سلام الكردي يتمنى أن تكون سوريا كما كانت مصر بعهد مبارك
قلنا له :
هل تتمنى أن تخون سوريا القضايا العربية وتتآمر على أهل غزة ..؟!! ( كما فعل اللامبارك)
قال :
طرد حظر..صوت الحق يتسفزنا ..
لهذا نقول العبد لايحق له أن يقود ثورة
والحر لايؤجر رأسه لأحد .
و قبل أن تبيع شعار الحرية ..
حاول أن تتذوق طعم الحرية والثقة بالنفس ..لأن قراءة المقالات لاتصنع ثائر .
والعيب كل العيب أن تنتقد النظام السوري بالقمع وأنت متسلط لاتملك إلا القمع والحظر والإساءة .

لاتتكلم عن الحرية
ولا تتكلم عن الثورة والإصلاح والفساد فأنتم سبب هلاك الأمتين .
همسة:
الأستاذة ماجي نور
يرجى اختيار شخصيات مناسبة لإدارة الحوار وتقبل الرأي والرأي الآخر ..فقد دعوتنا لحوار حول الشأن السوري وكان رأينا غير مرحب به ..فلما الحوار اذن ؟!!
مع الشكر على جهودك في المركز رقم 1
قلنا له :
هل تتمنى أن تخون سوريا القضايا العربية وتتآمر على أهل غزة ..؟!! ( كما فعل اللامبارك)
قال :
طرد حظر..صوت الحق يتسفزنا ..
لهذا نقول العبد لايحق له أن يقود ثورة
والحر لايؤجر رأسه لأحد .
و قبل أن تبيع شعار الحرية ..
حاول أن تتذوق طعم الحرية والثقة بالنفس ..لأن قراءة المقالات لاتصنع ثائر .
والعيب كل العيب أن تنتقد النظام السوري بالقمع وأنت متسلط لاتملك إلا القمع والحظر والإساءة .

لاتتكلم عن الحرية
ولا تتكلم عن الثورة والإصلاح والفساد فأنتم سبب هلاك الأمتين .
همسة:
الأستاذة ماجي نور
يرجى اختيار شخصيات مناسبة لإدارة الحوار وتقبل الرأي والرأي الآخر ..فقد دعوتنا لحوار حول الشأن السوري وكان رأينا غير مرحب به ..فلما الحوار اذن ؟!!
مع الشكر على جهودك في المركز رقم 1
أموال كثيرة ضُخَّت.. وأفكار تحريضية نمت.. وحرية مزعومة كانت الوعد الأكبر بالفوز العظيم!.. كلُّ ذلك في سبيل تنفيذ مخطّطات شيطانية، يُعتقد أنها ستنال من هيبة البلد العظيم.. والشعب الكريم.. فمِن مُعارض هنا إلى ناشط «حقوقي» هناك.. وكأنَّ الوحدة والترابط لم يكفياهم في بلد العزة والكرامة.. ليستقرُّوا في بلاد الديمقراطية الزائفة.. ويبثُّوا بعضاً من أحقادهم عبر أثير فضائياتها الكاذبة.. والمحصلة التي لم يفهموا حتى اليوم أسس عملياتها.. والشمس التي أعموا عيونهم عن نورها.. هي أنَّ مَن جمعهم ربُّ السموات لا يفرِّقهم مَن تحتها أو حتى أدنى من ذلك.. إضافةً إلى ذلك، على ما يبدو، لم تكفِهم فضائيات التزوير والتلفيق من أجل بثِّ فتنتهم، لتُخصّص مبالغ هائلة من أجل عقد لقاءات الحوار بين الشباب وتعليمهم أصول المهارات على شبكات التواصل الاجتماعي، والتكنولوجيا المحمولة، وترويج ما يسمُّونه «الديمقراطية».


تعليق