من رهاب أنثى بطلب من الأستاذ ربيع عقب الباب
مع فائق الشكر والامتنان
بيضاء
شق الفقد جبين الجراح ..
توغلت الأشواك في أوردتي
دمعة ترف جناح ...
تحرّقَ الشوق بي ..
في رحلتي ؛
أطبق البؤس معصميّ
جفان روح،،
غض غصنها
في الفؤاد نبت ...
أدركيني
لاتباغتي وحشتي ..
ترمل الحنين ،،
كنت الحبيبة ؛
واليوم ماعدت ...
في ذاكرة الوجع حافظة أوراق؛
لمقتنياتك الغريبة ..
يملني بسمة ،،
عند مفترق الطريق؛
تكشف عن نواياه المريبة
يحشرني كموءودة ،،
بين طيات الكتب
رغم الأسى ؛
بقيت صفحة بيضاء،،
مسحت حبره الأسود ...
مع فائق الشكر والامتنان
بيضاء
شق الفقد جبين الجراح ..
توغلت الأشواك في أوردتي
دمعة ترف جناح ...
تحرّقَ الشوق بي ..
في رحلتي ؛
أطبق البؤس معصميّ
جفان روح،،
غض غصنها
في الفؤاد نبت ...
أدركيني
لاتباغتي وحشتي ..
ترمل الحنين ،،
كنت الحبيبة ؛
واليوم ماعدت ...
في ذاكرة الوجع حافظة أوراق؛
لمقتنياتك الغريبة ..
يملني بسمة ،،
عند مفترق الطريق؛
تكشف عن نواياه المريبة
يحشرني كموءودة ،،
بين طيات الكتب
رغم الأسى ؛
بقيت صفحة بيضاء،،
مسحت حبره الأسود ...
تعليق