تويت
جئت لأكتب لك رسالة ،
استدعيت قبائل الحروف، وجمعت جيوش الصور ،
رفعت بصري عن السطر لأراك تمسك يدي وفي عينيك سطرتَ رواياتي .
استدعيت قبائل الحروف، وجمعت جيوش الصور ،
رفعت بصري عن السطر لأراك تمسك يدي وفي عينيك سطرتَ رواياتي .
-
-
سيدتي الفاضلة
كلمات قليلة فاحت عبيراً
ورسمت ملحمة كبيرة
فالعيون ياسيدتي تختزن كل الحكايا
والمرء دوماً يحتاج إلى جرعة حنان
مع أعطر التحايا لك -
وتحياتي العطرة لحضورك الكريمالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي الريح مشاهدة المشاركة
وأمنياتي لك بدفء الحياة وطيب أيامها .
دم بخير أبدا
تعليق
-
أسرار القلوب لا تدركها غير الأرواح الهائمة السابحة في آفاق الحب .. من تلك الأسرار لقاء الأرواح خارج محيط الجسد .
يشتاق الحبيب لحبيبه ومن رحم هذا الشوق يتولد الفكر .. وفكر المحب ما هو إلا مجموعة من الأماني تنشد أمل اللقاء .. ومن هنا تلتقي الأرواح تحت مظلة الفكر في عالم آخر تفتح أبواب أنفاسها لتناسم القلوب وتسكرها لتقص عليها من أخبارها فتكشف أسرارها ثم تعود لتسكن الجسد من جديد .
وعندما يخامر الشوق المحب وقبل أن يملأ كؤوس السطر من خمره تأخذه الدهشة عندما يرى خمور أقصوصته في عين الحبيب .. فالعين لسان الروح وكاشفة أسرارها .
سيدتي ..
تحياتي ..
دائما تأخذني سطورك إلى أسواق الفكر لشراء بدلة الغواص
فالغوص في بحرك الزاخر متعة
كل آيات التقدير لكِ
[gdwl]زوجت قلمي لبنت من بنات أفكاري
أنجبا كلمات تشــابهني وتحــــاكينـي[/gdwl]تعليق
-
قراء رائعة من أديب يعتز بوجوده الحرف ....المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبدالله محمد مشاهدة المشاركة
لا تعليق ....
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
حين رأيت ِ عينيّ ..
كان المدى ..يستحث سَفنك ِ ..
لمغامرة ابحار ..ابدية ..
الأستاذة الفاضلة نجية يوسف ..
حرف اختزل .. رواية شجن ..
سلمت ِ ..وسلم مدادك ِ
محبتي .واحترامي[CENTER][url=http://www.iqpic.com/uploads/images/iqpic23260c838b.jpg][img]http://www.iqpic.com/uploads/images/iqpic23260c838b.jpg[/img][/url][/CENTER]تعليق
-
كم من الرويات نسطرها داخل القلب
يقف الجرح حائلا بين الحرف والنزف
نغرق داخل الصور لتنتحر العبر
رسالة شجية تسلقت الحرف ومضة وابحرت باشرعة البرق مسرعة نحو الهدف
دمت بكل خيرالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
أبحرت ، حملت بعضي على بعضي وجئت ، جئت إليك أعدوالمشاركة الأصلية بواسطة ثائر الحيالي مشاهدة المشاركة
لكن قدمي زلت وهويت ، ورأيتك تمضي تتبع الريح حيث تمضي ، وكف القهر تكتم صوتي ، ناديت ، ناديت وابتلع المدى الصدى ، فهل ستعود؟؟؟؟؟
أستاذ ثائر ما أجمل أن يكون المرور عبقا بما يستحث الخيال .
ترحب بك صفحاتي .
دم بخير أبدا
التعديل الأخير تم بواسطة نجيةيوسف; الساعة 19-04-2011, 12:30.تعليق
-
أحيانا نكتب..ليس لأننا نريد أن يقرأنا الآخرون!!بقدر ما نرغب في أن يشعروا بناالمشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
وكانت الرواية ..من أجمل ما قرأوا
غاليتي الاستاذة نجية يوسف ..
اعاتب نفسي لان هذه فاتتني ..
لك الود وأطايب الكلامالتعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 20-04-2011, 20:23.رحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
ليتها يا سحر ، ليتها تبحر نحو الهدف ،
جميل حضورك ، ندية حروفك .
تحياتي وكل الودتعليق
-
الغالية مها ، من أروع ما نجده من متعة الكتابة والرد هذا الحوار الروحي وهذا اللقاء .المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
نعم نكتب في غالب الأحيان لأننا نريدهم أن يشعروا بنا ، أن نحيا لحظة في قلوبهم وترتسم لو لحظة صورنا على ماء عيونهم .
كل الود وكل التقدير لحضورك الجميل .
تعليق
-
[align=center]لأكتب لك ؛ وجدتني أكتبك..
يا أنت ؛ كم أحبك ..
الأستاذة الأنيقة نجية يوسف
رسالة ولا أروع
بقليل كلماتها عبرت عن العمر بأكمله
رائعة الحرف
سرني أن أكون هنا بين زهو وألق رسالتك
دام الإبداع
باقة ورد وبحر ود
احترامي[/align]
تعليق
-
الغالية شيماء
يأتي الربيع ، يتبختر بثوب مزركش ، وخطو قطاة تتهادى ، يحتضن الأرض ، يقبل شفاه الورد ، تنتشي من خفر فيضوع عطرها آهات تسافر في نسيم الفجر .
تلك كانت كلماتك التي تهادت على أرض حرفي .
كل الود وبحار من العطر لروحك .
كوني بخير أبدا .تعليق
-
حاولت أن أكتب لك رسالة خاصة . لكني وجدت أن خيار تلقي الرسائل الخاصة مغلق لديك .
حاولت أن أكتب لك في الملف الشخصي .. لكني أيضا لم أوفق .
هنا وجدت أن رسالتي قد تصل . فكتبت .
تحياتي الخالصة .. وتقديري .تعليق
-
الأخت ( النوار ) الأستاذة نجية يوسف
سَمَوْتِ بحرفك وكلماتك الراقية فوق المعاني النبيلة
ونستلهم دائما مداد الحروف من ارتقاء الرؤى وتمسكها
بقيم الروحانيات المستلهمة من خالقنا في لحظة الوحي
والدفقات الشعورية المؤمنة الخالصة لوجهه تعالى .
أنت سيدة الكلم الصادق في هذا الموضوع ز
تعليق
تعليق