ولكن هناك بلطجة‏ ‏هاي‏ ‏كلاس‏ ‏
‏رجال‏ ‏أعمال‏ ‏
‏طلاب‏ ‏
مثقفون‏ ‏
فنانون‏
وإلى عالم البلطجة بالعقل أو بالورقة والقلم

لعل من يتابع الموقع الشهير arabtimes وصاحبه إسامة فوزي قد يقترب من مفهوم البلطجية بالورق والقلم
اسامة فوزي يكتب ويشتم ويحلل فهو قلم صحفي مميز
ولكنه لا يختار ضحاياه إلا من العيار الثقيل حكام وزراء رجال أعمال ....
قد نختلف معه وقد نتفق معه
ولكن نتابعه , نوع من التمتع بعالم كشف المستور ولو تحت أعمال البلطجة
البلطجة التي لا تميز كثيرا بين الإشاعة والحقيقة
المهم التمكن من إبتزاز الخصم
إدفع ....حتى نسكت عنك
والدفع حسب نوع الخبر
هناك خبر أو إشاعة ثمنه عشاء عمل
وهناك خبر أو إشاعة ثمنه تسويق الجريدة
وهناك خبر أو إشاعة بالملايين خضراء صفراء لا يهم
ولكنها بالملايين
عمل يبدأ بالتعامل مع الخبر أو الإشاعة
بمقالة إعلان
تتبعها مقالات الردح والهتيفة من اسماء حقيقية والعشرات من الأسماء المستعارة
المهم أن تصل البهدلة إلى من كان عليه الطلب
يقول إسامة فوزي في مقدمة إحدى كتبه :
كنت اكتب في جريدة الفجر مقالا يوميا اوقعه باسم ابو الشمقمق
فضلا عن المقالات والدراسات التي كنت انشرها في العدد اليومي او في ملحق الفجر الثقافي الاسبوعي
وكنت اتقاضى من جريدة الفجر مرتبا شهريا عن عملي هذا.
وفي الوقت نفسه كنت اكتب زاوية يومية في جريدة الوحدة بعنوان (دبوس) كنت اوقعها باسم (بيومي) وباسم (نزيه طنطاوي)
فضلا عن المقالات التي كانت تنشر في الجريدة موقعة باسمي الصريح
ولم اكن اكتب في الوحدة مجانا اسوة بغيري فقد كنت اتقاضى مرتبا شهريا من الجريدة التي كانت تنشر مقالاتي ايضا - بخاصة عروضي النقدية للكتب الجديدة- في مجلة الظفرة الاسبوعية التي كانت تصدر عن الوحدة.
كما كنت اكتب زاوية يومية في جريدة الخليج بعنوان (مذكرات تربوي) كنت اوقعها باسم ابو محمود
فضلا عن اسهاماتي في الكتابة باسمي الصريح بخاصة الحملة النقدية التي قمت بها ضد الكتب والمناهج المدرسية التي تسببت بمواجهة بيني وبين الوزارة التي كنت اعمل فيها وتمخضت حملتي عن اقالتي من عملي ومحاولة تسفيري وطردي من البلاد ...

وكلمة الدلع قصدت بها أنهم كالأطفال الذين لم يفطم بعد والذي اقتبست منه جزء فيما كتبت عن شخصيتي عندما قارنتها بوحش الشاشة العربيّة "فريد شوقي".

والتعليق في الوقت المناسب

صباحك خير
صباحك أمل
ناطور صباحنا من الغدر
صباحك
كلون الحق في وطني
لم ولن ينطفئ
ربي يحميك
ويحمي أمثالك
عاشت سورية
وستسقط البلطجية وأتباعها وبكل أسعارها
أنا وأنت وهي
ومثلنا الكثييير
لتسطع الشمس وتنجلي الحقيقة
ومم نخاف ؟!
الله معنا
مع الحقيقة
مع الحق والخير
ميساء

سوف أعلق على هذه الفقرة قبل التعليق على ما ورد في كل المشاركة
لإنها تتعلق بالمبدأ
الذي أتعشم أن يسود المواقع الأدبية والفكرية
المفروض إنها مواقع تتعامل بالأدب بمعناه المهني والأخلاقي
فمبدأ أن أتعامل مع أسماء مستعارة مقبول في حالة إعلان صاحبها عن ذلك
بطريقة صريحة أو بطريقة ضمنية كما فعلت أنت بإختيار لقب
(أبو صالح)
هو بالتأكيد لم يكن يعني إسمك الحقيقي عند القارئ
وهذا سر من أسرار إحترامي لقلمك من البداية لأني شعرت بالتعامل مع قلم يقول بصدق هذا ليس إسمي
لذلك خلال تعاملي مع حرفك , لم يكن تركيزي على إسمك بالقدر من تركيزي على مصداقية ما تكتب
أنا ضد مبدأ الكذب مهما كان نوعه
أختيار اسم صريح كصهيب عبد الله هو إسم المفروض أن يكون صادقا
وإلا فلا مصداقية لأي حرف بعد ذلك مهما كتبت
من يكذب في الصغيرة يتهاون في الكذب فيما هو أكبر.
لا يمكن التسليم بأن شبكة الإنترنت تدار من قبل الأسماء المستعارة دون الوقوف في وجه ذلك
التسليم بالكذب معناه إنها شبكة كاذبة لا مصداقية لما يكتب من خلالها
هذه بلطجية مرفوضة
لأنها لا تعتمد الأخلاق منهجا
ومن أراد المصداقية يجب أن يحارب هذه الظاهرة حتى تكون للكلمة قيمة وللنصيحة هدف
لا يمكن ترك هؤلاء الخفافيش تسرح وتمرح لتكذب ولتفبرك ولتهدم الأخلاق
كيف أرضى أن أحادث أسم إنثى وراءها رجل مخنث لا قيمة لإسمه الحقيقي
وكيف أرضى أن أحادث إسم رجل وراءه إمرأة مسترجله لا قيمة لإسمها ولا لكرامتها عندها
من أراد إسما مستعارا لأي هدف فلا مانع بشرط الإعلان عن ذلك تصريحا أو تلميحا
فمن غشنا ليس منا
هذا مبدأ
على الأقل فليعتمده من ينطق بلسان الأدب .

وها هو أبو صالح يتبرأ من صهيب عبد الله
وهذا جميل جدا
فليسد الصدق ....ومن لا يستطع ....فعليه أن لا يكذب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباح الربيع
صباح سوريا الكبري من الإسكندرونة حتى رفح
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا)
(الإسراء: 17/81)
(بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ، وَلَكُمْ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ)
(الأنبياء: 21/18)
(قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلامُ الْغُيُوبِ، قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ)
(سبأ: 34/48-
ومعا لبناء مواقع تعتمد الصدق

الله.....الوطن.....كل إنسان شريف

أسعد الله أوقاتك استاذنا اسماعيل

عاوز شبيحة بودي كارد
خخخخخخخخ يا ترى عندك فكرة عن الأسعار بسوريا ؟؟
لأني بدأت أتعرض لتهديدات ، و الله يستر

المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة

هنا خلاصة القضية

من أراد إسما مستعارا لأي هدف فلا مانع بشرط الإعلان عن ذلك تصريحا أو تلميحا
فمن غشنا ليس منا
هذا مبدأ
على الأقل فليعتمده من ينطق بلسان الأدب ومهنة الأدب أما من يتكلم في سياسة الأوطان فيجب أن يكون إسما صريحا
حتى لا يأتينا أولاد صهيون وأذيالهم بما يهدم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأسعار في سوريا بالشيكل الإسرائيلي أيام قليلة ولسوف يظهر الله حكمته
تقوى الله خيرا من الشبيحة والبلطجية ومن ينصر الله ينصره
ونرجوا المشاركة بالبحث عن بلطجية الفكر لتقديمهم لمحكمة الضمير

[align=right]سيد إسماعيل الناطور
تحية طيبة:

لدي استفسارات وتساؤلات عديدة في صلب الموضوع، أرجو منك الرد عليها ومناقشتها.

- كيف من الممكن أن نحدد طبيعة أو جنس الأسماء المتواجدة على الشبكة من غير الأدباء والمثقفين والكتاب المرتبطين بالواقع. وهم بين قوسين: ( العامة من الأعضاء الراغبين بالمشاركة من أجل المشاركة وحسب والتعبير عن الرأي والأفكار والاعتقاد. المتابعين للشعر والشعراء والأدب والأدباء والفكر والمفكرين والسياسة والسياسيين عبر الشبكة والمواقع الالكترونية من أجل المتعة والفائدة والمعلومة. الأعضاء الراغبين بالتواصل والتعارف والتفاعل مع الآخرين ومبادلتهم الهواية والفكر وكثير من التفاصيل الأخرى المعروفة للجميع.

- ما هي برأيك الأسباب والدوافع الحقيقية وراء استخدام البعض لأسماء مستعارة ومدى إمكانية تقبل ذلك منهم في حال وجود ما يستدعي استخدامهم لتلك الأسماء.

- هل وجود ظروف واستثناءات اجتماعية وسياسية وأمنية تستوجب من صاحب الموقع والأسماء الحقيقة الأخرى فيه، قبولهم، ومحاورتهم، والاستفادة من فكرهم وثقافتهم ومعلوماتهم إن ظهرت عليهم بوادر كلّ ذلك.

- هل يحق للأسماء الحقيقية استثمار الأسماء المستعارة. إذا ثبت أنها وهمية، بما يخدم مصالحها الشخصية وتوجهاتها الفكرية وقناعاتها الذاتية حول المواضيع والأفكار والأطروحات.
[/align]

[align=center]الصحف المصرية تبرز أخبار حكومة البلطجية
[/align]اتهم التقرير النهائي للجنة التحقيق وتقصي الحقائق في الأحداث الدامية التي واكبت ثورة‏25‏ يناير
وزير الداخلية الأسبق اللواء حبيب العادلي
بالضلوع في قتل المتظاهرين بعد إصداره الأوامر المباشرة باستخدام الرصاص المطاطي والذخيرة الحية


في المواجهات لتفريق المظاهرات السلمية في المدن والمناطق المصرية
وكشف التقرير عن أن العدد الصحيح لحالات القتل هو846حالة علي الأقل, واستبعد بيان رئيس قطاع الطب العلاجي بوزارة الصحة, الذي ينص علي أن العدد384حالة حتي16فبراير الماضي.
واتهمت اللجنة بعض رموز الحزب الوطني, وأعضاء مجلسي الشعب والشوري المنتمين للحزب, وبعض رجال الشرطة, خاصة من المباحث الجنائية, وبعض رجال الإدارة المحلية بتدبير المظاهرات المؤيدة للرئيس السابق, التي انطلقت من أحياء القاهرة, وهي مزودة بالعصي والحجارة والمواد المشتعلة والأسلحة البيضاء, وأن عددا من أعضاء الحزب الوطني ورجال الشرطة بالزي المدني قد شارك البلطجية المأجورين وراكبي الجمال في الاعتداء علي المتظاهرين. وتحفظت اللجنة علي شريط فيديو يتضمن قيام بعض الأشخاص بالتعدي علي آخرين بالأسلحة البيضاء أمام بوابة أحد القصور. وكشف الحوار عن أن سبب التعدي عليهم هو تحذيرهم من ذكر واقعة استئجارهم من قبل أحد الأشخاص ـ ظهرت صورته في نهاية الشريط ـ للتعدي علي المتظاهرين بالتحرير, و هو عضو بمجلس الشعب السابق.
كما تحفظت علي فيديو آخر يظهر حشود المؤيدين للرئيس السابق ملتفين حول إحدي الشخصيات المعروفة, الذي تحدث إليهم من خلال مكبر صوت, مقررا لهم أن المأجورين أمثال البرادعي, والمزور أيمن نور, هم الذين أفسدوا البلد, وأن المتظاهرين الموجودين في ميدان التحرير غير محترمين وخونة, وأنهي حديثه إلي المتظاهرين في ميدان لبنان طالبا منهم التوجه فورا إلي التحرير لأنه ميدان للشرفاء وليس للمرتزقة, محرضا علي ضرورة تحريره من الخونة الذين يريدون خراب مصر.وحمل التقرير ـ الذي صدر في300صفحة ـ النظام السابق ورموزه ما جري لمصر طوال السنوات الماضية من ترد للأوضاع, واتساع الهوة بين طبقات المجتمع. ووصف ثورة25يناير بأنها ثورة اجتماعية كاملة بمعني الكلمة, وشكلت حدثا فاصلا بين عهدين, وقال: إن هناك عوامل كثيرة كانت بمثابة الوقود الذي أشعل الثورة, منها الفساد السياسي, وغياب شبه كامل للحريات العامة والأساسية.,