علمتني الحياة / بنت الشهباء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بنت الشهباء
    رد
    ولكن يبقى يا رزان أختي
    أن نبقى دائما نتعلم من الحياة ما يلزمنا ونحن نأمل من الله أن نصلح ما في أنفسنا بهدف أن نثبت وجودنا وكياننا

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    [align=right]الاخت الكريمة بنت الشهباء

    أشكرك على صفحتك الجميلة هذه

    آسفة أنا لكلماتي السابقة التي لم أكتبها إلا ساعة غضب، وهي في الحقيقة لم تكن مما علتمني إياه الحياة، أو على الأقل " وجهة نظري ليست هذه، هناك أمور معاً تجتمع للتعامل مع المتكبر - حسب وجهة نظري المتواضعة:

    *أحب أن أوضح أنني لا أستطيع ولا أظنه موقف إسلامي صحيح، أن " أتكبر" على المتكبر، فالحديث يقول لاتكن إمعة، إن أحسن الناس أحسنتم....تتمة الحديث

    *فالآية الكريمة تقول" أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين"

    *ولكن بالوقت نفسه هناك " المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين"

    *الاعتدال مطلوب " لاتكن لينا فتعصر ولاصلباً فتكسر"

    *ما أؤمن به أنه ربما أتحاشاه للمتكبر، لا أسمح له بالتكبر علي ولكن لا أستطيع أن أتكبر عليه، فلا أظن بهذه الطريقة أفيد نفسي أو غيري.

    *ما قصدت بكلماتي أحداً، وإنما كانت لحظة ضيق...

    *ربما ماتعلمته هنا"

    ألا أكتب ما أفكر به في لحظة غضب، أو على الأقل ألا أعتبر ما أكتبه في لحظتها، مما علتني إياه الحياة...فلربما نسيء لغيرنا بدون أن نشعر...


    مودتي لك ولك من خطت يداه حكمة حقيقية...
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 21-05-2008, 16:11.

    اترك تعليق:


  • سميرة ابراهيم
    رد
    علمتني الحياة

    ارضاء الناس غاية لا تدرك

    اترك تعليق:


  • احمد رامي
    رد
    [align=center]علمتني الحياة
    ان كل مبدأ نبيل إذا لم يحكمه دين سمح مسيطر، يجعل سلوك صاحبه في الحياة غير نبيل.[/align]

    اترك تعليق:


  • سميرة ابراهيم
    رد
    علمتني الحياة

    ان اتجه نحو هدفي بكل ما اوتيت من قوة ما دام اتجاهي لمرضاة الله عز وجل

    علمتني الحياة

    ان القرب من الناس سهل ولا يحتاج سوى الصدق وان البعد عنهم اسرع بكثير

    علمتني الحياة

    ان الايام دول

    علمتني الحياة

    ان للعمل قدسيته

    علمتني الحياة
    ان حق المظلوم يدرك ولو بعد حين

    اترك تعليق:


  • بوبكر الأوراس
    رد
    علمتني الحياة

    تحياتي
    .......علمتني الحياة أن أتعلم من الحياة وأن أقبل على الحياة مهما كانت المشقة والصعوبات ومهما كانت المعكاسات ومهما كانت اللمزات والهمزات والضحكات ومهما كانت اللكمات لإن الحياة علمتني الحياة أن أغضب وأدافع عن القيم والمبادئ بحكمة ....علمتني الحياة أن أواضب في نيل المبتغى مهما كانت الأحوال .علمتني الحياة أن أركب البحر مهما كانت الأمواج متلاطمة وكانت الرياح عاتية وقوية ومهما كان الإعصار عنيف ومدمر علمتني الحياة أن أتقي شر من أحسنت له ...علمتني الحياة أحاسب نفسي قبل الرحيل علمتني الحياة أن أسامح من ظلمني ولا أحمل له حقدا ولا ضغينة ....علمتني الحياة أن لا أسكت عن حقوقي ولكن بأدب ...علمتني الحياة أن الحياة شقى وتعب وليست راحة وكسل وركود ......أبوبكر شرق الجزائر تحياتي

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. وسام البكري مشاهدة المشاركة
    [align=justify]ونتيجة النتائج: كأنك تقولين له: هذا ما تشعر به تجاه الآخرين !!، فما شعور الآخرين تجاهك ؟!!!.
    ودمتِ مبدعةً
    [/align]
    وكأنك هنا يا أستاذنا الفاضل
    الدكتور وسام العراقي
    قد خرجت إلى نتيجة ما تأمل به أمينة أن تكون به ملتزمة , ولا تكون أبدا في منأى عنه ...
    وفي هذا القول التي أكرمتني به عدت بذاكرتي إلى ما كان يوصيني جدي-رحمه الله - وأنا صغيرة :
    يا أمينة اعملي الخير وارميه في البحر .....
    ولا تنتظري الجزاء من الناس , بل اطلبي الجزاء من رب الناس , ولن يضيّعه لك مادمت مع الله ربك ...
    وأسأل الله أن أنال محبة الناس من حولي , وأن ألبس دائما لباس التواضع وأبعد بعد المشرقين عن وباء الرياء والنفاق والكذب

    اترك تعليق:


  • د. وسام البكري
    رد
    [align=justify]الأديبة الفاضلة أمينة (بنت الشهباء)
    أحببت أن أُشيد بكِ أديبتنا الغالية، وبمساحة الحكمة التي تمنحيها للجميع.
    فلقد كنتِ وما تزالين راعيةً لها، تشهدين ما تُزيّنه أقلام الأدباء من تجارب عزيزة، وتشهد لكِ رعايتُكِ لحروفهم التي سطّروها، فلم تفارق الحكمة تعقيباتك، كما لم تفارق أزاهيرك المنثورة، فلم تتركِ الحبل على الغارب، فمن ذَكرَ الطعنَ والغدرَ والخيانةَ تقابليه بالسؤال عن وفائه وإخلاصه، ومَن ذَكرَ أحزانَه وشجونه، سألتيه عن أفراحه وآماله، ومن تحدث عن الكُرهِ والحِقد، ذكّرتيه بالحب والود والوئام، ومَن ذَكرَ الاستعلاء والاستكبار والتكبّر، ذكّرتيه بحقيقتها، وسألتيه عن صبره، وحِلمه، وتواضعه . . . لله درّكِ من حكيمةٍ حليمةٍ، ذكيّةٍ بارعة في اقتناص الوجه الآخر للنفس، والتذكير به، فلا ننساه كما لا ننسى مشاعرنا الإيجابية والسلبية تجاه الآخرين.
    ونتيجة النتائج: كأنك تقولين له: هذا ما تشعر به تجاه الآخرين !!، فما شعور الآخرين تجاهك ؟!!!.
    ودمتِ مبدعةً
    [/align]

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    علمتني الحياة
    أن النفس الأبية والحرة الكريمة تبقى دائما قوية عزيزة لا تقبل الهوان ولا الانكسار , ولا الذلة ولا الاستسلام مادامت عرفت طريقها , وأيقنت حق اليقين بأن الله حسبها وكافيها

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    علمتني الحياة
    أن أحفظ دعاء معلم البشرية جمعاء نبينا الأمي محمد صلى الله عليه وسلم

    (اللهم طهر قلبي من النفاق وعملي من الرياء ولساني من الكذب وعيني من الخيانة فإنك تعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور)

    اترك تعليق:


  • احمد رامي
    رد
    [align=center]علمتني الحياة أن من عاش لهدف كبير فإنه يعيش كبيرًا ويموت كبيرًا ويبقى في ذاكرة الناس كبيرًا، ومن عاش بغير هدف أو لهدف حقير فإنه يعيش صغيرًا ويموت صغيرًا.
    والإنسان في سبيل تحقيق هدفه لا بد أن يضحي ويتعب وينصب، فكلما كان الهدف أكبر كلما كانت التضحيات أكبر، فما قيمة الوقت في سبيل تحقيق الهدف العظيم، وما قيمة المال من أجل الوصول لهذا الهدف، بل إن النفوس لترخص أحيانًا من أجل بعض الأهداف،
    {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ}ومن هذا لما طعن (حرام بن ملحان) وسال دمه قال: "الله أكبر فزت ورب الكعبة".
    كيف يفوز وقد قتل؟! لأنه وصل إلى الهدف الذي من أجله كان يعيش.
    إن الغلام الذي دل الملك على كيفية قتله، وقتله الملك، قد حقق هدفه الكبير الذي كان يحلم به ويصبو إليه، من أجل هذا الهدف الكبير قتل (عمر بن الخطاب) وذبح (عثمان بن عفان) وسالت دماء الإمام (علي بن أبي طالب)، ومن أجل الهدف الكبير كانت تلك المذبحة العظيمة لسيد شباب أهل الجنة (الحسين بن علي) وآل بيت الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.
    في سبيل تحقيق الهدف الكبير يتربص بك المثبطون المعوقون، وسيحاول الكثيرون تأخرك عن الوصول، ويشغلونك بمعارك جانبية كل هدفهم ألا تصل إلى مرادك ولا تحقق غايتك، فلا تلتفت إليهم وامض قدمًا فالعمر قصير والهدف أكبر من هؤلاء المعوقين.
    وأنت ترقى إلى المجد وتتسلق إلى القمة سيرمونك بما يستطيعون من الحجارة ويقذفونك بأقسى الكلمات، ويؤلبون ويحشدون عليك ما استطاعوا، كل هذا حتى لا تصل إلى القمة وتحقق الغاية، وكلما اقترب وصولك إلى الهدف الكبير تزايد المثبطون والمتربصون، وتكاثر المعوقون، فإن رأيت الخصوم يتزايدون فاعلم أن المجد قريب والهدف قد أزف.
    إن التافهين في هذه الدنيا لا أحد يبالي بهم، غاية مرادهم أن يعيشوا، هدفهم في الحياة أن يأكلوا ويشربوا ويتمتعوا، لا يبالي أحدهم إن عاش ذليلاً أو عزيزًا، أهم شيء أن يعيش، لا يعترض إن عاش حياة الهوان.
    ومن يهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرح بميت إيلامصاحب الهدف الكبير همته عالية، لا يكل ولا يمل، إن لم يصل إلى هدفه من طريق سلك طريقًا آخر، عنده رؤية واضحة، يقسم الطريق إلى أهداف مرحلية يضع لها الخطط الممكنة، والوسائل الموصلة، ويقدر الأوقات اللازمة، ويبدأ بالتنفيذ مستعينًا بربه متوكلاً عليه.
    صاحب الهدف الكبير يعلم أن كل عامل يخطئ، وأن أي خطة قابلة للتعديل، ولا عيب في الاعتراف بالخطأ وتقويم الطريق، فهو يستفيد من خصومه ومنتقديه، ويطلب النصح من المخلصين، فأحيانًا يسدد الهدف وأحيانًا يقارب، ولا يعيبه الخطأ، ولا يثبطه تشمت المتربصين، ولا يضيره تتبعهم لعثراته، فالكل يخطئ ولكن أيهم يفوز بالسباق ويصل للهدف؟
    صاحب الهدف الكبير لا ينظر إلى رضا الناس، فرضاهم وإن كان مهمًا إلا أنه لا قيمة له إذا تعارض رضاهم وتحقق الهدف، ولهذا جاء في الحديث: «من أرضى الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس»، ولأن الهدف كان كبيرًا، حقق الله له الغايتين، فإن كنت مقتنعًا بهدفك، فلا يضيرك سخط الناس، فالأنبياء منهم من قتل ومنهم من كذب، .
    صاحب الهدف الكبير قد يغير مجرى التاريخ وقد يبدل حياة الناس إلى الأصلح والأحسن وقد ينشر في الأرض العدل بعد انتشار الظلم والجور، ومع هذا فهو واحد بين الجموع، وهم القلة في العالمين، وهم الصفوة بين البشر، فهل كنت منهم؛ صاحب هدف كبير؟[/align]

    اترك تعليق:


  • احمد رامي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمود النجار مشاهدة المشاركة
    [align=right]علمتني الحياة أن أكون صبورا .. وأن أتحمل أكثر ، حين يتطلب الأمر الصبر ..
    علمتني الحياة أن أصمد في وجه الخيانة والخائنين ، وأن أعرف كيف ألقنهم دروسا في الأخلاق ، وأنا على خلق قويم .. !
    علمتني الحياة أن أظل كبيرا ، مهما تصاغر الصغار ، وتتافه التافهون .. !!
    علمتني الحياة أن المهم من يضحك آخرا .. !
    لكن الحياة علمتني أيضا ، ألا أصمت كثيرا ، حين يصبح الكلام ضروريا .. !!

    محمود النجار
    [/align]
    [align=center]*تعلمت أن الحياة تشبه كثيراً مباراة للملاكمة ، لا يهم إذا خسرت 14 جولة ، كل ما عليك هو أن تسقط منافسك بالضربة القاضية خلال ثوان ، وبذك تكون الفائز الأوحد .
    *تعلمت أن النقاش والجدال خاصة مع الجهلة خسارة بكل معنى الكلمة .. الناس لا يعترفون بأخطائهم بسهولة.
    *تعلمت إن التافهين في هذه الدنيا لا أحد يبالي بهم، غاية مرادهم أن يعيشوا،
    هدفهم في الحياة أن يأكلوا ويشربوا ويتمتعوا،
    لا يبالي أحدهم إن عاش ذليلاً أو عزيزًا،
    أهم شيء أن يعيش، لا يعترض إن عاش حياة الهوان.

    ومن يهن يسهل الهوان عليه *** ما لجرح بميت إيلام



    نحن معكم كالبنيان المرصوص
    [/align]

    اترك تعليق:


  • احمد رامي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمود النجار مشاهدة المشاركة
    [align=justify]علمتني الحياة أن أبصق في وجه الخطيئة ، وأحتقر المنافقين والخونة .. !!
    علمتني الحياة أن أحتقر الصغار الذي يعملون مساحي جوخ للمنتفخين كذبا وزورا وبهتانا .. !
    علمتني الحياة أن أشيح بوجهي عن خائن صغير .. صغير جدا .. كنت أظنه رجلا .. !!!

    محمود النجار
    [/align]

    [align=center]تعلمت أنه من أكثر الناس أذى لنا هم الأشخاص الذين أعطيناهم كل ثقتنا ، لأنهم بمعرفتهم أسرارنا يستخدمونها ضدنا يوم نختلف معهم .. وهذه لا شك خيانة .[/align]

    اترك تعليق:


  • احمد رامي
    رد
    [align=center]تعلمت أنه من أكثر الناس أذى لنا هم الأشخاص الذين أعطيناهم كل ثقتنا ، لأنهم بمعرفتهم أسرارنا يستخدمونها ضدنا
    يوم نختلف معهم .. وهذه لا شك خيانة .
    [/align]

    اترك تعليق:


  • احمد رامي
    رد
    [align=center]علمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينة بيوتها المحبة وطرقها التسامح والعفو وأن
    أعطي ولا أنتظر الرد على العطاء وأن أصدق مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن
    يفهمني وعلمتني أن لا أندم على شي وأن أجعل الأمل مصباحا يرافقني في كل مكان
    [/align]

    اترك تعليق:

يعمل...
X