي مطلوبي عندكم



    ابي نقد لقصة سعاده متاااخره لراوي خالد خليفه


    والي يجيب مطلوبي بدعي له من كل قلبي واكووون شاكررره له



    بليييزطلبتكم وانا فانتظاركم ....
  • يسري راغب
    أديب وكاتب
    • 22-07-2008
    • 6247

    #2
    الاخت الفاضلة
    الاستاذة سارة احمد المحترمه
    تحياتي
    وحللت اهلا ونزلت سهلا بيننا ومرحبا بك في اول مشاركة لك هنا في الملتقى
    ولكن اختي الفاضلة اين القصة واين رابطها لكي نقرأها ويرد على طلبك اصحاب الكفاءة والخبرة
    احترامي وتقديري
    ومرة اخرى مرحبا بتواجدك معنا
    ودمت سالمة منعمه وغانمة مكرمه
    ملاحظه
    لنا زميلة اديبة فاضلة وكبيرة ومعروفة من فلسطين تحمل نفس الاسم فأهلا وسهلا بك في كل الاحوال

    تعليق

    • ساره احمد
      • 10-04-2011
      • 4

      #3
      يعطيييك الف عااافيه اخووووي لا للاسف انا من السعووديه مو من فلسطييين


      ولي عووده بالقصه واملي فيكم لن يخيب

      تعليق

      • ساره احمد
        • 10-04-2011
        • 4

        #4
        سعااده متاخره لراوي خالد خليفه


        لم تمر عليييه في حياته ايااام عصبيه مريرة كتلك التي مرت عليه العام الماضي بجده لقد كانت كلها عوزا وضيقا وبؤسا وفاقة لقد كانت زوجته على وشك ان تضع للمرة السابعه في حياااتهما الزوجيه يوم ان هجم عليها مرض ابو الركب فاقعدها عن الحركه واشلها وفي ذات الوقت كان اثنان من ابنائه طريحى الفرااش بمرض الحصبه اما هو فقد ظل بدوم عمل شهرين بعد ان اقفلت الشركه التي كان يعمل بها ابوابها
        كان يروح ويغدو دون ان يحس به احد من جيرانه في الحي واصدقائه وهو الذي كان يملا الحي كله مرحا بنكاته الظريفه على انه كان يحمد الله لذلك اذا لم يكن في حالة تمكنه من مجاملة الجيران والاصدقاء ما اكثر ما تكلفنا مجاملتهم
        وقامت في نفسه ثوره جامحه عارمه على كل شي وكل وضع لقد كان حاضره تعبا وعناء ويخيم على مستقبله ظلام دامسس لا يتخلله اي قبس من نور الامل الا ايمانه القوي كان حائلا" منيعا" بينه وبين الياس من الحية
        وعاد ذات امسيه الى بيته كسيف البال مبلبل الخاطر مشتت الفكر يجر قدميه جرا" من كثرة ماسعى بين المتاجر والشركات والدواوين يبحث عن العمل فوجدها وقد وضعت مولودة جاءت هزيله فاغتصب ابتسامه باهته لا روح فيهااا وهو يقبل الصغيره في مهدها الذي صنع من خرق باليه وشد بيد مرتجهع على يد زوجته الباردخ برود الجثث
        لقد بدت هيكلا" عظيما" تكسوه طبقة من جلد اصفر كانه دهن بمسحوق الخردل تكسو شفتيها طبقه قشريه رقيقه سالته في اعياء
        _ لقيت شغل
        _ فاجابها في الم وحزن
        _ الدنيا كلها وساطات ووجاهات لا كفاءات وشهادات يا ام احسان
        وارسل زفره طووويله من اعمااقه اخرجت خلوف فمه ثم ساد بينهما صمت ظل خلاله يفرك يديه في عصبيه ظاهره وتبرم ثم سالتها
        _طبعا" العيال ما اكلوش حاجه اليوم ؟
        فاجابت في رضا
        _ اذا سلم راسسك فكل شي يهون باذن الله يا ابو احسان
        كان ذلك اليوم هو الثاني الذي لم يذوقوا خلاله شيئا" الا من قرص واحد من الخبز كانت ام احسان قد اعدته من بقيه دقيق كان عالقا" بكيس مهجور !

        انه يستطيع ان يصوم ولكن هولاء الصبيه الذيين لا يدركون ان في الدنياااا شيئا" اسمه الفقر الضيق الحاجه هل يستطيعون الصبر على الجوع وتلك الزوجه المريضه التي كانت تطل على القبر قبل ان تضع هل تستطيع المقاومه ؟
        ان ابناوءه بخرجون الى الشارع فيشهدوون ابناء الحي يتقافزون ويتراكضون في حيويه ونشااط وهم يطاردون بعضهم بعضا" وراء كرة القدم من جورب قديم فيشاركونهم المرح بانظارهم من مكان جلوسهم لدى الباب اذا لم تعد اجسامهم تقوى على ما تقوى عليه اجسام اطفاال في بيوتهم الكثير من الخيرات
        يظلون في مكانهم حتى اذا عضهم الجوع يدخلون الى امهم فيسالون الطعام فلا يجدوا شيئا" فيبكون ولكم تمنيا على الله ان يثيرها عاصفه هوجاء لتقتلع تلك الشجره الكبيره التي كان احد الباعه يتخذ ظلها مكانا مختارا" لبيع الحوى امام داره للاطفال فكان ابناوءه يقفون كاليتامى من بعد واعينهم لا تفارق ايدي الاخرين وهي ترتفع بالحلوى الى افواههم يمضغون كما يمضغ هولاء ويبلعون الهواء
        وطرق ابوهم الباب ذلك اليوم الذي وضعت فيه امهم اختهم وفتحت له احسان وزفت اليه بشرى المولوده الجديده دون ان تلحظ ما كان ابوها عليه من هم فمادت به الارض ودخل وجلس الى جوارها على حافة السرير واغتصب تلك الابتساامه الباهته وهو يقبل الصغيره ويشد على يد ام احسان البارده برود الموتى
        وسمع طرق عنيف على الباب وجلبة فخرج ليجد البخاري الحاج ميرزا ممسكا" بيد احد ابنائه وهو يرغي برطانه البخاريين فرجاه انا يوضح الامر فقال:
        _افندم ابو احساان انا بيحط ذرة من شان حمار انا ولد بتاع جنابكم جيتو شلتو ذره وحمار اذا كان هو ولد مش بتاع انت انا بيود حكومه قائمقام
        ونظر في صرامه الى ابنه فدخل خائفا" وعاد البخاري من حيث اتى فسال ابنه :
        _لم فعلت هذا يا ابني ؟
        _ والله يا ابي ما فعلتها من قبل ولن افعلها من بعد ولكنني رايت اخوتي يتضورون جوعا في الوقت الذي فيه تضع امي ووجدت الاذره امام الحماار فاقتسمت نصفها لتطبخ لنا احسان بليله
        _سامحني يا ابي ... اننا لم ناكل شيئا" منذ يومين
        وانحدرت دمعه على خد ابيه وعض على شفته السفلى حتى كاد ان تدمى ووضع راحته في رفق على كتف ابنه وتحسس ترقوته النحيله وقال:
        _ ايه يا بني
        وبكى بكى كاما يبكي طفل اغتصبت منه لعبته المفضله التي كان يحرص عليها كل الحرص وبكى ابنه وقال في براءه :
        _ لقد اردت يا ابي انا اذهب الى بيت خالي عبد الله لاجي بشي ناكله ولكن امي ابت علي ذلك وقالت لي لا نرفع امرنا الى عبد الله بل الى الله والان اذا اردت يا ابي فانني ساعيده هذه الاذره التي اغضبتك كا هذا الغضب الى مكانهاا
        فربت الاب على خده وقال :
        _ خيرا" تصنع يا بني فان الحرام لا يشبع
        وخرج الابن الى مربط الحمار ورفع الاب يديه الى السماء وكان جاره لا يزااال عند حماره يواسيه ووضع الصبي الاذره امام الحمار واراد انا بعود الا انا الرجل استوقفه بقوله :
        _انت صغير انت حرامي ايش هذا ؟
        فرد علييه الولد في كبرياء وعزه قائلا":
        _انا ماني حرامي نحن اشرف منك
        واعطااه ظهره ومضى رافعا" راسه
        وهطلت تلك الامطار الغزيره في جده ضحى اليوم التالي فكان بيتهم اول بيت يتهدم وهكذا واجهته مشكله اخرى اشد تعقيدا" من الاولى مشكلة الماؤى
        واخرجهم الى مكااان مرتفع خلف بيته لم يغمره السيل الجارف وعاد الى بيته وجاؤ منه بخيمه قديمه رافقتهم عشر حجج وضربها ووضع فيهااا اهله واتت عاصفه هوجاء في الليل كادت تقتلع الخيمه من مكانهاا وتتركهم بالعراء لولا ما بذل من جهد وهو يتشبث في استماته بعمود النصغ للخيمه ولما مرت العاصفه واشارت عليه انا يحفر للعمود ويدفن جزءا منه ليكون اقوى على مقاومه ما قد تهب من عواصف وشرع يحفر وارتطمت المسحاة بشي صلب فازاح من حوله الطين والتراب واخرج صندوقا" صغيرا" ذهب الصدا بقفله فتح الصندوق بيد مرتجفه والعرق يتصبب منه وانفاسسه تعلو وتهبط بصدره واخرج من الصندوق اخر كان يستقر على شب مغطى بقعطه حريريه خضراء وفتح الصغير فوجد ورقه ملفوفه بخرقه اخرى في عنايه وادناااهااا من السراااج وقرا:
        اليوم هو الاثلاثاء الثاني عشر من ربيع الاول سنه 948 من هجره سيد الانام عليه الصلاه والسلام الشفيع يوم الزحاام ولا يزال عسكر الذين جو من بلاد البرتقان ينزلون الجبخانه والمدافع في مرسي ابو الدوائر يحاولون استحلال جده وفروا اكثر الناس الى مكه مشرفه اما شريف ابو نمي غهو يجمع العسكر من البدو من مكه مشرفه والضواحي من شان يصد العدو من جده وحصل بيننا وبينهم اليوم مناوشات كبيره وانا قايمقام حاجي حسن شوكت مزمان قائد اول كنجي اورطه عثمانلي عمري 62 سنه مولود باستانبول رجعت من الدشمان للبيت اليوم وبي جرح كبير جدا" ولا امل لي في الحياه وزوجتي قادين هانم بنت طلعت باشا وحيد ماتت السنه الماضيه بالجدري ونحن لا عندنا لا ولد ولا بنت ولا اي احد لا يوجد لنا وريث من صلبنا كذلك لا لنا اقارب لا هنا ولا بتركيا فقط انا وهي واخي مات في تركيا وهو كان سرياور حضرنلي اعلا مقام مير مومنين وخليفه مسلمين رضي الله عنه امين واي بالتمام مافي وريث وانا قريب من الموت جدا" وضعت كل اموالي وجواهري في هذا الصندوق وادفنها بحجرتي لاني خايف عدو يدخل جده ثم يسنولي على اموالي فمن يجدها فهي حلال له ولكن شرطا" يعمل وقف بمدينه المنوره ثواب من اجلي ومن اجل زوجتي قادين هانم بنت طلعت باشا وحيد وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
        وسقط الكتاب وبالاحرى الوصيه من يده وزاغ بصره ثم التفت اليها الى ام احسان وكانت مضجعه على جانبها وثديها بفم الصغيره تمتصها
        وازاح تلك الخرقه الحريريه الخضراء ودفن يده في الصندوق واخرجها وهي ممتلئه لآلى ويواقيت ومعها قطع ذهبيه من العملات العثمانيه وصاح قائلا"
        _ اتى الفرج يا ام احسان
        وفي نفس تلك اللحظه اسلمت ام احسان روحها الى بارئها



        هذي القصه ابي احد ينقدها لي الله يسعدكم وربي تعبت وانا اكتب لاني ما لقيتها ع النت الاستاذه معطيتني ايااهااا

        وابي هذي الاشياء تكون مع النقد
        عنوان من عندك مناسب للقصه:
        مقدمه من عندك مناسبه :
        الاساليب الادبيه الي استخدمها الكاتب :
        الصور والمحسنات :
        العاطفه كيف كانت :
        الالفاظ التي استخدمها :
        الخاتمه:
        اسلوب الكاتب بكتابته للقصه كيف كان :
        وبسسس لا تطوولون علي تكفوووووون محتاااجتهاااااا ضروري


        الله يفتحهاااا عليكم ويسعدكم يااارب
        التعديل الأخير تم بواسطة ساره احمد; الساعة 15-04-2011, 00:43.

        تعليق

        • ساره احمد
          • 10-04-2011
          • 4

          #5
          يويويومنتدى ادبي وفييه مجمووعه من الادباء ما فييه احد يقدر ينقد لي هالقصه

          لها الدرجه طلبي صعب

          تعليق

          يعمل...
          X