أين الأنوثة يا إمرأة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد قنديل
    عضو الملتقى
    • 23-08-2008
    • 66

    أين الأنوثة يا إمرأة

    إن كنت قد احببتني
    لما لا تصفين مشاعرك اتجاهي
    أليس بضروره ان تهتمين بمظهرك
    كي تلفتين انتباهي
    فلما لا تسرحين شعرك ذاة مره
    أو تلبسين منديل جميل بلونه الزاهي
    اريد ان اشعر بإنك انثى
    كي لا اسيء الظن في اشتباهي
    لا أرى الجمال من صفاتك
    حتى أنه كرجال تصرفاتك
    أين خفت الدم ودلع النساء
    أين الضحكة والغنجة المجنونة
    أين كل شيء ؟


    قولي . اعترفي
    بأنك تحبينني لأبعد نقطة
    وليس لك مع احد سواي خلطة
    بل قولي بأنك ...
    تشترين الجريدة كل صباح
    كي تقرأين صفحات الموتى
    لعلك تجدين اسمك مكتوب بين السطور
    أو شبييه له حتى
    فأنت التي مثلك ..
    قد مات في القرون الوسطى
    ليس لديها روح تلامس العشق
    ولا تعرف العشق ابدا ....
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد قنديل; الساعة 18-04-2011, 17:11.
  • فطيمة المراكشية
    أديب وكاتب
    • 09-04-2011
    • 136

    #2
    أنوثة المرأة مكامنها نسبية متفرقة بين الظاهر والباطن
    كم من أنثى في أبهى حلة لكن الروح أرض جفاف مقفرة
    وتارة بين تصنّع وتمثيل في الأمر وبهذا تفقد الحقيقة المطلوبة

    ومع ذلك الشكل المرضي للعين مرغوب دائما

    عتبي عن من هي شعثاء غبراء
    أستاذ محمد كلمااتك يجب أن تضعها الأنثى في الإعتبار
    لأنها نابعة من >> عين رجل

    تعليق

    • خالدالبار
      عضو الملتقى
      • 24-07-2009
      • 2130

      #3
      لما لا تصفين مشاعرك اتجاهي
      أليس بضروره ان تهتمين بمظهرك

      كي تلفتين انتباهي
      فلما لا تسرحين شعرك ذاة مره
      أو تلبسين منديل جميل بلونه الزاهي
      اريد ان اشعر بإنك انثى
      كي لا اسيء الظن في اشتباهي
      لا أرى الجمال من صفاتك
      حتى أنه كرجال تصرفاتك
      أين خفت الدم ودلع النساء
      أين الضحكة والغنجة المجنونة
      شاعرنا الرائع

      فهي اذا إمراة مع وقف التنفيذ
      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
      فصيحة ٌ وصريحة لحد البكاء
      ودي واحترامي
      أخالد كم أزحت الغل مني
      وهذبّت القصائد بالتغني

      أشبهكَ الحمامة في سلام
      أيا رمز المحبة فقت َ ظني
      (ظميان غدير)

      تعليق

      • مباركة بشير أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 17-03-2011
        • 2034

        #4
        فأنت التي مثلك ..
        قد مات في القرون الوسطى
        ليس لديها روح تلامس العشق
        ولا تعرف العشق ابدا ....
        ........
        معها كل الحق يا شاعر ...فهي تتأقلم مع الأوضاع .
        وإذا دخل الفقر من الباب ...هرب العشق من النافذة هههه.
        أعطها دولارات ...وسترى كيف ستحبك وتتودد إليك ..بل وتتفنن في تغيير مظهرها.
        ......
        جميل بوحك الهادئ ،وإن ضمخت حروفه بالعتاب القاسي .
        لك التقدير والتحية.

        تعليق

        • جمال عمران
          رئيس ملتقى العامي
          • 30-06-2010
          • 5363

          #5
          الاستاذ محمد
          اعجبتنى الفكرة ..
          كلنا فى ( الهم ) سواء..والمرأة تشبهت بالرجل كثيرا على حساب انوثتها ورقتها ودلالها ..ولم لا وهى تعمل وتكافح فى البيت وفى العمل لدرجة أن نسيت نفسها وقتلت روح الانوثة داخلها عجلة الحياة المريرة..
          تحيتى ومودتى..
          *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

          تعليق

          • السيد سالم
            أديب وكاتب
            • 28-10-2011
            • 802

            #6
            موضوع شيق
            في غاية البهاء والجمال
            أحسنت
            لك ودي
            تقبل مروري
            د. السيد عبد الله سالم
            المنوفية - مصر

            تعليق

            • الريحانه
              عضو الملتقى
              • 10-05-2013
              • 54

              #7
              المراه في هذا العصر كيف ماتعمل فهي لاتعجب الرجل وخاصة شباب اليوم كل وكيف يرى الأنوثه في المرأه
              التي تصف مشاعرها فالبعض قد يراها غير محترمه والملتزمه البعض الاخر يراها معقده
              حتى صارت زي الغراب اللي تاهت عنه مشيته لاهو بغراب ولاهو بحمامه..
              والانوثه في المرأه سبب ضياعها الرجل في نظري

              كلماتك تظل جميله وتستحق الشكر عليها وماهو تعليقي الا بعض ملاحظات على مانعايشه في يومياتنا داخل مجتمعاتنا
              وتحياتي لك
              التعديل الأخير تم بواسطة الريحانه; الساعة 15-06-2013, 22:03.

              تعليق

              • سميرة رعبوب
                أديب وكاتب
                • 08-08-2012
                • 2749

                #8

                الرجل الحقيقي من يفجر أنوثة المرأة
                فالحب ليس طلبا " قولي أحبك " أو تكت زر ..
                والرجل الحقيقي لا يغريه المظهر بقدر الجوهر !!!
                فحذاري يا حواء أن يكون تبرجك واهتمامك من أجل الرجل
                كوني معتزة بنفسك فأنت رمز الجمال
                سواء بوجود آدم أو بعدمه فهو لا يستطيع العيش بدونك
                وعلى فكرة يا شاعرنا الكريم محمد قنديل
                أتوقع إنها راح تكون شرسة جدا معك خاصة بعدما قلت عنها :

                (( تشترين الجريدة كل صباح
                كي تقرأين صفحات الموتى
                لعلك تجدين اسمك مكتوب بين السطور
                أو شبييه له حتى
                فأنت التي مثلك ..
                قد مات في القرون الوسطى
                ليس لديها روح تلامس العشق
                ولا تعرف العشق ابدا ....))

                يعني كما يقال لدينا جيت تكحلها عميتها
                ههههه حظا أوفر في المرات القادمة ..
                أضحكتني الله يسعدك يارب ... تحياتي ~
                رَّبِّ
                ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                تعليق

                • نجاح حسين
                  • 04-01-2013
                  • 3

                  #9
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
                  الأخ الكريم،
                  لقد وقعت عيني على المادة بسببين الأوّل جاذبية العنوان. والآخر مركزية السؤال في "المجال الاجتماعي" عندما يبحث كل عضو عن مظاهر التحقّق عند الأعضاء الآخرين لاستخراج بوصلة للعلاقات؛ وأجوبة واضحة للقرارات أو السلوك.
                  لكن المادة التي قرأتها هي "منفصمة" و"منفصلة" في آن في رأيي.
                  ويتجلّى ذلك بوضح من خلال الفقرتين.
                  فالأولى هي "منفصمة" على نفسها أو ذاتها في تحقيق صاحبها ادّعاؤه الحبّ بين شريكين.
                  والثانية هي منفصلة عنه بشأن المسافة بين الأسانيد وحالة الشريك الفعلية(أو المتوهمّة) التي يرسمها السؤال(أين؟).
                  والحقيقيّ الذي أراه أن صاحبنا لم يخرج عن دائرة ما هو عمومي أو شآئع حول هذه المسألة في المجتمع العربي.
                  فالرجل -(والمرأة أيضا)- مازال يواجه إشكاليّة العلاقة بين الحبّ والجنس؛
                  وكأن الحبّ - في سياق المادة- يعني أن تثير الشريكة شريكها جنسيّا حتى يكتمل تجسيد الأنوثة بإشباع الرغبة عند الرجل؛
                  فتثمر الأنوثة!!! وتختضب الرغبة!!! ( وهنا تنتهي خلاصة الفقرة الأولى)
                  والنتيجة المأساوية (خلاصة الفقرة الثانية) - يا سبحان الله هذا هو العَالَم العربي -
                  عندما يخفق أحد الشركآء في إنجاز هذه المسألة " شهادة حسن السيرة والسلوك الجنسيّ"؛
                  فإن الموت أو الانتحار أو الخروج من الملّة أو الجماعة أو جنس الأمم والأنواع لهو القسطاس المستقيم!!!!
                  وأسهل أنواع الأحكام العرفية والمتعارفة!!!
                  الخلاصة، الحبّ من أعظم المسائل تعقيدًا إذا تمت مناقشتها من منظور جنسانيّ.
                  ومن أبسط المسائل إذا تمت مناقشتها من منظور آيات الله.
                  الانجذاب والميل حقيقة لا ريب فيها؛ وما يقود إليه الانجذاب يجب أن يكون سرّ الأسرار!!!
                  وأنا أقصد بالسرّ تلك اللحظة الشعورية والنفسانية التي تقتضيها الجاذبية من انعتاق إلى الآخر؛
                  وما يتطلّبه ذلك الانعتاق من أفعال ومشاعر وكأنّه في حضرة ندآء مقدّس يتطلّبه الواجب الكونيّ.

                  والسلام ختام.




                  التعديل الأخير تم بواسطة نجاح حسين; الساعة 06-07-2013, 23:39.
                  [CENTER][FONT=traditional arabic][SIZE=6][COLOR=#000000]مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [طه: 2]
                  [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

                  تعليق

                  • نجاح عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 08-02-2011
                    • 3967

                    #10
                    كم انت خالية البال ..ورايقة يا اخت نجاح ..
                    العالم مشغولة بأحوال مصر ..ودماء المصريين ومآسيهم ..
                    وانت جئت لمناقشة هذا الموضوع بالذاااااااات ؟؟؟؟؟
                    عجبي !!!
                    ثم عندي سؤال جوهري ...هل هذا اسمك الحقيقي ...
                    أم اسم مستعار ..
                    إذا كان الأخير أرجو أن تقومي بتغييره بأي اسم آخر
                    حتى لا يحدث التباس بين كتاباتي وكتاباتك ..ومداخلاتي ومداخلاتك ..
                    عذراً ..لهذا السؤال ..
                    فإسمي ليس شائعاً جداً ..فما هذه الصُّدفة الغريبة !!!!

                    تعليق

                    • نجاح حسين
                      • 04-01-2013
                      • 3

                      #11
                      الأدب ضدّ الأدب
                      الأخت الفاضلة نجاح عيسى،
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
                      أريد أن أنوّه في بداية حديثي أن تسجيلي في الملتقى تمّ بناء على دعوة كريمة من قبل أحد الأساتذة الفضلاء، وليس من تلقآء نفسي.
                      وبالتالي، لا أملك حتى هذه اللحظة فكرة متكاملة عن الملتقى وأهله ومذاهبهم الأدبيّة حتى استشعر ما تستشعرين من الغرآبة والمزاحمة والالتباس.
                      فضلا أن القارئ الرقميّ - بالنسبة لي - ذو اعتبارية أقلّ من القارئ العادي أو الدارس أو الباحث - مؤقتّا - لأسباب تتعلّق بطبيعة الفضاء الرقمي العربي. فلا أقيم تكاليف وواجبات إلّا بقدر ما يُنبئ هذا القارئ الرقميّ عن فكر مستنير، وعقيدة راسخة، وقيّم أخلاقيّة ثابتة، ومذهب وطني قائم بالقسط في نشاطه الإعلاميّ الرسائلي بالمعنى الواسع للكلمة. تأسيسا على ذلك، أعتبر تساؤلاتك غير مقبولة، وتفتقر للثقة بالنفس، واحتراماً للملتقى وأهله تجاوزت عن الردّ المباشر لبعض السطور، والاكتفاء بما ذكرت أعلاه.

                      والسلام ختام.
                      التعديل الأخير تم بواسطة نجاح حسين; الساعة 12-07-2013, 07:38.
                      [CENTER][FONT=traditional arabic][SIZE=6][COLOR=#000000]مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى [طه: 2]
                      [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

                      تعليق

                      • نجاح عيسى
                        أديب وكاتب
                        • 08-02-2011
                        • 3967

                        #12
                        مشكورة على احترامك للملتقى واهله يا ست نجاح يا ابنة ارض الحرمين الشريفين ، وجارة رسول
                        الله صلى الله عليه وسلم ،
                        الحقيقة انا الآن وبالصدفة قرأت تعليقك ..وفي وقت السحور فالساعه عندي الآن الثالثه والنصف صباحاً ..
                        يا سيدتي الأمر ليس له علاقه بالثقة في النفس ..مع انها موجودة والحمد لله ..وبأكثر مما تتوقعين ..
                        ولكني أردتُ من سؤالي او تساؤلاتي أن ادفعك للكلام أو بالأحرى للكتابه كي أتعرف عليك من خلالها
                        وعلى اسلوبك ..وهو بحق اسلوب لا بأس به ..( ويُهيّا لي والله أعلم ..أني استطعتُ أن اتعرّف عليك جيداً) !!!
                        وضعي تحت (جيداً) رزمة من الخطوط الحمراء !!!!
                        وتأسيساً على ذلك كما قلتِ ...فأنا لا يعنيني بشيء إن كنتِ أتيت إلى الملتقى بدعوة من أحد الأساتذة
                        الفضلاء أو العقلاء ..أو أتيتِ من نفسك ..فهذا شيء يخصك وحدك ..
                        ولكن ما لفت نظري انك استعملتِ إسمي الشخصي ..ولا أظن انه اسمك الحقيقي ..لذلك رجوتك ان تقومي بتغييره ..حتى لا يلتبس على القاريء نصوصك ..ونصوصي ..مع ان لكل كاتب بصمة ..يستطيع القاريء
                        الذكي ان يميزها بما لديه من بصيرة وذكاء ..ولكن الآمر لا يسلم ..فقد يخلط البعض بين إسمينا ..
                        وانا طبعاً غير مستعدة ان اقوم بوضع اسم مستعار فهذا ليس من طبعي لأني لا املك إلا اسم واحد افخر به ..
                        واكتب به في وسائل اعلام بلدي ..
                        من هنا جاء رجائي لحضرتك ..
                        والسلام ختام ...
                        وارجو ألا تدفعيني للرد عليك مرة اخرى ..الدنيا رمضان ..ولا حاجه لأفتعال المشاكل والإستفزازات .!

                        تعليق

                        • مباركة بشير أحمد
                          أديبة وكاتبة
                          • 17-03-2011
                          • 2034

                          #13
                          إن كنت قداحببتني
                          لما لا تصفين مشاعرك اتجاهي
                          أليس بضروره ا
                          ن تهتمين بمظهرك
                          كي تلفت
                          ين انتباهي
                          فلما لا تسرحين شعرك ذاة مره
                          أو تلبسين مند
                          يل جميل بلونه الزاهي
                          اريد ان اشعر بإنك انثى
                          كي لا اسيء الظن في اشتباهي
                          لا أرى الجمال من صفاتك
                          حتى أنه
                          كرجال تصرفاتك
                          أين خف
                          ت الدم ودلع النساء
                          أين الضحكة والغنجة المجنونة
                          أين كل شيء ؟



                          قولي . اعترفي
                          بأنك تحبينني لأبعد نقطة
                          وليس لك مع احد سواي خلطة
                          بل قولي بأنك ...
                          تشترين الجريدة كل صباح
                          كي تقرأين صفحات الموتى
                          لعلك تجدين اسمك مكتوب بين السطور
                          أو شبييه له حتى
                          فأنت التي مثلك ..
                          قد مات في القرون الوسطى
                          ليس لديها روح تلامس العشق
                          ولا تعرف العشق ابدا ....
                          ******
                          كلمات جميلة، لكن تكتنف معانيها مايشبه المبالغة.
                          هل هناك امرأة في هذا الكون، لاتسرَح شعرها ،ولومرة واحدة في حياتها بعد زواجها؟

                          التعديل الأخير تم بواسطة مباركة بشير أحمد; الساعة 17-07-2013, 07:07.

                          تعليق

                          يعمل...
                          X