بدلة السجن أحيانا تكون زرقاء عندما يكون الحكم هو السجن وذلك تعبيرا عن الايام الزرقا التي سيقضيها السجين .. وحمراء عندما يكون الحكم إعداما

أما للنساء فملابسهن في السجن بيضاء تسر الناظرين فإذا كان الحكم إعداما فحمراء فاقع لونها

إقرار

أقر أنا الموقع أدناه وأنا بكامل قواي العقلية أن المدعو عبيد الرحمن الوارد بيانه في مسرحية أنا الرئيس لا كذب ليس هو أخي الحبيب عبد الرحمن السليمان إلا أنني اقر ايضا أن عبيد الرحمن الذي في المسرحية يحمل افكار عبد الرحمن السليمان ويرتدي ملابسه وينتعل حذاءه ويعارض الحاكم المستبد ويقاوم الرئيس الديكتاتور الجاهل ويكتب كل مايعن له ـ ومايعن لنا ـ معبرا عن أفكاره السياسية المعارضة

وهذا إقرار مني بما ذكر عاليه دون اي إكراه أو ضغط من الحكام أو وزراء الداخلية العرب

ثروت الخرباوي

مصطفى الحبيب

لقد علّقت فعلا وعلّقتنا فتعلّقنا بك

أشكرك حتى ترضى

أهلا بالأستاذة حنان سرور ومرحبا بك أشكرك على هذه المداخلة جزاك الله خيرا أما عن زوجة أبي لهب فجزا الله غيرها خيرا

الأستاذ محمد الموجي

بعد الجزء الثاني أعتقد أنه لن تكون هناك فرصة لكي نكتب الثالث أو الرابع .. عموما أنا لا أعرفكم ولم أركم من قبل .. الجري نص المجدعة

أين يكمن الخطأ ؟

أيكمن فينا نحن من قبلنا أن يحكمنا هؤلاء الطغاة فيمتصون لأنفسهم الخير الذي في بلادنا ؟ ويبيعون بلادنا لأول من يدفع لهم الثمن ؟

لماذا وصلنا إلى هذه الدرجة من الذل بين بلاد العالم

لأننا هُنّا على أنفسنا فهنا على العالمين

أظن أننا سبب ما وصلنا إليه

أشكرك مهاد الروح على هذا التعليق الراقي فكرا ولغة وأسلوبا

أخي الحبيب سيد

أخيرا رأيتك ورأيت طلعتك البهية .. لا تغب عنا يا أخي الحبيب فنحن نتزود من معين علمك وثقافتك وفكرك .. تعلم أننا شربنا من نبع واحد واشتد عودنا في حديقة واحدة لذلك سعدت أيما سعادة بتعليقك هذا جزاك الله خيرا

[align=justify]تبت يدا أبي لهب
رأيت فيه من عجب
يقول : إني صادق
وللرجال أنتسب
وإنني مثقــف
وكم قرأت من كتب
وهمّتـي عليّـة
ولا يهزني الطرب
أنا الليالي مسرحي
ولا أنام من نصب
تبت يداك كاذب
تبت يدا أبي لهب

ولي عودة[/align]

الأديب المبدع ثروت الخرباوي
عليه العوض ومنه العوض في مستقبلك يا أستاذ!
أذكرك يا سيدي بلون آخر "لبدلة السجن" وهو البرتقالي...
غوانتانمو يعني، الله يستر!

دمت مبدعآ ومتألقآ.
تقديري.

أمتعنا ياعزيزي بعودتك ولكن بمسرحية كاملة ، لا تضن علينا فنحن في الانتظار

الفاضلة القديرة هدى الجيوسي

بدلة من اثنتين نرتديهما في أوطاننا

بدلة السجن

والأخرى بدلة المجانين

تقبلي تحياتي

السلام عليكم زورحمة الله وبركاته
المسرحية تعبر عن واقع مؤلم عاشته بعض البلاد العربية ومازالت تعيشه وهي تمارس أنواع الأعتداء ولا تراعي دين ولا قانون ولا عرف ولا تقاليد بشرية لقد تفننت ه>ه الشعوب في سجن الأبرياء والضعفاء لقد استعملت ه>ه الدول كل الوسائل لسجن حرية التعبير وسجنت الأحرار في وضح النهار وهي ..لقد استعملت الحديد والنار لكنت المشاعر والأحاسيس وما يخالج الفؤاد والظلم ظلمات يو م القيامة الويل كل الويل لمن استعبد الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار ** لقد حرمت الظلم على نفسي وجعلته بيكم كحرما** حديث
المسرحية كانت رائعة ولا يستطيع أن يفهما كل واحد إلا إذ ا كان يعرف الأحداث ويتابع سياسة العالم العربي ...المسرحية كانت معبرة عن واقع مرير يدل على أن صاحب المسرحية مطلع على الأحداث اطلاع جيد أو ربما عاش جزء منها ولهذا جاءت مسرحيته تعبر بقوة عن نظام متعفن أكل عليه الهلر وشرب ومن خلال العبارات والتسميات لإبطال القصة يتضح ذلك ....وربما أعود لأضيف أدلة على بشاعة واقعنا المر وعلى براعة المسرحية تقبل تحياتي . عفوا على بغض الأخطاء لإني كنت متسرعا وأذان المغرب حان السلام عليكم

يا أستاذ بوبكر والله يا أخي إني أحبك في الله وأبغض من يبغضك وأنا سعيد بتعليقك هذا غاية ماتكون السعادة ، لكن قل لي .. المرة الماضية كتبت تعليقك قبل صلاة العشاء واليوم كتبت تعليقك قبل صلاة المغرب وفي كلتا المرتين اختصرت .. ارجوك المرة القادمة اكتب تعليقك براحتك قبل صلاة الفجر .. خذ وقتك يابطل

وسأ تغاضى عن أخطاء الكتابة فالصلاة أهم ياعمنا ستين مرة من أي تعليق

مسخرة سياسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد كانت رسالتك وردك بردا وسلاما ولقدأثلجت صدري بكلماتك الطيبة كأنك تعلم مافي قلبي من تفكير حيث فكرت في الأنسحاب نتيجة لبعض المعاملات التي لم أفصح عنها طبعا أنا شديد الحساسية ولكن جاءت رسالتك لتزيل بعض الأحزان والتفكير السلبي وهنا أتراجع عن قرار الأنسحاب بعد أن قرأت كلمات طيبة .....بارك الله فيكم وحفظكم ورزقكم الإيمان والعلم
...لقد حاولت أن أفهم القصة مرة أخرى وأعيد القراءة فكان ذلك..لقد استعمل الكاتب الفاضل شخصيات تاريخية لعبت دور بارزا سلبي طبعا وذكرها الله في القرأن مما يبين ويشبها بأبي لهب الحاضر الذي بلغ من العمر عتيا ولم يريد نرك منصب الرئس والفرق بين أبي لهب المذكور في القرأن وأبي لهب الحالي أن الأول مشرك يصرح بكفره مستعملا وسائل النظليل لصد الدعوة وقد خلد القرأن ذكره ويبقى إلى يوم القيامة أم بولهب الثاني فهو تافهه في جلد مسلم يستعمل كل وسائل البطش والنعذيب والتنكيل وأكبر سجون في العالم وليس له أدنى شخصية فهو يدعي أن رئس ثم يكرر الكاتب ذلك عدة مرات وهذا يدل على أنه يعلم في قرارة نفسه أنه ليس رئس وكل الناس يعلمون أنه ليس رئس بالأنتحاب وجاء عنوة وهذا يتضح في المسرحية أما عوان الرئس فهم ينقذون آوامر الرئس دون تفكير مثل ما ينفذ وزراء فرعون أوامره دون تفكير وقد برع الكاتب في تصوير هذه المشاهد المضحكة المبكية المضحكة من التفاهة والخذلان وأنعدام الشخصية لرئس وأعوانه ومبكية لإن هذا الرئس ضيع شعبه هو ووزرائه وابنائه وابن أبو لهب ولاء أخو لهب وكرر الكاتب شخصية * أبو لهب ** دلالة على الوسائل الجهممية التي استعملها أبو لهب في الماضي والحاضر ونكل بالضعفاء والمساكين ومن رفع صوته مجاهرا بالحقيقة ومطالبا بالحرية وبالعيش الحر فكانت تهايته السجن وهاهي شخصية الشرقاوي يسجن نتيجة أن أراد أن يفضح ويكشف حقيقة الرئس الذي يدعي زورا وكذبا أن رئسا وهو يعلم كل العلم أنه ليس رئسا واستمرالكاتب مستعملا أسلوب التهكم والسخرية ويتضح ذلك في تسمية الأشخاص البارزة في النص المسرحي كما لم ينس الكاتب أن يسثعمل شخصية على ما أظن يهودية تهتم بشعيها وهي جوزيف إسحاق ....الحقيقة أنا لم أدرس النقد فقط أنا أطالع وأردت أن أشاركم وأدخل كشخصية جديدة في المسرحية ....والكاتب لم يكتف بالفساد الذي عم وطم البلاد والعباد نظر لفساد أصحاب القرار هم لا يهتمون بالعباد ولو أحترقت البلاد ونجد ذلك يبرز في قضية شراء دبلة الخطوبة إلا السيدة المبجلة المفظلة على خلق الله ...كما يظهر في النص المسرحية شخصية لا تحسن الغة العربية لغة الأمة وهي تحسن الحديث بالعبرية وغيرها يدل على البعد الروحي وزالثقافي لهذه الأمة وأن هؤلاء صتعتهم أمريكا والكيان وعملهم الوحيد هو تسليط العذاب ليرضوا أسيادهم ....ولم يكتف الكاتب بذكر عيوب هؤلاء الذين ملكوا رقاب العباد وفعلوا مافعلوا ومازالوا إلى حد الساعة يسجنون الأحرار الأخيار الذين يذدون عن البلاد والعباد دون مقابل وقد رمز لهم الكاتب الشقاء المسلمين ...بل لاذهب الكاتب أن جعل الخاتمة غير متوقعة ولكنها الحقيقة حيث يسجن الجميع حتى المتفرجين والكاتب هنا أراه كالبركان الذي يكاد ينفجر مما شاهد وعايش أو كان أحد ضحايا هذا الظلم أو أحد أقاره أو أصدقاؤه ..لا أدري الكاتب يريد أن يعبر عن واقع مر ومرير ومهزلة حقيقة أبطالها جبناء لا يستطيعون رد العدوان ولكنهم يتفنون في تعذيب الأحرار ...تحياتي أستاذي ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر وأن نصرالله لآت ....وبارك الله فيكم وعفوا لقد تجاوزت حدودي لإن النقد
يكون للنقاد وما أنا إلا شخص بسيط يريد أن يتعلم منكم الكثير الكير وليس نفاق
واستغفرالله لي ولكم فهو الغفور الرحيم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الحبيب بوبكر

أعجبتني تلك القراءة الواعية والتحليل المستبصر فجزاك الله كل خير ورفع قدرك وزاد علمك